عكس الـتيار
2011-07-03, 13:48
شاهد الفيديو كاملا حتى تعرف انه لافرق بين المجوسية والشيعية.
http://www.youtube.com/watch?v=5gpZCmVkfnY
في كتبهم في رواية خبر الجمجمة التي احياها علي بن ابي طالب وكلمها كما يفتري الشيعة المجوسخبر الجمجمة)
حيث رووا ان علي بن أبي طالب رضي الله عنه أنه قال عن كسرى : إن الله خلصه من عذاب النار, و النار محرمة عليه . انظر بحار الأنوار 14/41
كسرى الذي مات على المجوسية وهو لم يسجد لله سجدة واحدة قط مؤمن عندكم ..!!
وكذلك أبو لؤلؤة المجوسي الذي بنيتم له مزاراً في كاشان بإيران ، ما الذي جعله مؤمناً تتبركون بضريحه المزعوم ..؟؟
اضافة الي أنّ للمذهب الشيعي نزعة فارسية لأنّ العرب كانت تدين بالحرية، والفرس تدين بالملك، والوراثة،
ولا يعرفون معنى الانتخاب، ولمّا انتقل النبيّ إلى دار البقاء ولم يترك ولدا، قالوا علي أولى بالخلافة من بعده .
تكلم الدكتور علي شريعتي المفكر الايراني المعروف في كتابه الشهير التشيع العلوي والتشيُّع الصفوي
عن آلية المزج في الموروث الشيعي الروائي ما بين السلطة الإيرانية الساسانية (المجوسية) والنبوة الإسلامية، حيث اختُلِقَتْ الروايات ونُسِجَتْ الأساطير وعلاقات المصاهرة بين أئمة الشيعة وبنات كسرى لتحقيق غرض الوصل بين السلسلة السلطانية الساسانية (المجوسية) وبين السلطة الإمامية الشيعية ولبعث العناصر الفارسية في صلب التشيع.
المجوسية هى الأصل وهى من ساند ودعم هذه الفرقة وتبعهم بهائم من العرب
ملاحظة : ان الحظر المتكرر لي بسبب هذه المواضيع النيرة لاينفع معي .
http://www.youtube.com/watch?v=5gpZCmVkfnY
في كتبهم في رواية خبر الجمجمة التي احياها علي بن ابي طالب وكلمها كما يفتري الشيعة المجوسخبر الجمجمة)
حيث رووا ان علي بن أبي طالب رضي الله عنه أنه قال عن كسرى : إن الله خلصه من عذاب النار, و النار محرمة عليه . انظر بحار الأنوار 14/41
كسرى الذي مات على المجوسية وهو لم يسجد لله سجدة واحدة قط مؤمن عندكم ..!!
وكذلك أبو لؤلؤة المجوسي الذي بنيتم له مزاراً في كاشان بإيران ، ما الذي جعله مؤمناً تتبركون بضريحه المزعوم ..؟؟
اضافة الي أنّ للمذهب الشيعي نزعة فارسية لأنّ العرب كانت تدين بالحرية، والفرس تدين بالملك، والوراثة،
ولا يعرفون معنى الانتخاب، ولمّا انتقل النبيّ إلى دار البقاء ولم يترك ولدا، قالوا علي أولى بالخلافة من بعده .
تكلم الدكتور علي شريعتي المفكر الايراني المعروف في كتابه الشهير التشيع العلوي والتشيُّع الصفوي
عن آلية المزج في الموروث الشيعي الروائي ما بين السلطة الإيرانية الساسانية (المجوسية) والنبوة الإسلامية، حيث اختُلِقَتْ الروايات ونُسِجَتْ الأساطير وعلاقات المصاهرة بين أئمة الشيعة وبنات كسرى لتحقيق غرض الوصل بين السلسلة السلطانية الساسانية (المجوسية) وبين السلطة الإمامية الشيعية ولبعث العناصر الفارسية في صلب التشيع.
المجوسية هى الأصل وهى من ساند ودعم هذه الفرقة وتبعهم بهائم من العرب
ملاحظة : ان الحظر المتكرر لي بسبب هذه المواضيع النيرة لاينفع معي .