رد على مناظرة بين هى وهو.....هو الشمس وهي القمر

[هبة الله الرحمن]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أشمُ في حروفك مسكُ العزة والكرامة
وورود النخوة والشهامة
يا أخي سفيان قبل ردي..أقول..
كلام...واحترام...وسلام
فأعتذر مسبقا على ما أكتبه من كلام
ولكل بقايا رجال ونساء أقلدهم أوسمة افتخار واحترام
من قلم بسيط ينادي دائما بالطيبة والسلام
كواكب أضاءت الدروب منذ الأزل
وسار على نورهم معظم البشر
لكن بعد فترة حدث عطب وخلل
لا أدرى ما حدث و من تغير
ضللنا الطريق فتهنا بين الضباب
وسقطنا في سواد مظلم
فأيهما أخطأ الشمس أم القمر بابتعادنا عن القيم ؟؟؟؟
تقول هي ...هو السبب
ويقول هو لا بل هي عليها كل اللوم والعتب
يدور الصراع ولم نجد دواء لهذا الوصب
الجهل لبسه كلاهما كأحسن رداء
فغرقوا بأفعالهما في بحر الذنوب و الأخطاء
في غفلة وتهاون منهما بما أمرهما الإله
فالأذهان بالتفهات مشغولة
والقلوب بالغل والحسد معلولة
......هو في زمن يقال عنه بدأ يضمحل.......
رفع راية الاستسلام وتنازل لهي بكل المسؤوليات
غرق في دوامة الملذات والشهوات
بدأت الغيرة في الانقراض....والقوامة رماها في سلة المهملات
لكن لازال القمر يبحث عن السكن و الرحمة والاطمئنان
عن خصال المروءة وصفات رجال
لا عن عضلات ووسامة وطول القامة فهم كأشباه رجال
يبهرها بعذب الكلام ويعبث من ورائها كاللئام
تريد شيم الأفعال والخصال على الدوام
فهل يا ترى تجدهم هي بعد الآن ؟؟؟؟
......هي في زمن يقال عنها انتهاء مدة الصلاحية......
خرجت فهدمت وهي أصل البناء
تمردت فتحررت فانتشر بسببها الوباء
تجبرت فداست على هو بالأقدام
ضيعت أنوثتها بين الموضة والاسترجال
وسوف يضيع وراءها كل الأجيال
لكن رغم هذا مازلت الشمس تبحث عن السكن والمودة والوفاء
عن صانعات الرجال
عن العلم المتوج بالدين
والثقافة مرصعة بالعفاف والحياء والاحتشام
عن الأنثى الرقة والحنان
لا عن الأنوثة البالية لا طعم ولا نكهة فيها....تلونت بألوان الجفاف والحرمان
فهل يا ترى يجدها هو بعد الآن ؟؟؟

[سفيان الحسن]

السلام عليكم ردك كان وجهة نظر وان كانت اقرب للحقيقة لكن الخير موجود انتم مثلا صورة طيبة لللاخلاق والتربية والحمد لله سوف يكون في الخير خير وخير كثير لو نظرنا الى تلكم الزاوية المنيرة من الدرب الدي اسود حلكة اختي ردك كان غامرا بارك الله فيك سوف يكون لنا سجال قريب ورد عاثي بادن الله

[هبة الله الرحمن]

السلام عليكم ردك كان وجهة نظر وان كانت اقرب للحقيقة لكن الخير موجود انتم مثلا صورة طيبة لللاخلاق والتربية والحمد لله سوف يكون في الخير خير وخير كثير لو نظرنا الى تلكم الزاوية المنيرة من الدرب الدي اسود حلكة اختي ردك كان غامرا بارك الله فيك سوف يكون لنا سجال قريب ورد عاثي بادن الله

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

هي ليست أقرب للحقيقة بل الحقيقة فلو تمعنا ما يحدث حولنا لرأنا أشياء غريبة غزت مجتمعنا خصوصا بين هى وهو لكن دائما نقف أمام الخير في أمتي الى يوم القيامة
لازال هناك الخير في هي وهو نسال الله فقط أن يثبتنا على الدين
لكن أرى أن رد ى لم يعجب الكثير المهم كما قلت هو مجرد رد على ما تفضلت به أنت
حفظك الله أخي سفيان

[سفيان الحسن]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته


هي ليست أقرب للحقيقة بل الحقيقة فلو تمعنا ما يحدث حولنا لرأنا أشياء غريبة غزت مجتمعنا خصوصا بين هى وهو لكن دائما نقف أمام الخير في أمتي الى يوم القيامة
لازال هناك الخير في هي وهو نسال الله فقط أن يثبتنا على الدين
لكن أرى أن رد ى لم يعجب الكثير المهم كما قلت هو مجرد رد على ما تفضلت به أنت
حفظك الله أخي سفيان




السلام عليكم


الكلام عن الاختلاف مفهوم وليس للاحدا مهما كان ان يفرض وجهت نظره

اختي نحن نكتب هنا للاجل طرح افكارنا وليس للارضاء الغير لو كتبنا شئ ولم يعجب غيرنا هل سننتهي كلا فلسنا هنا لنكتب ما يرضيهم بل لشئ اخر مختلف عن هدا كله ولو لم يرد علينا احدا فليس الامر فيه تاتير عيلنا تحية لكل حرف دون من طرفك اختي ولعلمك ان منهج رابطة احرار القلم والدي ان افتخر كوني من تلامدة هدا المنهج يقوم على كتابة الفكرة وفق منهج ولا نحيد عن هدا المنهج فواصلي سوف ارد وبقوة على ما كتبتي فهل انت جاهزة اختي للرد لا خاب قلم دون حرفا لله ثم للحق

[هبة الله الرحمن]

السلام عليكم


الكلام عن الاختلاف مفهوم وليس للاحدا مهما كان ان يفرض وجهت نظره

اختي نحن نكتب هنا للاجل طرح افكارنا وليس للارضاء الغير لو كتبنا شئ ولم يعجب غيرنا هل سننتهي كلا فلسنا هنا لنكتب ما يرضيهم بل لشئ اخر مختلف عن هدا كله ولو لم يرد علينا احدا فليس الامر فيه تاتير عيلنا تحية لكل حرف دون من طرفك اختي ولعلمك ان منهج رابطة احرار القلم والدي ان افتخر كوني من تلامدة هدا المنهج يقوم على كتابة الفكرة وفق منهج ولا نحيد عن هدا المنهج فواصلي سوف ارد وبقوة على ما كتبتي فهل انت جاهزة اختي للرد لا خاب قلم دون حرفا لله ثم للحق

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

لم أفكر ولو للحظة أن أرضى الغير في كتاباتى وقد عرفتنى أن أكتب عن الواقع أكثر من الكتابة عن نفسى
ولا أكتب لأجل تلقى ردود لأن هناك الكثير من يكتفي بالقراءة فقط وكل ووجهة نظر
ونحن نحترم كل قلم بما يخط
نحن فى انتظار ما يفجره قلمك هذه المرة
ان شاء الله فقط نكون على قد المسؤولية فى الرد
حفظك الله أخي سفيان

[أمآآآآني البنفسج]

السلام عليكم و رحمة الله تعالى وبركاته

متابعة لروعة ما تصنعون

لكن للأسف يخونني القلم و تخذلني الحروف فهل لأختكم تعذرون ؟؟ :o

ربما ستكون لي ردود على إحدى المناظرات بما تيسر من فهم ..

كيف حالك غاليتي الهيبة اشتقت لك هل عاودت إرسال الدعوة ؟؟

أنتظرك ..

سلام

[هبة الله الرحمن]

السلام عليكم و رحمة الله تعالى وبركاته

متابعة لروعة ما تصنعون

لكن للأسف يخونني القلم و تخذلني الحروف فهل لأختكم تعذرون ؟؟ :o

ربما ستكون لي ردود على إحدى المناظرات بما تيسر من فهم ..

كيف حالك غاليتي الهيبة اشتقت لك هل عاودت إرسال الدعوة ؟؟

أنتظرك ..

سلام


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

الروعة تصنعيها أنت بحضورك ايتها الغالية
ونحن فى انتظار ردك على المناظرة
فتحت بيوت كثيرة ولم يفتح الباب لو علمت بى البلدية لاطردتنى
المهم سوف أفتح بيت باسم بسمة أمل أتمنى أن يصلك الاستدعاء هذه المرة كونى جاهرة لدفع فتورة الكهرباء والكراء لانى كريمة فتحت بيتا ثالث لاجلك لهذا لابد من المشاركة فيه
هههههههههه

حفظك الله يا غالية اسال الله ان تكونى بخير

[صَمْـتْــــ~]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



أشمُ في حروفك مسكُ العزة والكرامة
وورود النخوة والشهامة
يا أخي سفيان قبل ردي..أقول..
كلام...واحترام...وسلام
فأعتذر مسبقا على ما أكتبه من كلام
ولكل بقايا رجال ونساء أقلدهم أوسمة افتخار واحترام
من قلم بسيط ينادي دائما بالطيبة والسلام
كواكب أضاءت الدروب منذ الأزل
وسار على نورهم معظم البشر
لكن بعد فترة حدث عطب وخلل
لا أدرى ما حدث و من تغير
ضللنا الطريق فتهنا بين الضباب
وسقطنا في سواد مظلم
فأيهما أخطأ الشمس أم القمر بابتعادنا عن القيم ؟؟؟؟
تقول هي ...هو السبب
ويقول هو لا بل هي عليها كل اللوم والعتب
يدور الصراع ولم نجد دواء لهذا الوصب
الجهل لبسه كلاهما كأحسن رداء
فغرقوا بأفعالهما في بحر الذنوب و الأخطاء
في غفلة وتهاون منهما بما أمرهما الإله
فالأذهان بالتفهات مشغولة
والقلوب بالغل والحسد معلولة
......هو في زمن يقال عنه بدأ يضمحل.......
رفع راية الاستسلام وتنازل لهي بكل المسؤوليات
غرق في دوامة الملذات والشهوات
بدأت الغيرة في الانقراض....والقوامة رماها في سلة المهملات
لكن لازال القمر يبحث عن السكن و الرحمة والاطمئنان
عن خصال المروءة وصفات رجال
لا عن عضلات ووسامة وطول القامة فهم كأشباه رجال
يبهرها بعذب الكلام ويعبث من ورائها كاللئام
تريد شيم الأفعال والخصال على الدوام
فهل يا ترى تجدهم هي بعد الآن ؟؟؟؟
......هي في زمن يقال عنها انتهاء مدة الصلاحية......
خرجت فهدمت وهي أصل البناء
تمردت فتحررت فانتشر بسببها الوباء
تجبرت فداست على هو بالأقدام
ضيعت أنوثتها بين الموضة والاسترجال
وسوف يضيع وراءها كل الأجيال
لكن رغم هذا مازلت الشمس تبحث عن السكن والمودة والوفاء
عن صانعات الرجال
عن العلم المتوج بالدين
والثقافة مرصعة بالعفاف والحياء والاحتشام
عن الأنثى الرقة والحنان
لا عن الأنوثة البالية لا طعم ولا نكهة فيها....تلونت بألوان الجفاف والحرمان
فهل يا ترى يجدها هو بعد الآن ؟؟؟

هـو
و
هـي
مخلوقان متكاملان
مهما تخاصما أو اتّهما بعضهما دون استِكان
هي الرقّةُ والحــنان
وهو الرّجولةُ بأتمِّ المعان
هي الأنثى المكرّمةُ بشريعةٍ تَحفَظُ لها الحقَّ
وتهبها الأمـان
وهو القِوامةُ إن تُبنى على غيرةٍ
لا ديوثةٍ منها تُهان
هي بحُسنِ أخلاقِها ركيزةٌ وكيان
وهو لها لحافُ ستْرٍ فيه كرامتُها تُصان

هي المـرأة
وهو الرّجُـل
وكلاهما إنسانٌ أوجدَهُ بحكمتِه الخالقُ الرّحمنْ

فتبّا لِمن انتقصَ من دورِ جُزئِه الآخر
وهل للجاهِلِ إلاّ الخسران

وطوبى لِمن أدرَكَ بالحياةِ دورهُ
فاكتسى ثوبَ التّواضُعِ والحياء في رِحابِ الإيمان
ــــ
تحيّة لكِ غاليتي ولمجهودِك في نثر بذور الخير
وبمثلِها أحيّي أخي الفاضِل سُفيان..
صاحب أطيب المعان

وفّقكما الله وجعلكُما من أهلِ الجنان

متابعةٌ لكُما دون ملل..

[ابوعلاء الطيب]

مهما اختلفا
ومهما تفرّقا فطريقهما واحد لا طريقان
وهدفهما واحد لايختلف فيه اثنان
هي الحبّ والحنان
وهو السّكينة والأمان
فلا حياة لأحدهما دون ثان

[هبة الله الرحمن]

هـو
و
هـي
مخلوقان متكاملان
مهما تخاصما أو اتّهما بعضهما دون استِكان
هي الرقّةُ والحــنان
وهو الرّجولةُ بأتمِّ المعان
هي الأنثى المكرّمةُ بشريعةٍ تَحفَظُ لها الحقَّ
وتهبها الأمـان
وهو القِوامةُ إن تُبنى على غيرةٍ
لا ديوثةٍ منها تُهان
هي بحُسنِ أخلاقِها ركيزةٌ وكيان
وهو لها لحافُ ستْرٍ فيه كرامتُها تُصان

هي المـرأة
وهو الرّجُـل
وكلاهما إنسانٌ أوجدَهُ بحكمتِه الخالقُ الرّحمنْ

فتبّا لِمن انتقصَ من دورِ جُزئِه الآخر
وهل للجاهِلِ إلاّ الخسران

وطوبى لِمن أدرَكَ بالحياةِ دورهُ
فاكتسى ثوبَ التّواضُعِ والحياء في رِحابِ الإيمان
ــــ
تحيّة لكِ غاليتي ولمجهودِك في نثر بذور الخير
وبمثلِها أحيّي أخي الفاضِل سُفيان..
صاحب أطيب المعان

وفّقكما الله وجعلكُما من أهلِ الجنان

متابعةٌ لكُما دون ملل..

صواب ما ذكرت من حروف
لكن لنتكلم عن الواقع المرير بين هو وهى
فقد يعجز القلم أن يدون حروف عن ذاك الواقع المر
ونحن سعداء بمتابعتك أيتها الغالية
ولك بالمثل يا أختاه
حفظك الله

[هبة الله الرحمن]

مهما اختلفا
ومهما تفرّقا فطريقهما واحد لا طريقان
وهدفهما واحد لايختلف فيه اثنان
هي الحبّ والحنان
وهو السّكينة والأمان
فلا حياة لأحدهما دون ثان

لا نختلف فيما ذكرت فكلاهما لهما صفات انسان
لكن نحن نتكلم عن واقعهما الآن
فهل هما متفقان أم فى الظاهر فقط
حفظك الله أخي الفاضل على تواجدك

[شاعر_الشوارع]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أشمُ في حروفك مسكُ العزة والكرامة
وورود النخوة والشهامة
يا أخي سفيان قبل ردي..أقول..
كلام...واحترام...وسلام
فأعتذر مسبقا على ما أكتبه من كلام
ولكل بقايا رجال ونساء أقلدهم أوسمة افتخار واحترام
من قلم بسيط ينادي دائما بالطيبة والسلام
كواكب أضاءت الدروب منذ الأزل
وسار على نورهم معظم البشر
لكن بعد فترة حدث عطب وخلل
لا أدرى ما حدث و من تغير
ضللنا الطريق فتهنا بين الضباب
وسقطنا في سواد مظلم
فأيهما أخطأ الشمس أم القمر بابتعادنا عن القيم ؟؟؟؟
تقول هي ...هو السبب
ويقول هو لا بل هي عليها كل اللوم والعتب
يدور الصراع ولم نجد دواء لهذا الوصب
الجهل لبسه كلاهما كأحسن رداء
فغرقوا بأفعالهما في بحر الذنوب و الأخطاء
في غفلة وتهاون منهما بما أمرهما الإله
فالأذهان بالتفهات مشغولة
والقلوب بالغل والحسد معلولة
......هو في زمن يقال عنه بدأ يضمحل.......
رفع راية الاستسلام وتنازل لهي بكل المسؤوليات
غرق في دوامة الملذات والشهوات
بدأت الغيرة في الانقراض....والقوامة رماها في سلة المهملات
لكن لازال القمر يبحث عن السكن و الرحمة والاطمئنان
عن خصال المروءة وصفات رجال
لا عن عضلات ووسامة وطول القامة فهم كأشباه رجال
يبهرها بعذب الكلام ويعبث من ورائها كاللئام
تريد شيم الأفعال والخصال على الدوام
فهل يا ترى تجدهم هي بعد الآن ؟؟؟؟
......هي في زمن يقال عنها انتهاء مدة الصلاحية......
خرجت فهدمت وهي أصل البناء
تمردت فتحررت فانتشر بسببها الوباء
تجبرت فداست على هو بالأقدام
ضيعت أنوثتها بين الموضة والاسترجال
وسوف يضيع وراءها كل الأجيال
لكن رغم هذا مازلت الشمس تبحث عن السكن والمودة والوفاء
عن صانعات الرجال
عن العلم المتوج بالدين
والثقافة مرصعة بالعفاف والحياء والاحتشام
عن الأنثى الرقة والحنان
لا عن الأنوثة البالية لا طعم ولا نكهة فيها....تلونت بألوان الجفاف والحرمان
فهل يا ترى يجدها هو بعد الآن ؟؟؟



سيدتي الفاضلة أعجبتني هذه المناظرة بينك و الأخ سفيان
أولا كل ما قلتماه جميل و يلخص الكثير
و لكن يغلب على طابع الرجل في و قتنا تعامله مع المرأة و كأنها منافس كما تراه هي كذلك أما دور التكميل ففيه كلام
نعم سيدتي المرأة أصبحت تبحث عن منافسة الرجل في كل شئ حتى ما مميزه الله به أصبحت تريده لها ألا و هو الشقاء.
إنه الشقاء سيدتي الرجل كتب عليه يوم نزل الأرض. ليس الشقاء بمعنى الحزن و لكن بمعنى الإعتناء بالأهل و البيت و رعايته خارجيا ففيه يشقى الرجل و يتعب
تقولين أو تردين بأن المرأة أيضا تتعب بالبيت و لكنه ليس شقاءا إنه تعب و لكن مع الضجر التي هي قادرة على تحمله بالرغم من كراهيتها له
المرأة أصبحت ترى العيب في البيت و في الأولاد فخرجت من بيتها طلبا لمكانة الرجل فاصدمت بواقع أحبت المضي فيه رغم كل ما جرى عليها من محن.
و الرجل تخلى عن مواساته للمراة فهذا جل ما تريده لا تريد لا مالا و أي شئ فقط تريد الإحساس بوجودها كما يحس به الرجل و هنا وقعنا في مشكلة تنافسية غير معلنة.
عفوا لا تأخذي كلامي من باب النقد بل مجرد رأي قد أخطئ فيه الكثير و عفوك إن تجرأت و كتبت في صفحتك
تحياتي.....و شكرا لعبارتك الراقية.

[هبة الله الرحمن]

سيدتي الفاضلة أعجبتني هذه المناظرة بينك و الأخ سفيان
أولا كل ما قلتماه جميل و يلخص الكثير
و لكن يغلب على طابع الرجل في و قتنا تعامله مع المرأة و كأنها منافس كما تراه هي كذلك أما دور التكميل ففيه كلام
نعم سيدتي المرأة أصبحت تبحث عن منافسة الرجل في كل شئ حتى ما مميزه الله به أصبحت تريده لها ألا و هو الشقاء.
إنه الشقاء سيدتي الرجل كتب عليه يوم نزل الأرض. ليس الشقاء بمعنى الحزن و لكن بمعنى الإعتناء بالأهل و البيت و رعايته خارجيا ففيه يشقى الرجل و يتعب
تقولين أو تردين بأن المرأة أيضا تتعب بالبيت و لكنه ليس شقاءا إنه تعب و لكن مع الضجر التي هي قادرة على تحمله بالرغم من كراهيتها له
المرأة أصبحت ترى العيب في البيت و في الأولاد فخرجت من بيتها طلبا لمكانة الرجل فاصدمت بواقع أحبت المضي فيه رغم كل ما جرى عليها من محن.
و الرجل تخلى عن مواساته للمراة فهذا جل ما تريده لا تريد لا مالا و أي شئ فقط تريد الإحساس بوجودها كما يحس به الرجل و هنا وقعنا في مشكلة تنافسية غير معلنة.
عفوا لا تأخذي كلامي من باب النقد بل مجرد رأي قد أخطئ فيه الكثير و عفوك إن تجرأت و كتبت في صفحتك
تحياتي.....و شكرا لعبارتك الراقية.
تحليلك فيه الصواب
لكن أرى ما تفضلت به هو لأعوام مضت
اليوم على حسب تقديرى ليس هناك منافسة بينهما بل المرأة أخذت مكان الرجل بجدارة
وهو فضل الصمت دون أن يحرك ساكن
أين سنصل بهذا الاستبدال للأمكنة ؟؟؟
ملاحظة أنا لاأتكلم عن الباقية من هى وهو أنا أتكلم عن ما يحدث في الواقع
بارك الله فيك أخي الفاضل على تواجدك
حفظك الله

[شاعر_الشوارع]

تحليلك فيه الصواب
لكن أرى ما تفضلت به هو لأعوام مضت
اليوم على حسب تقديرى ليس هناك منافسة بينهما بل المرأة أخذت مكان الرجل بجدارة
وهو فضل الصمت دون أن يحرك ساكن
أين سنصل بهذا الاستبدال للأمكنة ؟؟؟
ملاحظة أنا لاأتكلم عن الباقية من هى وهو أنا أتكلم عن ما يحدث في الواقع
بارك الله فيك أخي الفاضل على تواجدك
حفظك الله



نعم كلامك حق و ما البطالة التي نعانيها بعض نتائجها
و لكن ليس لقدرة المرأة بل لضعف و وهن أصابه
المرأة هي تستطيع إعادة هيبته
و الرجل هو من يستطيع إراحة المرأة
هي السكن له
و هو المأمن لها
هي كل حياته
و هو بداية حياتها
هي الأمل و اليأس كما أرادت أن تكون
و هو الوجود و العدم لكيانها كما أراد لها
تحياتي و شكرا لردك الدقيق و الذي يدل على نظرة ثاقبة و خبرة كبيرة في الحياة و علم غزير في الفكر و طهر في القلب

[بازاكو عزيز]

هل يمكن أن تمنحنا الحياة بعض من الوقت أم تراهما تسابق معا فلا وقت لديهما حتى ليفكرا في ما نطمح دونما حساب لقيمتهما وما نقوم به تجاهها ..... ؟
إن كان هناك مجال يستطيع تعقب جزء ولوبسيط من حياتنا يعطينا بعض المفراقات حتى في أدق التفاصيل الممكنة الوجود بين شتى الأفكار والإحتمالات وغزارة الميولات والطموحات وتقارب المعطيات والأسباب ولكن يبقى التباعد في الأخذ بهاته المعطيات والأسباب بين السلب الإيجاب
إن حدود القيمة يجعلنا نعيد بعض الحسابات ولو كنا نراها في حينها إيجاب مطلق من أجل التحقق لكن دون إفراط لكي يمكننا أي شيء سنرجح من المسائلة وكيف نربط بينها بصورة يمكن أن تكون صحيحة ونافعة بلا إجزام في ذلك طبعا .
الوقت والمكان شيئان لابد منهما فهل يمكننا أن نرجح بأن الحياة لا تقوم إلا بهما أو لربما تنعدم أساسا ... ؟
لنطلق العنان لعقولنا ونسبح في هذا دون أن نكسر قاعدة الحدود ولا أن نترك القيمة من ذلك تفوتنا
ليس عيبا أن ندرك في مرحلة ما أننا كنا مخطئين بل العيب في الاستمرار في الخطأ والأدهى أن نقع في نفس الخطأ والمكان ليس المكان والزمان ليس الزمان فكيف يمكننا أن نعطي للمكان مكانه ولزمان زمانه ونحن ندرك معنى وضع الأشياء في حرية داخل حدودها الموجودة عليها
يحد الانسان بينه ونفسه شيء تمييزي فذكر وأنثة ولكلاهما دور وجودي ثابت ولكل منهما حدوده الصغرى التي تبني جدار الحدود الكبرى للوجد البشري والإنساني في ظل الحد العام لهذا الكون فما علينا سوى أن لانتعدى هاته الحدود الوجودية ليكون هناك تكامل وتواصل طبيعي هو أصلا من مسلمات هذا الوجود
ذكر وأنثة آدم و حواء
فهو وهي حياة في طينة الآدمية

شكرا لكما على طرحكما واعذرا هذياني ودخولي عليكما فالسلام عليكم .....

[هبة الله الرحمن]

نعم كلامك حق و ما البطالة التي نعانيها بعض نتائجها
و لكن ليس لقدرة المرأة بل لضعف و وهن أصابه
المرأة هي تستطيع إعادة هيبته
و الرجل هو من يستطيع إراحة المرأة
هي السكن له
و هو المأمن لها
هي كل حياته
و هو بداية حياتها
هي الأمل و اليأس كما أرادت أن تكون
و هو الوجود و العدم لكيانها كما أراد لها
تحياتي و شكرا لردك الدقيق و الذي يدل على نظرة ثاقبة و خبرة كبيرة في الحياة و علم غزير في الفكر و طهر في القلب

نظريات نأمل أن تطبق على أرض الواقع
ويعود كل عضو الى مكانه الطبيعى كما قدر الله
الشكر موصول على تواجدك أخى الفاضل وهذا يدل على اهتمامك بالواقع المريض
حفظك الله

[هبة الله الرحمن]

هل يمكن أن تمنحنا الحياة بعض من الوقت أم تراهما تسابق معا فلا وقت لديهما حتى ليفكرا في ما نطمح دونما حساب لقيمتهما وما نقوم به تجاهها ..... ؟
إن كان هناك مجال يستطيع تعقب جزء ولوبسيط من حياتنا يعطينا بعض المفراقات حتى في أدق التفاصيل الممكنة الوجود بين شتى الأفكار والإحتمالات وغزارة الميولات والطموحات وتقارب المعطيات والأسباب ولكن يبقى التباعد في الأخذ بهاته المعطيات والأسباب بين السلب الإيجاب
إن حدود القيمة يجعلنا نعيد بعض الحسابات ولو كنا نراها في حينها إيجاب مطلق من أجل التحقق لكن دون إفراط لكي يمكننا أي شيء سنرجح من المسائلة وكيف نربط بينها بصورة يمكن أن تكون صحيحة ونافعة بلا إجزام في ذلك طبعا .
الوقت والمكان شيئان لابد منهما فهل يمكننا أن نرجح بأن الحياة لا تقوم إلا بهما أو لربما تنعدم أساسا ... ؟
لنطلق العنان لعقولنا ونسبح في هذا دون أن نكسر قاعدة الحدود ولا أن نترك القيمة من ذلك تفوتنا
ليس عيبا أن ندرك في مرحلة ما أننا كنا مخطئين بل العيب في الاستمرار في الخطأ والأدهى أن نقع في نفس الخطأ والمكان ليس المكان والزمان ليس الزمان فكيف يمكننا أن نعطي للمكان مكانه ولزمان زمانه ونحن ندرك معنى وضع الأشياء في حرية داخل حدودها الموجودة عليها
يحد الانسان بينه ونفسه شيء تمييزي فذكر وأنثة ولكلاهما دور وجودي ثابت ولكل منهما حدوده الصغرى التي تبني جدار الحدود الكبرى للوجد البشري والإنساني في ظل الحد العام لهذا الكون فما علينا سوى أن لانتعدى هاته الحدود الوجودية ليكون هناك تكامل وتواصل طبيعي هو أصلا من مسلمات هذا الوجود
ذكر وأنثة آدم و حواء
فهو وهي حياة في طينة الآدمية

شكرا لكما على طرحكما واعذرا هذياني ودخولي عليكما فالسلام عليكم .....
هذيان فلسفي منطقى
فقط لو ندرك الخطأ ونصلحه قبل فوات الأوان
ونقدر معنى الحرية الموجودة فى هذا المكان وهذا الزمان
ونبنى اساسات متينة نكمل بها بناء فى احسن قوة
نحن من نشكرك على تواجدك القيمة هنا
حفظك الله أخي الفاضل
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته