دواخلٌ وخوالج .......... مع الذات .

[** لا أحد **]

..دواخلٌ ..
وخوالج مع الذات تتطارحني تميالا وتكرْدُسا













كم أراني حزين ..











ارتعاشاتٌ بلْقاء .. تفتحني خارج الضّيق
خارج النفس الحزينة
لتنزلق بي في مَعقِ الروح وعُمقها
تأمّلٌ يذروني اذدكارا .. لكلّ لحظةٍ ماضية
أنّى يترمْرمُ كتفي المشبرق ؟
........................

على عتبات حياتي القديمة أرمي بأقلامِ العِشقِ درهْرَهةٍ معوجّة ..
أختلي بي عن نفسي لأشقّ من الروح منفذا أدخُل منّي إليها ..
تعتريني نفحاتٌ من السكينة والوداعة
أهيم فيّ أكثر
استرجعُ صفحات أوراقي أمامي
عامٌ كاملٌ من العبثِ بالحروف
عامٌ وأنا أرصّ الحروف على السطور ، وأدفع بالكلمات ثمّ لا شيء
لا أجدُ حسناتي .. وأجد الأثقال والأوزار تُقَرْزِلُني










سألتُ نفسيكيف ؟
فخرست !!
ليس غير الدمع يعزّيني




تستجيبُ عين بعبرات مهراقة
وتأبى الأخرى أن تفيض


ها جاء الليل ..
وها أنتظر لألأة النجوم ، وبدعة البدر .. وهدوء البال
لكنّه لم يأت

لم يأتِ سوى بعتمةٍ وصقيع ..

وأثقال من السهاد ...ويرمي كلّ ذلك فوق أكتافي..

وأجد نفسي





أكتبُ حروفي المتأوّهة على سطورٍ ترتعش
ثمّ تنهيداتٌ متتالية لا تنتهي إلاّ بالدموع

لكم أشتهي الغرق الآن في الدموع

لكم هي مريحة














لكَمْ ارتحتُ الآن

[نجمة ساطعة]

الحمد لله أنك ارتحت ......... جميلة حروفك

[صَمْـتْــــ~]

..دواخلٌ ..


وخوالج مع الذات تتطارحني تميالا وتكرْدُسا


























كم أراني حزين ..






















ارتعاشاتٌ بلْقاء .. تفتحني خارج الضّيق

خارج النفس الحزينة
لتنزلق بي في مَعقِ الروح وعُمقها
تأمّلٌ يذروني اذدكارا .. لكلّ لحظةٍ ماضية
أنّى يترمْرمُ كتفي المشبرق ؟
........................




على عتبات حياتي القديمة أرمي بأقلامِ العِشقِ درهْرَهةٍ معوجّة ..
أختلي بي عن نفسي لأشقّ من الروح منفذا أدخُل منّي إليها ..
تعتريني نفحاتٌ من السكينة والوداعة
أهيم فيّ أكثر
استرجعُ صفحات أوراقي أمامي
عامٌ كاملٌ من العبثِ بالحروف
عامٌ وأنا أرصّ الحروف على السطور ، وأدفع بالكلمات ثمّ لا شيء
لا أجدُ حسناتي .. وأجد الأثقال والأوزار تُقَرْزِلُني





















سألتُ نفسيكيف ؟

فخرست !!
ليس غير الدمع يعزّيني











تستجيبُ عين بعبرات مهراقة

وتأبى الأخرى أن تفيض





ها جاء الليل ..
وها أنتظر لألأة النجوم ، وبدعة البدر .. وهدوء البال
لكنّه لم يأت




لم يأتِ سوى بعتمةٍ وصقيع ..





وأثقال من السهاد ...ويرمي كلّ ذلك فوق أكتافي..





وأجد نفسي












أكتبُ حروفي المتأوّهة على سطورٍ ترتعش

ثمّ تنهيداتٌ متتالية لا تنتهي إلاّ بالدموع






لكم أشتهي الغرق الآن في الدموع





لكم هي مريحة




















لكَمْ ارتحتُ الآن



من الجميل أن يجلب إسقاطُك لما يُخالجُ داخلك راحة وسكينة..

ومحاورة الذّات فُرصةٌ لِتصفيةِ الحسابات
وانتشال النّفس ممّا قد يرميها للهاويات

ولا خوفَ على ضميرٍ يسُدهُ النّقاء
وفـكرٍ تتوّجه الرّجاحة والذّكاء

دام فيضُ قلمِك المعطاء

[الحـ)حسام(ــقّ]

مأساة هي كل قافية نثرتها ها هنا أخي

وممتعة وعميقة بلا حد هي فلسفتك أخي الكريم

لا حرمنا من مآسي إبداعك

[طاهر القلب]

السلام عليكم
من الندرة الغالية في النفس أن تجد من الدواخل خوالج ...
عبقري حقا أنت أخي الفاضل "لا أحد" ...
أحاول ترجمة ما كتبته بكل لغات الشعور ...
و لكن لا لغة حصلت المعاني قد تليق تعبيرا و تصوير
جميلة كالعادة حروفك و الأجمل حضورك البهي بهاته الإشراقة
التي رفعت من معنوياتنا و سمت لأن ترقى بأزيز أقلامنا مرة أخرى ,
بعد جفاء طويل حكم العلاقة بين القلب و القلم ...
دام تواجدك و دامت إنتفاضتك

[FASAT2005]

..دواخلٌ ..
وخوالج مع الذات تتطارحني تميالا وتكرْدُسا








كم أراني حزين ..







ارتعاشاتٌ بلْقاء .. تفتحني خارج الضّيق
خارج النفس الحزينة
لتنزلق بي في مَعقِ الروح وعُمقها
تأمّلٌ يذروني اذدكارا .. لكلّ لحظةٍ ماضية
أنّى يترمْرمُ كتفي المشبرق ؟
........................

على عتبات حياتي القديمة أرمي بأقلامِ العِشقِ درهْرَهةٍ معوجّة ..
أختلي بي عن نفسي لأشقّ من الروح منفذا أدخُل منّي إليها ..
تعتريني نفحاتٌ من السكينة والوداعة
أهيم فيّ أكثر
استرجعُ صفحات أوراقي أمامي
عامٌ كاملٌ من العبثِ بالحروف
عامٌ وأنا أرصّ الحروف على السطور ، وأدفع بالكلمات ثمّ لا شيء
لا أجدُ حسناتي .. وأجد الأثقال والأوزار تُقَرْزِلُني






سألتُ نفسي كيف ؟
فخرست !!
ليس غير الدمع يعزّيني


تستجيبُ عين بعبرات مهراقة
وتأبى الأخرى أن تفيض


ها جاء الليل ..
وها أنتظر لألأة النجوم ، وبدعة البدر .. وهدوء البال
لكنّه لم يأت

لم يأتِ سوى بعتمةٍ وصقيع ..
وأثقال من السهاد ...ويرمي كلّ ذلك فوق أكتافي..
وأجد نفسي



أكتبُ حروفي المتأوّهة على سطورٍ ترتعش
ثمّ تنهيداتٌ متتالية لا تنتهي إلاّ بالدموع
لكم أشتهي الغرق الآن في الدموع
لكم هي مريحة













لكَمْ ارتحتُ الآن


يغازلني حرفك .....فلا مناص من الرد أخي ......كلم يخرج منك مزلزلا .......فقسما بالذي رفع السماء والهم ذاتي بان تكتبا .....إن كلمك أكثر من رائعا ...بل انه سيوفا ....لا.... بل انه نبالا إلى القلوب موجهة ......ما أجمل ما تكتب كأنك أسدا قد زأر ......كم راقني الرسم وذاك المنهجا ......ونسج اعلم انه من الالم قد خرجا .....بارع أنت ....آه منك كيف تخلط الحرف وباخيه تمزجا ......انت ايها الليث انك تقول غير ملجلجا ......وكلما خرج الحرف منك زاد أخيه تفضلا ......أنت نور يخترق قلب الدجى .....ونارا جمرها متوجها ...عليه يا صاحبي أظنك فهمت قصديا ........استحى منك قلمي والحرفا ..اني الان في بساتينك اقطف منها وردة بل أخرى وأخرى .......إني فقط اغتنم الفرصة .....جميل ماكتبت ......العقاب الضارب

[azhars]

..دواخلٌ ..

وخوالج مع الذات تتطارحني تميالا وتكرْدُسا























كم أراني حزين ..




















ارتعاشاتٌ بلْقاء .. تفتحني خارج الضّيق

خارج النفس الحزينة
لتنزلق بي في مَعقِ الروح وعُمقها
تأمّلٌ يذروني اذدكارا .. لكلّ لحظةٍ ماضية
أنّى يترمْرمُ كتفي المشبرق ؟
........................

على عتبات حياتي القديمة أرمي بأقلامِ العِشقِ درهْرَهةٍ معوجّة ..
أختلي بي عن نفسي لأشقّ من الروح منفذا أدخُل منّي إليها ..
تعتريني نفحاتٌ من السكينة والوداعة
أهيم فيّ أكثر
استرجعُ صفحات أوراقي أمامي
عامٌ كاملٌ من العبثِ بالحروف
عامٌ وأنا أرصّ الحروف على السطور ، وأدفع بالكلمات ثمّ لا شيء
لا أجدُ حسناتي .. وأجد الأثقال والأوزار تُقَرْزِلُني


















سألتُ نفسيكيف ؟

فخرست !!
ليس غير الدمع يعزّيني








تستجيبُ عين بعبرات مهراقة

وتأبى الأخرى أن تفيض


ها جاء الليل ..
وها أنتظر لألأة النجوم ، وبدعة البدر .. وهدوء البال
لكنّه لم يأت

لم يأتِ سوى بعتمةٍ وصقيع ..



وأثقال من السهاد ...ويرمي كلّ ذلك فوق أكتافي..



وأجد نفسي










أكتبُ حروفي المتأوّهة على سطورٍ ترتعش

ثمّ تنهيداتٌ متتالية لا تنتهي إلاّ بالدموع



لكم أشتهي الغرق الآن في الدموع



لكم هي مريحة



















لكَمْ ارتحتُ الآن






ماكل هذا وأنا التي ظننت قلبي أنه الوحيد المتالم

كلماتك في غاية الحزن اتمنى ان تجف دموعك

[** لا أحد **]

الحمد لله أنك ارتحت ......... جميلة حروفك


..جميلٌ شعورك

[الكوثري]

لابد من وقفة بين الفينة والفينة والخطرة بعد الخطرة أمام مرآة النفس ومرآة التفكر والتنصح للمراجعة ولاستيعاب هذه النفس البشرية -وإن كانت نفسُك التي تزعم أنك تفهمها-والتي هي أعقد خلق الله وأعتاها، والتي سخر لها الباري سبحانه الكون كله بمجراته وذراته.

لابد من وقفة حيث "لاأحد" أنت ونفسك مجرديْن"لاثاني" لكما.

[** لا أحد **]

من الجميل أن يجلب إسقاطُك لما يُخالجُ داخلك راحة وسكينة..

ومحاورة الذّات فُرصةٌ لِتصفيةِ الحسابات
وانتشال النّفس ممّا قد يرميها للهاويات

ولا خوفَ على ضميرٍ يسُدهُ النّقاء
وفـكرٍ تتوّجه الرّجاحة والذّكاء

دام فيضُ قلمِك المعطاء


شكرا لظنّك الجميل أيتّها الطيبة ، و شكرا لقراءتك القريبة .
هذه النفسُ-نفسي- رغم بياضها .. يلزمُها بعض القرصِ .
وذكرّونا ... أبدا

[** لا أحد **]

مأساة هي كل قافية نثرتها ها هنا أخي

وممتعة وعميقة بلا حد هي فلسفتك أخي الكريم

لا حرمنا من مآسي إبداعك










..يا لكَ من رقيق !
أخي : سرنّي مرورك ، ودعوت لك

[** لا أحد **]

السلام عليكم
من الندرة الغالية في النفس أن تجد من الدواخل خوالج ...
عبقري حقا أنت أخي الفاضل "لا أحد" ...
أحاول ترجمة ما كتبته بكل لغات الشعور ...
و لكن لا لغة حصلت المعاني قد تليق تعبيرا و تصوير
جميلة كالعادة حروفك و الأجمل حضورك البهي بهاته الإشراقة
التي رفعت من معنوياتنا و سمت لأن ترقى بأزيز أقلامنا مرة أخرى ,
بعد جفاء طويل حكم العلاقة بين القلب و القلم ...
دام تواجدك و دامت إنتفاضتك



..عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
طاهر
لولا أنتم لخوَت حروفنا على سطورها
وتلك ما كانت عبقرية في الكتابة بقدر ما كانت عبقريةً في القراءة ،
والقراءة أصعب
لغرس شجرة يجب أن ننحني ، ولكن لقطف ثمارها .. لابدّ أن تمدد طولك لأعلى

[** لا أحد **]

يغازلني حرفك .....فلا مناص من الرد أخي ......كلم يخرج منك مزلزلا .......فقسما بالذي رفع السماء والهم ذاتي بان تكتبا .....إن كلمك أكثر من رائعا ...بل انه سيوفا ....لا.... بل انه نبالا إلى القلوب موجهة ......ما أجمل ما تكتب كأنك أسدا قد زأر ......كم راقني الرسم وذاك المنهجا ......ونسج اعلم انه من الالم قد خرجا .....بارع أنت ....آه منك كيف تخلط الحرف وباخيه تمزجا ......انت ايها الليث انك تقول غير ملجلجا ......وكلما خرج الحرف منك زاد أخيه تفضلا ......أنت نور يخترق قلب الدجى .....ونارا جمرها متوجها ...عليه يا صاحبي أظنك فهمت قصديا ........استحى منك قلمي والحرفا ..اني الان في بساتينك اقطف منها وردة بل أخرى وأخرى .......إني فقط اغتنم الفرصة .....جميل ماكتبت .
.....العقاب الضارب

تمدّحتني يا صديقي الضارب حتى إنّي كدتُ أصدّقك ، لولا أعرفُ قصرَ قامتي .

وأمدوحتك لولا أنّي ألتصقُ بالأرض ، لسقطتُ أيضا .
فشاكرٌ ومنحنٍ أنا .

[** لا أحد **]

ماكل هذا وأنا التي ظننت قلبي أنه الوحيد المتالم

كلماتك في غاية الحزن اتمنى ان تجف دموعك

..عندما تتألّم القلوب ، فإنّها تقولُ لأصحابها بطريقتها أنّك لستَ وحدك ..
هناك من يشاركك الألم .
أحيانا كثيرة لا نفهم الرسالة
فننحب : تبًّا لهذا القلب الذي أحملني .
شكرا أزهار .

[** لا أحد **]

لابد من وقفة بين الفينة والفينة والخطرة بعد الخطرة أمام مرآة النفس ومرآة التفكر والتنصح للمراجعة ولاستيعاب هذه النفس البشرية -وإن كانت نفسُك التي تزعم أنك تفهمها-والتي هي أعقد خلق الله وأعتاها، والتي سخر لها الباري سبحانه الكون كله بمجراته وذراته.

لابد من وقفة حيث "لاأحد" أنت ونفسك مجرديْن"لاثاني" لكما.


..دائما تقول الكلام الذي أتمنى أن أسمعه ... أو أحتاج أن أسمعه
لتتِّم السطر الناقص .
حقًّا درويش القلوب أنت .
وكثيرٌ من الهناء لك .. بمناسبة
















و بلا مناسبة .

[أمآآآآني البنفسج]

لا أحد

للبوح منك روعة لا يمتلكها أحد

تتلاعب بالحرف فتبدع إلى أبعد حد

و حتى لسنوات الحزن تتقن العد

تروق لي دوما مداخلاتك و خواطرك حتى و أنت في بحر الدموع تغرق و جسمك يرتعد

فما أجمل ما تخط أناملك و بطواعية حرفك فلتسعد

تشتت ُ هنا بين سطورك و تركت كلي يراقص نغمات الحزن المتجدد

أبعد الله عن قلبك كل ألم و ثبته على دينه الذي دوما إليه نــُــرَدْ

[** لا أحد **]

..الثرثرة
ثرثرة
مكتوبة كانت أو مهذورة ....
وهي كذلكَ حتى لو مضْمضت فمك بالمِسك
أو غسلتَ قلمك بالمطرْ












والمكتوبة منها . .
عندي
أسهلُ من المهذُورة


حيثُ أستطيع
في بِضع وقتْ
أنْ أمدّ كلمترات من الصفحات

هدرة هدرة
حرف
حرف

نقطة نقطة
شَرْطَة _









لأجعل من المكان كومةَ من الفوضى المعلّبةِ







هَذْرُولُوجْيا ..

[طارق النور]

..دواخلٌ ..

وخوالج مع الذات تتطارحني تميالا وتكرْدُسا




























كم أراني حزين ..
























ارتعاشاتٌ بلْقاء .. تفتحني خارج الضّيق

خارج النفس الحزينة
لتنزلق بي في مَعقِ الروح وعُمقها
تأمّلٌ يذروني اذدكارا .. لكلّ لحظةٍ ماضية
أنّى يترمْرمُ كتفي المشبرق ؟
........................

على عتبات حياتي القديمة أرمي بأقلامِ العِشقِ درهْرَهةٍ معوجّة ..
أختلي بي عن نفسي لأشقّ من الروح منفذا أدخُل منّي إليها ..
تعتريني نفحاتٌ من السكينة والوداعة
أهيم فيّ أكثر
استرجعُ صفحات أوراقي أمامي
عامٌ كاملٌ من العبثِ بالحروف
عامٌ وأنا أرصّ الحروف على السطور ، وأدفع بالكلمات ثمّ لا شيء
لا أجدُ حسناتي .. وأجد الأثقال والأوزار تُقَرْزِلُني






















سألتُ نفسيكيف ؟

فخرست !!
ليس غير الدمع يعزّيني










تستجيبُ عين بعبرات مهراقة

وتأبى الأخرى أن تفيض


ها جاء الليل ..
وها أنتظر لألأة النجوم ، وبدعة البدر .. وهدوء البال
لكنّه لم يأت

لم يأتِ سوى بعتمةٍ وصقيع ..




وأثقال من السهاد ...ويرمي كلّ ذلك فوق أكتافي..




وأجد نفسي












أكتبُ حروفي المتأوّهة على سطورٍ ترتعش

ثمّ تنهيداتٌ متتالية لا تنتهي إلاّ بالدموع




لكم أشتهي الغرق الآن في الدموع




لكم هي مريحة




















لكَمْ ارتحتُ الآن





كفكفتها؟؟ لماذا يا "لا أحد".. ألا تدعها تزيدك ارتياحا وللصدر انشراحا..
..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
..
دامت لك الراحة لو تعذرني فقد شدتني روعة أسلوبك وما أفقتُ إلا وأنا متسلّلٌ خلسة في طمأنينة ودعة بين إتقانك وحسن اللفظ والمعنى..
..
كن بخير ولا تقاطع دواخلك وخوارجك بينك وأنت.. فوالله ما أخرجت إلا الرائع العذب المستساغ
..
..