love_michi
2011-07-20, 10:49
كيف تلتمس مافي الدنيا بي حضور الأخرة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وشيء واحد نبحث عليه في هذه الدنيا هو السعادة
مهما عشنا في هذه الحياة وحاولنا ان نلتمس منها السعادة بطرق شتا فلن نستطيع لأن طريقها واحد
بي الأستغفار والتوبة والأنابة اليه سبحانه وتعالي
قال روسول صلي الله عليه وسلم(والله اني لا استغفر الله واتوب اليه في اليوم اكثر من سبعين مرة) هذا رسولنا المعصوم يستغفر في اليوم اكثر من سبعين مرة فماذا عنا نحن ونحن في امس الحاجة الي رضا الرحمان علينا ؛عندها نتلمس زهور الدنيا دون ان نلتهي علي اخرة
وقال الرسول صلي الله عليه وسلم(اقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد فأكثرو الدعاء)ما أجمل من ذلك وتصب كل مايوجد في خاطرك شاكيا الي خالقك ساجدا له فهل لازال هناك مايقلقك فماذا عن دعوة في جوف اليل وهي محمودة قال الروسول صلي الله عليه وسلم(اقرب مايكون الرب من العبد في جوف اليل الاخر فإن اسطتعت ان تكون ممن يذكر الله في تلكة الساعة)
وقال الرسول صلي الله عليه وسلم(انه ليغان علي قلبي وأني لأستغفر الله في اليوم مائة مرة)ويغان أي يغطي والمراد به السهو فماذا عنا نحن الذي منا يسهو لمدة عشرين سنة ومنا من هو اقل ومنا من هو اكثر فأين السعادة في صفاحت حياته اهيا في المال ام شرب الخمر ام في التخلص من نفسه وماهي النهاية!!!!!!!!!!!!
البحث في اين تكمن السعادة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
في الأستغفار وتجديد التوبة الي الله حتي يزال الران الذي علي قلوبنا قال تعالي*كلا بل ران علي قلوبهم ما كانوا يكسيبون* وعندها تصب علينا الدنيا من خيرها ماكان ؛قال تعالي*فقلت استغفروا ربكم انه كان غفاراً* يرسل السماء عليكم مدراراً ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم انهار * وهكذا نلتمس مافي الدنيا بحضور الأخرة حتي في حال ما اذا اكثرنا العصيان فإنا الله رحيم. وعلينا أن نلجاء إلي الأستغفار لأن ابواب الشيطان كثيرة وما نحن بي معصومين
قال وهيب ابن الورد:ان الخبيث ابليس تبدي ليحي ابن زكريا عليهما السلام فقال له:"اني اريد ان انصحك قال :انت كذبت انت لا تنصحني ولكن اخبرني عن بني ادم
قال ابليس:هم عندنا ثلاثة اصناف اما صنف منهم فهم اشد الأصناف علينا نقبل حتي نفتنه ونستمكن منه ثم يفزع الي الأستغفار والتوبة ويفسد علينا كل شيء ادركنا منه ولا نحن ندرك منه حاجتنا فنحن من ذلك عناء
اما الصنف الأخر؛ فهم بين ايدينا بمنزلة الكرة في ايدي صبيانكم نتلقفهم كيف شئنا فقد كفونا انفسهم
فأنا وانتي وهو ايهم ياتري في أي موضع قد وضعنا انفسنا في موضع سخرية الشيطان ام في عنائه يا الله ماجمل الثانية عنائه يارب اجعلني وكل من يقرائها من من يلزم الأستغفار
واما الصنف الأخر فهم مثلك معصومون لا نقدر منهم علي شيء فقال له يحي:علي ذلك فهل قدرت مني علي شيء؟
قال:لا إلا مرة واحدة قدمت طعاما تأكله فلم ازل اشهيه لك حتي اكلت اكثر مما تريد فنمت تلك اليلة ولم تقم الي الصلاة كما كنت تقوم اليها
فقال له يحي :لا جرم لا شبعت من طعام ابدا حتي اموت .
فقال الخبيث: لا جرم لا نصحت ادمياً بعدك.:34:
وشيء واحد نبحث عليه في هذه الدنيا هو السعادة
مهما عشنا في هذه الحياة وحاولنا ان نلتمس منها السعادة بطرق شتا فلن نستطيع لأن طريقها واحد
بي الأستغفار والتوبة والأنابة اليه سبحانه وتعالي
قال روسول صلي الله عليه وسلم(والله اني لا استغفر الله واتوب اليه في اليوم اكثر من سبعين مرة) هذا رسولنا المعصوم يستغفر في اليوم اكثر من سبعين مرة فماذا عنا نحن ونحن في امس الحاجة الي رضا الرحمان علينا ؛عندها نتلمس زهور الدنيا دون ان نلتهي علي اخرة
وقال الرسول صلي الله عليه وسلم(اقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد فأكثرو الدعاء)ما أجمل من ذلك وتصب كل مايوجد في خاطرك شاكيا الي خالقك ساجدا له فهل لازال هناك مايقلقك فماذا عن دعوة في جوف اليل وهي محمودة قال الروسول صلي الله عليه وسلم(اقرب مايكون الرب من العبد في جوف اليل الاخر فإن اسطتعت ان تكون ممن يذكر الله في تلكة الساعة)
وقال الرسول صلي الله عليه وسلم(انه ليغان علي قلبي وأني لأستغفر الله في اليوم مائة مرة)ويغان أي يغطي والمراد به السهو فماذا عنا نحن الذي منا يسهو لمدة عشرين سنة ومنا من هو اقل ومنا من هو اكثر فأين السعادة في صفاحت حياته اهيا في المال ام شرب الخمر ام في التخلص من نفسه وماهي النهاية!!!!!!!!!!!!
البحث في اين تكمن السعادة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
في الأستغفار وتجديد التوبة الي الله حتي يزال الران الذي علي قلوبنا قال تعالي*كلا بل ران علي قلوبهم ما كانوا يكسيبون* وعندها تصب علينا الدنيا من خيرها ماكان ؛قال تعالي*فقلت استغفروا ربكم انه كان غفاراً* يرسل السماء عليكم مدراراً ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم انهار * وهكذا نلتمس مافي الدنيا بحضور الأخرة حتي في حال ما اذا اكثرنا العصيان فإنا الله رحيم. وعلينا أن نلجاء إلي الأستغفار لأن ابواب الشيطان كثيرة وما نحن بي معصومين
قال وهيب ابن الورد:ان الخبيث ابليس تبدي ليحي ابن زكريا عليهما السلام فقال له:"اني اريد ان انصحك قال :انت كذبت انت لا تنصحني ولكن اخبرني عن بني ادم
قال ابليس:هم عندنا ثلاثة اصناف اما صنف منهم فهم اشد الأصناف علينا نقبل حتي نفتنه ونستمكن منه ثم يفزع الي الأستغفار والتوبة ويفسد علينا كل شيء ادركنا منه ولا نحن ندرك منه حاجتنا فنحن من ذلك عناء
اما الصنف الأخر؛ فهم بين ايدينا بمنزلة الكرة في ايدي صبيانكم نتلقفهم كيف شئنا فقد كفونا انفسهم
فأنا وانتي وهو ايهم ياتري في أي موضع قد وضعنا انفسنا في موضع سخرية الشيطان ام في عنائه يا الله ماجمل الثانية عنائه يارب اجعلني وكل من يقرائها من من يلزم الأستغفار
واما الصنف الأخر فهم مثلك معصومون لا نقدر منهم علي شيء فقال له يحي:علي ذلك فهل قدرت مني علي شيء؟
قال:لا إلا مرة واحدة قدمت طعاما تأكله فلم ازل اشهيه لك حتي اكلت اكثر مما تريد فنمت تلك اليلة ولم تقم الي الصلاة كما كنت تقوم اليها
فقال له يحي :لا جرم لا شبعت من طعام ابدا حتي اموت .
فقال الخبيث: لا جرم لا نصحت ادمياً بعدك.:34: