مشاهدة النسخة كاملة : شيخ الأزهر يفتي بعدم جواز إسلام القاصرات
بنت الحرمين ..
2011-06-26, 21:20
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
أكد الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، أنه لا يجوز للقاصرات أن يشهرن إسلامهن، مستدلا بما جاء فى مذهب الإمام الشافعى، رضى الله عنه. جاء ذلك خلال لقائه بالقس فليبوتير جميل، والقس أغابيوس سعد، الكاهن المنتدب من المنيا.
وأشاد القس فليبوتير جميل باللقاء ووصفه بأنه كان أكثر من رائع، واصفا الشيخ الطيب بالأب لكل المصريين، موضحا أن شيخ الأزهر قرر إرسال شيوخ من الأزهر للتأكد من قناعتهم الدينية ولإطلاع فتاتى المنيا، على أنه لا يجوز إشهار الإسلام قبل سن البلوغ، وأنهن فى حكم القاصرات، وأن الولاية تكون لذويهن.
وعن المكان المتواجد فيه الفتاتان قال القس فليبوتير إنه لا يعرف أين مكانهما الآن، محذرا من وجود أناس ينفذون أجندات هدفها إثارة الفتن فى هذه المرحلة الدقيقة التى تمر يها البلاد.
pak_fa50
2011-06-26, 21:21
اراهن على ان المصدر هو جريدة اليوم السابع
بنت الحرمين ..
2011-06-26, 21:24
اراهن على ان المصدر هو جريدة اليوم السابع
صحيح ....!!
pak_fa50
2011-06-26, 21:25
صحيح ....!!
اى خبر مشبوه يبقى مصدره اليوم السابع علطول .
عادة لا نعتد بكلام هذه الجريدة مالم يتأكد من مصدر محترم
بنت الحرمين ..
2011-06-26, 21:28
اى خبر مشبوه يبقى مصدره اليوم السابع علطول .
عادة لا نعتد بكلام هذه الجريدة مالم يتأكد من مصدر محترم
أن شاء الله يكون هالكلام خطأ ..لإن الفتوى عجيبه
بارك الله فيك ..:)
pak_fa50
2011-06-26, 21:52
أن شاء الله يكون هالكلام خطأ ..لإن الفتوى عجيبه
بارك الله فيك ..
هو الفتوى فى حد ذاتها سليمة فقهيا لكن السياق ملتبس .
( أهلُ الثورة )
2011-06-26, 22:01
مشيخة الأزهر منذ عهد طنطاوي أصبحت بلا مصداقية
وشيخ الأزهر أصبح مؤسسة تابعة للنظام وليس هيئة تتحدث باسم الشرع
pak_fa50
2011-06-26, 22:04
مشيخة الأزهر منذ عهد طنطاوي أصبحت بلا مصداقية
وشيخ الأزهر أصبح مؤسسة تابعة للنظام وليس هيئة تتحدث باسم الشرع
اتفق معك على ان الازهر فقد كثيرا من مكانته وثقله وهيبته فى مصر والعالم الاسلامى لكن هذه الفتوى سليمة فقهيا لكن ملتبسة من ناحية السياق والظرف المحيط بها .
ابوعمرالفاروق
2011-06-26, 22:17
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وهل تؤخذ من الصوفي والقبوري فتوى ماالفرق بينه وبين الروافض
الأزهر الآن ليس بأزهر
pak_fa50
2011-06-26, 22:27
للتوضيح فقط
الامام الشافعى افتى بعدم صحة اسلام الصبى قبل البلوغ وذكر هذا فى المغنى
" مسألة : قال : ( والصبي إذا كان له عشر سنين ، وعقل الإسلام ، فأسلم ، فهو مسلم ) وجملته أن الصبي يصح إسلامه في الجملة . وبهذا قال أبو حنيفة ، وصاحباه ، وإسحاق ، وابن أبي شيبة ، وأبو أيوب . وقال الشافعي وزفر : لا يصح إسلامه حتى يبلغ ; لقول النبي صلى الله عليه وسلم : { رفع القلم عن ثلاثة ; عن الصبي حتى يبلغ } . حديث حسن . ولأنه قول تثبت به الأحكام ، فلم يصح من الصبي كالهبة ; ولأنه أحد من رفع القلم عنه ، فلم يصح إسلامه ، كالمجنون ، والنائم ، ولأنه ليس بمكلف ، أشبه الطفل ."
ولكن وجب التوضيح ان البلوغ فى الاسلام بالنسبة للفتيات هو المحيض وليس بلوغ سن معينة كما يحددها القانون الوضعى بسن 18 سنة , ويجب ايضا التوضيح ان جمهور العلماء على ان اسلام الاطفال يصح بمجرد الادراك والتمييز وللأزهر فى هذا فتوى شهيرة قديمة بعنوان: (إسلام المميز) بتاريخ جمادى الأولى سـ1363ـنة هـ الموافق 9 مايو سـ1944ـنة م لفضيلة الشيخ عبد المجيد سليم:
"سئل عن إسرائيلية ( اى يهودية ) ولدت بمصر وجنسيتها إيطالية، وتبلغ من العمر 17 عامًا هجريًّا، اعتنقت الدين الإسلامي وهي في هذا السن، وعملت إشهارًا رسميًّا بذلك، فهل إسلامها صحيح وهي في هذا السن أم لا؟ وهل... يشترط في دخول في دخول الكتابية الإسلام سن معينة أم لا؟".
أجاب: "إنما يشترط في صحة الإسلام التمييز، ولا يشترط في صحته سن معينة بعد أن يكون أسلم مميزًا، وقد اختلف في الصبي المميز، فقيل: "هو ما كان ابن سبع سنين فأكثر"، وقيل: "هو الذي يعقل أن الإسلام سبب النجاة، ويميز الخبيث من الطيب، والحلو من المر"، وعلى هذا فإسلام الإسرائيلية المذكورة صحيح".اهـ.
بنت الحرمين ..
2011-06-26, 22:56
pak_fa50
بوركت أخي الكريم .. أذن الفتوى غير سليمه ولم يستند عليها لقول الشافعي لإن الشافعي حدد سن وهو البلوغ
أما الشيخ حدد صحة اسلامهن بتجاوزهن السن القانوني الوضعي ..لإن فتيات المنيا فوق سن البلوغ ..!!!
وهذا عليه مأخذ كبير ..!!!
( أهلُ الثورة )
2011-06-26, 23:06
اتفق معك على ان الازهر فقد كثيرا من مكانته وثقله وهيبته فى مصر والعالم الاسلامى لكن هذه الفتوى سليمة فقهيا لكن ملتبسة من ناحية السياق والظرف المحيط بها .
الفتوى صحيحة على مذهب الشافعي
لكن الجمهور بعكس رأي الشافعي
سيدنا علي ابن أبي طالب رضي الله عنه أسلم صبيا وصحّ اسلامه
عموما هذه المسألة خلافية وهي من اختصاص علماء الشرع ولسنا مؤهلين للفصل في الخلاف
بخصوص الأزهر : هل هو مرجعية مصرية أم إسلامية تتجاوز القطر المصري ؟
إذ لو كان الإحتمال الثاني هو الصحيح فعلى الأزهر أن ينفتح على المذاهب الفقهية الأخرى غير مذهب الشافعي
pak_fa50
2011-06-27, 02:07
بوركت أخي الكريم .. أذن الفتوى غير سليمه ولم يستند عليها لقول الشافعي لإن الشافعي حدد سن وهو البلوغ
أما الشيخ حدد صحة اسلامهن بتجاوزهن السن القانوني الوضعي ..لإن فتيات المنيا فوق سن البلوغ ..!!!
وهذا عليه مأخذ كبير ..!!!
وهل حدد الشيخ صحة اسلامهن بتجاوزهن السن القانونى الوضعى؟ الرجل علق صحة اسلامهن بسن البلوغ وليس السن القانونى الوضعى , ولكن الفتوى لا توضح ولذلك قلت ان الفتوى صحيحة لكن السياق ملتبس .
الفتوى صحيحة على مذهب الشافعي
لكن الجمهور بعكس رأي الشافعي
سيدنا علي ابن أبي طالب رضي الله عنه أسلم صبيا وصحّ اسلامه
عموما هذه المسألة خلافية وهي من اختصاص علماء الشرع ولسنا مؤهلين للفصل في الخلاف
بخصوص الأزهر : هل هو مرجعية مصرية أم إسلامية تتجاوز القطر المصري ؟
إذ لو كان الإحتمال الثاني هو الصحيح فعلى الأزهر أن ينفتح على المذاهب الفقهية الأخرى غير مذهب الشافعي
اتفق معك تماما
لكن الازهر منفتح على كل المذاهب الفقهية وليس الشافعية فقط ويدرس كل المذاهب الفقهية ومشكلة الازهر ليس فى موقفه من المذاهب الفقهية لكن المشكلة الرئيسية ان الازهر ظل عقودا محجما بدور معين رسمته له الدولة , والازهر لن يعود لدوره الا اذا عاد للتحليق فى سماء العالم الاسلامى متحررا من كل قيد سلطوى وبعيدا عن التسلط الحكومى وهذا ما يسعى اليه الداعون لدعم استقلال الازهر وتطويره.
مصر المسلمة
2011-06-27, 03:22
هو الفتوى فى حد ذاتها سليمة فقهيا لكن السياق ملتبس .
رأي شيخ الأزهر لايمثل إلا نفسه , وأي فتوى تصدر من الازهر لابد أن تصدر من مجمع البحوث
وليس الشيخ منفردا
لذا نقول لشيخ الأزهر وأنا أزهري لا أقام الله عزوجل لك قائمة
مصر المسلمة
2011-06-27, 03:27
وهذه فتوى علماء الأزهر حول إسلام فتيات المنيا
أولا : في بيان السن الشرعي المعتبر في صحة الإسلام
سؤال وجه لجبهة علماء الأزهر يقول : ما السن الشرعي المعتبر لقبول إسلام الشخص ؟
وجاءت الإجابة كالتالي :
السن الشرعي المعتبر لاعتماد إسلام الشخص هو بلوغ سن التكليف أو ظهور أمارات البلوغ المعتبرة،حيث إن الإسلام يمثل عقدا،و هو أشرف العقود.
وهذا سؤال وجه لشيخ الأزهر الأسبق الشيخ عبد المجيد سليم كالتالي:
إسرائيلية ولدت بمصر وجنسيتها إيطالية وتبلغ من العمر سبعة عشر عاما هجريا (قلت : العام الهجري يقل عن الميلادي إحدى عشر يوما، أي أن عمرها ميلاديا أقل من ستة عشر عاما ونصف العام) اعتنقت الدين الإسلامى وهى فى هذا السن وعملت إشهادا رسميا بذلك لها
فهل إسلامها صحيح وهى فى هذا السن أم لا؟. وهل يشترط فى دخول الكتابية الإسلام سن معينة أم لا؟
الجواب: اطلعنا على هذا السؤال. ونفيد : أنه إنما اشترط فى صحة الإسلام التمييز ولا يشترط فى صحته سن معينة بعد أن يكون قد أسلم مميزا .
وقد اختلف فى الصبى المميز . فقيل هو ما كان ابن سبع سنين فأكثر وقيل هو الذى يعقل أن الإسلام سبب النجاة ويميز الخبيث من الطيب والحلو من المر .
وعلى هذا فإسلام الإسرائيلية المذكورة صحيح .
وبهذا علم الجواب عن السؤال حيث كان الحال كما ذكر به، واللّه أعلم.
علاوة على ماسبق فقد أفادت الفتوى حكما جديدا وهو صحة إسلام الصبي المميز. وهذا ما تأكده هذه الفتوى للشيخ عبد المجيد سليم شيخ الأزهر الأسبق، وهي بتاريخ جمادى الأولى 1351 هجرية - 4 من سبتمبر 1932 م
إسلام الصبى المميز
المبادئ
1 - إسلام الصبى المميز صحيح ولا يشترط البلوغ فى صحة إسلامه باتفاق الإمام وصاحبيه .
2 - يعتبر الولد مسلما بإسلام أحد والديه .
3 - لا يجوز أن ينادى باسمه الأول (المسيحى) إذا رغب فى اسم من أسماء المسلمين
السؤال
صبى تجاوز الحادية عشرة من عمره فى إصلاحية الأحداث اسمه وديع عبد المسيح وهو يدين بالإسلام رغم أنه من أم مسيحية .
ويرغب فى تسميته باسم عبد الحميد إبراهيم منصور ويصر والده على تسميته باسم وديع عبد الحميد منصور واعتباره مسلما تبعا لدينه الإسلامى الذى يدين به فى الأصل عن آبائه وأجداده، فهل أصبح الغلام مسلما وأى الإسمين ينادى به؟
الجواب
نفيد بأن الغلام المذكور هو مسلم بإسلامه بنفسه إذ لا يشترط فى صحة الإسلام البلوغ باتفاق الإمام أبى حنيفة وصاحبيه بل متى كان الصبى مميزا بأن بلغ سبع سنوات فأكثر وأسلم صح إسلامه .
وهذا الغلام سنه الأن أكثر من إحدى عشرة سنة كما علم من الأوراق فصح إسلامه استقلالا على أنه إذا لم يكن قد أسلم يعتبر مسلما تبعا لوالده المسلم .
هذا ولا يجوز أن ينادى بالاسم الذى سمى به أولا وهو وديع عبد المسيح بل ينادى بالاسم الذى رغب فى تسميته به
ثانيا : لا يتوقف الدخول فى الإسلام على إشهار
وفي فتوى أخرى لشيخ الأزهر عبد المجيد سليم .صادرة في المحرم 1355 هجرية، الموافق 11 من أبريل 1936 م، جاءت كالتالي :
المبادئ
لا يتوقف الإسلام على الإشهاد الشرعى أمام الجهات الرسمية .
فمتى نطق الشخص بالشهادتين وأقام الشعائر كان مسلما وإن لم يعمل بذلك إشهاد رسمى
السؤال
رجل كان يعتنق الدين المسيحى فلما نارت بصيرت اعتقد بأن خير الأديان هو دين محمد صلى اللّه عليه وسلم فقال معترفا بقوله : أشهد أن لا إله إلا اللّه وأشهد أن محمدا رسول اللّه وأن عيسى عبده ورسوله وأنه برىء من كل دين يخالف دين الإسلام، وأقام شعائر الدين بأن صلى وصام إلى آخره ولكنه لم يشهد بالمحكمة لظروف خاصة قاسية - فهل دينه صحيح مطابق للإسلام ومرض أمام اللّه وقد أشهد واعترف أمام الناس .
فهل يعامل معاملة المسملين دينا أم لا؟ فتكون عليه الواجبات الدينية لا المدينة وله كذلك الحقوق الدينية الشرعية.
الجواب : اطلعنا على هذا السؤال .
ونفيد بأنه لا يتوقف الإسلام على الإشهاد الشرعى أمام المحكمة .
فمتى كان الحال كما ذكر بالسؤال كان هذا الشخص فى الأحكام كالشخص الذى أسلم وأشهد على إسلامه أمام المحكمة .
هذا ما ظهر لنا واللّه سبحانه وتعالى أعلم
وقد سبقه إلى هذا الشيخ بكري الصدفي مفتى الديار المصرية في الفترة من عام 1933م وحتى عام 1937م ؛ حيث أكد أن : النطق بالشهادتين كاف فى صحة الإسلام دون توقف على شىء آخر.
وجاء ذلك في إجابة على سؤال كالتالي : إمرأة مسيحية نطقت بالشهادتين واشتهر أمرها بالإسلام .
واتخذت إجراءات شهر إسلامها ولكن لم يتحرر لها إعلام شرعى بذلك .
فهل يكفى لإسلامها النطق بالشهادتين وهل يفسخ الزواج بمجرد إسلامها
(قلت: المتأمل لذلك السؤال ربما يستشعر أنه يسأل عن حال كامليا شحاته، ووفاء قسطنطين، اللتان حيل بينهما وبين إشهار إسلامهما)
هذا وقد جاءت الإجابة عن السؤال كالتالي :
نطق المرأة المذكورة بالشهادتين كما ذكر كاف فى صحة إسلامها بدون توقف على تحرير إعلام شرعى بذلك .
وبإسلامها كما ذكر يعرض الإسلام على زوجها القبطى فإن أسلم بقيت زوجة له. وإن أبى أو سكت فرق القاضى بينهما .وما لم يفرق بينهما فهى زوجة له.
وتفريق القاضى بينهما فى هذه الحالة يعتبر طلاقا وللاحاطة لزم شرحه
الحقيقةهنا
2011-06-27, 13:31
الحق يقال ان شيخ الازهر هنا خالف الاجماع وخالف جميع المذاهب الاسلامية السنية وغيرها
لان كل المذاهب تقول ان المميز ولو قبل البلوغ فاسلامه صحيح ولا يمكن اهله منه اذا ارادوا ارجاعه الى الكفر
ويعتبر شيخ الازهر بهذه الفتوة مشاركا في فرض الكفر على الفتاتين المميزتين بل البالغتين لاني لا اضن ان فتاة في مصر تفوق عمر 15 ولم تبلغ فهذا من صد الناس عن دين الله بالقوة والحبس فالى الله المشتكى
مصر المسلمة
2011-06-27, 14:44
شيخ الأزهر ينفي ما تردد
نفى د. احمد الطيب شيخ الأزهر ما ورد في وسائل الإعلام عن رفض اسلام فتاتي المنيا كريستين ونانسي، مؤكدا أن حديثه مع وفد الكنيسة أمس الأحد، القسيسين فيلوباتير جميل وأغابيوس سعد، لم يزد عن شرح قواعد إشهار الاسلام في مشيخة الأزهر.
وقال شيخ الأزهر إنه تحدث عن إشهار إسلام المصريين بلجنة إشهار الإسلام بالأزهر الشريف، وبيّن القواعد الإجرائية القانونية التي تحكم تسجيل إسلام المصريين والتي من بينها أنه لا يقبل تسجيل إشهار الإسلام ممن يقل سنه عن 18 عاماً، ولا من أجل الأغراض الشخصية، أو الضغوط العائلية، أو رغبات الزواج، وقد تمكث اللجنة في مراجعة الراغب في الإسلام أياماً حتى تتأكد من أنه يريد اعتناق الإسلام رغبة وطواعية.
وأكد أنه لم يتطرق أبداً ولو بكلمة واحدة حول عدم الاعتداد بإسلام هاتين الفتاتين من الوجهة الشرعية.
وأوضح إنه لم يرد في كلامه مع القسيسين مورد الإفتاء أو تقرير الأحكام الشرعية، مؤكدا انه لم يدل بأي فتوى شرعية في هذا الموضوع وأنه إذا أدلي بفتوى سيعلنها على الملأ وفي جميع وسائل الإعلام.
وأهاب شيخ الأزهر بوسائل الإعلام والصحافة أن تتحرى الدقة في كل ما تنشره من أخبار عن الأزهر وشيخه قبل أن تأخذه عن أي مصدر آخر وبخاصة فيما يتعلق بالأحكام الشرعية .
pak_fa50
2011-06-27, 15:16
الحق يقال ان شيخ الازهر هنا خالف الاجماع وخالف جميع المذاهب الاسلامية السنية وغيرها
لان كل المذاهب تقول ان المميز ولو قبل البلوغ فاسلامه صحيح ولا يمكن اهله منه اذا ارادوا ارجاعه الى الكفر
ويعتبر شيخ الازهر بهذه الفتوة مشاركا في فرض الكفر على الفتاتين المميزتين بل البالغتين لاني لا اضن ان فتاة في مصر تفوق عمر 15 ولم تبلغ فهذا من صد الناس عن دين الله بالقوة والحبس فالى الله المشتكى
اولا الجمهور على ما ذكرت ان الاسلام يصح للطفل المميز ولو قبل البلوغ لكن الشافعى يرى عدم صحة اسلام الطفل مالم يبلغ وقد نقلت فى مشاركة سابقة كلام الامام الشافعى نقلا عن المغنى.
ثانيا شيخ الازهر نفى ما تردد من كلام حول رفضه اسلام القاصرات ووضح الكلام وياريت مراجعة الرابط .
http://www.almesryoon.com/news.aspx?id=66858
الحقيقةهنا
2011-06-27, 16:25
انا اعطيت حسب ما درست من مذهب الشافعية ان اسلام الصبي المميز يقبل منه ولا يرد لاهله الكفار فانقل لنا غيره لنستفيد
قال الشافعي - رحمه الله- في كتابه الأم 4/196 : ( وَإِنْ خَرَجَتْ إلَيْنَا منهم زَوْجَةُ رَجُلٍ لم تَبْلُغْ وَإِنْ عَقَلَتْ فَوَصَفَتْ الْإِسْلَامَ مَنَعْنَاهَا منه بِصِفَةِ الْإِسْلَامِ وَلَا يُعْطَى حتى تَبْلُغَ فإذا بَلَغَتْ وَثَبَتَتْ على الْإِسْلَامِ أَعْطَيْنَاهُ الْعِوَضَ إذَا طَلَبَهَا بَعْدَ بُلُوغِهَا وَثُبُوتِهَا على الْإِسْلَامِ .....وَلَوْ جَاءَتْنَا جَارِيَةٌ لم تَبْلُغْ فَوَصَفَتْ الْإِسْلَامَ وَجَاءَ زَوْجُهَا وَطَلَبَهَا فَمَنَعْنَاهُ منها فَبَلَغَتْ ولم تَصِفْ الْإِسْلَامَ بَعْدَ الْبُلُوغِ فَتَكُونُ من الَّذِينَ أُمِرْنَا إذَا عَلِمْنَا إيمَانَهُنَّ أَنْ لَا نَدْفَعَهُنَّ إلَى أَزْوَاجِهِنَّ فَمَتَى وَصَفَتْ الْإِسْلَامَ بَعْدَ وَصْفِهَا الْإِسْلَامَ وَالْبُلُوغَ لم يَكُنْ له عِوَضٌ) فهذا قول الإمام الشافعي نفسه رحمه الله يمنع الجارية إذا أتت إلينا من زوجها إن كان لها زوج ولا ترد إلى الكفار.
اما اقوال الشافعية فهي كثيرة منها
قول الشيخ زكريا الأنصاري في أسنى المطالب في شرحه على روض الطالب ما نصه : (( وَلَوْ جَاءَتْ صَبِيَّةٌ مُمَيِّزَةٌ تَصِفُ الْإِسْلَامَ لَمْ نَرُدَّهَا ) ؛ لِأَنَّا ، وَإِنْ لَمْ نُصَحِّحْ إسْلَامَهَا نَتَوَقَّعُهُ فَيُحْتَاطُ لِحُرْمَةِ الْكَلِمَةِ.
وقال السيوطي الشافعي في كتابه في القواعد الأشباه والنظائر : إذا جاءتنا من المهادنين صبية تصف الإسلام : فإنا لا نردها إلى الكفار ، وإن قلنا : لا يصح إسلام الصبي ،لأن الأصل بقاؤها على ما تلفظت به إذا بلغت. أز هـ ص 808
وقال الشيرازي رحمه الله في المهذب : ( فصل فإن جاءت صبية ووصفت الإسلام لم ترد إليهم وإن لم يحكم بإسلامها لانا نرجو إسلامها فإذا ردت إليهم خدعوها وزهدوها فى الإسلام فإن بلغت ووصفت الكفر قرعت فإن أقامت على الكفر ردت إلى زوجها ).
وزد على ذلك قلت لك البلوغ عند الشافعية 15 سنة اما دون ذلك فلا يكون الا بالحيض والانزال, فمن اين جاءت 18 سنة
ويمكن ان نستفيد منك
ويظهر ان شيخ الازهر اخذ بالقانون المسطر عنده في الازهر وهو ملفق بين المذاهب
pak_fa50
2011-06-27, 17:02
وزد على ذلك قلت لك البلوغ عند الشافعية 15 سنة اما دون ذلك فلا يكون الا بالحيض والانزال, فمن اين جاءت 18 سنة
واين ذكر شيخ الازهر سن 18 سنة اصلا؟ ممكن تأتينى بفتواه بهذا الخصوص؟ الرجل قال ان الاسلام لا يصح الا بالبلوغ , ولم يعلقه على سن معين فلماذا تتهم الرجل بأنه حدد سن 18 سنة لصحة الاسلام؟
هانيباال
2011-06-27, 17:05
نفى فضيلة الإمام الأكبر أحمد الطيب شيخ الأزهر ما تناقلته بعض وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي على الإنترنت بأنه صرح بأن إسلام فتاتي المنيا غير مقبول لأنهما قاصرتان.
وأوضح شيخ الأزهر بأنه لم يتطرق أبداً ولو بكلمة واحدة حول عدم الاعتداد بإسلام هاتين الفتاتين من "الوجهة الشرعية"، ولم يكن كلامه مع القسيسين وارداً مورد الإفتاء أو تقرير الأحكام الشرعية، ولكنه كان يتحدث عن الشكل والإجراءات القانونية لإشهار الإسلام في حق القصر الذي يلزم حضور أولياء أمورهم ليكون الإشهار قانونيا.
وأشار الدكتور أحمد الطيب إلى أنه استقبل صباح الأثنين القسيسين فيلوباتير جميل وأغابيوس سعد بناء على طلبهما لعرض موضوع الفتاتين من المنيا وأنهما هربتا من منزلهما بسبب ضغوط أسرية وقسوة في المعاملة حسب ما جاء على لسان القسيسين.
وبين شيخ الأزهر القواعد الإجرائية القانونية التي تحكم تسجيل إسلام المصريين والتي من بينها أنه لا يقبل تسجيل إشهار الإسلام ممن يقل سنُّه عن ثمانية عشر عاماً، ولا من أجل الأغراض الشخصية، أو الضغوط العائلية، أو رغبات الزواج، مشيراً إلى أن اللجنة قد تمكث في مراجعة الراغب في الإسلام أياماً حتى تتأكد من أنه يريد اعتناق الإسلام رغبة وطواعية.
وأكد دكتور الطيب أن ليس معنى أنه يجب حضور أولياء الأمور أثناء إشهار القاصرين لإسلامهم أن إسلامهم غير صحيح من الجهة الشرعية، ولكنه أمر ضروري لصحة إجراءات الإشهار.
الحقيقةهنا
2011-06-27, 19:25
واين ذكر شيخ الازهر سن 18 سنة اصلا؟ ممكن تأتينى بفتواه بهذا الخصوص؟ الرجل قال ان الاسلام لا يصح الا بالبلوغ , ولم يعلقه على سن معين فلماذا تتهم الرجل بأنه حدد سن 18 سنة لصحة الاسلام؟
عجيب امرك فانت الذي احلتني على الرابط في الصفحة اعلاه وفيه:
.......وقال شيخ الأزهر إنه تحدث عن إشهار إسلام المصريين بلجنة إشهار الإسلام بالأزهر الشريف، وبيّن القواعد الإجرائية القانونية التي تحكم تسجيل إسلام المصريين والتي من بينها أنه لا يقبل تسجيل إشهار الإسلام ممن يقل سنه عن 18 عاماً، ولا من أجل الأغراض الشخصية، أو الضغوط العائلية، أو رغبات الزواج، وقد تمكث اللجنة في مراجعة الراغب في الإسلام أياماً حتى تتأكد من أنه يريد اعتناق الإسلام رغبة وطواعية. انتهى من الرابط الذي حلتني عليه http://www.almesryoon.com/news.aspx?id=66858
عجبا
pak_fa50
2011-06-27, 21:47
عجيب امرك فانت الذي احلتني على الرابط في الصفحة اعلاه وفيه:
.......وقال شيخ الأزهر إنه تحدث عن إشهار إسلام المصريين بلجنة إشهار الإسلام بالأزهر الشريف، وبيّن القواعد الإجرائية القانونية التي تحكم تسجيل إسلام المصريين والتي من بينها أنه لا يقبل تسجيل إشهار الإسلام ممن يقل سنه عن 18 عاماً، ولا من أجل الأغراض الشخصية، أو الضغوط العائلية، أو رغبات الزواج، وقد تمكث اللجنة في مراجعة الراغب في الإسلام أياماً حتى تتأكد من أنه يريد اعتناق الإسلام رغبة وطواعية. انتهى من الرابط الذي حلتني عليه http://www.almesryoon.com/news.aspx?id=66858
عجبا
اجراءات الاشهار وتسجيلها مسألة بيروقراطية وليست شرعية , فهناك فرق بين الحكم الشرعى والاجراء البيروقراطى اتمنى تكون واضحة
الحقيقةهنا
2011-06-27, 22:23
اجراءات الاشهار وتسجيلها مسألة بيروقراطية وليست شرعية , فهناك فرق بين الحكم الشرعى والاجراء البيروقراطى اتمنى تكون واضحة
اخي الكريم نحن لا نتحدث الاجراءات العملية والبروقراطية
نحن نتحدث عن قانون قبول الاسلام من طرف الجهة الرسمية المخولة بذلك وهي لجنة اشهار الاسلام بالازهر
الم تقرا قول شيخ الازهر: وبيّن القواعد الإجرائية القانونية التي تحكم تسجيل إسلام المصريين والتي من بينها أنه لا يقبل تسجيل إشهار الإسلام ممن يقل سنه عن 18 عاماً، ولا من أجل الأغراض الشخصية، أو الضغوط العائلية، أو رغبات الزواج
pak_fa50
2011-06-28, 21:01
اخي الكريم نحن لا نتحدث الاجراءات العملية والبروقراطية
نحن نتحدث عن قانون قبول الاسلام من طرف الجهة الرسمية المخولة بذلك وهي لجنة اشهار الاسلام بالازهر
الم تقرا قول شيخ الازهر: وبيّن القواعد الإجرائية القانونية التي تحكم تسجيل إسلام المصريين والتي من بينها أنه لا يقبل تسجيل إشهار الإسلام ممن يقل سنه عن 18 عاماً، ولا من أجل الأغراض الشخصية، أو الضغوط العائلية، أو رغبات الزواج
اخى الكريم
عمل كل المؤسسات الرسمية فى الدولة بما فيها الازهر يحكمها القانون , ومسألة اشهار الاسلام هى مسألة اجرائية بيروقراطية وليست مسألةعقائدية , يعنى ليس من اركان الاسلام استخراج شهادة اشهار من الازهر , وبالتالى مرة اخرى لجنة الاشهار فى الازهر ليست جهة قبول الاسلام لكن الجهة التى تقدم شهادة تخول حاملها من اتخاذ العديد من الاجراءات الرسمية مثل تغيير الديانة فى البطاقة الشخصية ومثل التفريق بين المرأة وزوجها غير المسلم ومثل ترتيب احكام الميراث وغيرها .
اما قبول الاسلام فهو من الله سبحانه وتعالى وليس من الازهر او غيره والرجل قال ان الامام الشافعى رأيه كذا والمسائل الاجرائية وضعها كذا والقانون المصرى الذى يحدد سن الطفولة بسن 18 سنة هو مخالف للشرع ويجب تغييره لكن لا يستطيع الازهر ان يخالفه فى المسائل الاجرائية .
الأصيــل
2011-06-30, 23:54
أشكرك على الموضوع
إدعيلي
عُضو مُحترم
2011-07-01, 21:22
الله اعلم
امر يخص العلماء
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir