مشاهدة النسخة كاملة : اسماء السموات السبع والواانها
hano.jimi
2011-06-28, 12:58
السلام عليكم
اسماء السمواات السبع والواانها
سبـحـان الله للسماوات أسماء وألوان فتعال معي لنتعرف عليها
اسم السمـاء الدنيـا الاولـى - رقيـع- وهـي مـن دخـان
اسم السماء الثانية - قيـدوم - وهـي علـى لـون النحـاس
اسم السماء الثالثة -المـاروم - وهـي علـى لـون النـور
اسم السماءالرابعة -أرفلون - وهـي علـى لـون الفضـة
اسم السماء الخامسة -هيفوف- وهـي علـى لـون الذهـب
اسم السماء السادسه - عروس - وهـي ياقوتـة خضـراء
اسـم السمـاء السابعـة - عجمـاء - وهـي درة بيضـاء
فسبحان الله
سبحان الله
مشكور اخي هانو بارك الله فيك
أم عبد الرحمن
2011-07-02, 22:37
أرجو ذكر مصدر هذه الأسماء حتى نتأكد من المعلومة وشكرا مسبقا
المتمردة
2011-07-04, 23:56
سبحان الله
مشكور على الطرح
doussa21
2011-07-08, 20:28
مشكور على المعلومة القيمة...جزاك الله الف خير
racha 19
2011-07-08, 22:18
جزاك الله خيرا
اول مرة اسمع بها
حنان سوف
2011-07-10, 19:21
شكرا عل الإفادة
aya youchi
2011-07-30, 22:02
شكرا اختى هانو
معلومات قيمة
sorour93
2011-08-04, 23:43
سبحان الله
hadjer94
2011-08-06, 12:58
سبحان الله انه على كل شيء قدير
سبحان ـــــــــــــــــــــ الله
هانــــي
2011-08-06, 16:48
بارك الله فيك على الموضوع ...غير انني أشاطر ألأخت أم عبد الرحمان في ذكر المصدر ولا سيما في المواضيع الاسلامية
saya2011
2011-08-07, 12:32
شكرااااااااا جزيلا
bachirislam
2011-08-07, 12:50
http://www.islamdor.com/vb/images/bsm-allah3.gif
بسم الله الرحمن الرحيم
مشكورين على قراءتكم لهذا الموضوع و الوقوف عند ما مدى صحته:
بداية ان الموضوع منقول من احدى المنتديات , و لكن عندما وجه الي السؤال عن ما مدى مصداقية هذا الموضوع لم اتوانى عن البحث فيه و قد وجدت ما يلي :
سُئل أبا الحسن أمير المؤمنين عليه السلام عن ألوان السموات السبع وأسمائها فقال :
أسم السماء الدنيا (" رفيع ") وهي من ماء ودخان .
أسم السماء الثانية(" قيدوم") وهي على لون النحاس .
أسم السماء الثالثة (" الماروم") وهي على لون الشبه. *
أسم السماء الرابعة (" أرفلون") وهي على لون الفضة .
أسم السماء الخامسة (" هيعون") وهي على لون الذهب .
أسم السماء السادسة (" عروس") وهي ياقوتة خضراء .
أسم السماء السابعة (" عجما") وهي درة بيضاء
مختارات من كتاب عجائب الملكوت
بسم الله الرحمن الرحيم
أسماء السموات وألوانها
سئل أبا الحسن أمير المؤمنين (ع) عن ألوان السموات السبع وأسمائها ؟
فقال اسم السماء الدنيا رفيع وهي من ماء ودخان، واسم السماء الثانية قيدوم وهي على لون النحاس ، والسماء الثالثة اسمها الماروم وهي على لون الشبه ، والسماء الرابعة اسمها ارفلون وهي على لون الفضة والسماء الخامسة اسمها هيعون وهي على لون الذهب والسماء السادسة اسمها عروس وهي ياقوتة خضراء والسماء السابعة اسمها عجما وهي درة بيضاء.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فقد ذكر السيوطي في الدر المنثور والقرطبي في تفسيره نحو ذلك، قال السيوطي: أخرج أبو الشيخ عن سلمان الفارسي قال: السماء الدنيا من زمردة خضراء واسمها رقيعاء ، والثانية من فضة بيضاء واسمها أزفلون ، والثالثة من يا قوتة حمراء واسمها قيدوم ، والرابعة من درة بيضاء واسمها ماعونا ، والخامسة من ذهبة حمراء واسمها ريقا ، والسادسة من ياقوته صفراء واسمها دقناء ، والسابعة من نور واسمها عريبا .
وذكر روايات كثيرة وأغلبها من الأخبار الإسرائليه عن كعب الأحبار وغيره، وما رفع منها لا يصح لانقطاع سنده ، وحسب المسلم في ذلك أن يقرأ قوله تعالى: تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ* الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ* الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَوَاتٍ طِبَاقًا مَا تَرَى فِي خَلْقِ الرَّحْمَنِ مِنْ تَفَاوُتٍ فَارْجِعِ الْبَصَرَ هَلْ تَرَى مِنْ فُطُورٍ * ثُمَّ ارْجِعِ الْبَصَرَ كَرَّتَيْنِ يَنْقَلِبْ إِلَيْكَ الْبَصَرُ خَاسِئًا وَهُوَ حَسِيرٌ * وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُومًا لِلشَّيَاطِينِ {الملك: 1 -5} وأما معرفة اسم كل سماء ولونها وصفتها فهذا مما لم يكلف المسلم به شرعاً، ولا يفيده في دنياه ولا في أخراه ولم يصح به دليل . فينبغي صرف النظر عنه والاهتمام بما ينفع المرء في دنياه أو آخرته .
والله أعلم .
المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه
روى أبو الشيخ في كتابه " العظمة " ( صحيفة : 304 ) قال حدثنا أحمد بن محمد حدثنا ابن البراء حدثنا عبدالمنعم عن أبيه عن وهب عن أبي عثمان النهدي قال : قلنا لسلمان رضي الله عنه حدثنا عما فوقنا من خلق السموات وما فيهن من العجائب فقال سلمان رضي الله عنه : ( نعم خلق الله عز وجل السموات السبع وسماهن بأسمائهن ، وأسكن كل سماء صنفا من الملائكة يعبدونه ، وأوحى في كل سماء أمرها ، فسمى سماء الدنيا برقيعا ، فقال لها : كوني زمردة خضراء ، فكانت وسمى السماء الثانية : أرقلون ، وقال لها : كوني فضة بيضاء ، فكانت ، وجعل فيها ملائكة قياما مذ خلقهم الله عز وجل ، وسمى السماء الثالثة : قيدوم ، وقال لها : كوني ياقوتة حمراء فكانت ، ثم طبقها ملائكة ركوعا لا تختلف مناكبهم صفوفا قد لصق هؤلاء بهؤلاء وهؤلاء بهؤلاء طبقا واحدا ، لو قطرت عليهم قطرة من ماء ما تجد منفذا ، وسمى السماء الرابعة : ماعونا ، وقال لها : كوني درة بيضاء ، فكانت ، ثم طبقها ملائكة سجودا على مثال الملائكة الركوع ، وسمى السماء الخامسة : ريعا ، وقال لها كوني ذهبة حمراء فكانت ، ثم طبقها ملائكة بطحهم على بطونهم ووجوههم وأرجلهم في أقصى السماء من مؤخرها ورؤوسهم في أدنى السماء من مقدمها ، وهم البكاؤن يبكون من مخافة الله عز وجل فسماهم الملائكة النواحين ، وسمى السماء السادسة : دفتا ، وقال لها كوني ياقوتة صفراء فكانت ، ثم طبقها ملائكة سجودا ترعد مفاصلهم وتهتز رؤوسهم لهم أصوات عالية يسبحون الله تعالى بها ويقدسونه لو قاموا على أرجلهم لنفذت أرجلهم تخوم الأرض السابعة السفلى ولبلغت رؤوسهم السماء السابعة العليا سيقومون على أرجلهم يوم القيامة بين يدي رب العالمين تبارك وتعالى ، وسمى السماء السابعة العليا : عريبا ، وقال لها : كوني نورا فكانت نورا على نور يتلألأ ، ثم طبقها ملائكة قياما على رجل واحدة تعظيما لله عز وجل لقربهم منه وشفقهم من عذابه ..... ) إلى آخر الأثر وهو طويل ونكارته ظاهرة .
قال السيوطي : إسناده واهٍ .
قلت : وآفته عبدالمنعم بن إدريس ، كذبه جماعة من الأئمة , ترجم له في ( الضعفاء للعقيلي : 3/112 ) ، و ( الكامل : 5/337) ، و ( ميزان الاعتدال : (2/668) ، و ( لسان الميزان : 4/73-74) .
( خبر آخر ) :
وكذلك روى إسحاق بن راهويه في " مسنده " [ المطالب العالية : 4/46 ] ، والطبري في " تفسيره " ( 24/64) وابن المنذر في " تفسيره " ، وابن أبي حاتم في " تفسيره " ، والطبراني في " الأوسط " ( 6/15) ، وأبو الشيخ في " العظمة " ( صحيفة : 195 ) (1) من حديث جعفر بن محمد بن عمران ثنا حكام بن سلم [ عن أبي جعفر الرازي (2)] عن الربيع بن أنس قال : ( السماء الدنيا موج مكفوف ، والثانية صخرة ، والثالثة حديد ، والرابعة نحاس ، والخامسة فضة ، والسادسة ذهب ، والسابعة ياقوتة ) .
قال الطبراني : لا يروى هذا الحديث عن الربيع بن أنس إلا بهذا الإسناد تفرد به حكام بن سلم .
وقال الهيثمي في مجمع الزوائد ( 8/ 132 ) : ( رواه الطبراني في " الأوسط " هكذا موقوفاً على الربيع ، ولعله سقط من النسخة ، وفيه أبو جعفر الرازي وثقه أبو حاتم وغيره ، وضعفه النسائي وغيره ، وبقية رجاله ثقات ) .
قلت : أما السقط فلا سقط ، كما هو مبين في المواطن الأخرى ، ولم يدقق البوصيري العبارة في " الزوائد " وقال : ( رواه إسحاق بن راهويه في مرسلاً ! ورواته ثقات ) ، فلا إرسال فيه ، وإنما هو من قوله ولا يلزم من كونه إخبار عن أمرٍ غيبي أن يكون مرسلاً ، إذ قد يكون من أخبار بني إسرائيل وهو كذلك .
وأما إسناده : وبلا شك أن رواته قد وثقوا ، وفي روايات أبي جعفر الرازي عن الربيع بن أنس كلام .
قال ابن حبان : الناس يتقون من حديثه – أي الربيع بن أنس – ما كان من رواية أبي جعفر عنه لأن في أحاديثه عنه اضطراباً كثيراً (3) .
قلت : ولو قيل بحُسن إسناده ، فإنه مقطوع لا تقوم بمثله الحجة في مثل هذا الباب ، فالربيع من صغار التابعين ، ويشبه أنه تحمله من مرويات بني إسرائيل ، والله أعلم .
( خبر آخر ) :
وروى أبو الشيخ في " العظمة " ( صحيفة : 195) قال حدثنا إبراهيم ثنا نصر بن علي ثنا أبو أحمد عن إسرائيل عن أبي إسحاق عن هبيرة عن عليّ رضي الله عنه أنه قال : ( اسم السماء الدنيا رقيع ، واسم السماء السابعة الضراح ).
قلت : أبو أحمد هو الزبيري محمد بن عبدالله بن الزبير ، وفي إسناده أبو إسحاق السبيعي وهو موصوف بالتدليس وقد عنعنه هنا ، وهبيرة خال زوجته العالية ، وهذا الأثر عن علي أصح من الأخبار السابقة , والله أعلم .
وجاء في تسمية السماء الدنيا بالرقيع أحاديث صحاح مرفوعة ، سميت بذلك لأنها مرقعة بالنجوم .
هذا ما وقفت عليه من تسمية طباق السماوات ، أما تسمية السماء الدنيا فروي فيها أحاديث وأسماء عدّة ليست محل إجابة السؤال ، والمقصود أنني لا أعلم روي عن النبي http://www.islamdor.com/vb/images/smilies/sala.gif بإسناد صحيح تسمية كل سماء ، وما نقل لا يتعدى أن يكون من الإسرائيليات ، وقد تضاربت الأخبار بين شخصٍ وآخر ، فكما تقدم من خلاف بين أسماء بعضها ، وكذلك :
ذكر في " الصحاح " : أن اسم السماء السابعة : برقع .
وفي " لسان العرب " : عن الأزهري قال : قال الليث : البرقع اسم السماء الرابعة .
وكذا في " محيط اللغة " ، وحكاه في " تاج العروس " ، وذكر أن الأولى تسمى بـ : الرقيع ، وفي موطن آخر من كتابه ذكر أنه تسمى بالأرقع ! .
وشابه أثر سلمان رضي الله عنه في تسمية السماء السابعة : ابن الأثير في " غريب الحديث " ، ولكن قال : عروباء ، ونقله عنه أيضاً صاحب " لسان العرب " .
وذكر الخليل بن أحمد في " العين " أن السماء الدنيا تسمى بـ : الصاقورة ! .
وقيل : هي اسم السماء الثانية ! .
وفي شعر أمية بن الصلت أنها الثالثة فقال :
وبنى الإله عليهم صاقورة ****** صماء ثالثة تماع وتجمد
وهو كذلك في " لسان العرب " و " المحيط في اللغة " و " تاج العروس " ، وذكروا بيت أمية .
وفي " محيط اللغة " أن الحافورة اسم السماء الرابعة ! ، وذكره الخارزنجي أيضاً .
ونقل القرطبي في " تفسيره " عن المهدوي عن جابر بن زيد أن سجيل اسم للسماء الدنيا ! .
قال القرطبي : وحكاه الثعلبي عن أبي العالية .
وذكر القرطبي استدراك ابن عطية بأنه منقوض بوصفه أنه ( منضود ) .
وعلى العموم أن معرفتها من الفضول ، وما كلّف به العبد من معرفة توحيد الله وسنة نبيه http://www.islamdor.com/vb/images/smilies/sala.gif أولى من التعمق في معرفة اسم كل سماء ! ، إذ لا ينبني على ذلك دين ولا عقيدة ، خاصة وأن مصدرها لا يثبت بما تقوم به الحجة ، والله ولي التوفيق ، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .
و هذا ما وجدته في موسوعة الفتاوي
http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/S...Option=FatwaId (http://*******/543323/banner/http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFatwa.php?lang=A&Id=68046&Option=FatwaId)
رقم الفتوى : 68046
عنوان الفتوى : اسم كل سماء ولونها
تاريخ الفتوى : 08 رمضان 1426 / 11-10-2005
السؤال
هل كل سماء لها اسم ولون
اسم السماء الدنيا الأولى رقيع = وهي من دخان
اسم السماء الثانية قيدوم = وهي على لون النحاس
اسم السماء الثالثة الماروم = وهي على لون النور
اسم السماء الرابعة أرفلون = وهي على لون الفضة
اسم السماء الخامسة هيفوف = وهي على لون الذهب
اسم السماء السادسة عروس = وهي ياقوتة خضراء
اسم السماء السابعة عجماء = وهي درة بيضاء
وهل هذه الأ سماء صحيحة ؟
وجزاكم الله عنا كل خير.
الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فقد ذكر السيوطي في الدر المنثور والقرطبي في تفسيره نحو ذلك، قال السيوطي: أخرج أبو الشيخ عن سلمان الفارسي قال: السماء الدنيا من زمردة خضراء واسمها رقيعاء ، والثانية من فضة بيضاء واسمها أزفلون ، والثالثة من يا قوتة حمراء واسمها قيدوم ، والرابعة من درة بيضاء واسمها ماعونا ، والخامسة من ذهبة حمراء واسمها ريقا ، والسادسة من ياقوته صفراء واسمها دقناء ، والسابعة من نور واسمها عريبا .
وذكر روايات كثيرة وأغلبها من الأخبار الإسرائليه عن كعب الأحبار وغيره، وما رفع منها لا يصح لانقطاع سنده ، وحسب المسلم في ذلك أن يقرأ قوله تعالى: تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ* الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ* الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَوَاتٍ طِبَاقًا مَا تَرَى فِي خَلْقِ الرَّحْمَنِ مِنْ تَفَاوُتٍ فَارْجِعِ الْبَصَرَ هَلْ تَرَى مِنْ فُطُورٍ * ثُمَّ ارْجِعِ الْبَصَرَ كَرَّتَيْنِ يَنْقَلِبْ إِلَيْكَ الْبَصَرُ خَاسِئًا وَهُوَ حَسِيرٌ * وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُومًا لِلشَّيَاطِينِ {الملك: 1 -5} وأما معرفة اسم كل سماء ولونها وصفتها فهذا مما لم يكلف المسلم به شرعاً، ولا يفيده في دنياه ولا في أخراه ولم يصح به دليل . فينبغي صرف النظر عنه والاهتمام بما ينفع المرء في دنياه أو آخرته .
والله أعلم .
المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه
و لكم جزيل الشكر
نسيبة 2009
2011-08-09, 23:38
سبحان الله العظيم
مبْدِعَـﮧْ حَتَّى فِي ـأَخْطَآْئِي
2011-08-09, 23:39
سُبحـــــــــــآنـ اللهــــ ،، شُكـــــــــــــراُ
مريم قسنطينة
2011-08-13, 02:21
بارك الله فيك و جزاك ألف خير
شكرا على المعلومة بارك الله فيك
Hipponois
2011-08-17, 12:28
شكرا جزيلا
**تقوى الايمان**
2011-08-17, 12:31
السلام عليكم
اسماء السمواات السبع والواانها
سبـحـان الله للسماوات أسماء وألوان فتعال معي لنتعرف عليها
اسم السمـاء الدنيـا الاولـى - رقيـع- وهـي مـن دخـان
اسم السماء الثانية - قيـدوم - وهـي علـى لـون النحـاس
اسم السماء الثالثة -المـاروم - وهـي علـى لـون النـور
اسم السماءالرابعة -أرفلون - وهـي علـى لـون الفضـة
اسم السماء الخامسة -هيفوف- وهـي علـى لـون الذهـب
اسم السماء السادسه - عروس - وهـي ياقوتـة خضـراء
اسـم السمـاء السابعـة - عجمـاء - وهـي درة بيضـاء
فسبحان الله
بااااااااااااااااااااااااااااارك الله فيييييييييييييييييييييييييييييييك
:):):):)
أسماء أماني*
2011-08-21, 15:43
السلام عليكم
اول مرة اسمع بهده المعلومات فشكرررررر
ادا أمكن تعطينا المصدر...... و سلام
عبدالله 25
2011-12-05, 18:01
شكرا جزيلا
تاج القرآن
2011-12-05, 18:07
:19: مشكورين
بومرداية
2011-12-05, 18:10
سؤال في الإعجاز العلمي: أين السموات السبع؟
ذكر القرآن في الكثير من المواضع السماء والسموات، ويتساءل بعض الإخوة عن وجود هذه السموات وهل هي الكون أم الفراغ بين النجوم... فيما يلي وجهة نظر حول هذا الموضوع....
هذا السؤال يتكرر كثيراً حيث يقول أحد السائلين: أين هي السموات السبع؟ وإذا كان العلماء يتحدثون عن الفراغ بين النجوم وعن المجرات وعن الدخان والغبار الكوني وغيرها من نيازك ومذنبات وأشعة كونية... فأين السماء؟
القرآن يا أحبتي يفرِّق بين النجوم وبين السماء، يقول تعالى: (وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُومًا لِلشَّيَاطِينِ وَأَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابَ السَّعِيرِ) [الملك: 5]. وهذا يعني أن السماء مزيَّنة بالنجوم، والسماء هي بناء محكم لأن الله يقول: (الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ فِرَاشًا وَالسَّمَاءَ بِنَاءً) [البقرة: 22]. وهذا البناء شديد وقوي لأن الله يقول في آية أخرى: (وَبَنَيْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعًا شِدَادًا) [النبأ: 12]. أما المجرات والنجوم فهي تشكل نسيجاً تم حبكه بإحكام، وذلك لقوله تعالى: (وَالسَّمَاءِ ذَاتِ الْحُبُكِ) [الذاريات: 7].
من هذه الصفات نستطيع أن نقول إن السماء ليست الفراغ بين المجرات، والسماء ليست الكون أو Universe بل هي بناء قوي يسيطر على الكون وتتوسطه النجوم والمجرات وتسبح عبره. وهذه المواصفات تنطبق على ما يعتقد العلماء بوجوده ويسمونه المادة المظلمة Dark Matter ويقولون إن الكون مليء بالمادة التي لا نراها وهي تشكل أكثر من 96 % منه، وهي قوية جداً وتشكلت مباشرة بعد نشوء الكون من الدخان والغازات الناتجة عن الانفجار الكبير.
ونحن نقول لا يوجد انفجار بل هو فتق ورتق كما حدثنا القرآن عن ذلك بقوله: (أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ) [المؤمنون: 30]. فقد خلق الله الكون من كتلة ابتدائية واحدة ليدلنا على أن الخالق واحد! ثم انفلقت وتفتق عنها الذرات وتشكل الدخان الكوني الذي تكثَّف فيما بعد وشكل السماء والأرض بأمر الله تعالى، يقول عز من قائل: (ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ اِئْتِيَا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ * فَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ وَأَوْحَى فِي كُلِّ سَمَاءٍ أَمْرَهَا وَزَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَحِفْظًا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ) [فصلت: 11-12].والقرآن يا إخوتي دقيق في تعابيره، فبعد تأمل طويل في آياته وجدتُ أن القرآن لا يأمرنا أن ننظر إلى السماء مباشرة بل أن ننظر إلى ما تحويه السماء، يقول تعالى: (قُلِ انْظُرُوا مَاذَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا تُغْنِي الْآَيَاتُ وَالنُّذُرُ عَنْ قَوْمٍ لَا يُؤْمِنُونَ) [يونس: 101]. وعندما يطلب من البشر أن يتأملوا السماء يأمرهم أن يدرسوا بناءها وكيف بُنيت، يقول تعالى: (أَفَلَمْ يَنْظُرُوا إِلَى السَّمَاءِ فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَاهَا وَزَيَّنَّاهَا وَمَا لَهَا مِنْ فُرُوجٍ) [ق: 6].
ولذلك يمكن القول:
1- السماء تحيط بالكون بل وتملأ الكون ولكننا لا نراها إنما نستطيع معرفة الكيفية التي بنيت بها، وكيف رفعها الله تعالى وفق قوانين الجاذبية المحكمة، وأن كل ما نراه هو النجوم والمجرات التي تزين السماء.
2- قد يتطور العلم يوماً ما ونتمكن من رؤية السماء، فلا يوجد آية تمنع من حدوث مثل هذا الأمر، والأمر مرهون بمشيئة الله تعالى القادر على كل شيء، فكما أنه عز وجل سمح للبشر أن يخرجوا خارج الغلاف الجوي كذلك قد يمكنهم من رؤية السماء، ولكنهم لن يستطيعوا الخروج من أقطارها، فالله تعالى يقول: ( إن كل الحقائق الكونية التي كشفها العلماء لا تتناقض أبداً مع ما جاء في القرآن الكريم. والسماء ذُكرت في 120 موضعاً، أما السموات فتكررت 190 مرة، والمجموع 310 مرات، وجميع الآيات جاءت متفقة مع العلم الحديث، فلا يوجد أي تناقض بشرط ألا نخلط بين مفهوم الكون (وهو كل شيء موجود من نجوم ومجرات وكواكب...) وبين مفهوم السماء وهي مادة قوية تشكل بناء محكماً وتنتشر في الكون
[IMG]http://www.kaheel7.com/userimages/Dark_Matter_nasa.JPG
صورة التقطتها وكالة الفضاء الأمريكية ناسا، ونرى فيها جزءاً من الكون ويحوي الكثير من المجرات (طبعاً كل مجرة تحوي بلايين النجوم)، تأملوا معي الحلقة الزرقاء التي يقول عنها العلماء إنها مادة مظلمة لا تُرى ولكننا نرى أثرها بالأشعة السينية، وهذه المادة قد تكون هي ذاتها السماء التي حدثنا عنها القرآن، وتأملوا معي كيف أنها أكبر بكثير من حجم المجرات. المرجع www.nasa.gov
من اللطائف العددية
هناك أمر يستدعي الوقوف طويلاً، فلماذا جعل الله عدد السموات سبعاً؟ لماذا هذا العدد بالذات؟ لقد وجدتُ بعد بحث طويل أن الله تعالى أراد من وراء هذا العدد أن يعطينا إشارة خفية ودليلاً واضحاً على أنه هو خالق السموات السبع كما يلي:
- الله تعالى جعل عدد طبقات كل ذرة من ذرات الكون سبعاً، وبالتالي ليدلنا على أن مصمم الكون واحد، وهو نفسه خالق السموات السبع. فالذي اختار للذرة الرقم سبعة هو نفسه الذي اختار للسموات الرقم سبعة، فتأملوا هذه الإشارة الرائعة.
- إن عدد السموات سبع، والعجيب أن ذكر السموات السبع تكرر في القرآن بالضبط سبع مرات!! وتأملوا معي هذه الآيات:
1ـ (فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَمَوَاتٍ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ) [البقرة : 29] .
2ـ (تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَوَاتُ السَّبْعُ وَالأَرْضُ وَمَن فِيهِنَّ) [الإسراء : 44].
3ـ (قُلْ مَن رَّبُّ السَّمَوَاتِ السَّبْعِ وَرَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ) [المؤمنون : 86] .
4ـ (فَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ) [فصلت : 12] .
5ـ (اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ) [الطلاق : 12] .
6ـ (الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَوَاتٍ طِبَاقاً) [الملك : 3] .
7ـ (أَلَمْ تَرَوْا كَيْفَ خَلَقَ اللَّهُ سَبْعَ سَمَوَاتٍ طِبَاقاً) [نوح : 15] .إن هذا التوافق بين عدد السموات السبع وبين عدد مرات ذكرها في القرآن، ليدل دلالة قطعية على أن خالق السموات السبع هو نفسه منزل القرآن!!
بومرداية
2011-12-05, 18:11
ارجو الردود
عبدالله 25
2011-12-05, 18:26
سؤال في الإعجاز العلمي: أين السموات السبع؟
ذكر القرآن في الكثير من المواضع السماء والسموات، ويتساءل بعض الإخوة عن وجود هذه السموات وهل هي الكون أم الفراغ بين النجوم... فيما يلي وجهة نظر حول هذا الموضوع....
هذا السؤال يتكرر كثيراً حيث يقول أحد السائلين: أين هي السموات السبع؟ وإذا كان العلماء يتحدثون عن الفراغ بين النجوم وعن المجرات وعن الدخان والغبار الكوني وغيرها من نيازك ومذنبات وأشعة كونية... فأين السماء؟
القرآن يا أحبتي يفرِّق بين النجوم وبين السماء، يقول تعالى: (وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُومًا لِلشَّيَاطِينِ وَأَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابَ السَّعِيرِ) [الملك: 5]. وهذا يعني أن السماء مزيَّنة بالنجوم، والسماء هي بناء محكم لأن الله يقول: (الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ فِرَاشًا وَالسَّمَاءَ بِنَاءً) [البقرة: 22]. وهذا البناء شديد وقوي لأن الله يقول في آية أخرى: (وَبَنَيْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعًا شِدَادًا) [النبأ: 12]. أما المجرات والنجوم فهي تشكل نسيجاً تم حبكه بإحكام، وذلك لقوله تعالى: (وَالسَّمَاءِ ذَاتِ الْحُبُكِ) [الذاريات: 7].
من هذه الصفات نستطيع أن نقول إن السماء ليست الفراغ بين المجرات، والسماء ليست الكون أو universe بل هي بناء قوي يسيطر على الكون وتتوسطه النجوم والمجرات وتسبح عبره. وهذه المواصفات تنطبق على ما يعتقد العلماء بوجوده ويسمونه المادة المظلمة dark matter ويقولون إن الكون مليء بالمادة التي لا نراها وهي تشكل أكثر من 96 % منه، وهي قوية جداً وتشكلت مباشرة بعد نشوء الكون من الدخان والغازات الناتجة عن الانفجار الكبير.
ونحن نقول لا يوجد انفجار بل هو فتق ورتق كما حدثنا القرآن عن ذلك بقوله: (أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ) [المؤمنون: 30]. فقد خلق الله الكون من كتلة ابتدائية واحدة ليدلنا على أن الخالق واحد! ثم انفلقت وتفتق عنها الذرات وتشكل الدخان الكوني الذي تكثَّف فيما بعد وشكل السماء والأرض بأمر الله تعالى، يقول عز من قائل: (ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ اِئْتِيَا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ * فَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ وَأَوْحَى فِي كُلِّ سَمَاءٍ أَمْرَهَا وَزَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَحِفْظًا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ) [فصلت: 11-12].والقرآن يا إخوتي دقيق في تعابيره، فبعد تأمل طويل في آياته وجدتُ أن القرآن لا يأمرنا أن ننظر إلى السماء مباشرة بل أن ننظر إلى ما تحويه السماء، يقول تعالى: (قُلِ انْظُرُوا مَاذَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا تُغْنِي الْآَيَاتُ وَالنُّذُرُ عَنْ قَوْمٍ لَا يُؤْمِنُونَ) [يونس: 101]. وعندما يطلب من البشر أن يتأملوا السماء يأمرهم أن يدرسوا بناءها وكيف بُنيت، يقول تعالى: (أَفَلَمْ يَنْظُرُوا إِلَى السَّمَاءِ فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَاهَا وَزَيَّنَّاهَا وَمَا لَهَا مِنْ فُرُوجٍ) [ق: 6].
ولذلك يمكن القول:
1- السماء تحيط بالكون بل وتملأ الكون ولكننا لا نراها إنما نستطيع معرفة الكيفية التي بنيت بها، وكيف رفعها الله تعالى وفق قوانين الجاذبية المحكمة، وأن كل ما نراه هو النجوم والمجرات التي تزين السماء.
2- قد يتطور العلم يوماً ما ونتمكن من رؤية السماء، فلا يوجد آية تمنع من حدوث مثل هذا الأمر، والأمر مرهون بمشيئة الله تعالى القادر على كل شيء، فكما أنه عز وجل سمح للبشر أن يخرجوا خارج الغلاف الجوي كذلك قد يمكنهم من رؤية السماء، ولكنهم لن يستطيعوا الخروج من أقطارها، فالله تعالى يقول: ( إن كل الحقائق الكونية التي كشفها العلماء لا تتناقض أبداً مع ما جاء في القرآن الكريم. والسماء ذُكرت في 120 موضعاً، أما السموات فتكررت 190 مرة، والمجموع 310 مرات، وجميع الآيات جاءت متفقة مع العلم الحديث، فلا يوجد أي تناقض بشرط ألا نخلط بين مفهوم الكون (وهو كل شيء موجود من نجوم ومجرات وكواكب...) وبين مفهوم السماء وهي مادة قوية تشكل بناء محكماً وتنتشر في الكون
[img]http://www.kaheel7.com/userimages/dark_matter_nasa.jpg
صورة التقطتها وكالة الفضاء الأمريكية ناسا، ونرى فيها جزءاً من الكون ويحوي الكثير من المجرات (طبعاً كل مجرة تحوي بلايين النجوم)، تأملوا معي الحلقة الزرقاء التي يقول عنها العلماء إنها مادة مظلمة لا تُرى ولكننا نرى أثرها بالأشعة السينية، وهذه المادة قد تكون هي ذاتها السماء التي حدثنا عنها القرآن، وتأملوا معي كيف أنها أكبر بكثير من حجم المجرات. المرجع www.nasa.gov
من اللطائف العددية
هناك أمر يستدعي الوقوف طويلاً، فلماذا جعل الله عدد السموات سبعاً؟ لماذا هذا العدد بالذات؟ لقد وجدتُ بعد بحث طويل أن الله تعالى أراد من وراء هذا العدد أن يعطينا إشارة خفية ودليلاً واضحاً على أنه هو خالق السموات السبع كما يلي:
- الله تعالى جعل عدد طبقات كل ذرة من ذرات الكون سبعاً، وبالتالي ليدلنا على أن مصمم الكون واحد، وهو نفسه خالق السموات السبع. فالذي اختار للذرة الرقم سبعة هو نفسه الذي اختار للسموات الرقم سبعة، فتأملوا هذه الإشارة الرائعة.
- إن عدد السموات سبع، والعجيب أن ذكر السموات السبع تكرر في القرآن بالضبط سبع مرات!! وتأملوا معي هذه الآيات:
1ـ (فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَمَوَاتٍ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ) [البقرة : 29] .
2ـ (تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَوَاتُ السَّبْعُ وَالأَرْضُ وَمَن فِيهِنَّ) [الإسراء : 44].
3ـ (قُلْ مَن رَّبُّ السَّمَوَاتِ السَّبْعِ وَرَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ) [المؤمنون : 86] .
4ـ (فَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ) [فصلت : 12] .
5ـ (اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ) [الطلاق : 12] .
6ـ (الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَوَاتٍ طِبَاقاً) [الملك : 3] .
7ـ (أَلَمْ تَرَوْا كَيْفَ خَلَقَ اللَّهُ سَبْعَ سَمَوَاتٍ طِبَاقاً) [نوح : 15] .إن هذا التوافق بين عدد السموات السبع وبين عدد مرات ذكرها في القرآن، ليدل دلالة قطعية على أن خالق السموات السبع هو نفسه منزل القرآن!!
:19::19::19::19::19::19::19::19::19:
hano.jimi
2011-12-05, 19:06
http://www.up.brydah.org//uploads/images/brydah-fa35c086e0.gif
اللبؤة95
2011-12-06, 18:10
مشكووور و بارك الله فيك
سبــــــــــــــحان الله
بارك الله فيكِ
kedidahamel
2011-12-06, 18:27
بارك الله فيك
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir