تشرين11
2011-07-04, 20:06
هذه القصة سمعتها من الدكتور عمر عبد الكافي
كان هناك ملك ومعه وزير وكان كلما حدثت مشكله في المدينه يقول الوزير للملك لعل فيها خير
وهكذا كلما حدثت مشكله يقول لعل فيها خير
حتى إن الملك مل وضاق من الوزير
وفي يوم من الأيام ذهب الملك لصيد ومعه الوزير فحاول الملك ان يرمي السهم
فقطع اصبعه فقال له الوزير لعل فيها خير فغضب منه الملك وقال للجنود
اسجنوه.
وهم في طريقهم إلى السجن يقول الوزير لعل في ذلك خير.
فمرت الأيام
وذهب الملك إلى الصيد
فوجد اناس يقمون حفل تقديم قربان وكانو يقتلون اي رجلا إلى إلإله ويكن هذا الشخص خالي من العيوب بينما كان الملك يتبع غزال فشرد منه حتى وصل الى مكان القبيلة وانقطع عن جيشه
مسكت به القبيلة وارادو ان يقدموه قربان للالهة وارادو ذبحه وهو يصرخ انا ملك المدينة المقابلة للغابة دون جدوة فلما رأو اصبعه مقطوعه قالوا هذا فيه عيب ولايصلح أن يكون قربان للإله فأطلقوا سراحه
فذهب الملك وقال للجنود احضرو لي الوزير فأحضروه وقال له إني علمت أن في قطع اصبعي خير
لماحصل لي
ولكن إنت حينما كنت ذاهب إلى السجن تقول لعل في ذلك خير
فأخبرني أين هو الخير
فقال الوزير لولم تأمر بسجني لكنت معك في الصيد ولأخذوني بدلآ منك لأن ليس في اي عيب ولكن السجن كان خيرآ لي.
كان هناك ملك ومعه وزير وكان كلما حدثت مشكله في المدينه يقول الوزير للملك لعل فيها خير
وهكذا كلما حدثت مشكله يقول لعل فيها خير
حتى إن الملك مل وضاق من الوزير
وفي يوم من الأيام ذهب الملك لصيد ومعه الوزير فحاول الملك ان يرمي السهم
فقطع اصبعه فقال له الوزير لعل فيها خير فغضب منه الملك وقال للجنود
اسجنوه.
وهم في طريقهم إلى السجن يقول الوزير لعل في ذلك خير.
فمرت الأيام
وذهب الملك إلى الصيد
فوجد اناس يقمون حفل تقديم قربان وكانو يقتلون اي رجلا إلى إلإله ويكن هذا الشخص خالي من العيوب بينما كان الملك يتبع غزال فشرد منه حتى وصل الى مكان القبيلة وانقطع عن جيشه
مسكت به القبيلة وارادو ان يقدموه قربان للالهة وارادو ذبحه وهو يصرخ انا ملك المدينة المقابلة للغابة دون جدوة فلما رأو اصبعه مقطوعه قالوا هذا فيه عيب ولايصلح أن يكون قربان للإله فأطلقوا سراحه
فذهب الملك وقال للجنود احضرو لي الوزير فأحضروه وقال له إني علمت أن في قطع اصبعي خير
لماحصل لي
ولكن إنت حينما كنت ذاهب إلى السجن تقول لعل في ذلك خير
فأخبرني أين هو الخير
فقال الوزير لولم تأمر بسجني لكنت معك في الصيد ولأخذوني بدلآ منك لأن ليس في اي عيب ولكن السجن كان خيرآ لي.