seddik_sba
2011-06-24, 23:32
الستريب تيز : كلمة افرنجية غير كويسة يقابلها في ثقافتنا المحترمة ما يصطلح عليه بـ 'راقصة التعري' و لا حول و لا قوة إلا بالله
كغيرها من الأفكار الشريرة التي توسوس بها لنا أنفسنا الأمارة بالسوء في كل جمع و خلوة
لازالت فكرة دخول التاريخ تشغل بال كل متردية و نطيحة من التافهين في هذا العالم إلا من رحم ربك
فبعد أن تم تطنيش مقولة أن كتاب التاريخ قليل الصفحات و لا يدخله إلا من سار على درب العلماء أو أتى بفعل عظيم
و بعد أن صار دخول التاريخ كدخول الدولاب بإقتحام الطنبوري له بحذائه و حنين بخفيه و جحا بعمامته
فقد تسابق مشايخ آخر الزمان على فسخ سراويلهم لتسجيل فتحهم العظيم هذا على جنبات كتب التاريخ
قبل أن يفجأهم قرار تعميم البيكيني كزي رسمي، أو أن تجف ملابس روبي الداخلية فتدخل بها التاريخ و هم قاعدون
ثم أنه السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
و إزَيِي كثيراً، و كل عام و أنا بألف خير ثم أما بعد
فلا أعتقد أن الرفيق عادل إمام قد توقع أن ينتشر رأيه الفاسد الذي يقوم على مبدأ 'كل ما تتزنق اقلع'
بل و يدخل به التاريخ مع تقنينه ليكون شِرعة الناس و منهجهم الكويس في مواجهة تكاليف الحياة
فبعد أن قام الإنسان البدائي بستر عورته عبر مراحل بدأت بورقة شجر التوت و انتهت عند الكرفاته
ها هو ذا يعود للتعري و التشليح تدريجيا عملا بأوامر أصحاب البطانة الصالحة من دُعاة التقدم و التحضر
مرجعا ذلك إلى تعاضم الزنقات في آخر الزمان و تزايد رغباته الدفينة بدخول التاريخ من أي باب كان
و لعل أن الرفيقة 'هيفاء وهبي' هي أكبر مثال آدمي على دخول التاريخ من باب 'شلح تفلح'
و ستعرف مدى تربعها على عرش التاريخ لو قمت ببحث بسيط عن كلمة haifa في الجوجل
لتجد أن تشابه الأسماء قد غيب النتائج المتعلقة بمدينة 'حيفا' الموغلة قدما في التاريخ بكل أمجادها
و أن هيفاء قد حاصرت عاصمة معظم حضارات العصور الأولى و صارت أهم و أعرق رغم الفارق الشاهق في التاريخ
فقط لأنها استغلت زمن الواوا لتكشف عن امكانياتها السيليكونية المربربة، و تبوح بخلفيتها الثقافية الواسعة !!
من هذا المنطلق أصبح ضروريا علي، بعد أن أستعيذ بالله ثم بكم -و بصفتي إماما للأمة- أن أنشئ ثقافة 'الستريب تيز'
فقد أصبح ممكنا على زماننا أن نجعل لكل نشاط إنساني -أو بهائمي حتى- مدخلا في باب الثقافة !!
فعندنا مثلا ثقافة الكذب و ثقافة التطنيش و ثقافة الجسد بل و حتى ثقافة الصح الدح امبوه لمبدعها أحمد عدوية
و يعتمد مبدأ هاته الثقافة الجديدة على طبيعتنا المحبة للتصفيق و التي تجعل التطبيل حافزا للإستمرار في إرتكاب الأشياء
كما راقصة التعري، كلما نزعت لباسا صفق الناس لتقتنع أنها أتت فعلا عظيما، فتنزع ما بعده و ما بعده حتى لا يبقى شيء فيصمت الكل
في إطار غير متصل
لازال الرفيق محموس عبّاد ينزع ما بقي على بلده من ثياب قطعة قطعة كخُضار استراتيجي في إطار عملية الكرامة مقابل السلام
و كلما صفق الناس أكثر لسلام الشجعان هذا باع قطعة أخرى من ثوبها حتى صرنا ندق الباب ثلاثا على اسرائيل قبل أن ندخل القدس
كما أن الرفيق صاحب أم الدنيا المبارك لازال يفسخ سروال الأمة أمام أي حشد صفق له ليبدي لهم ما ووري من سوءتها
بل و حاول أن يرسم مع زميله عمرو كوسة نجمة سداسية على قفاها بعد أن طبع النجمة 'تاتو' أسفل ظهره من باب اعرف عدوك !!
في إطار متصل
لم تكن سداسية البارسا قبل سنة لتبرد من حرارة رغبة الفيلسوف جوارديولا الكبيرة في دخول التاريخ
فلقد أنه استشعر بمجساته المليئة بالأحاسيس أن النتائج لم تعد إحدى أهم الأبواب المؤدية إلى مائدة العظمة
و اتجه إلى باب 'القلع' و جرد برشلونة من أهم القطع التي كانت تستر عورتها في عملية إعتقدنا أنها مقدمة لكسائها بالجديد
غير أنه أخرجها من غرفة التغيير عارية تماما لتدخل بذلك التاريخ كأول فريق يبدأ المنافسات الدولية بدون لاعبين
و الواقع يقول أن الفيلسوف صاحب هذا السبق قد يدخل التاريخ أيضا بصفته أول مدرب يضطر للعب مع فريقه لتكميل العدد !!
ثم أنه من فضل الله علينا ثم الهندسة المعلوماتية فرع اتصالات أن تم تخليصنا من القصور في معرفة أخبار الدنيا
حيث أصبح هذا العالم الواسع عاريا أمامنا بدخول تقنيات البث المباشر قبل أن يصل إلى أقصاه بثورة فيديوهات اليوتيوب
فأصبح البني آدم منا يستطيع و هو جالس في جوف بيته أن ينظر بعين الفضيحة إلى 'كريس' و هو يخلع ثيابه في كل مكان
حتى وصل بنا الأمر إلى استحلال تتبع كالسوناته و النظر في ما عليها من رسوم لقلوب مخزوقة و مجسمات رؤوس الأرانب السوداء
و الواقع أن كريس هذا ليس إلا نطيحة أخرى فهم اللعبة و عرف أي باب من أبواب التاريخ يضمن له دخولا يسيرا
فبعد أن فطس رونالدو الأصلي قبل سنوات، حاول كريس في البداية أن يتتبع دربه المؤدي إلى باب كرة القدم
غير أن ربه سلط عليه في كل مرة من يزاحمه فيه و يسبقه في الدخول، حتى اقتنع داتياً أنه 'ملُهش في الكورة'
ليتجه بعد ذلك إلى الخيار الأكوس و يقرر المشي على موضة القلع و التسلق إلى النجومية عبر مواسير الإعلام الخليعة !!
البداية كانت عندما اهتم كريس بعضلات بطنه على حساب عضلات ركبه عملا بمبدأ برنامج ما تطلبه المشاهدات
فرغم أن مستواه الكروي قل كثيرا إلا أنه صار نجم الشباك الأول في عدد محترم من مواخير الإعلام غير المحترمة
و كم كان سعيدا في كل مرة صفق له الجميع و هو ينزع قميصه و يشد عضلات بطنه التي تمتد من منطقة الحوض إلى الثديين
لكن التصفيق ما لبث أن قل مع اكتشاف جميع متاهات سُرته بفضل العدسات فائقة الدقة، فكان لزاما الإنتقال إلى شيء آخر
عندما جاء عرض شركة أرماني فرع الملابس الشرجية ذكور بدى الأمر كأنه نجدة من صنيع قدر أراد بكريس خيرا
فلم يتردد أبدا في انزال ما بقي تحت السرة من ثياب و الظهور أمام البشرية بكالسون كشاف وصاف متعة للناظرين
ليشنف مسامعه جمهور واسع من هواة تبادل المؤخرات بموجة هائلة من التصفيق و يصبح نجم ساطع في سماء البغاء
هنا عرف كريس أن جنون العظمة قذف به بعيدا عن كرة القدم، لكنه لم يعد يأبه لذلك فدخول التاريخ لديه غاية تباح لها المحظورات
و عرف أيضا أن التصفيق القادم لن يكون إلا بأن يخرج على الناس عاري ملط بكل ما آتاه ربه من ضمير مِسترَيح
و لعلي هنا أتوقف عن الوصف عند هاته النقطة تكريسا لِما عُرف علي من إفراط في الكسوف و الخجل.. << يَضنااايا
لكنني أريد قبلا أن ألفت نظر كريس إلى خبر (http://www.borsah.org/news.php?action=show&id=989) الملكة فيكتوريا التي تنتمي لجنس الإناث بيولوجيا فقط بإعتبارها من فِئة الثدييات
و التي لا شك أن زوجها كان من الكاظمين الغيظ و الهاتفين للخصي في زمنٍ كان دعاء الناس فيه بينهم باللهم إني فحل الفحول
تلك المرأة دخلت التاريخ بسروالها قياس تريبل إكس لارج 132 سنتمتر الشبيه بأكياس اليوريا و الذي لم تنزعه لـ 64 سنة
حيث ثم العثور عليه مؤخراً جدا و بيع في مزاد علني بمبلغ و قدره مليون دولار ليكون بذلك السروال الداخلي الأغلى في العالم
و إني لأدعوا كريس صادقا يوم يفسخ كالسونه و يرسله إلى الأرض أن يدفنه في حفرة سحيقة عند المكان الذي سقط فيه
حتى يقوم الخلف بإستخراجه بعد عدة سنوات فيدخل به التاريخ و تبرد عظامه في قبره من وهج جنون العظمة !!
(أيكونة قلب)
ـــــــــــــــ
و كتبه ابن أبيه بكامل ملابسه الخيلاء، ذات ليلة ليلاء
كغيرها من الأفكار الشريرة التي توسوس بها لنا أنفسنا الأمارة بالسوء في كل جمع و خلوة
لازالت فكرة دخول التاريخ تشغل بال كل متردية و نطيحة من التافهين في هذا العالم إلا من رحم ربك
فبعد أن تم تطنيش مقولة أن كتاب التاريخ قليل الصفحات و لا يدخله إلا من سار على درب العلماء أو أتى بفعل عظيم
و بعد أن صار دخول التاريخ كدخول الدولاب بإقتحام الطنبوري له بحذائه و حنين بخفيه و جحا بعمامته
فقد تسابق مشايخ آخر الزمان على فسخ سراويلهم لتسجيل فتحهم العظيم هذا على جنبات كتب التاريخ
قبل أن يفجأهم قرار تعميم البيكيني كزي رسمي، أو أن تجف ملابس روبي الداخلية فتدخل بها التاريخ و هم قاعدون
ثم أنه السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
و إزَيِي كثيراً، و كل عام و أنا بألف خير ثم أما بعد
فلا أعتقد أن الرفيق عادل إمام قد توقع أن ينتشر رأيه الفاسد الذي يقوم على مبدأ 'كل ما تتزنق اقلع'
بل و يدخل به التاريخ مع تقنينه ليكون شِرعة الناس و منهجهم الكويس في مواجهة تكاليف الحياة
فبعد أن قام الإنسان البدائي بستر عورته عبر مراحل بدأت بورقة شجر التوت و انتهت عند الكرفاته
ها هو ذا يعود للتعري و التشليح تدريجيا عملا بأوامر أصحاب البطانة الصالحة من دُعاة التقدم و التحضر
مرجعا ذلك إلى تعاضم الزنقات في آخر الزمان و تزايد رغباته الدفينة بدخول التاريخ من أي باب كان
و لعل أن الرفيقة 'هيفاء وهبي' هي أكبر مثال آدمي على دخول التاريخ من باب 'شلح تفلح'
و ستعرف مدى تربعها على عرش التاريخ لو قمت ببحث بسيط عن كلمة haifa في الجوجل
لتجد أن تشابه الأسماء قد غيب النتائج المتعلقة بمدينة 'حيفا' الموغلة قدما في التاريخ بكل أمجادها
و أن هيفاء قد حاصرت عاصمة معظم حضارات العصور الأولى و صارت أهم و أعرق رغم الفارق الشاهق في التاريخ
فقط لأنها استغلت زمن الواوا لتكشف عن امكانياتها السيليكونية المربربة، و تبوح بخلفيتها الثقافية الواسعة !!
من هذا المنطلق أصبح ضروريا علي، بعد أن أستعيذ بالله ثم بكم -و بصفتي إماما للأمة- أن أنشئ ثقافة 'الستريب تيز'
فقد أصبح ممكنا على زماننا أن نجعل لكل نشاط إنساني -أو بهائمي حتى- مدخلا في باب الثقافة !!
فعندنا مثلا ثقافة الكذب و ثقافة التطنيش و ثقافة الجسد بل و حتى ثقافة الصح الدح امبوه لمبدعها أحمد عدوية
و يعتمد مبدأ هاته الثقافة الجديدة على طبيعتنا المحبة للتصفيق و التي تجعل التطبيل حافزا للإستمرار في إرتكاب الأشياء
كما راقصة التعري، كلما نزعت لباسا صفق الناس لتقتنع أنها أتت فعلا عظيما، فتنزع ما بعده و ما بعده حتى لا يبقى شيء فيصمت الكل
في إطار غير متصل
لازال الرفيق محموس عبّاد ينزع ما بقي على بلده من ثياب قطعة قطعة كخُضار استراتيجي في إطار عملية الكرامة مقابل السلام
و كلما صفق الناس أكثر لسلام الشجعان هذا باع قطعة أخرى من ثوبها حتى صرنا ندق الباب ثلاثا على اسرائيل قبل أن ندخل القدس
كما أن الرفيق صاحب أم الدنيا المبارك لازال يفسخ سروال الأمة أمام أي حشد صفق له ليبدي لهم ما ووري من سوءتها
بل و حاول أن يرسم مع زميله عمرو كوسة نجمة سداسية على قفاها بعد أن طبع النجمة 'تاتو' أسفل ظهره من باب اعرف عدوك !!
في إطار متصل
لم تكن سداسية البارسا قبل سنة لتبرد من حرارة رغبة الفيلسوف جوارديولا الكبيرة في دخول التاريخ
فلقد أنه استشعر بمجساته المليئة بالأحاسيس أن النتائج لم تعد إحدى أهم الأبواب المؤدية إلى مائدة العظمة
و اتجه إلى باب 'القلع' و جرد برشلونة من أهم القطع التي كانت تستر عورتها في عملية إعتقدنا أنها مقدمة لكسائها بالجديد
غير أنه أخرجها من غرفة التغيير عارية تماما لتدخل بذلك التاريخ كأول فريق يبدأ المنافسات الدولية بدون لاعبين
و الواقع يقول أن الفيلسوف صاحب هذا السبق قد يدخل التاريخ أيضا بصفته أول مدرب يضطر للعب مع فريقه لتكميل العدد !!
ثم أنه من فضل الله علينا ثم الهندسة المعلوماتية فرع اتصالات أن تم تخليصنا من القصور في معرفة أخبار الدنيا
حيث أصبح هذا العالم الواسع عاريا أمامنا بدخول تقنيات البث المباشر قبل أن يصل إلى أقصاه بثورة فيديوهات اليوتيوب
فأصبح البني آدم منا يستطيع و هو جالس في جوف بيته أن ينظر بعين الفضيحة إلى 'كريس' و هو يخلع ثيابه في كل مكان
حتى وصل بنا الأمر إلى استحلال تتبع كالسوناته و النظر في ما عليها من رسوم لقلوب مخزوقة و مجسمات رؤوس الأرانب السوداء
و الواقع أن كريس هذا ليس إلا نطيحة أخرى فهم اللعبة و عرف أي باب من أبواب التاريخ يضمن له دخولا يسيرا
فبعد أن فطس رونالدو الأصلي قبل سنوات، حاول كريس في البداية أن يتتبع دربه المؤدي إلى باب كرة القدم
غير أن ربه سلط عليه في كل مرة من يزاحمه فيه و يسبقه في الدخول، حتى اقتنع داتياً أنه 'ملُهش في الكورة'
ليتجه بعد ذلك إلى الخيار الأكوس و يقرر المشي على موضة القلع و التسلق إلى النجومية عبر مواسير الإعلام الخليعة !!
البداية كانت عندما اهتم كريس بعضلات بطنه على حساب عضلات ركبه عملا بمبدأ برنامج ما تطلبه المشاهدات
فرغم أن مستواه الكروي قل كثيرا إلا أنه صار نجم الشباك الأول في عدد محترم من مواخير الإعلام غير المحترمة
و كم كان سعيدا في كل مرة صفق له الجميع و هو ينزع قميصه و يشد عضلات بطنه التي تمتد من منطقة الحوض إلى الثديين
لكن التصفيق ما لبث أن قل مع اكتشاف جميع متاهات سُرته بفضل العدسات فائقة الدقة، فكان لزاما الإنتقال إلى شيء آخر
عندما جاء عرض شركة أرماني فرع الملابس الشرجية ذكور بدى الأمر كأنه نجدة من صنيع قدر أراد بكريس خيرا
فلم يتردد أبدا في انزال ما بقي تحت السرة من ثياب و الظهور أمام البشرية بكالسون كشاف وصاف متعة للناظرين
ليشنف مسامعه جمهور واسع من هواة تبادل المؤخرات بموجة هائلة من التصفيق و يصبح نجم ساطع في سماء البغاء
هنا عرف كريس أن جنون العظمة قذف به بعيدا عن كرة القدم، لكنه لم يعد يأبه لذلك فدخول التاريخ لديه غاية تباح لها المحظورات
و عرف أيضا أن التصفيق القادم لن يكون إلا بأن يخرج على الناس عاري ملط بكل ما آتاه ربه من ضمير مِسترَيح
و لعلي هنا أتوقف عن الوصف عند هاته النقطة تكريسا لِما عُرف علي من إفراط في الكسوف و الخجل.. << يَضنااايا
لكنني أريد قبلا أن ألفت نظر كريس إلى خبر (http://www.borsah.org/news.php?action=show&id=989) الملكة فيكتوريا التي تنتمي لجنس الإناث بيولوجيا فقط بإعتبارها من فِئة الثدييات
و التي لا شك أن زوجها كان من الكاظمين الغيظ و الهاتفين للخصي في زمنٍ كان دعاء الناس فيه بينهم باللهم إني فحل الفحول
تلك المرأة دخلت التاريخ بسروالها قياس تريبل إكس لارج 132 سنتمتر الشبيه بأكياس اليوريا و الذي لم تنزعه لـ 64 سنة
حيث ثم العثور عليه مؤخراً جدا و بيع في مزاد علني بمبلغ و قدره مليون دولار ليكون بذلك السروال الداخلي الأغلى في العالم
و إني لأدعوا كريس صادقا يوم يفسخ كالسونه و يرسله إلى الأرض أن يدفنه في حفرة سحيقة عند المكان الذي سقط فيه
حتى يقوم الخلف بإستخراجه بعد عدة سنوات فيدخل به التاريخ و تبرد عظامه في قبره من وهج جنون العظمة !!
(أيكونة قلب)
ـــــــــــــــ
و كتبه ابن أبيه بكامل ملابسه الخيلاء، ذات ليلة ليلاء