تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : ما هي الأسباب؟ وما هي الحلول؟


أبو عبد المالك2007
2011-06-24, 09:13
هذا ما جاء في جريدة الشروق اليوم:والسؤال الذي سأطرحه هو: بعد قرائتكم لهذا الموضوع الذي سيفهم من عنوانه ....أرجوا من كل واحد منكم يعطينا أسباب هذا المشكل المستفحل والأهم من ذلك الحلول المتبعة للحد من هذا المشكل وبكل صراحة



‬3‬آلاف* ‬طفل* ‬يولدون* ‬سنويا* ‬في* ‬الجزائر* ‬خارج* ‬إطار* ‬الزواج* ‬
2011.06.23
زهية* ‬منصر* ‬
image
* ‬لجنة* ‬الافتاء* ‬بالمجلس* ‬الإسلامي* ‬الأعلى* ‬تبت* ‬في* ‬القضية* ‬بعد* ‬28* ‬جوان* ‬

ماذا لو استيقظ احدنا صباحا ليجد أن أمه ليست هي والدته الحقيقية، وأن أباه ليس أباه؟ ماذا لو اكتشفت يوما بالصدفة أن عائلتك ليست عائلتك ولا الاسم اسمك؟ وانك لست أكثر من مجرد رقم مجهول أو علامة استفهام تطارد الخانة الفارغة في وثيقة ميلاد تحمل علامة "إكس".

* هذه ليست ـ أبدا ـ مقدمة لقصة أو فيلم سينمائي، لكنه واقع المئات، بل آلاف الأطفال في الجزائر يحملون مأساتهم على ظهورهم كصخرة، ويطاردون واقعا لم ينتجوه، بحثا عن حق الوجود وامتلاك الاسم والانتساب إلى أب وأم. هي حالة وهيبة وربيعة ومصطفى، بل هي حالة ألاف الأطفال* ‬المطاردين* ‬بتهمة* ‬المجيء* ‬إلى* ‬الحياة* ‬عن* "‬طريق* ‬التهريب*"‬*.‬
* تشير الأرقام الرسمية الصادرة في إطار تقرير أعدته الحكومة عن وضع الطفولة في الجزائر، تعرضه شهر أكتوبر المقبل في مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، إلى وجود 3 ألاف طفل يولدون سنويا خارج مؤسسة الزواج، غير أن المحامية بن براهم أكدت أن الأرقام التي بحوزتها* ‬تشير* ‬إلى* ‬تسجيل* ‬42* ‬ألف* ‬ولادة* ‬خارج* ‬إطار* ‬الزواج،* ‬مقابل* ‬320* ‬ألف* ‬ولادة* ‬شرعية،* ‬حسب* ‬أرقام* ‬الكناس* ‬التي* ‬كشف* ‬عنها* ‬مؤخرا* ‬في* ‬إطار* ‬جلسات* ‬الحوار* ‬حول* ‬المجتمع* ‬المدني*.‬
*
* وهيبة* ‬18* ‬سنة* ‬بحثا* ‬عن* ‬حق* ‬الهوية* ‬
* وهيبة تعبت وهي تحمل وجعها المنتقل عبر السنين، تعبت وهي تصرخ في وجه مجتمع حكم عليها بجرم هي ليست مسئولة عنه، كان كل ذنبها ـ كما تقول ـ أنها وجدت نفسها ذات يوم تبحث عن أبيها وأمها، وكان يلزمها الكثير من الصبر والشجاعة لتخرج عن صمتها، لكنها الآن لم تعد تخاف شيئا، صارت ناطقة بأسماء الأطفال المسعفين أو "أبناء الحرام" كما يسميهم المجتمع، تقولها وهيبة بنبرة استنكار، وهي تعود معنا إلى تفاصيل قصتها التي بدأت، أو بالأحرى اكتشفتها وعمرها 14 عاما، عندما أدركت بالصدفة أنها ليست "شليغم" بل "ثامر" وهيبة، تبنتها مربية أطفال رفقة 6 بنات أخريات عشن في البيت كأنهن أخوات، بدأت وهيبة تشك عندما أقدم معلم المدرسة على كشف الحقيقة التي عملت أمها بالتبني على إنكارها بكل الطرق، وأصرت على أنها ابنتها، غير أن وفاة تلك الوالدة أخرج السر إلى العلن، عندما أعطاها والدها الدفتر العائلي، واكتشفت أن تلك العائلة لا تنجب الأطفال، ولم تكن تلك المرأة إلا فاعلة خير تبنتها، وكانت تتعمد شراء شهادات الميلاد للطفلة، فكانت صدمة حقيقية لوهيبة، التي مكثت مدة 4 سنوات وهي صامت لا تخرج ولا تحدث أحدا، ودخلت بعدها في سن 18 عشر في أزمة نفسية حادة.
* في السابعة والعشرين من عمرها، كانت على موعد مع فصل آخر من مسلسل المعاناة، وصدمة أخرى، عندما أقدمت زوجة الأخ على طردها رفقة أخواتها إلى الشارع، وبقيت مدة 4 أشهر متنقلة بين البيوت والأزقة، إلى أن تبنتها عائلة أخرى في 1994، وكان الوضع الأمني يحتم عليها أن تبحث عن وثائقها، فكانت بداية رحلة العذاب بين البحث والتنقيب والتدقيق، بين الادارت و مصالح المؤسسات، تقول وهيبة: "أنا اليوم ـ ماديا ـ في أحسن الأحوال، والعائلة التي أعيش في كنفها لا ينقصني معها شيء برفقتها، غير أن "العيش في كوخ مع أمي البيولوجية كان سيغنينى عن فيلا أو قصر" وهيبة، اليوم، ترافع لصالح إجبارية إجراء تحاليل الحمض النووي"آي دي أن" وهذا لضمان حقوق الأطفال، وهنا تقول وهيبة: "أدين كل أم عازية تتخلى عن ابنها، أدين كل من ترتكب جريمة في حق نفسها ليدفع الثمن أطفال بلا ذنب، ما عدا من كانت ضحية اغتصاب".
* وهيبة اليوم ترافع من اجل أن تعيد لأطفال حقهم، ومستعدة أن تذهب في نضالها إلى النهاية، وتؤكد أنها لن تتراجع مهما كان الثمن، ولو إلى آخر عمرها، خاصة وهي تتذكر المرحوم "رياض بوفجى" الذي بذل مجهودات جبارة من أجل الوقوف إلى جانب هذه الشريحة، وهنا توجه وهيبة نداءها إلى رئيس الجمهورية، من اجل إقرار يوم خاص بالأطفال المسعفين، اعترافا وإنصافا لمن لم يكن لهم ذنب، وفي ذات الوقت توجه نداءً للعائلات أن لا تترك ابناءها وخاصة بناتها عرضة للضياع، حتى لا ننتج ضحايا للمجتمع، ونحاسيهم فيما بعد.

لِواء (الإسْلام)
2011-06-24, 12:57
هذا ما جاء في جريدة الشروق اليوم:والسؤال الذي سأطرحه هو: بعد قرائتكم لهذا الموضوع الذي سيفهم من عنوانه ....أرجوا من كل واحد منكم يعطينا أسباب هذا المشكل المستفحل والأهم من ذلك الحلول المتبعة للحد من هذا المشكل وبكل صراحة



‬3‬آلاف* ‬طفل* ‬يولدون* ‬سنويا* ‬في* ‬الجزائر* ‬خارج* ‬إطار* ‬الزواج* ‬
2011.06.23
زهية* ‬منصر* ‬
image
* ‬لجنة* ‬الافتاء* ‬بالمجلس* ‬الإسلامي* ‬الأعلى* ‬تبت* ‬في* ‬القضية* ‬بعد* ‬28* ‬جوان* ‬

ماذا لو استيقظ احدنا صباحا ليجد أن أمه ليست هي والدته الحقيقية، وأن أباه ليس أباه؟ ماذا لو اكتشفت يوما بالصدفة أن عائلتك ليست عائلتك ولا الاسم اسمك؟ وانك لست أكثر من مجرد رقم مجهول أو علامة استفهام تطارد الخانة الفارغة في وثيقة ميلاد تحمل علامة "إكس".

* هذه ليست ـ أبدا ـ مقدمة لقصة أو فيلم سينمائي، لكنه واقع المئات، بل آلاف الأطفال في الجزائر يحملون مأساتهم على ظهورهم كصخرة، ويطاردون واقعا لم ينتجوه، بحثا عن حق الوجود وامتلاك الاسم والانتساب إلى أب وأم. هي حالة وهيبة وربيعة ومصطفى، بل هي حالة ألاف الأطفال* ‬المطاردين* ‬بتهمة* ‬المجيء* ‬إلى* ‬الحياة* ‬عن* "‬طريق* ‬التهريب*"‬*.‬
* تشير الأرقام الرسمية الصادرة في إطار تقرير أعدته الحكومة عن وضع الطفولة في الجزائر، تعرضه شهر أكتوبر المقبل في مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، إلى وجود 3 ألاف طفل يولدون سنويا خارج مؤسسة الزواج، غير أن المحامية بن براهم أكدت أن الأرقام التي بحوزتها* ‬تشير* ‬إلى* ‬تسجيل* ‬42* ‬ألف* ‬ولادة* ‬خارج* ‬إطار* ‬الزواج،* ‬مقابل* ‬320* ‬ألف* ‬ولادة* ‬شرعية،* ‬حسب* ‬أرقام* ‬الكناس* ‬التي* ‬كشف* ‬عنها* ‬مؤخرا* ‬في* ‬إطار* ‬جلسات* ‬الحوار* ‬حول* ‬المجتمع* ‬المدني*.‬
*
* وهيبة* ‬18* ‬سنة* ‬بحثا* ‬عن* ‬حق* ‬الهوية* ‬
* وهيبة تعبت وهي تحمل وجعها المنتقل عبر السنين، تعبت وهي تصرخ في وجه مجتمع حكم عليها بجرم هي ليست مسئولة عنه، كان كل ذنبها ـ كما تقول ـ أنها وجدت نفسها ذات يوم تبحث عن أبيها وأمها، وكان يلزمها الكثير من الصبر والشجاعة لتخرج عن صمتها، لكنها الآن لم تعد تخاف شيئا، صارت ناطقة بأسماء الأطفال المسعفين أو "أبناء الحرام" كما يسميهم المجتمع، تقولها وهيبة بنبرة استنكار، وهي تعود معنا إلى تفاصيل قصتها التي بدأت، أو بالأحرى اكتشفتها وعمرها 14 عاما، عندما أدركت بالصدفة أنها ليست "شليغم" بل "ثامر" وهيبة، تبنتها مربية أطفال رفقة 6 بنات أخريات عشن في البيت كأنهن أخوات، بدأت وهيبة تشك عندما أقدم معلم المدرسة على كشف الحقيقة التي عملت أمها بالتبني على إنكارها بكل الطرق، وأصرت على أنها ابنتها، غير أن وفاة تلك الوالدة أخرج السر إلى العلن، عندما أعطاها والدها الدفتر العائلي، واكتشفت أن تلك العائلة لا تنجب الأطفال، ولم تكن تلك المرأة إلا فاعلة خير تبنتها، وكانت تتعمد شراء شهادات الميلاد للطفلة، فكانت صدمة حقيقية لوهيبة، التي مكثت مدة 4 سنوات وهي صامت لا تخرج ولا تحدث أحدا، ودخلت بعدها في سن 18 عشر في أزمة نفسية حادة.
* في السابعة والعشرين من عمرها، كانت على موعد مع فصل آخر من مسلسل المعاناة، وصدمة أخرى، عندما أقدمت زوجة الأخ على طردها رفقة أخواتها إلى الشارع، وبقيت مدة 4 أشهر متنقلة بين البيوت والأزقة، إلى أن تبنتها عائلة أخرى في 1994، وكان الوضع الأمني يحتم عليها أن تبحث عن وثائقها، فكانت بداية رحلة العذاب بين البحث والتنقيب والتدقيق، بين الادارت و مصالح المؤسسات، تقول وهيبة: "أنا اليوم ـ ماديا ـ في أحسن الأحوال، والعائلة التي أعيش في كنفها لا ينقصني معها شيء برفقتها، غير أن "العيش في كوخ مع أمي البيولوجية كان سيغنينى عن فيلا أو قصر" وهيبة، اليوم، ترافع لصالح إجبارية إجراء تحاليل الحمض النووي"آي دي أن" وهذا لضمان حقوق الأطفال، وهنا تقول وهيبة: "أدين كل أم عازية تتخلى عن ابنها، أدين كل من ترتكب جريمة في حق نفسها ليدفع الثمن أطفال بلا ذنب، ما عدا من كانت ضحية اغتصاب".
* وهيبة اليوم ترافع من اجل أن تعيد لأطفال حقهم، ومستعدة أن تذهب في نضالها إلى النهاية، وتؤكد أنها لن تتراجع مهما كان الثمن، ولو إلى آخر عمرها، خاصة وهي تتذكر المرحوم "رياض بوفجى" الذي بذل مجهودات جبارة من أجل الوقوف إلى جانب هذه الشريحة، وهنا توجه وهيبة نداءها إلى رئيس الجمهورية، من اجل إقرار يوم خاص بالأطفال المسعفين، اعترافا وإنصافا لمن لم يكن لهم ذنب، وفي ذات الوقت توجه نداءً للعائلات أن لا تترك ابناءها وخاصة بناتها عرضة للضياع، حتى لا ننتج ضحايا للمجتمع، ونحاسيهم فيما بعد.


والله يا أخي الأسباب باتت واضحة لتفشي ظاهرة الزنا أذكر منه:

1-كثرة الإختاتط بين الجنسين
2-وسائل الإعلام والإتصال
3-غياب الوازع الديني والخلقي
أما الحلول أذكر منها:
1-عدم الإختلاط بين الجنسين
2-مراقبة وسائل ال؟إعلام والإتصال
3-التحلي بالدين والخلق الحسن
4- الحد من غلاء المهور
4-عمليات تحسيسية للحث على الزواج
هذا رأي بإختصار شديد

source de vie
2011-06-24, 13:19
rabi yostor hna fi wakte s3ib bezzaf