هل يقنعك الخطاب ؟

[نورسين.داية]

.................................................. ..................

[abbmou]

لو اردتم الإصلاحات لماذا الرجعة ؟! ... اذا كنتم من بلد المليون شهيد لماذا تتركون الطغااة و تتكلمون عن الشهدااء ، لو كنت في ذلك الزمن هل ستتجنب الفداء بوطنك ... اذا ان جواب نعم ، افعل ذلك الآن.
تحياتي

[abbmou]

نعم و لن احيانا نتجنب الأسئلة التي لا نريد الإجابة عنها نظرا لو كانت خطيرة بعض الشيء.
ولهذا ننتقل الى اعطاء تعليق عام بدلا من الإجابة.
انا فهمته جيدآآ و انا وضعت رداا بعيدا قليلا و لكنه مشابه للسؤال.
تحياتي

[رابحي نـائل]

يقول المثل الايطالي أو فيما معناه إذا كنت تريد ان تصبح سياسيا فعليك أن تتقن لغة الكذب
أحييكم على جراتكم
http://www.djelfa.info/vb/attachment.php?attachmentid=26432&stc=1&d=1309341114
اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان

[abbmou]

يقول المثل الايطالي أو فيما معناه إذا كنت تريد ان تصبح سياسيا فعليك أن تتقن لغة الكذب
أحييكم على جراتكم
http://www.djelfa.info/vb/attachment.php?attachmentid=26432&stc=1&d=1309341114
اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان


أخي نعم قال هذا ،، ولكن ااكد انم تفهمون الأمور ما تقرأونها و تسمعونها.
ولكن ماقصد بلغة الذب يا اخي ان تسيطر على الإيماءات ، فهذا الإيطالي خبير بالتأكيد ... وهناك ما يعرف بلغة الجسد و الحضور يكون من بينهم من يمكنه ان يميز اذا ماكان يقوله طبعا من قلبه ام سطحية للإغواء...وهناا لا يعني بأن تذب و لكن بأن تعرض المساعدة و كأنك طبعا تريد الإصلاح بدلا من المصالح فعليك أن تظهر لكهم ذلك و ليس العكس.
تحياتي

[الأخ سعيد]

1- كيف يقنعك الخطاب بغض النظر عن صاحبه ؟

2- كيف يقنعك إدن خطاب المرشح السياسي ؟

3- إدن ماهو هعيار ثقافتك الساسية بغض النظر عن السن ؟


لا أريد من يقول أنه لا علاقة له بالسياسة لأنه لو تكلم كل فرد بهده الطريقة لمن تقبى بلادنا أم أننا نريد أن نقدمها للغير على طبق من دهب ؟




أركز في الغالب عند سماعي للخطابات على الهدف العام منه، بضغ النظر عن البهرجات التي قد يرفقها الخطيب، لذا فكلما كان الهدف واضح و محدد كلما كان الخطاب مقنع ومهضوم.
للأسف الخطابات السياسية لم تعد تقنعني، لكن على العموم: الخطاب السياسي يقنع إن كان خالٍ من "التسويف" و من الحديث بصيغة التعميم دون لمس مكمن المشاكل الحقيقية، و كلّما كانت [الجهات الخفية التي تحاول تخريب البلاد] بعيدة عن فحوى الخطاب، كلما كان واقعياً...
السؤال الأخير لم أفهمه؟
تحياتي.

[ناصرالدين الجزائري]

1- كيف يقنعك الخطاب بغض النظر عن صاحبه ؟

2- كيف يقنعك إدن خطاب المرشح السياسي ؟

3- إدن ماهو هعيار ثقافتك الساسية بغض النظر عن السن ؟


لا أريد من يقول أنه لا علاقة له بالسياسة لأنه لو تكلم كل فرد بهده الطريقة لمن تقبى بلادنا أم أننا نريد أن نقدمها للغير على طبق من دهب ؟


الخطاب السياسي لا يهم مضمونه اذا لم تكن هناك آليات مراقبة و متابعة و محاسبة ..
في الجزائر مثلا رجال السياسة يدلون بخطابات و تصريحات كما تهوى انفسهم و حتى لو نقض أي سياسي وعوده فلن يحاسبه احد و سيتم ترشيحه مرة اخرى و التصويت عليه مرة أخرى ..
المرشح السياسي لا يهمهم جذب اصوات الناخبين باقناعهم برامجه بل يتم شراء اصوات الناخبين بالاضافة الى مناضلي الأحزاب و ربما نجد عدد قليل من المغفلين الذين يؤمنون كل من يكذب عليهم " سواء بالخوف أو الطمع " ...

عندما يصبح عندنا قضاء مستقل عن السلطة السياسية يمكننا عندها وضع خطوة للأمام .. أما حالنا اليوم فهو ميؤوس منه ...

[*ألخيال*]

السلام عليكم


في بلد لا تحكمه الا قوانين مطّاطية ...لا يمكن لمسؤول ان يحاسب على وعوده الكاذبة او-التي لم يتمكن من انجازها-

لو كان هنالك دستور فعلي يحارب ظاهرة الكذب بالخطابة لقطعت ألسن ..وقد لا يبقى لدينا مسعـــول

شكرا لك على الموضوع..

[مولاي قدور]

الخطاب المقنع هو من يتقن اللغة اتقانا

[مولاي قدور]

لم أفهم قصدك أخي لو توضح على الأقل ما هو مفهوم لغة الإتقان حتى نستفيد بشكل أفضل
و بارك الله فيك و جازاك الله خيرا
احترام اللغة وعدم المساس باحكامها والتناسق في الكلام

[ناصرالدين الجزائري]

بالنسبة لأول سطر من إجابتك : متى تمت مراقبة خطاباتنا و هل لك سند قانوني فاخطاب هو مجرد حوار و يتحول في غالب الأحيان الى توصيات ثم الأرشيف مباشرتا

هذا ما أعنيه .. الخطاب السياسي عندنا مجرد حوار و نقاش أجوف . و الكلام الذي لا يتبعه فعل يعتبر تضييع للوقت فقط ..


اما ما هو ساري في الجزائر فعلينا تقع مسؤولية تغيير المفاهيم الى أفعال إن كنا ندعي فعلا فهم الثقافة السياسية و ماذا نريد لهده البلاد من صلاح

صحيح ان علينا تقع مسؤولية تغيير المفاهيم الى أفعال لكوننا مواطنين ننتمي الى هذا البلد لكن تغيير المفاهيم لا يكون بطريقة عبثية و عشوائية . بل هناك طرق سلمية للعمل السياسي المنظم .. لكن للأسف الواقع يقول أن الساحة السياسية مغلقة باحكام عمدا حتى لا يتم تغيير المفاهيم التي يسترزق منها البعض " المتحكمون في الكل " ... فالنظام السياسي هو الذي يملك حق منح التصريح بناشاء جمعيات أو احزاب سياسية معارضة و الكل يعلم أن اعتماد الأحزاب الجديدة توقف منذ اكثر من 10 سنوات و هناك من ينتظر كل هذه المدة .. و التغيير يحتاج الى حملة اعلامية ليكون على نطاق واسع لكن الكل يعلم أيضا أن السمعي البصري مهمته تلميع صورة النظام و تسفيه المعارضة ... اما الجرائد فصراحة الشعب لا يثق في كلامها ...
فكيف اذن سيتم تغيير المفاهيم عندما يجد المواطن كل الابواب و النوافذ مغلقة على لعبة سياسية تضم نفس اللاعبين و الفائز و الخاسر معروف مسبقا و اي حزب يخالف قواعد اللعبة نسمع بحركة تصحيحية تعصف بذلك الحزب فيتحول من حزب معارض الى حزب مساند بين ليلة و ضحاها ...


و ماذام قسمت المجتمع الجزائري الى صنفين (الخوف أو الطمع ) فأنت الى أي الصنف تنتمي ؟

اقرئي كلامي جيدا ... أنا تحدثت فقط عن الناس الذين ينتخبون .. فهم سواء مناضلون في احزاب أو ناس تم شراء أصواتهم بزردة و قصعة كسكسي أو أنهم ناس يؤمنون بالخطاب السياسي الترهيبي و الترغيبي ..." الترهيبي يعني أنهم يقولون لهم انه لو لم يفز مرشحهم فان البلاد ستخرب .. و الرغيبي يعني أنهم يعدونهم أن البلاد ستصبح جنة فوق الأرض بفضل مرشحهم " و شخصيا أعتبر كل من يؤمن بهذه السخافات أنه مغفل ...
و أنا لا انتمي لاي صنف لأني لم و لن أنتخب ... فالأحزاب اثبتت عجزها و عقمها منذ زمن طويل و المرشحين للرئاسيات لا احد فيهم يعجبني و أنا شخصيا افضل التصويت على المرشح الذي أعتقد أنه الأصلح للبلاد و لا أفضل الانتخاب للمرشح الأقل سوء ... و أعتبر العبارة الأخيرة مهزلة و استخفاف بعقول الناس ....

أما مسألة القضاء المستقل فتيقى دوما هي مسؤولياتنا أما الله عز وجل و أمام أبناءنا غدا بإدن الله إن أمد الله في العمر حنى يكون لنا أبناء

عموما وجهة نظر أحترمها أكيد .......... بارك الله فيك أخي و جازاك الله خيرا

استقلالية القضاء مسؤولية النظام السياسي الذي يستغلها بالقوة و ليس مسؤولية الشعب المغلوب على أمره ... لأن استقلالية القضاء يتطلب ارادة سياسية و قرار سيادي من المسؤول الأول عن البلاد و ليس من المواطن البسيط ...

[*ألخيال*]

بارك الله فيك أخي و جازاك الله خيرا
لكن لي سؤال يحيرني لما لا نعترف يوما أن العيب فينا و نحن من رضي بهذا النوع من القوانين ..... ماعليش فالنرضي بالقانون كما هو ...........
..........فلما لا نطبقه و أبسط مثال لكل شاب لما لا نطبق قوانين المرور في أثناء السياقة ؟ لماذا نحب رمي المسؤوليات و الأخطاء على الغير ؟؟؟؟؟؟؟
فالنعتبر أن الغير هو واقع و تكيفنا معه .....وماذا عن الحاضر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ألسنا نحن سبب مهم في نكريسه ؟؟؟؟ فالنحاول أن نغير من أنفسنا ...أنا لا أقول سوف نصلح البلاد في هذه اللحظة لكن فالنفكر من اللحظة أنه واجبنا و العيب فينا و سوف نصححه ونبث هذا المفهوم في أبناءنا
حتى يتعلمو ان فكرة أو مفهوم البناء يبدأ من نفس كل فرد بصفة إنفرادية لينتقل الى الجماعة بطريقة تسلسلية
عموما مجرد تفكير فقط أرجو أن تتقبلو رأي ....................

وفيك بارك الرحمـــن...

العيب فينا ولا يحتاج الى اعتراف حتى يوثّق بالدليل ...

من لص في السوق حتى الى رئيس بلدية مختلس وصولا الى اعلى هرم فيه ..

قد نقول نتغيّر....للجمع فقط وتعني ان الجميع عليه القيام بخطوة واحدة ...وقد لا نتفق عليها لفردية العمل ..وقد يفسده شخص واحد ليس الا.. نتمنى ان لا يكون مسؤولا او قائدا.. والأغلبية محدد للتغير ... شكر جزيل..

[ام ايمان16]

1- كيف يقنعك الخطاب بغض النظر عن صاحبه ؟
اذاكان كلامه واقعيا يمس بكل جوانب المسالة الذي يتكلم فيها

2- كيف يقنعك إدن خطاب المرشح السياسي ؟
اذا كان يطبق فعلا الكلام الذي يقوله وليس حبرا على ورقة فقط يقراها على الناس ثم ينسى كل ماجاء فيها لما يجلس على الكرسي

3- إدن ماهو هعيار ثقافتك الساسية بغض النظر عن السن ؟
لم افهم السؤال
والله اعلم
شكرا

[ناصرالدين الجزائري]

1- من يقود البلاد على حسب رأيك (أنا اتحدث عن المفروض و ليس الواقع )و أعتقد أنا لدينا قوانين تعمل من أجل الفصل مابين السلطات التشريعية و النفيدية و القضائية و لماذا وضع القضاء الأداري إذن في سنة 1998 من خلال لاقوانين العضوية التي جا بها البرلمان

و نحن نسعى أن نبث فكرة مضمونها أننا قادرون على التغيير و لسنا جهلة أو علم ثالث كما يقول أو أراد البعض
أرجو أن تتقبل رأي أخي بارك الله فيك و احترم رأيك طبعا


و لماذا لا اتقبل رايك ؟
بل اتقبله غصبا عني . لأني لم اقل يوما أني أملك الحقيقة المطلقة ..
و ربما كان في كلامي نبرة غضب لكنها موجهة للواقع الذي نعيشه و ليس موجه لشخصك ...

و حتى نقرب المفاهيم بين ما قلته سابقا و ما قلتيه فيمكن القول أني تحدثت عن السياسة كما نراها في الواقع و انت تحدثتي عن السياسة من منظار قانوني و كما يفترض لها أن تكون .. و الامر الثاني اني اعطيت راي شخصي باعتبارات شخصية و انت أعطيتي رايك كموقف عام ... لهذا حدث اختلاف في الآراء ...

1- لما تحدثت عن التغيير بالطرق السلمية لم اقصد أنك تدعين الى التغيير بالثورة على النظام بل كان مجرد كلام في نص ...
2- شخصيا اعتقد أن تغيير المفاهيم عليه إحكام . اما التخصصات المذكورة فصراحة لا ادري أين اصحابها . فكل سنة يتخرج الآلاف لكن لازلنا نراوح في الرداءة .. و لا يمكن أن نلوم العلوم بل اللوم يلقى على من يتلقى تلك العلوم . و لنكن واقعيين فالكثير من الطلبة تفرض عليهم تخصصات معينة بسبب نقاطهم و اغلبهم يعمل بعد تخرجهم في مجالات لا علاقة لها بدراسته أو عليه التاقلم مع واقع لا علاقة له بكل ما درسه في الجامعات و المعاهد ...
3- اذا لم يكن هناك مرسوم رئاسي يمنع اعتماد أحزاب سياسية جديدة فهذا يعني أن النظام السياسي يمارس الاقصاء الغير قانوني .. و بما أن القضاء بيد النظام فلا مجال للمطالبة بالحقوق الدستورية ...
4 و 5 - الأنترنت هو المجال الوحيد الذي يمكن من خلاله ايصال خطاب سياسي لم يتشوه بالوسائل التقليدية الأخرى لكننا حديثو عهد بهذه الوسيلة الجديدة و المشكل اننا نجد خطابات لاشخاص مجهولين و لم يتم بعد تحديد المنابر بطريقة واضحة المعالم .. لكن مازال فيه أمل ...
7- اعتبر تشجيع المنتخب كان مجرد فقاعة صابون و قد كانت لها سلبيات اكثر من ايجابياتها .. و التغيير بحاجة الى مبادئ راسخة و قناعات و ليس الى عصبيات جاهلية ....

1 و 3- ربما قرأتي كلامي جيدا لكنك لم تفهميه جيدا و قد اكون انا من لم يشرح قصدي بطريقة يمكنك فهمها ... الانتخابات في بلادنا لا تسير كما ينبغي لها لأن الاقتراع هو آخر مرحلة من مراحل النظام الديمقراطي . فاذا كان هناك اقصاء لطلبات الترشح و توجيه اعلامي و انتقاء لمرشحين فاشلين فهنا يصبح الاقتراع مجرد مهزلة ... لو كان النظام الانتخابي ياخذ بعين الاعتبار " الانتخاب الأبيض" الذي يعني رفض كل المرشحين لكنت اول واحد يدلي بصوته يوم الانتخاب .
2- دوري في المجتمع يفرض علي أن اساهم بما استطيع فأنا شخص عادي و ثقافتي و تعليمي متوسطين فلا اعتبر نفسي من الجهال و لا من طبقة النخبة و لا ادعي أني املك الحلول لمشاكل الأمة لكني أحمد الله على نعمة العقل و بفضل الله وحده يمكنني التفريق بين الحق و الباطل و ما اشتبه علي اتركه و لا أخوض فيه و اذا جائني من يعرض على مشروع ارى فيه الحق و يكون فيه اجماع اهل العلم و الاختصاص على أنه الحق فاني اتبعه و من ياتيني بمشروع أراه باطل و يكون فيه اجماع من اهل العلم و الاختصاص على أنه باطل فاني اتجنبه و هذا ما ساعلمه ابنائي و اتمنى ان يكونوا أذكى و افقه مني .

و بالعودة الى السلبية و الايجابية في العمل فنظرتي للامر تختلف عن نظرتك .. صحيح ان المتناع هو عمل سلبي اذا كانت كل الشروط قد احترمت لكن اذا حدث خلل في اي مرحلة من المسار الانتخابي خاصة اذا كانت متعمدة فالنتيجة حتما ستكون مغايرة . فانا لا أعتبر الايجابية مجرد الادلاء بالصوت بل اعتبر الادلاء بالصوت للمرشح الذي اريد و السلبية اعتبر انها بالتصويت على مرشح لا اريده فالاكراه هو السلبية و في هذه الحالة افضل الموقف المحايد على ان اكون سلبيا ...


ملاحظة فقط : كلامي ليس موجه ضدك و هو ليس انتقاد بل هو مجرد وجهة نظر خاصة في امر معين يخصني شخصيا و قد قلت سابقا اني لا املك الحلول و لا اعرف شخص اقنعني بحلوله لهذا اخترت هذا الموقف المحايد لنفسي . لكن لو كنت املك حلول للتغيير ربما سيكون موقفي ايجابية .. و الاهم من كل هذا اني عيييييت من الكتابة http://www.djelfa.info/vb/images/icons/mh51.gif .....

و شكرا .... :19:

[هيا الجزائر]

بارك الله فيك على الموضوع لا ولن يقنعني خطاب السياسي لان كلامه كلها وعود كادبة ولما يصل للسلطة يغلق كل الابواب في وجوهنا ويتهرب منا فكيف اثق نثق مجددا في اشخاص يتقنون فن الكدب دمت في رعاية الله

[khaloussa]

بارك الله فيك على السؤال

[kalvlal2011]

لا و لن يقنعوني الم يحلف الساسة اليمين لاداء مهامهم، لو تمعنت في مفهوم الخطاب السياسي ستعلمين لماذا لا يقنعون.
تعريف السياسة: تعريف السياسي،
اما الخطيب فامر اخر، الخطيب المقنع من اقترن اسمه بفن الخطابة، و معرفته الاصول الدينية و مفاربتها بالامور الاجتماعية، هو من ضحى و لم يستسلم و اخذ الفكرة في وقت سابق و خاول تطبيقها في الحاضر، و الاقناع ليس بالسمع انما الفكرة و الميدان، اما الساسة عندما فيخطبون بما يكتبه الاخرون، و اتحدى اي سياسي يقنع، فالخطاب السياسي لعبة، اما الخطابة ففن من الفنون التي يتمتع بها قلة من الناس، و الاقناع فيها يكون ضعيفا حسب الفعل.

[أبو زرع]

في بداية الأمر تبدو لنا الخطابات السياسية متشابهة وكأنها من شخص واحد رغم تعدد الأشخاص ولكنها كلها تتجه إلى هدف واحد ووحيدباستعمال مراوغات حسب حنكة الشخص الخطيب ،وطبيعة المخاطبون فقد صدق من قال السياسة نفاق.