علاء خير
2011-07-15, 10:44
هل السبب هو دائما لا ئكية الرؤساء المبجلين ... كما يظن الإخوة الإسلاميون ... ؟؟
أم السبب هو كون دواليب السلطة و أركان النظام في كل دولة تشرب من بئر آسنة للماسونية ...
و الإلحاد ... و الشيوعية أو الرأسمالية و كره و بغض الإسلام و أهله و كتبه و علمائه ...؟؟
لأننا نرى على امتداد أوطاننا إلا نادرا ... أنظمة لا تكره الصهاينة كما تكره أصحاب اللحى ...
أنا اليوم أقول لكم الشيئ الذي لم تقرؤوه في غير موضع في نقاط قليلة أشير إليها إشارات عابرات :
المشكلة في أصحاب اللحى أيضا ....
و أنا واحد منهم ... أو
صرت منهم ...
ـ ليس لديهم نظارات حديثة مصنوعة في قرننا هذا لرؤية تراث الأمة الإسلامية و تجديد فهم الفقه و التعاليم .
ـ صدورهم ضيقة فهم أسرع ما يكونون لغضب و أبطأ ما يكونون عن سماح ...
إلا قليل منهم ...
ما عندهم كثير علم و تبصر بعلم أصول الفقه ... العلم الذي يكون في يديك الدليل الموجب ...
فيقرؤه لك قراءة متجددة و ناقدة فتجد نفسك غير مجبر على أن توجب الواجب بل تنزل به في حالتك إلى درجة الاستحباب ...
و العكس ...
عندما تجده يرفع المحرم إلى أن يبهت لونه فيصير مكروها كراهة تنزيه ... لفترة عابرة ...
و الأمثلة على ذلكم كثيرة ...
و إعمال جميع عناصر الحكم فدليل التقييد يرد على المطلق و دليل الخاص يرد على الحكم العام و الناسخ على الحكم المنسوخ ...
و التفصيلي يرد على المجمل فيوضحه و المبهم يتسلط عليه الشارح فيبينه ...
فتجد الواحد منهم إزاء عمل من أعمال يتلو عليك الآية التي استند عليها من المصحف و لا يدري فيما إذا كانت منسوخة أو لا ...؟
و لا يدري أيصارُ إلى سواها في حال معينة دونها أو لا ...
ـ لا يفقهون سنن التدرج و الأخذ بالأدنى و الأقرب و المطالبة المتأنية المتدرجة و استغراق العمل أجيالا بعد أجيال حتى ...
يحقق الهدف المنشود بل تجد الواحد منهم يريد أن يكون عمر بن الخطاب بعد ثلاث جمعات من تاريخ قبول الداخلية
لحزبه ...
ـ و لا فقه الأَولى ... فا لأولى ...
ـ تنكرهم التام لجميع المخترعات الثقافية و الاجتماعية و الإنسانية الإدارية و القانونية للمجتمع الإنساني بعامة ...
فتجدهم رافضين لجميع ما عليه الغرب و يرومون ما كان عليه السلف من أمر حتى و إن كان الظرف غير الظرف و الأوان
غير الأوان ...
ـ و من أجل هذاــ و بالإضافة إلى أمور و علل أخرى في الطرف الآخر ــ مقتهم و فرِكهم الحكام ... و زجوا بهم في السجون ...
و شردوهم و مزقوهم كل ممزق ...
ما هو الحل ...؟؟
من يقبل الإسلام ...؟؟
من يحب أن يحكم نفسه بالإسلام ...؟؟
من ...؟؟
ما هو ...؟؟
...
...
ــــ
تقبلوا أعطر تحيات أخيكم .
أم السبب هو كون دواليب السلطة و أركان النظام في كل دولة تشرب من بئر آسنة للماسونية ...
و الإلحاد ... و الشيوعية أو الرأسمالية و كره و بغض الإسلام و أهله و كتبه و علمائه ...؟؟
لأننا نرى على امتداد أوطاننا إلا نادرا ... أنظمة لا تكره الصهاينة كما تكره أصحاب اللحى ...
أنا اليوم أقول لكم الشيئ الذي لم تقرؤوه في غير موضع في نقاط قليلة أشير إليها إشارات عابرات :
المشكلة في أصحاب اللحى أيضا ....
و أنا واحد منهم ... أو
صرت منهم ...
ـ ليس لديهم نظارات حديثة مصنوعة في قرننا هذا لرؤية تراث الأمة الإسلامية و تجديد فهم الفقه و التعاليم .
ـ صدورهم ضيقة فهم أسرع ما يكونون لغضب و أبطأ ما يكونون عن سماح ...
إلا قليل منهم ...
ما عندهم كثير علم و تبصر بعلم أصول الفقه ... العلم الذي يكون في يديك الدليل الموجب ...
فيقرؤه لك قراءة متجددة و ناقدة فتجد نفسك غير مجبر على أن توجب الواجب بل تنزل به في حالتك إلى درجة الاستحباب ...
و العكس ...
عندما تجده يرفع المحرم إلى أن يبهت لونه فيصير مكروها كراهة تنزيه ... لفترة عابرة ...
و الأمثلة على ذلكم كثيرة ...
و إعمال جميع عناصر الحكم فدليل التقييد يرد على المطلق و دليل الخاص يرد على الحكم العام و الناسخ على الحكم المنسوخ ...
و التفصيلي يرد على المجمل فيوضحه و المبهم يتسلط عليه الشارح فيبينه ...
فتجد الواحد منهم إزاء عمل من أعمال يتلو عليك الآية التي استند عليها من المصحف و لا يدري فيما إذا كانت منسوخة أو لا ...؟
و لا يدري أيصارُ إلى سواها في حال معينة دونها أو لا ...
ـ لا يفقهون سنن التدرج و الأخذ بالأدنى و الأقرب و المطالبة المتأنية المتدرجة و استغراق العمل أجيالا بعد أجيال حتى ...
يحقق الهدف المنشود بل تجد الواحد منهم يريد أن يكون عمر بن الخطاب بعد ثلاث جمعات من تاريخ قبول الداخلية
لحزبه ...
ـ و لا فقه الأَولى ... فا لأولى ...
ـ تنكرهم التام لجميع المخترعات الثقافية و الاجتماعية و الإنسانية الإدارية و القانونية للمجتمع الإنساني بعامة ...
فتجدهم رافضين لجميع ما عليه الغرب و يرومون ما كان عليه السلف من أمر حتى و إن كان الظرف غير الظرف و الأوان
غير الأوان ...
ـ و من أجل هذاــ و بالإضافة إلى أمور و علل أخرى في الطرف الآخر ــ مقتهم و فرِكهم الحكام ... و زجوا بهم في السجون ...
و شردوهم و مزقوهم كل ممزق ...
ما هو الحل ...؟؟
من يقبل الإسلام ...؟؟
من يحب أن يحكم نفسه بالإسلام ...؟؟
من ...؟؟
ما هو ...؟؟
...
...
ــــ
تقبلوا أعطر تحيات أخيكم .