أبي اسحاق
2011-07-16, 14:57
سعودية تكافئ زوجها المحال للتقاعد
بزوجة ثانية وأسبوع في مكة المكرمة
في بادرة رائعة وغريبة في نفس الوقت ، قامت السيدة (أم وائل العنزي) من سكان مدينة الرياض بتزويج زوجها من إحدى قريباتها ، وذلك بعد شهر واحد من إحالته على التقاعد من إحدى القطاعات العسكرية بمدينة الرياض .
أم وائل ، لم تكف بذلك ، بل قررت أن تسكن "العروس الجديدة" في الغرفة المجاورة لغرفتها ، ودفعت أبنائها الى تقديم هدايا للعروسين كانت أثمن تلك الهدايا عبارة عن تكفلهم بقضاء العروسين لمدة أسبوع كامل بجوار الحرم المكي الشريف ، كما قامت هي شخصياً بتوزيع بطاقات الدعوة على الاقارب والاصدقاء والجيران .
أم وائل بررت قيامها بذلك بأنها شعرت بأن زوجها لديه القدرة على الزواج من ثانية والإنجاب ، في حين لم تعد هي تستطيع تلبية مطالب زوجها ،الذي كان وافياً معها لأكثر من 32 عاماً ، وعندما شاهدت الضجر والكآبة تبدو على محيا شريك العمر ، بعد انقضاء مدة خدمته وجلوسه في المنزل دون عمل ، استخارت الله سبحانه وتعالى على تزويجه ، وقررت أن تخطب له ابنة عمها ، وأصرت عليها حتى قبلت بالامر وتم عقد النكاح بكل يسر وسهولة مؤخراً .
وأضافت أيضاً أنها ومن خلال ما سمعت وعرفت من صديقاتها وقريباتها ، بأن الرجل اذا أحيل للتقاعد يبدأ يشعر بالضيق والملل ويبدأ ذلك في التأثير عن نفسيته وهو ما ينعكس سالباً على أفراد اسرته ، و طالما أنه قادر على الزواج فمن الواجب على الزوجة أن لا تمنعه أن يرتبط بإخرى حتى يحافظ على تماسك أسرته ، طالما أن ذلك سيذهب الى مرضاة لله عز وجل ثم الى رضى الزوج ،حتى لو كان ذلك سيجلب شريكة أخرى
----------------------
الله يبارك فيها أم وائل
عين العقل والله
منقول للأمانة
بزوجة ثانية وأسبوع في مكة المكرمة
في بادرة رائعة وغريبة في نفس الوقت ، قامت السيدة (أم وائل العنزي) من سكان مدينة الرياض بتزويج زوجها من إحدى قريباتها ، وذلك بعد شهر واحد من إحالته على التقاعد من إحدى القطاعات العسكرية بمدينة الرياض .
أم وائل ، لم تكف بذلك ، بل قررت أن تسكن "العروس الجديدة" في الغرفة المجاورة لغرفتها ، ودفعت أبنائها الى تقديم هدايا للعروسين كانت أثمن تلك الهدايا عبارة عن تكفلهم بقضاء العروسين لمدة أسبوع كامل بجوار الحرم المكي الشريف ، كما قامت هي شخصياً بتوزيع بطاقات الدعوة على الاقارب والاصدقاء والجيران .
أم وائل بررت قيامها بذلك بأنها شعرت بأن زوجها لديه القدرة على الزواج من ثانية والإنجاب ، في حين لم تعد هي تستطيع تلبية مطالب زوجها ،الذي كان وافياً معها لأكثر من 32 عاماً ، وعندما شاهدت الضجر والكآبة تبدو على محيا شريك العمر ، بعد انقضاء مدة خدمته وجلوسه في المنزل دون عمل ، استخارت الله سبحانه وتعالى على تزويجه ، وقررت أن تخطب له ابنة عمها ، وأصرت عليها حتى قبلت بالامر وتم عقد النكاح بكل يسر وسهولة مؤخراً .
وأضافت أيضاً أنها ومن خلال ما سمعت وعرفت من صديقاتها وقريباتها ، بأن الرجل اذا أحيل للتقاعد يبدأ يشعر بالضيق والملل ويبدأ ذلك في التأثير عن نفسيته وهو ما ينعكس سالباً على أفراد اسرته ، و طالما أنه قادر على الزواج فمن الواجب على الزوجة أن لا تمنعه أن يرتبط بإخرى حتى يحافظ على تماسك أسرته ، طالما أن ذلك سيذهب الى مرضاة لله عز وجل ثم الى رضى الزوج ،حتى لو كان ذلك سيجلب شريكة أخرى
----------------------
الله يبارك فيها أم وائل
عين العقل والله
منقول للأمانة