مشاهدة النسخة كاملة : لماذا الله يغفر ونحن لا نغفر؟
sandy belle
2011-06-25, 15:37
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف حالكم يا اعضاء منتدي الجلفة
الكثير منا يقترف الذنوب والاخطاء
ولكن خير الخطائين التوابون
****
سؤالي موجه للجميع
اذا خدعك شخص او خانك
ثم عاد اليك يبكي ويطلب الصفح منك وهو نادم ويعدك يعدم تكرار خطئه وبداية جديدة يكون فيها انسانا مخلصا ومحبا لك
هل تسامحه(تسامحينه) أم لا ؟
أرجو التفاعل فمن منا لا يقع في مثل هذه المواقف
اريد منكم اراءكم؟واقتراحاتكم وحلولكم حول هذا الموضوع
نورسين.داية
2011-06-25, 17:42
لن أخفي عنكي أنا من يهينني أو يقلل من إحترامي لا أسامحه مطلقا ، و لا أستطيع أن أسامحه الله غالب
و إذا عدت الى هذه العلاقة فمن باب الساسة فقط التي علمتها لي الإدارة و ليس حبا أو تقديرا له و حتى لو طلب السماح فموقفي يبقى كما هو
لأن من يتجرء عليكي عزيزتي سوف يهيد الكرة أكيد ..............و تاكدي انه لا يحمل لكي درة الإحترام
alkhansaae
2011-06-25, 21:46
السلام عليكم
لا اظن اختي انني استطيع ان اسامح ربما اكلمه واتعامل عاديا واكني في قلبي لن اسامحه ابدا
ثم بخصوص انه لن يعيد الكرة فاظن انه سيعيدها اختي الخيانة والخداع من اكبر الرذائل من يصل لحدها يكون قد وصل الى قمة الانحطاط
ربي يهدينا اجمعين ويسترنا اللهم امين
نبيل البسكري
2011-06-25, 21:54
أعفو عليه وأسامحـــــــــه رغم كل شيئ إقتداءا بسنة
الرسول صلى الله عليه وسلم و لأن هناك أمورا أكبر تجمعنا و ولا أبقى أتتبع لهم في أخطائهم بل أنسى
والله أفضل أن يخطئ أعز الناس في حقي ولا يخطئ في حق من لا يعرفهم مهما كان نوع الخطأ
imi soulef
2011-06-25, 23:19
:dj_17:السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
المسامح كريم
sandy belle
2011-06-26, 21:10
شكرا على ردودكم واتقبل ارائكم كلها
لكنني اوااتوافق مع نبيل البسكري وايمي سلاف لان التسامح من شيم الكرام
iness alger
2011-06-27, 20:39
je pardonne mais j oublierai jamais k un jour m a trahit et m a fait mal. surtout si c était un homme
الامل في الله
2011-06-27, 21:12
ان طلب منك احدهم السماح فانت مهير بين الرفض او القبول لكن ان طلمت و لم يهتم حتى لك و لم يعتجر و ربما هو من يغضب منك كيف نسميه سماح
sofia 05
2011-06-28, 22:15
tout s simplement parce que l autre coté garde la haine
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir