تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : الليل .


salwastar
2011-06-21, 09:10
لقد كنت فتاة يخيفها الغشاء الاسود الذي يغزو السماء ويغرقها في ظلمة حالكة فلا يبقي سوى على لؤلؤات صغيرة بيضاء تنير دروب التائهين وتملأ قلوبهم بالضياء ليزيل غشاء الياس والقهر الذي كسا ملامحهم ...





لم اكن بالكاد استطيع ان انام وانا ارى كل شيئ أسود من حولي كيف لي ان انام وقد اختفت تلك الالوان الزاهية التي جعلت هذا الكوكب ملجا للحياة وحب البقاء ...






كانت كل لحظة تمر علي تجعلني أفكر بالوقت الذي ستنتهي فيه هذه الفاجعة التي المت بي وسقطت على السماء , متى سينتهي هذا الكابوس الاسود الذي لم نلمح فيه سمات الربيع ولا نستنشق منه نسماته . لقد اشتقت الى أن ارى السماء بزرقتها الصافية وبغيومها البيضاء التي تشبه كرات الثلج لقد حنيت الى المروج الخضراء واعشابها التي تتراقص على أنغام الطبيعة .





كل هذه الأشياء التي فكرت فيها جعلت دموعي تنهمل بغزارة . حتى دقت الساعة التي صاح فيها مؤذن الصباح !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!..







وانتشت عندها ملامح الصبح ففتحت الابواب والنوافذ على ايقاع الحياة فاضمحل ذلك الغشاء الذي كدر قلبي فخفق قلبي وملات الابتساحمة ملامح وجهي حتى أزالت عني الحزن الذي ظل يأرقني طوال الليل




أتمنى أن تعجبكم خاطرتي

ابوعلاء الطيب
2011-06-23, 20:04
الليل .

--------------------------------------------------------------------------------





لقد كنت فتاة يخيفها الغشاء الاسود الذي يغزو السماء ويغرقها في ظلمة حالكة فلا يبقي سوى على لؤلؤات صغيرة بيضاء تنير دروب التائهين وتملأ قلوبهم بالضياء ليزيل غشاء الياس والقهر الذي كسا ملامحهم ...





لم اكن بالكاد استطيع ان انام وانا ارى كل شيئ أسود من حولي كيف لي ان انام وقد اختفت تلك الالوان الزاهية التي جعلت هذا الكوكب ملجا للحياة وحب البقاء ...






كانت كل لحظة تمر علي تجعلني أفكر بالوقت الذي ستنتهي فيه هذه الفاجعة التي المت بي وسقطت على السماء , متى سينتهي هذا الكابوس الاسود الذي لم نلمح فيه سمات الربيع ولا نستنشق منه نسماته . لقد اشتقت الى أن ارى السماء بزرقتها الصافية وبغيومها البيضاء التي تشبه كرات الثلج لقد حنيت الى المروج الخضراء واعشابها التي تتراقص على أنغام الطبيعة .





كل هذه الأشياء التي فكرت فيها جعلت دموعي تنهمل بغزارة . حتى دقت الساعة التي صاح فيها مؤذن الصباح !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!..







وانتشت عندها ملامح الصبح ففتحت الابواب والنوافذ على ايقاع الحياة فاضمحل ذلك الغشاء الذي كدر قلبي فخفق قلبي وملات الابتساحمة ملامح وجهي حتى أزالت عني الحزن الذي ظل يأرقني طوال الليل




أتمنى أن تعجبكم خاطرتي


بحقّ كان أسلوبك رائعاً...وحبكة أفكارك أروع...
خاطرتك الأقصوصة...تستحقّ الثّناء...فيها من الإلهام....ما يجلب المتعة...دُمت ودام نبض قلمك...

صَمْـتْــــ~
2011-06-23, 21:16
لقد كنت فتاة يخيفها الغشاء الاسود الذي يغزو السماء ويغرقها في ظلمة حالكة فلا يبقي سوى على لؤلؤات صغيرة بيضاء تنير دروب التائهين وتملأ قلوبهم بالضياء ليزيل غشاء الياس والقهر الذي كسا ملامحهم ...





لم اكن بالكاد استطيع ان انام وانا ارى كل شيئ أسود من حولي كيف لي ان انام وقد اختفت تلك الالوان الزاهية التي جعلت هذا الكوكب ملجا للحياة وحب البقاء ...






كانت كل لحظة تمر علي تجعلني أفكر بالوقت الذي ستنتهي فيه هذه الفاجعة التي المت بي وسقطت على السماء , متى سينتهي هذا الكابوس الاسود الذي لم نلمح فيه سمات الربيع ولا نستنشق منه نسماته . لقد اشتقت الى أن ارى السماء بزرقتها الصافية وبغيومها البيضاء التي تشبه كرات الثلج لقد حنيت الى المروج الخضراء واعشابها التي تتراقص على أنغام الطبيعة .





كل هذه الأشياء التي فكرت فيها جعلت دموعي تنهمل بغزارة . حتى دقت الساعة التي صاح فيها مؤذن الصباح !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!..







وانتشت عندها ملامح الصبح ففتحت الابواب والنوافذ على ايقاع الحياة فاضمحل ذلك الغشاء الذي كدر قلبي فخفق قلبي وملات الابتساحمة ملامح وجهي حتى أزالت عني الحزن الذي ظل يأرقني طوال الليل




أتمنى أن تعجبكم خاطرتي










ولِكُلِّ ليلٍ إشـراقةُ صُبحٍ..

جميلٌ أُختاه ما خطّت أنامُلك

تحيّة تقديرٍ لقلمِك

سيد العرين
2011-06-23, 22:02
http://www.djelfa.info/vb/picture.php?pictureid=70097&albumid=10900&dl=1306755092&thumb=1

salwastar
2011-06-28, 21:53
شكـــــــــــــــرا لكم اخوتي

لقد جادت علي أقلامكم بما يبشر القلوب حتي ينجلي عنها اليأس وقد زرعتم فيا الأمل

دمتم في حفظ الرحمن

❀عنْفُوَاפּ طُمُوحْ❀
2011-06-29, 13:19
اعجيتني فقط لا بل اسرتني

salwastar
2011-06-29, 16:33
اشكـــــــــــــــــركـــــــــــــ^^

الشابي الجزائري
2011-06-30, 13:52
لقد كنت فتاة يخيفها الغشاء الاسود الذي يغزو السماء ويغرقها في ظلمة حالكة فلا يبقي سوى على لؤلؤات صغيرة بيضاء تنير دروب التائهين وتملأ قلوبهم بالضياء ليزيل غشاء الياس والقهر الذي كسا ملامحهم ...





لم اكن بالكاد استطيع ان انام وانا ارى كل شيئ أسود من حولي كيف لي ان انام وقد اختفت تلك الالوان الزاهية التي جعلت هذا الكوكب ملجا للحياة وحب البقاء ...






كانت كل لحظة تمر علي تجعلني أفكر بالوقت الذي ستنتهي فيه هذه الفاجعة التي المت بي وسقطت على السماء , متى سينتهي هذا الكابوس الاسود الذي لم نلمح فيه سمات الربيع ولا نستنشق منه نسماته . لقد اشتقت الى أن ارى السماء بزرقتها الصافية وبغيومها البيضاء التي تشبه كرات الثلج لقد حنيت الى المروج الخضراء واعشابها التي تتراقص على أنغام الطبيعة .





كل هذه الأشياء التي فكرت فيها جعلت دموعي تنهمل بغزارة . حتى دقت الساعة التي صاح فيها مؤذن الصباح !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!..







وانتشت عندها ملامح الصبح ففتحت الابواب والنوافذ على ايقاع الحياة فاضمحل ذلك الغشاء الذي كدر قلبي فخفق قلبي وملات الابتساحمة ملامح وجهي حتى أزالت عني الحزن الذي ظل يأرقني طوال الليل




أتمنى أن تعجبكم خاطرتي













لو تمعنت في الليل أكثر لوجدته أجمل من النهار



والعكس لو تمعنت في النهار أكثر لوجدته أجمل من الليل وكلاهما جميل

المتوكل محمد
2011-06-30, 22:57
ششششششششششششششششششششششششششششكككككككككككككككككككككك رررررررررررررررررررررررررراااااااااااااااااااااااا ااااااااا