صقر القدس
2011-06-19, 23:16
اسرائيل تستعد لسيناريوهات خطيرة للغاية وصعبة
بيت لحم-معا- تواصل اسرائيل اعداد جيشها وتحضير جبهتها الداخلية لاي حرب قد تندلع في اي وقت .
وطبقا لما نقله موقع صحيفة هارتس, فان قيادة الجبهة الداخلية اطلقت عملية باسم نقطة تحول 5 ، تتضمن عدة سيناريوهات، بما في ذلك هجوم على محطة توليد الكهرباء، واطلاق صواريخ على اهداف في انحاء اسرائيل واختراق أنظمة الكمبيوتر الرئيسية .
كذلك سيتم التدريب على اخلاء البلديات والمكاتب الحكومية والمدارس ورياض الأطفال واخلاء مستشفى المسنين بالقرب من تل ابيب والمواد الخطرة من المصانع.
ومن المقرر ان يتم الاربعاء المقبل الطلب من جميع سكان اسرائيل والبالغ عددهم 7.7 مليون نسمة المشاركة في التدريبات حيث ستطلق صفارات الانذار مرتين في جميع أنحاء اسرائيل، في الصباح وفي المساء، وسيطلب من السكان التوجه الى الملاجئ والغرف المحمية،والبقاء فيها لمدة 10 دقائق.
هذا وتقوم اسرائيل بهذه التدريبات والتحضيرات لاي حرب محتملة على مدى السنوات الخمس الماضية، وتفادي ما حصل خلال حرب تموز 2006 حيث تعرضت اسرائيل لانتقادات بان الحكومة والقيادة العسكرية الإسرائيلية في الجبهة الداخلية كانت غير مهيأة لحرب 2006 مع حزب الله الذي امطر الاف الصواريخ على شمال اسرائيل خلال 33 يوما من القتال الشرس.
وقال ماتان فيلناي نائب وزير الجيش "تهدف هذه التداريب الوطنية للتحضير لسيناريوهات خطيرة للغاية وصعبة".
بيت لحم-معا- تواصل اسرائيل اعداد جيشها وتحضير جبهتها الداخلية لاي حرب قد تندلع في اي وقت .
وطبقا لما نقله موقع صحيفة هارتس, فان قيادة الجبهة الداخلية اطلقت عملية باسم نقطة تحول 5 ، تتضمن عدة سيناريوهات، بما في ذلك هجوم على محطة توليد الكهرباء، واطلاق صواريخ على اهداف في انحاء اسرائيل واختراق أنظمة الكمبيوتر الرئيسية .
كذلك سيتم التدريب على اخلاء البلديات والمكاتب الحكومية والمدارس ورياض الأطفال واخلاء مستشفى المسنين بالقرب من تل ابيب والمواد الخطرة من المصانع.
ومن المقرر ان يتم الاربعاء المقبل الطلب من جميع سكان اسرائيل والبالغ عددهم 7.7 مليون نسمة المشاركة في التدريبات حيث ستطلق صفارات الانذار مرتين في جميع أنحاء اسرائيل، في الصباح وفي المساء، وسيطلب من السكان التوجه الى الملاجئ والغرف المحمية،والبقاء فيها لمدة 10 دقائق.
هذا وتقوم اسرائيل بهذه التدريبات والتحضيرات لاي حرب محتملة على مدى السنوات الخمس الماضية، وتفادي ما حصل خلال حرب تموز 2006 حيث تعرضت اسرائيل لانتقادات بان الحكومة والقيادة العسكرية الإسرائيلية في الجبهة الداخلية كانت غير مهيأة لحرب 2006 مع حزب الله الذي امطر الاف الصواريخ على شمال اسرائيل خلال 33 يوما من القتال الشرس.
وقال ماتان فيلناي نائب وزير الجيش "تهدف هذه التداريب الوطنية للتحضير لسيناريوهات خطيرة للغاية وصعبة".