المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : دف دق ... دف دق ... من منكم قرأها ...


علاء خير
2011-07-12, 10:59
من منكم اطلع على بعض فصول المجموعة الشعرية لأخي و زميلي شاعر الدف دق ...
تحيون ثلاثة ملايين سنة ... للتمتع بمثل مجموعة شعرية ... مماثلة ...
كمجموعة دف دق ...
لشاعر عين وسارة ... الغائب ...
ـــ
لقد حل ميقات الرقيص ... و الشطيح ... و الرديح ...
و المشي ... في ملابس البحر ...
سامحوني و اعذروني ...
و امنحوني شرف أن أسمي كل من عنده بنت بالغة خمس عشرة سنة فما فوق ...
و يتركها ترتدي ما تشاء من لباس العري و السفور و الفسوق ...
اعطوني شرف أن أنعته : بالديوث ...
الديوث الذي يحرم أكل ذبيحته ...
و يحرم سماع صوته ...
و يحرم الجلوس معه ...,
ناهيك عن أن يلامس كتفه كتفك في صف الصلاة ...
ابتعد ...
انأ بنفسك و روحك و بدنك ... عن دياثته ...
لا يصيبنك منه وباؤه ...
ماهو الحل ...
ما هو المخرج ...
ما الخلاص ...
من مناكر الديايثة ... المنتشرين في كل بقاع الوطن ...
ما هو الحل ...
ما هو الحل ...
ما هو ... الحـــــــــ ....

imi02i
2011-07-12, 11:07
بارك الله فيك
اللهم أهدنا لما فيه الخير والصلاح
الحمد لله أن عندي والدي وإخوتي وكلهم ضد لباس العري والسفور والفسوق
مستورين والحمد لله

راجي الصّمدِ
2011-07-12, 11:12
على رسلك أخي
فقد أشهرت سيفك
وضربت فوق الأعناق
عليك بالرفق واللّين
يفهم الناس مرادك
ويستجيبوا لنداءك
بالتّوفيق إن شاء الله ..

أنت راك في البيض وتقول ما قلت

ماذا يقول سكان العاصمة .....؟؟؟

وشَـ،ـآحْ الـصـِـبـآا
2011-07-12, 11:16
صح
كلامك كل حقيقة
واكمل بالرجال اشباه الرجال الذين يتكلمون
مع اخوتهم بتحكم ولا تلبسي والبسي ولا تخرجي
ولا تدرسي
ومع صديقته
""هذا خير حبي يجيك فاتن باش يشوفو معاك """ ((المعذرة))
ومع امو
ا العجوز
ومع باباه هات 20 دينار

عوماري
2011-07-12, 11:18
اللهم اهدي بنات المسلمين

ندرومة49
2011-07-12, 12:27
[u]اللهم ابعدنا عنهم كما باعدت بين المشرق والمغرب

واهدنا لما فيه الصلاح


وبارك الله فيك أخي /u]

علاء خير
2011-07-12, 16:32
صدقني أخي المحترم ...
ما من فرق يذكر ...
بين العاصمة ... و وهران ... و الجلفة ... و تلمسان ...
حتى البيض ...
تعال و انظر و شوف ...
و لقد عشت أنا عاما كاملا في الجزائر العاصمة و ربما فيها من الحياء ما ليس في غيرها ...
المشكلة و المهم ليس عندي في البنت ... لاو الله ...
بل فيمن أنجبها ... و أخرجها للشارع لتكون سببا و العياذ بالله ...
لأن يدخل النار ... و من تعامل معها ...
بالنظر ...
أو المحادثة ... و جميع صنوف الافتتان ...
ليتقبل إخوتي جميعا تحياتي ...
عندما رأيتكم تردون على موضوعي فرحت ...
و ظننت أنكم تعرفون شاعرنا ...
و لكن حرام عليكم أن لا تكونوا قد عرفتم ...
صاحب جائزة الجاحظية لسنة 1998 ...
لقد كنت ضابطا احتياطيا ... في باب جديد ...
عندما قرأتها ...
لقد شخنا و هرمنا ...
و آن لكم أيها الشباب الجزائري ...
لتقدموا ... ما لم نقدمه نحن ...
لأننا ... شخنا ... و انكسرت ظهورنا ... و اعوجت أنوفنا ...

souhiel
2011-07-12, 17:17
شكرا لك واقع مرير في وطننا الحبيب مازل الطريق ليرجع اهل البلد الى ما كانو عليه من حرمة ودين وعنفوان
سلام