حملة مقاطعة الأفلام والمسلسلات في رمضان

[foued_18]

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته


حملة نقوم بها في كل عام ونرجو من الله أن تتحقق ....

في شهر رمضان تصفد الشياطين وتفتح أبواب الجنان وتغلق أبواب النيران, ويعتق فيها الرحمن رقاباً من بني الإنسان, ويفيض القلب ويذوب وينساب مع آيات القرآن. فيا باغي الخير أقبل ويا باغي الشر أقصر. باب من الخير اصطفاك الله وفضلك على غيرك بحضوره فكم ممن حضر معنا رمضان الماضي هو الآن بين الأموات. ومع استعداد المتقين الصالحين لموسم الطاعات, يعد شياطين الإنس لهم الكثير والكثير من الموبقات ليتسلموا الراية من إخوانهم شياطين الجن, وليقولوا لهم بلسان حالهم, ستصفدون ونحن مكانكم فلا تقلقوا. أخي هذه دعوة صريحة من موقعنا المبارك لمقاطعة المسلسلات والأفلام في نهار رمضان وليله. قال النبي صلى الله عليه وسلم :«من لم يدع قول الزور والعمل به والجهل فليس لله حاجة أن يدع طعامه وشرابه»[رواه البخاري]. وتقبل الله منّا ومنك صالح الأعمال وشهركم مبارك إن شاء الله وكل عام وأنتم والأمّة الإسلامية بكل خير, وقد عمّ أرجائها الأمن والأمان والنصر والتمكين. مع رجاء تعميم هذه المقاطعة في جميع المواقع والمنتديات.

موقع طريق الإسلام

[نهج السلف]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

بارك الله فيكم و بلغكم رمضان و جعلنا جميعا من صوامه و قوامه آمين

و نحن ندعو الجميع إلى مقاطعة هذه المسلسلات التي أفسدت شبابنا و بناتنا مدى الحيااااااااااااة ذلك خير لنا

و لا تقولوا مسلسل ديني أو غيره فمنذ متى يا إخواني كانت المسلسلات هي التي تعلمنا ديننا و تاريخنا الإسلامي و ما تحتويه من أخطاء جمة يستقبلها المشاهد لهذه المسلسلات دون تنقيح أو اختيار و قد سمعنا عن الكثير عفانا الله من شرورها

الخير في الكتب التي ألفها علماؤنا جزاهم الله خيرا

اللهم صل على سيدنا محمد صلوا عليه

[امينة111]

حملة رائعة جدا -والله فعلا اصبحت هذه الفلام تليهنا عن فضل هذا الشهر العظيم

شكرا لك اخي ان شاء الله هذارمضان سيكون من دون افلام

[fares aziz]

يعيش كل منا عمرا واحدا، ولا أظن أن أحدا سيعيش أكثر من عمر واحد، أليس من حقنا أن نعيش عمرنا لنا ...نعم عمرنا لنا وحدنا.....ليست أنانية ...بل القصد أن تكون لحظاتنا في أيدينا لا في أيدي غيرنا....لأننا بكل بساطة إذا خسرنا لحظة واحدة من حياتنا فلن يخسرها معنا غيرنا...لأن لكل منا حياته...لحظاته...عدد أيامه...ولأننا في النهاية سنسأل عن حياتنا لا عن حياتهم....كيف عاشوا ...أين كانوا ....أين مروا....ستضيع أعمارنا بين أفكارهم مع أنهم بشر مثلنا...فلماذا لا تكون لنا أفكارنا...حياتنا....تجاربنا الخاصة بنا...ثم من هم هؤلاء...اسألوا أنفسكم بصراحة من يكون هؤلاء.....والله لو كانوا أهل علم مفيد....لما ندمنا على إعجابنا بهم وحبنا لهم بل والسهر من أجل نيل ما يفيد من العلوم من تحت أيديهم.....كذلك دأب العلماء السابقين....لكن أن نضحي بكثير من أوقاتنا من خصوصياتنا..من لحظات الأنس والاجتماع بعائلاتنا...إخواننا...أهلينا....أصحابنا....وأعظم من ذلك خلوتنا مع الله الرحيم...الذي نعمه لا تعد و لاتحصى.....الذي أعطانا البصر....ولن يعطينا البصر سواه....تلك العين التي تتمتع بها في شهر رمضان وغيره في رؤية أناس يبيعون أنفسهم من أجل شهوات زائفة....ليسوا أقوياء..نعم ليسوا أقوياء الشخصية...لأنهم ضعفاء أمام شهواتهم.....ماذا يعلموننا؟ حياتنا...معالجة مشاكلنا؟ ....بل هم من أقوى أسباب مشاكلنا..فلماذا لا نحب أن نفهم....هم أقوياء الشخصية فقط لأننا ضعفاء....بكل بساطة هذه هي الحقيقة ..ضعفاء و لا عيب في الدين بل العيب في من ينتسب إلى هذا الدين....أعظم النعم في العالم بين أيدينا...هل هناك نعمة أعظم من الإسلام؟...أجيال من العرب والمسلمين مضت تتخبط في الجهل والاستعمار....تشتاق إلى يوم تعيش فيه ذاتها...لا أحد يتفضل علينا....جوعونا لكي يطعمونا ما يشاؤون...وبالغوا في تجهيلنا لكي يعلمونا تفاهاتهم....فلماذا نزيد الخرق على الراقع ونزيد الجرح فتحا وألما.....سفهاء القوم....الممثلون والممثلات...والمغنون والمغنيات...وأصحاب الرذيلة يتكلمون وكأنهم أسياد القوم
وإذا ضحك أحدهم كتبت آلاف الصحف...وإذا رقص فلان مع فلانة...جنت وسائل الإعلام....أين حياتنا من حياتهم...تجد الفنان اليوم في مسلسل ديني وكأنه الإمام ...وفي قناة أخرى وكأنه الشيطان....أي ميزان هذا؟....دعوهم فتلك حياتهم باعوها بأرخص الأثمان..لأنهم لا يعرفون قيمة الإنسان الحقيقية...وعيشوا حياتكم لأنها ملككم...لا تفرطوا فيها من أجلهم....إذا أردت أن تتعلم طرق العيش فكتاب الله ثم السنة النبوية ثم كتب العلماء الأفاضل غنية كلها بما يجعلنا أسياد العالم....سامحوني فأفكاري مشتتة لكنها تعني الكثير.....القليل من عزة النفس .....عزة النفس ...أرجوكم......فأبناؤنا....أبناء الغد....سيوبخوننا لأننا كنا أغبياء العالم.....تقبل الله منا ومنكم رمضان.....تائب إلى الله

[foued_18]

يعيش كل منا عمرا واحدا، ولا أظن أن أحدا سيعيش أكثر من عمر واحد، أليس من حقنا أن نعيش عمرنا لنا ...نعم عمرنا لنا وحدنا.....ليست أنانية ...بل القصد أن تكون لحظاتنا في أيدينا لا في أيدي غيرنا....لأننا بكل بساطة إذا خسرنا لحظة واحدة من حياتنا فلن يخسرها معنا غيرنا...لأن لكل منا حياته...لحظاته...عدد أيامه...ولأننا في النهاية سنسأل عن حياتنا لا عن حياتهم....كيف عاشوا ...أين كانوا ....أين مروا....ستضيع أعمارنا بين أفكارهم مع أنهم بشر مثلنا...فلماذا لا تكون لنا أفكارنا...حياتنا....تجاربنا الخاصة بنا...ثم من هم هؤلاء...اسألوا أنفسكم بصراحة من يكون هؤلاء.....والله لو كانوا أهل علم مفيد....لما ندمنا على إعجابنا بهم وحبنا لهم بل والسهر من أجل نيل ما يفيد من العلوم من تحت أيديهم.....كذلك دأب العلماء السابقين....لكن أن نضحي بكثير من أوقاتنا من خصوصياتنا..من لحظات الأنس والاجتماع بعائلاتنا...إخواننا...أهلينا....أصحابنا....وأعظم من ذلك خلوتنا مع الله الرحيم...الذي نعمه لا تعد و لاتحصى.....الذي أعطانا البصر....ولن يعطينا البصر سواه....تلك العين التي تتمتع بها في شهر رمضان وغيره في رؤية أناس يبيعون أنفسهم من أجل شهوات زائفة....ليسوا أقوياء..نعم ليسوا أقوياء الشخصية...لأنهم ضعفاء أمام شهواتهم.....ماذا يعلموننا؟ حياتنا...معالجة مشاكلنا؟ ....بل هم من أقوى أسباب مشاكلنا..فلماذا لا نحب أن نفهم....هم أقوياء الشخصية فقط لأننا ضعفاء....بكل بساطة هذه هي الحقيقة ..ضعفاء و لا عيب في الدين بل العيب في من ينتسب إلى هذا الدين....أعظم النعم في العالم بين أيدينا...هل هناك نعمة أعظم من الإسلام؟...أجيال من العرب والمسلمين مضت تتخبط في الجهل والاستعمار....تشتاق إلى يوم تعيش فيه ذاتها...لا أحد يتفضل علينا....جوعونا لكي يطعمونا ما يشاؤون...وبالغوا في تجهيلنا لكي يعلمونا تفاهاتهم....فلماذا نزيد الخرق على الراقع ونزيد الجرح فتحا وألما.....سفهاء القوم....الممثلون والممثلات...والمغنون والمغنيات...وأصحاب الرذيلة يتكلمون وكأنهم أسياد القوم
وإذا ضحك أحدهم كتبت آلاف الصحف...وإذا رقص فلان مع فلانة...جنت وسائل الإعلام....أين حياتنا من حياتهم...تجد الفنان اليوم في مسلسل ديني وكأنه الإمام ...وفي قناة أخرى وكأنه الشيطان....أي ميزان هذا؟....دعوهم فتلك حياتهم باعوها بأرخص الأثمان..لأنهم لا يعرفون قيمة الإنسان الحقيقية...وعيشوا حياتكم لأنها ملككم...لا تفرطوا فيها من أجلهم....إذا أردت أن تتعلم طرق العيش فكتاب الله ثم السنة النبوية ثم كتب العلماء الأفاضل غنية كلها بما يجعلنا أسياد العالم....سامحوني فأفكاري مشتتة لكنها تعني الكثير.....القليل من عزة النفس .....عزة النفس ...أرجوكم......فأبناؤنا....أبناء الغد....سيوبخوننا لأننا كنا أغبياء العالم.....تقبل الله منا ومنكم رمضان.....تائب إلى الله

جزاك الله ألف خير و الله كلمات رائعة ...أتمنى أن تجد آذانا صاغية

[foued_18]

شكرا لكم إخوتي على مشاركاتكم ...و الله المستعان

[*(بحر ثاااائر)*]

الحمد لله ،،
أنا لا أتفرّج على الأفلام ولا المسلسلات لا في رمضان ولا في غيره.

[mldmix]

اخي هذه صفحة على الفيسبوك انشأتها خصيصا لهذا الغرض، ارجو ان تنشرها وتدعو اصدقاءك اليها


صفحة لجعل رمضان 2011 كله لله...انت وقف لله في رمضان

http://www.laghouat.net/vb/showthread.php?t=62587

[اميره 2008]

شكرا لك اخي ان شاء الله هذارمضان سيكون من دون افلام

[bouabdellah42]

الحمد لله ،،
أنا لا أتفرّج على الأفلام ولا المسلسلات لا في رمضان ولا في غيره.
السلام
حقا ألا تتفرج إطلاقا ماهو السبب إذا سمحت ؟ طبعا هذا أمر شخصي لكن أريد أن تنورني فقط
فأنا اساوي بين الولوج في المنتديات والمواقع و تفرج التلفاز أين هو الخطأ؟

[امينة الصفاء]

شكرا لك
حفظك الرحمان

[omar.]

Thank you for pregnancy

[bouabdellah42]

السلام عليكم
أريد أن أبدي وجهة نظري في الأفلام والمسلسلات وغيرها من البرامج التلفزيونية بعيدا عن الأجواء الرمضانية .
قديما وعند ظهور الإسلام وإبان العهد العباسي والأموي كانت حركة واسعة للترجمة العلوم والفنون والمعارف من اليونانية والفارسية والسريانية وكان لها دور كبير في إثراء الحضارة الإسلامية بعلوم وفنون توصلت لها حضارات أخرى حينها كان الكتاب هو المصدر الوحيد لنهل العلم والمعرفة وكانت هذه الترجمات والاقتباسات والنقل إذ صح التعبير في فترة كانت فيها الحضارة الإسلامية في أوج تطورها وازدهارها وتنورها فزادت هذه العلوم في علوم المسلمين الكثير ولا يمكن لأحد أن ينكر ذلك إذ كانت تلك الترجمات مرحلة من مراحل الابتكار العلمي الإسلامي.
والآن وفي هذا العصر عصر المرئيات حيث أصبح المسلمين لا يقرءون الكتب وليس لها أهمية بدرجة كبيرة بين انشغالاتهم اليومية واحتياجاتهم الأساسية وأصبحت المسلسلات الغربية والأفلام الأجنبية تؤثر في آداب وأفكار العائلات بصفة خاصة والمجتمعات والأفراد بصفة عامة كان يجب علينا بدل القطيعة نأتي بالحلول الناجعة للاستفادة من التطور الذي وصل له الغرب بصفة عامة ولو عن طريق التلفزيون والبرامج الثرية التي نتعلم منها الكثير، فكثير من الأفلام والمسلسلات التي نعيب عليها أنها تنقل لنا أفكار غريبة عن ديننا وتعلمنا عادات سيئة في ظننا، فمن وجهة نظري هي أحسن من الواقع الذي نعيشه في بلداننا العربية المسلمة إذ نتعامل معاملة لا تمت للإسلام بصلة ولدينا أداب؟ يا ليت لو كانت لدينا آداب كالتي نشاهدها في أفلام الغرب فمن وجهة نظري يمكننا أن نتعلم حسن المعاملة من أفلامهم ونعتبر بمشاكلهم الاجتماعية ونأخذ من الحلول التي يعالجون بها قضاياهم أفضل من أن ننغلق على أنفسنا ونستمر فيما نحن عليه؟ فلما كان لهذه الوسائل من تأثير على المجتمع لماذا لا نحاول أن نجد الطرق الناجعة في الاستفادة ونأخذ الطيب ونرمي السيئ فمثلا في ثقافة الغرب تجد من الكلمات الطيبة واللطيفة وعبارات التقدير ما لا نجدها في حياتنا اليومية فنحن نتعامل مع بعضنا بصيغة الأمر وكأننا ..... لبعضنا البعض بينما تجد الغرب لا يمكن أن ينهي طلب أو جملة بدون كلمة من فضلك وإذا أردت وإذا استطعت هذا إذا تمت مقارنتها بواقعنا أما إذا قرنها بأفلامنا ومسلسلاتنا فالمسلسلات والأفلام الغربية ارحم فهي على الأقل فيها رسالة إلى المشاهد ولكن أعمالنا السينمائية لا علاقة لها بالدور التثقيفي للعمل الفني على الإطلاق وكل هذا من وجهة نظري وما تخمر في عقلي ولا أريد أن اجرح مشاعر احدهم لكن تحتمل أفكاري الخطأ وأكون شاكرا إذا تم تنويري من قبل أهل الاختصاص بالأسباب والعلل وراء المقاطعة فأنا لم استسغ فكرة المقاطعة إذ أرى أن دين الإسلام دين تسامح وتحاور مع كل الأديان والعلم لله وشكرا.

[امينة111]

يعيش كل منا عمرا واحدا، ولا أظن أن أحدا سيعيش أكثر من عمر واحد، أليس من حقنا أن نعيش عمرنا لنا ...نعم عمرنا لنا وحدنا.....ليست أنانية ...بل القصد أن تكون لحظاتنا في أيدينا لا في أيدي غيرنا....لأننا بكل بساطة إذا خسرنا لحظة واحدة من حياتنا فلن يخسرها معنا غيرنا...لأن لكل منا حياته...لحظاته...عدد أيامه...ولأننا في النهاية سنسأل عن حياتنا لا عن حياتهم....كيف عاشوا ...أين كانوا ....أين مروا....ستضيع أعمارنا بين أفكارهم مع أنهم بشر مثلنا...فلماذا لا تكون لنا أفكارنا...حياتنا....تجاربنا الخاصة بنا...ثم من هم هؤلاء...اسألوا أنفسكم بصراحة من يكون هؤلاء.....والله لو كانوا أهل علم مفيد....لما ندمنا على إعجابنا بهم وحبنا لهم بل والسهر من أجل نيل ما يفيد من العلوم من تحت أيديهم.....كذلك دأب العلماء السابقين....لكن أن نضحي بكثير من أوقاتنا من خصوصياتنا..من لحظات الأنس والاجتماع بعائلاتنا...إخواننا...أهلينا....أصحابنا....وأعظم من ذلك خلوتنا مع الله الرحيم...الذي نعمه لا تعد و لاتحصى.....الذي أعطانا البصر....ولن يعطينا البصر سواه....تلك العين التي تتمتع بها في شهر رمضان وغيره في رؤية أناس يبيعون أنفسهم من أجل شهوات زائفة....ليسوا أقوياء..نعم ليسوا أقوياء الشخصية...لأنهم ضعفاء أمام شهواتهم.....ماذا يعلموننا؟ حياتنا...معالجة مشاكلنا؟ ....بل هم من أقوى أسباب مشاكلنا..فلماذا لا نحب أن نفهم....هم أقوياء الشخصية فقط لأننا ضعفاء....بكل بساطة هذه هي الحقيقة ..ضعفاء و لا عيب في الدين بل العيب في من ينتسب إلى هذا الدين....أعظم النعم في العالم بين أيدينا...هل هناك نعمة أعظم من الإسلام؟...أجيال من العرب والمسلمين مضت تتخبط في الجهل والاستعمار....تشتاق إلى يوم تعيش فيه ذاتها...لا أحد يتفضل علينا....جوعونا لكي يطعمونا ما يشاؤون...وبالغوا في تجهيلنا لكي يعلمونا تفاهاتهم....فلماذا نزيد الخرق على الراقع ونزيد الجرح فتحا وألما.....سفهاء القوم....الممثلون والممثلات...والمغنون والمغنيات...وأصحاب الرذيلة يتكلمون وكأنهم أسياد القوم
وإذا ضحك أحدهم كتبت آلاف الصحف...وإذا رقص فلان مع فلانة...جنت وسائل الإعلام....أين حياتنا من حياتهم...تجد الفنان اليوم في مسلسل ديني وكأنه الإمام ...وفي قناة أخرى وكأنه الشيطان....أي ميزان هذا؟....دعوهم فتلك حياتهم باعوها بأرخص الأثمان..لأنهم لا يعرفون قيمة الإنسان الحقيقية...وعيشوا حياتكم لأنها ملككم...لا تفرطوا فيها من أجلهم....إذا أردت أن تتعلم طرق العيش فكتاب الله ثم السنة النبوية ثم كتب العلماء الأفاضل غنية كلها بما يجعلنا أسياد العالم....سامحوني فأفكاري مشتتة لكنها تعني الكثير.....القليل من عزة النفس .....عزة النفس ...أرجوكم......فأبناؤنا....أبناء الغد....سيوبخوننا لأننا كنا أغبياء العالم.....تقبل الله منا ومنكم رمضان.....تائب إلى الله

بارك الله فيك اخي في كل كلمة قلتها