مشاهدة النسخة كاملة : هل يمكن؟
السلام عليكم ورحمةالله وبركاته أطلب منكم مساعدة لوجه الله أفيدوني أفادكم الله أنا أستاذة تعليم أساسي منذ 28 سنة في مادة الرياضيات أريد أن أتحصل على شهادة ليسانس في الفرنسية هل يمكنني أن أدرس الفرنسية هل اذا طالبت بتغيير مادة التدريس يقبل دلك من طرف وزارة التعليم وادا تمت الموافقة من طرف الوزارة هل أرقى بالليسانس التي تحصلت عليها و ما هومصير سنوات الخبرة هل تؤخذ بعين الاعتبار أم لا؟ شكرا لكم أخوتي في الله على الرد .
فتفاعلوا مع موضوعي حياكم الله
الكاتالوني
2011-07-02, 23:32
السلام عليكم ورحمة الله
مع كل احتراماتي لك يا أستاذة لكن عوض دراسة ليسانس فرنسية لمدة ثلاث سنوات وبعد ذلك تقدمي التماسا ليغيرو مادة تدريسك أقترح أن تحيلي نفسك على التقاعد وتستريحي من كل المشاكل
شكرا لك أخى على هذا الرد لكن ألا ترى أنه مازال لديّا 4 سنوات على التقاعد والحمد لله أتمتع بنشاط لا مثيل له رزقني ايّاه ربي و ربّكم فلما لا أطمح في المزيد، ليست لديا أي مشاكل يا أخي في عملي بل باالعكس أنا محبوبة من طرف الكل نعمة أخرى كدت أن أنساها ذكرتني بها أشكر الله وأحمده عليها أيضا.
28سنة ....واش حابة اتزيدي يرحم والديك ....خلو الشباب يخدم ..روحي جيبي حجة ولا عمرة بدراهم الرابال ..واغسلي اعظامك واحكمي السبحة ..واسالي الله حسن الخاتمة.
ما هذا الحقد ما هذه الضغينة هداك الله .يا sarl02 اذا كنت من السائلين عن عمل و لم توفق فلا تفرغ جام غضبك عليّا أنا لم ولن أمنع من أن يصل اليك قوتك ما عليك الا أن تسأل الله الرازق من فضله يعطيك لكن أن تتهجّم عليا هكذا بهذا الردّ فهذا دليل على قلّة التربية لا غير.قبل أن تنصحني بالصلاة و العمرة انصح نفسك بالرجوع الى الله في طلب الرزق و عدم التحامل على الآخرين كأنهم هم من منعوا عنك الاسترزاق.حسبي الله و نعم الوكيل فيك .
http://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=587972
آداب النصيحة
يُحكى أن الحسن والحسين مرَّا على شيخ يتوضأ ولا يحسن الوضوء. فاتفقا على أن ينصحا الرجل ويعلماه كيف يتوضأ، ووقفا بجواره، وقالا له: يا عم، انظر أَيُّنا حسن وضوءًا. ثم توضأ كل منهما فإذا بالرجل يرى أنهما يحسنان الوضوء، فعلم أنه هو الذي لا يحسنه، فشكرهما على ما قدماه له من نُصح دون تجريح.
***
النصيحة دعامة من دعامات الإسلام. قال تعالى: {والعصر. إن الإنسان لفي خسر. إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر} [العصر].
وقال صلى الله عليه وسلم: (الدين النصيحة). قالوا: لمن يا رسول الله؟ قال: (لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم) [متفق عليه]. وعن جرير بن عبد الله -رضي الله عنه- قال: بايعتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم على إقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، والنصح لكل مسلم. [متفق عليه].
وللنصيحة جملة من الآداب، منها ما يتعلق بالناصح، ومنها ما يتعلق بالمنصوح.
آداب الناصح:
الإخلاص: فلا يبغي الناصح من نصحه إظهار رجاحة عقله، أو فضح المنصوح والتشهير به، وإنما يكون غرضه من النصح الإصلاح، وابتغاء مرضاة الله.
الحكمة والموعظة الحسنة واللين: فالكلمة الطيبة مفتاح القلوب، قال تعالى: {ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن} [_النحل: 125].
عدم كتمان النصيحة: المسلم يعلم أن النصيحة هي أحد الحقوق التي يجب أن يؤديها لإخوانه المسلمين، فالمؤمن مرآة أخيه، يقدم له النصيحة، ويخبره بعيوبه، ولا يكتم عنه ذلك. قال صلى الله عليه وسلم: (حق المسلم على المسلم ست).
قيل: ما هن يا رسول الله؟ قال: (إذا لقيتَه فسلِّم عليه، وإذا دعاك فأجبْه، وإذا استنصحك فانصحْ له، وإذا عطس فحمد فشمِّته، وإذا مرض فَعُدْه (فزُرْه) وإذا مات فاتبعه (أي سِرْ في جنازته) [مسلم].
أن تكون النصيحة في السر: المسلم لا يفضح المنصوح ولا يجرح مشاعره، وقد قيل: النصيحة في الملأ (العلن) فضيحة.
وما أجمل قول الإمام الشافعي:
تَغَمَّدَني بنُصْحِــكَ فــي انفـــِرادِي
وجَنِّبْنِــي النصيحــةَ فِــي الجَمَاعةْ
فـإنَّ النُّصْــحَ بَيـْـن النــاسِ نـــوعٌ
مــن التـَّوْبيخ لا أَرْضَى اســتِمَـاعَه
وكان صلى الله عليه وسلم إذا أراد أن ينصح أحد الحاضرين يقول: ما بال أقوام يفعلون كذا، ما بال أحدكم يفعل كذا. وقيل: النصح ثقيل فلا تجعلوه جبلا، ولا ترسلوه جدلا، والحقائق مرة فاستعينوا عليها بخفة البيان.
الأمانة في النصح: فلا يخدع المنصوح ولا يستهين بأمره، بل يبذل الجهد، ويعمل الفكر، قبل أن ينصح، وعليه بيان ما يراه من المفاسد إن وجد في ستر وأمانة.
آداب المنصوح:
أن يتقبل النصيحة بصدر رحب: وذلك دون ضجر أو ضيق أو تكبر، وقد قيل: تقبل النصيحة بأي وجه، وأدِّها على أحسن وجه.
عدم الإصرار على الباطل: فالرجوع إلى الحق فضيلة والتمسك بالباطل رذيلة، والمسلم يحذر أن يكون ممن قال الله -تعالى- فيهم: {وإذا قيل له اتق الله أخذته العزة بالإثم فحسبه جهنم ولبئس المهاد} [_البقرة: 206].
أخذ النصح من المسلم العاقل: لأنه يفيده بعقله وحكمته، كما أن المسلم يتجنب نصح الجاهل أو الفاسق؛ لأنه يضره من حيث لا يحتسب. روي أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (من أراد أمرًا فشاور فيه امرءًا مسلمًا، وَفَّقَهُ الله لأرشد أموره) [الطبراني].
شكر الناصح: يجب على المنصوح أن يقدم الشكر لمن نصحه، فمن لا يشكر الناس لا يشكر الله.
منقول.تقبلت نصيحة الكتالوني بصدررحب لكن لا يمكنني أن أعمل بها لأمور شخصية وهو مشكوروفي الختام سلام.
لا استطيع مدك باي نصيحة لاني لست ضليعة في القوانين لكن اود منك ان لا تغتاضى من الردود فبعضهم يهوى الاساءة للغير كل ما استطيع قوله ان تعيدي سياغة سؤالك و توجيهه مباشرة الى العابد الكنتي هو احسن واحد يمكن ان ينصحكي في مجال القانون و نصح الاخ لاخته
ما هذا الحقد ما هذه الضغينة هداك الله .يا sarl02 اذا كنت من السائلين عن عمل و لم توفق فلا تفرغ جام غضبك عليّا أنا لم ولن أمنع من أن يصل اليك قوتك ما عليك الا أن تسأل الله الرازق من فضله يعطيك لكن أن تتهجّم عليا هكذا بهذا الردّ فهذا دليل على قلّة التربية لا غير.قبل أن تنصحني بالصلاة و العمرة انصح نفسك بالرجوع الى الله في طلب الرزق و عدم التحامل على الآخرين كأنهم هم من منعوا عنك الاسترزاق.حسبي الله و نعم الوكيل فيك .
http://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=587972
انا لم اتهجم عليك ووالله لست من الحاقدين ...والحمد لله لا اعاني من قلة الرزق...ولكن العقل والمنطق يقولان ما قلته لك ..28سنة من العمل كفاك دحرجة بين الاقسام ..ولو كانت الامور بيدي لاقعدتكم جبرا انت وامثالك ..ولن ارد على وصفك لي بقليل التربية لان سني مقارنة بسنك لا يسمحان بذلك واظن ان هذا دليل على عدم صحة وصفك لي ...سامحك الله.
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir