المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : المواضيع المقدمة في امتحان المتصرف الاداري


islam_ali
2008-09-24, 16:03
السلام عليكم اخواني اليكم بعض المواضيع القدمة في امتحان المتصرفين الاداريين :
- العولمة واثرها على البلدان النامية
- الحكم الراشد المعنى والامتدادات
- حوار شمال جنوب
-حوار الحضارات
- التحديات الكبرىللالفية الثالثة
- منظمة البلدان المصدرة للنفط الرهانات الاستراتجية
- التنمية والبيئة الرهانات والتحديات
- ظاهرة البيروقرطية
- اقتصاد السوق والسياسات الاجتناعية
- الادارة الجوارية واللامركزية
- الاصلاحات الاقتصادية او الادارية :الرهانات والتحديات
- الصحافة وحرية التعبير
- المجتمع المدني والحكم والراشد
- مجتمع المعلومات والمعرفة
- الدور الجديد للدولة

لجينة84
2008-10-02, 11:50
صح عيدكم كل عام و انتم بخير
شكرا أخي على هذه المعلومات
و ارجو الاجابة على هذه الاسئلة
من فضلكم

mascara
2008-10-02, 12:07
أصبح حوار الحضارات أكثر إلحاحا في الوقت الحاضر باعتباره
وسيلة للتعايش السلمي.
- فما معنى حوار الحضارات و أهدافه؟
- وما هي مجالاته ومنطلقاته؟
- وما هي وسائله؟

І - مفهوم حوار الحضارات وأهدافه:
حوار الحضارات فهو التشاور والتفاعل الثقافي بين الشعوب، والقدرة على التكيف
مع الأفكار المخالفة والتعامل مع جميع الآراء الثقافية والدينية والسياسية.
تتعدد أهداف الحوار الحضاري، ومنها:
• التعارف والتواصل.
• التفاعل والاحتكاك الحضاري.

ІІ - مجالات الحوار الحضاري ووسائله:
من مجالات الحوار الحضاري:
• المجال الديني: يتجلى في الحوار بين الإسلام وباقي الديانات.
• المجال السياسي: هو الحوار بين مختلف التيارات السياسية.
• المجال الاقتصادي: هو التعاون الاقتصادي بين الدول في مختلف الأنشطة
الاقتصادية.
من وسائل الاتصال الحضاري بين المسلمين والمسيحيين:
• الحروب الصليبية.
• ترجمة المؤلفات العربية للغات الأوربية.
• المراكز التجارية الأوربية.

يعتبر الحوار الحضاري وسيلة أساسية لتجنب الصراعات التي
تهدد مستقبل المجتمعات المعاصرة.

mascara
2008-10-02, 12:08
تعَرَّف البيروقراطِيَّة عَلى أنهــا:
" المظاهر التنظيمية المعقدة التي تتصف بعدم المرونة ، وعدم الاهتمام بالأشخاص والجمود ، والتهرب من المسئولية ، وعدم الالتجاء للتجارب والتجديد ، والبطء في إنجاز الأعمال " .

mascara
2008-10-02, 12:23
تعريف الحكم الراشد:
وجدنا أن هناك تباين في انتساب أصل مصطلح الحكم إلا أن هناك تقارب كبير في تعريفه و نورد هذه التعاريف فيما يلي:
- ظهر مصطلح الحكم الراشد في اللغة الفرنسية في القرن الثالث عشر كمرادف لمصطلح "الحكومة" ثم كمصطلح قانوني (1978) ليستعمل في نطاق واسع معبرا عن "تكاليف التسيير" (charge de gouvernance) (1679) و بناء على أساس هذا التعريف، ليس هناك شك أو اختلاف حول الأصل الفرنسي للكلمة .
- كلمة الحاكمية أصلها إنجليزي فهو مصطلح قديم، أعيد استعماله من قبل البنك الدولي في منتصف الثمانينات حيث أصبح من الاهتمامات الكبرى في الخطابات السياسية و خاصة في معاجم تحاليل التنمية، و يمكن شرحه بأنه " طريقة تسيير سياسة، أعمال و شؤون الدولة".

- يقصد بالحاكمية "gouvernance" او الحكم الراشد أسلوب وطريقة الحكم و القيادة، تسيير شؤون منظمة قد تكون دولة، مجموعة من الدول، منطقة، مجموعات محلية، مؤسسات عمومية أو خاصة. فالحاكمية ترتكز على أشكال التنسيق، التشاور، المشاركة و الشفافية في القرار.

معايير الحكم الراشد: لا سبيل لإرساء الحكم الراشد إلا:
- باقامة دولة الحق والقانون،
- ترسيخ الديمقراطية الحقة،
- التعددية السياسية،
- المراقبة الشعبية التي تتولاها مجالس منتخبة بشكل ديمقراطي (البرلمان)،
- الشفافية في تسيير شؤون الدولة،
- المحاسبة التي تقوم من خلال بناء سلطة قضائية قوية،
- حرية التعبير وحرية الرأي تقوم بها وسائل الإعلام من خلال حرية الاطلاع و الاستقصاء و التبليغ.

الاستراتيجيات التي تحدد ملامح الحكم الراشد وتتمثل فيما يلي
- البعد المؤسسي :
حيث يضمن ترسيخ دعائم الإدارة الجيدة لشؤون الدولة والمجتمع و توفر كل من الشفافية و المساءلة تستدعي إرساء دعائم هياكل مؤسسية تتواءم و مرحلة التحول الديمقراطي الذي يرتبط بدوره بالمتغيرات السابقة.

2- البعد الاقتصادي و تحسين مستوى الأداء :
لا يجوز إغفال أهمية البعد الاقتصادي، حيث يمثل هذا البعد أحد أهم محاور و آليات حسم الحكم كخطوة على طريق التحول الديمقراطي، حيث لم يعد الاهتمام محصورا في تحديد مستويات النمو الاقتصادي و إنما امتد ليشمل وجوب تحسين مستويات الأداء الاقتصادي لمواجهة مختلف الأزمات و ذلك عبر إصلاحات هيكلية.

3- علاقة الدولة بمؤسسات المجتمع المدني كأحد محاور الحكم الراشد :
تعكس طبيعة علاقة الدولة بمؤسسات المجتمع المدني أحد أهم محاور حسن الحكم بحيث اعتبر التأكد على فعالية مؤسسات هذا المجتمع في مواجهة الدولة أحد الشروط الأساسية للتنمية. فالمجال الاجتماعي المستقل عن الدولة الذي يؤكد على وجود مجال عام للأنشطة التطوعية للجماعات يتيح قدرا من التوازن بين طرفي معادلة القوى في ظل خضوع مؤسسات المجتمع المدني للقانون، بما يضمن استقلالها عن أي توجهات أيديولوجية من جانب والارتفاع بمستوى المساءلة من جانب أخر.

4- دو ر الفاعلين الدوليين في دعم الشفافية و المساءلة :
تشير الإستراتيجيات الحالية للتنمية إلى موقع هام لدور الفاعلين في رسم وتحديد معالم المسار التنموي، وبطيعة الحال يتضح هذا الدور جليا في دول العالم الثالث من خلال دعم هؤلاء الفاعلين لبعض التوجهات التي تدعم مقولات واليات حسن الحكم بصفة عامة في هذه الدول، وذلك عبر مساعدات اقتصادية تقدمها الحكومات الأجنبية وبعض الوكالات الدولية، فالمساعدات الدولية عادة ما توجه على سبيل المثال لحفر التعددية كأحد الأبعاد المؤسسية للتنمية السياسية أو إلى دعم استقلالية المنظمات الشعبية وضمان انسياب المعلومات بما يضمن مزيد من الشفافية والمساءلة.

mascara
2008-10-02, 12:24
حرية الرأي و التعبير
يمكن تعريفها بالحرية في التعبير عن الأفكار و الآراء عن طريق الكلام أو الكتابة أو عمل فني بدون رقابة أو قيود حكومية بشرط أن لا يمثل طريقة و مضمون الأفكار أو الآراء ما يمكن اعتباره خرقا لقوانين و أعراف الدولة أو المجموعة التي سمحت بحرية التعبير ويصاحب حرية الرأي و التعبير على الأغلب بعض أنواع الحقوق و الحدود مثل حق حرية العبادة و حرية الصحافة و حرية التظاهرات السلمية.

لجينة84
2008-10-02, 21:36
السلام عليكم
صح عيدكم
شكرا أخي على المعلومات
لكن أن اختصاصي مالية
و الامتحان المطلوب متصرف إداري
تخصص مالية فقط و ليس قانون
ارجوك افادتي أخي الفاضل

rabiadz
2008-10-03, 10:05
صح عيدكم
فيما يخص مسابقة المتصرفين فانها مفتوحة لطلبة التسيير تخصص مالية وادارة اعمال ولقد وفقت السنة الماضية في اجتياز هذا الاختبار مع ان تخصصي مالية اما فيما يخص برنامج الامتحان فهو كالاتي :
اليوم الاول : من 9 الى 12 : ثقافة عامة من 14 الى 17 : اقتصاد عمومي
اليوم الثاني : من 9 الى 13 : قانون اداري من 14 الى 17 : فرنسية
اليوم الثالث : من 9 الى 12 : تحرير اداري.
علما ان معاملات المواد هي بالترتيب : 2 - 2 - 4 - 2 - 3. والنقطة الاقصائية هي 6/20.
وبعد النجاح في الامتحان الكتابي هناك الامتحان الشفاهي الذي يستغرق 30 دقيقة والذي امتحننا فيه استاذان استاذ حقوق واستاذ اقتصاد حسب تخصص كل ناجح.

mascara
2008-10-03, 14:16
شكرا لك أخي على المعلومة

hilal
2008-10-04, 15:57
شكرا بارك الله فيكم وعيدكم مبروك وكل عام وانتم بخير شكراااااااااااااا

hilal
2008-10-04, 15:58
شكرا بارك الله فيكم وعيدكم مبروك وكل عام وانتم بخير شكراااااااااااااا

ابواسماعيل
2008-10-04, 18:29
بارك الله فيكم على هذه المعلومات
لكن اريد ان استفسر عن مقياس التحرير الاداري ماهي مواضيعه او الكتب المعتمدة فيه

FAGER
2008-10-14, 08:02
جزاك الله كل خير ياأخي mascara ، وأطلب منك مساعدة إن تكرمت بتقديم موضوعات حول الدور الجديد للدولة والتحديات الكبرى للألفية وك\ا في تسيير الخزينة

سميرة يخلف
2008-10-14, 18:09
شكراً جزيلاً
بارك الله فيك

sid-ahmed2007
2008-10-15, 17:09
اتمنى ان تتحصل على عمل

DAUPHINE_1983
2008-10-16, 12:22
هناك تغيير في القوانين
حيث اصبحت المواد اختيارية عكس السنوات الماضية

montadaerfane
2008-10-16, 22:09
بالتوفيــــــــــــــــــــــق

أسامة عبد الله
2008-10-17, 18:15
بالتوفيق ياشباب

oka555
2008-10-17, 18:56
شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا

habiboun
2008-10-17, 19:53
السلام عليكم أرجوا منكم بعض المواضيع في الاقتصاد التي من الممكن ان تطرح في امتحان متصرف اداري ان امكن وشكرا مسبقا

صابر85
2008-10-17, 21:00
-ثقافة عامة المدة 2سا المعامل2
-المضوع اختياري:
قانون اداري ودستوري
اقتصاد ومالية عامة
ماناجمنت
المدة 3سا المعمل 3
-لغة اجنبية الدة2سا المعامل 2
خسب التعليمة في الوظبف العمومي

madrid 84
2008-10-17, 21:23
شكرا على العمل الكبير

islam_ali
2008-10-18, 15:01
في القريب الاجل سوف اواكيم انشاء الله ببجميع المواضيع المقدمة في مسابقة المتصرف الاداري ولا تنسونا اخواني بخالص دعائكم

seifou
2008-10-20, 20:53
je passe tous mes salutation à tous les membre de forum........c'est seifou de sétif
رب معاكم كامل إن شاء الله

fatimafa
2008-10-20, 20:59
اريد الاستفسار اين تجري المسابقة الولاية
ما هو حوار جنوب جنوب

seifou
2008-10-20, 20:59
الأزمة اقتصادية (http://www.aljazeera.net/NR/exeres/34BAECB7-FD94-434A-B9BF-F9B840271453.htm#5#5)
(http://www.aljazeera.net/NR/exeres/34BAECB7-FD94-434A-B9BF-F9B840271453.htm#5#5)
تشهد الولايات المتحدة أزمة مالية عنيفة انتقلت عدواها إلى الأسواق المالية لمختلف الدول وبات علاجها عسيرا. ولم تعد الأزمة الأميركية الحالية جزئية تقتصر على العقارات بل أصبحت شاملة تؤثر مباشرة على الاستهلاك الفردي الذي يشكل ثلاثة أرباع الاقتصاد الأميركي وهو بالتالي الأساس الذي ترتكز عليه حسابات معدلات النمو.
ولا تأتي الأزمات المالية من فراغ بل تتفاعل مع الوضع الاقتصادي الكلي الذي يعاني في الولايات المتحدة من مشاكل خطيرة في مقدمتها عجز الميزانية واختلال الميزان التجاري وتفاقم المديونية الخاصة والعامة إضافة إلى الارتفاع المستمر لمؤشرات البطالة والتضخم والفقر.
وفي يناير/كانون الثاني من العام الحالي خسر مؤشرات الأسهم الأميركية داو جونز 4.6% وناسداك 9.9% لكن ارتفاع هذه النسبة أو تلك لا تعكس بالضرورة درجة خطورة الوضع الاقتصادي والمالي الأميركي الحالي. ففي أكتوبر /تشرين الأول عام 1987 سجل داو جونز هبوطاً هائلاً قدره 22.6% أي بنسبة تفوق بكثير النسبة الحالية ومع ذلك فأن الأزمة الراهنة اخطر لأنها نجمت عن تراجع الاستهلاك الفردي في حين كان ارتفاع أسعار الفائدة السبب الأساس في أزمة 1987.
تداعيات انهيار قيم العقارات
ما أن انفجرت فقاعة الإنترنت في عام 2000 حتى ظهرت فقاعة أخرى ترتبط بالقطاع العقاري. ومنذ ذلك العام أخذت قيم العقارات وبالتالي أسهم الشركات العقارية المسجلة بالبورصة بالارتفاع بصورة مستمرة في جميع أنحاء العالم خاصة في الولايات المتحدة حتى بات شراء العقار أفضل أنواع الاستثمار في حين أن الأنشطة الأخرى بما فيها التكنولوجيا الحديثة معرضة للخسارة.
وأقبل الأميركيون أفراداً وشركات على شراء العقارات بهدف السكن أو الاستثمار الطويل الأجل أو المضاربة. واتسعت التسهيلات العقارية إلى درجة أن المصارف منحت قروضاً حتى للأفراد غير القادرين على سداد ديونهم بسبب دخولهم الضعيفة.
وانتفخت الفقاعة العقارية حتى وصلت إلى ذروتها فانفجرت في صيف عام 2007 حيث هبطت قيمة العقارات ولم يعد الأفراد قادرين على سداد ديونهم حتى بعد بيع عقاراتهم المرهونة. وفقد أكثر من مليوني أميركي ملكيتهم العقارية وأصبحوا مكبلين بالالتزامات المالية طيلة حياتهم. ونتيجة لتضرر المصارف الدائنة نتيجة عدم سداد المقترضين لقروضهم هبطت قيم أسهمها في البورصة وأعلنت شركات عقارية عديدة عن إفلاسها.
ولكن انهيار القيم لم يتوقف عند العقارات بل امتد إلى أسواق المالية وجميع القطاعات. في عام 2000 لم يقد انفجار فقاعة الإنترنت بعد انتفاخ دام نحو عشر سنوات إلى أزمة مالية شاملة أو إلى تخوف من حدوث كساد اقتصادي لأن من يشتري جهاز الكمبيوتر لا يهدف عادة الاستثمار أو المضاربة ولا يحتاج إلى الاقتراض بينما انفق الأفراد جميع مدخراتهم واقترضوا لشراء العقارات. وبناء على ذلك تختلف الآثار المالية والاقتصادية المترتبة عن هبوط أسعار العقار عن تلك المترتبة عن هبوط أسعار الكمبيوتر اختلافا كثيرا. وأدى انفجار الفقاعة العقارية إلى تراجع الاستهلاك اليومي وبالتالي إلى ظهور ملامح الكساد.
المعالجة وحدودها
قررت الإدارة الأميركية تخصيص نحو 150 مليار دولار من خلال خطة حوافز مالية تتضمن إعفاءات ضريبية مدتها سنتين منها 100 مليار للأفراد و 50 مليار للشركات. يهدف هذا الإجراء إلى زيادة الاستهلاك لتنشيط الاقتصاد.
ولكن هذا المبلغ لا يغطي سوى 1.5% من الديون الفردية العقارية و 0.3% من ديون الشركات وبالتالي لا يكفي لمعالجة الأزمة مما يفسر استمرار هبوط المؤشر العام في البوصات العالمية بعد إعلان هذه الحوافز المالية.
كما أجرى مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي) تعديلاً على أسعار الفائدة (http://www.aljazeera.net/NR/exeres/D66BEC9D-03BB-4D30-95BB-A35CFC854A7E.htm) قدره 0.50 نقطة مئوية لتصل النسبة إلى 3%. ويهدف هذا الإجراء إلى تسهيل اللجوء إلى القروض المصرفية للاستثمار وحث الأفراد على زيادة الإنفاق.
ودخلت الولايات المتحدة في دوامة الأزمات المالية التي تستوجب في كل مرة تقليص سعر الفائدة وسيفقد البنك المركزي أحد أهم أدواته لمعالجة هبوط قيم الأسهم عندما يصل سعر الفائدة إلى الصفر كما هو الحال في اليابان.
وكان سعر الفائدة الأميركية في عام 2007 بمقدار 4.2% ونسبة التضخم 3.2% أي أن السعر الحقيقي للفائدة (السعر الاسمي بعد طرح نسبة التضخم) إيجابي قدره 1%. وفي مطلع عام 2008 وبسبب الأزمة المالية الأخيرة انخفض سعر الفائدة إلى 3% وارتفع معدل التضخم إلى 4.1% ليصبح سعر الفائدة الحقيقي سلبياً قدره - 1.1%.
قد يتصور البعض بأن طائرات آسيوية وخليجية ستحوم فوق ول ستريت لتقذف أطناناً من الدولارات على السوق بهدف تهدئته. والواقع لا يخلو هذا التصور من الصحة. وهكذا تستفيد الولايات المتحدة من ارتفاع أسعار النفط الذي أدى إلى ظهور فوائض مالية لا تستوعبها أسواق الخليج. ولكن على افتراض كون الأزمة الأميركية مالية فقط فأنها تستوجب رصد مبالغ طائلة لمواجهتها.

فعلى سبيل المثال الديون الفردية الأميركية الناجمة عن الأزمة العقارية تمثل 6.6 تريليونات دولار أي ما يعادل إيرادات النفط السعودية

لمدة 55 سنة. وبالتالي فأن قدرة الخليجيين وكذلك الآسيويين على مواجهة الأزمة الأمريكية محدودة جداً.
بالنتيجة النهائية فإن الاحتلال العسكري للبلدان يصبح حلاً إضافياً لتحريك الاقتصاد الأميركي من زاويتين الأولى الإنفاق العسكري والاستفادة من قدرات البلد المحتل لتحسين الوضع الاقتصادي الأميركي كاستغلال النفط العراقي وفق عقود مشاركة الإنتاج.
انتقال العدوى
على إثر هبوط قيم الأسهم في ول ستريت انخفض المؤشر العام للقيم بنسبة 7.1% في فرانكفورت و 6.8% في باريس و 5.4% في لندن و 7.5% في مدريد و 3.8% في طوكيو و 5.1% في شنغهاي و 6% في ساوباولو و 9.8% في الرياض و 9.4% في دبي و 3% في بيروت و 4.2% في القاهرة.
وانتقلت عدوى الأزمة الأميركية إلى جميع أنحاء العالم مع ملاحظة أن نسبة التراجع لم تكن على وتيرة واحدة. وهبط المؤشر العام حتى في دول لا توجد فيها استثمارات أميركية في البورصة كالسعودية بنسبة تفوق هبوط المؤشر العام في بلدان أخرى لا تضع قيوداً على الاستثمارات الأجنبية ومن بينها الأميركية كأوروبا.
كان انفجار الفقاعة العقارية الأميركية عاملاً مهماً لهبوط أسهم الشركات الأخرى غير العاملة في القطاع العقاري. في حين لا وجود لمثل هذا العامل في دول أخرى ومع ذلك هبطت أسهم شركاتها العقارية وغير العقارية. الأسهم التي أصابها تدهور شديد في الخليج لا علاقة لها بالأنشطة العقارية بل بالاستثمارات البتروكيمياوية أي بسلع التجارة الخارجية. وحتى على افتراض معاناة القطاع العقاري من مشاكل مالية على الصعيد العالمي فمن غير المعقول أن تستفحل الأزمة وتنهار الأسهم في العالم في نفس اليوم إذ أن الأسواق المالية في المدن المذكورة أعلاه ليست فروعاً لوول ستريت.
وانطلاقاً من هذا الملاحظات العامة يمكن تحليل عالمية الأزمة المالية بالاعتماد على ثلاثة عوامل يتعلق العاملان الأول والثاني بمختلف بلدان العالم ويرتبط العامل الثالث بالدول التي تتبع سياستها النقدية نظام الصرف الثابت مقابل الدولار. وتصب جميع العوامل في محور واحد وهو فقدان الثقة بالسياسة الاقتصادية الأميركية.
العامل الأول والأساس هو ظهور بوادر الكساد الاقتصادي في الولايات المتحدة الأمر الذي ينعكس على صادرات البلدان الأخرى وعلى أسواقها المالية. فالولايات المتحدة اكبر مستورد في العالم حيث بلغت وارداتها السلعية 1919 مليار دولار أي 15.5% من الواردات العالمية (إحصاءات التجارة الخارجية لعام 2006 الصادرة عن منظمة التجارة العالمية).
أما العامل الثاني فهو تعويض الخسارة حيث اعتاد بعض أصحاب رؤوس الأموال الاستثمار في عدة أسواق مالية في آن واحد. فإذا تعرضت أسهمهم في دولة ما للخسارة فأن أسهمهم في دولة أخرى قد لا تصيبها خسارة.
وفي حالات معينة عندما تهبط أسهمهم في دولة ما فسوف يسحبون أموالهم المستثمرة في دولة أخرى لتعويض الخسارة أو لتفادي خسارة ثانية. وتتم عمليات السحب الجماعي في الساعات الأولى من اليوم الأول لخسارتهم.
في بعض البلدان العربية كمصر والسعودية هبط المؤشر العام بسبب هذه العمليات التي قام بها مستثمرون في هذين البلدين نتيجة خسارتهم في ول ستريت.
وفيما يتعلق بالعامل الثالث قيتمثل بالخوف من هبوط جديد وحاد لسعر صرف الدولار الأميركي مقابل العملات الرئيسة الأخرى. وهبطت قيم الأسهم بين مطلع عام 1987 ومطلع عام 2008 في الولايات المتحدة سبع مرات بنسب عالية.
وفي كل مرة يتراجع سعر صرف الدولار مقابل العملات الأوروبية بسبب لجوء البنك المركزي الأميركي إلى تخفيض أسعار الفائدة.

وهذا التراجع يعني خسارة نقدية للاستثمارات بالدولار سواء في الولايات المتحدة أم خارجها. وتحدث هذه الخسارة أيضاً وبنفس النسبة في البلدان التي تعتمد عملاتها المحلية على سعر صرف ثابت أمام الدولار كما هو حال غالبية أقطار مجلس التعاون الخليجي. وعلى هذا الأساس فأن أية أزمة مالية في الولايات المتحدة تقود إلى سحب استثمارات من هذه الأقطار لتتوطن في دول أخرى ذات عملات معومة كأوروبا وبلدان جنوب شرق آسيا.

الأزمة اقتصادية
لا تقتصر الأزمة في الولايات المتحدة على قيم الأسهم بل تشمل الاقتصاد الحقيقي برمته فهي أزمة اقتصادية بدأت منذ عدة سنوات ولا تزال في طور الاستفحال. أنها ليست حكومية فقط بل تمتد لتشمل الشركات والأفراد. يمكن إبراز معالمها في النقاط التالية:
1- العجز التجاري: منذ عام 1971 لم يسجل الميزان التجاري أي فائض بل عجز يزداد سنوياً وصل في عام 2006 إلى 758 مليار دولار. ويعود السبب الأساس إلى عدم قدرة الجهاز الإنتاجي خاصة السلعي على تلبية الاستهلاك.

2- عجز الميزانية: لا يزال العجز المالي مرتفعاً حيث قدر في ميزانية عام 2008 بمبلغ 410 مليار دولار أي 2.9% من الناتج المحلي

الإجمالي. بلا شك يتعين الاهتمام بالتوازنات الاقتصادية وليس بالتوازنات المالية.
في الولايات المتحدة يغلب الطابع العسكري على النفقات العامة والطابع السياسي على الضرائب. لا يهدف الإنفاق العام إلى التشغيل بقدر ما يهدف إلى تمويل العمليات الحربية الخارجية. كما أن الضرائب تستخدم كوسيلة للحصول على أصوات الناخبين بدلاً من الحصول على إيرادات لتمويل العجز المالي.
3- المديونية: أظهرت إحصاءات وزارة الخزانة الأميركية ارتفاع الديون الحكومية (الإدارة المركزية والإدارات المحلية) من 4.3 تريليونات دولار في عام 1990 إلى 8.4 تريليونات دولار في عام 2003 وإلى 8.9 تريليونات دولار في عام 2007. وأصبحت هذه الديون العامة تشكل 64% من الناتج المحلي الإجمالي. وبذلك يمكن تصنيف الولايات المتحدة ضمن الدول التي تعاني بشدة من ديونها العامة. يعادل حجم هذه الديون عشرة أضعاف الناتج المحلي الإجمالي لجميع الدول العربية ويعادل ثلاثة أضعاف الديون الخارجية للدول النامية.
ولا يتوقف ثقل المديونية الأمريكية على الإدارات الحكومية بل يشمل الأفراد والشركات أيضاً. فقد بلغت الديون الفردية 9.2 تريليونات دولار منها ديون عقارية سبقت الإشارة إليها بمبلغ 6.6 تريليونات دولار. أن هذه الديون العقارية التي ساهمت مساهمة فاعلة في الأزمة المالية الحالية وتشكل أكثر من نصف الناتج المحلي الإجمالي الأمريكي. أما ديون الشركات فتحتل المرتبة الأولى من حيث حجمها البالغ 18.4 تريليون دولار. وبذلك يكون المجموع الكلي 36 تريليون دولار أي ثلاثة أضعاف الناتج المحلي الإجمالي. هذه الديون بذاتها أزمة اقتصادية خطيرة.
كما تعاني الولايات المتحدة من مشاكل اقتصادية أخرى في مقدمتها التضخم (http://www.aljazeera.net/NR/exeres/A8225E24-D5A3-4B26-AFA0-F3C4C3451FB9.htm) الذي تجاوز 4% والبطالة التي تشكل 5% والصناعة التي تتراجع أهميتها والفقر وسوء الخدمات التعليمية.
لا تقتصر خطورة الأزمات المالية الأميركية على إفقار الملايين من الأميركيين بل تمتد لتشمل التأثير السلبي على الوضع الاقتصادي العالمي وقد يصل الأمر إلى الاحتلال العسكري.
أمام هذا الوضع المالي والاقتصادي الأميركي المتأزم يتعين على العرب أفراداً وشركات وحكومات اتخاذ إجراءات سريعة للحفاظ على مصالحهم الحيوية في مقدمتها سحب استثماراتهم من الولايات المتحدة.

وأصبح من اللازم على بلدان مجلس التعاون الخليجي التخلي عن الدولار كمثبت لقيم عملاتها المحلية أو على الأقل مراجعة القيم التعادلية لهذه العملات بما يتناسب مع هبوط سعر صرف الدولار.


برلين تحمل واشنطن مسؤولية الأزمة المالية العالمية

اعتبر وزير المالية الألماني بير شتاينبروك أن الولايات المتحدة تتحمل مسؤولية الأزمة المالية العالمية الراهنة التي قال إنها ستخلف آثارا عميقة وستحدث تحولات في النظام المالي العالمي.

وقال شتاينبروك في بيان حكومي أمام البرلمان (البوندستاغ) "العالم بعد الأزمة لن يكون كما كان قبلها" مشيرا إلى فقدان الولايات المتحدة "صفتها كقوة خارقة في النظام المالي العالمي".

وألقى شتاينبروك باللوم في الأزمة على عاتق واشنطن فيما وصفها بـ"حملة إنغلوساكسونية لتحقيق أرباح كبيرة ومكافآت هائلة للمصرفيين وكبار مديري الشركات".
وحث الوزير المواطنين على الاستعداد لمواجهة معدلات نمو أقل وتطورات غير كافية في أسواق العمل، مشيرا إلى أن اقتصاد بلاده سيتأثر بالأزمة ولكنه قال إنه لا يمكن في الوقت الحالي التكهن بدرجة تأثر ألمانيا بهذه الأزمة.
وطالب شتاينبروك بقواعد جديدة لضبط حركة رؤوس الأموال في أسواق المال العالمية.
وجدد الوزير رفضه للنداءات المطالبة بوضع خطة إنقاذ في ألمانيا للبنوك التي تمر بأزمات على غرار خطة مماثلة في الولايات المتحدة، موضحا أن أزمة أسواق المال مشكلة أميركية في المقام الأول.
الاقتصاد في خطر
تأتي تصريحات الوزير الألماني في ظل احتدام النقاش في الولايات المتحدة حول خطة إنقاذ اقتصادية بقيمة سبعمائة مليار دولار لحل الأزمة الراهنة في أسواق المال.
وكان الرئيس الأميركي جورج بوش قال في خطاب حول الأزمة المالية إن اقتصاد بلاده في خطر وإن قطاعات رئيسية في النظام المالي الأميركي مهددة بالإغلاق.
وطالب الكونغرس بالموافقة على خطة الإنقاذ التي طرحتها الحكومة لشراء الأصول المتعثرة المرتبطة بقروض الرهن العقاري حتى لا يتعرض المزيد من القطاعات المالية للانهيار.
وأعرب بوش عن مخاوفه من انزلاق بلاده إلى ما وصفه بالذعر الاقتصادي، وأنها ستشهد ركودا طويلا ومؤلما إذا لم تقر الخطة.
كما دعا بوش المرشحين للانتخابات الرئاسية الجمهوري جون ماكين والديمقراطي باراك أوباما بالإضافة إلى نواب في الكونغرس إلى اجتماع في البيت الأبيض اليوم للبحث في خطة الإنقاذ.

من جهتهما دعا المرشحان المتنافسان أوباما وماكين في بيان مشترك جميع الأحزاب إلى التعاون لتجنيب البلاد كارثة اقتصادية.


الجدل يتصاعد


وحتى صباح اليوم الجمعة 26-9-2008 لم يتمكن المشرعون الأمريكيون من الاتفاق على خطة قيمتها 700 مليار دولار لإنقاذ بنوك الاستثمار لتجنب ما يقول البعض إنه قد يكون أكبر أزمة مالية منذ الكساد العظيم، وتصاعد الجدل مع ظهور خطط بديلة، بعد التشكيك في خطة وزير الخزانة هنري بولسون التي يدعمها الرئيس جورج بوش.

وفي حين إن أغلب الأمريكيين لم يشعروا بأثر يذكر للاضطرابات التي تشهدها وول ستريت إلا أن الحديث عن الأزمة المالية يعيد إلى الأذهان ذكريات أزمة الائتمان قبل ثمانية عقود التي أخرجت جيلا كاملا من العاملين من مزارعهم وظائفهم واقتربت بالكثيرين من الموت جوعا.

وهاس -94 سنة- تقيم في دار للمسنين في فونيكس، وتذكر كيف سمحت أمها بإقامة غرباء في منزل الأسرة في غرب شيكاجو في الثلاثينيات لمساعدتها على كسب عيشها، في حين كان العاطلون في الخارج يواجهون الموت جوعا.

وقالت "الناس كانوا يموتون من الجوع، كانت طوابير من الناس تصطف للحصول على تفاحة، كان أمرا مؤسفا".

وعلى الجانب الآخر من البلاد في بالتيمور لم تكن حياة اوليس أفضل حالا، ويبلغ أوليس حاليا 83 عاما، كان يكنس الممرات وينظف السيارات للحصول على بضع سنتات إضافية لأسرته التي كانت تعيش على وجبات بسيطة من البازلاء والقمح مع خبز قديم.



العودة لنظام المقايضة


وكان كولو في ذلك الوقت يرقب الأسر في ريف كانساس وهم يعودون إلى نظام المقايضة لتدبير عيشهم وسط أزمة النقود في الثلاثينيات عندما سقط نحو تسعة آلاف بنك مثل قطع الدومينو في الولايات المتحدة.

وقال كولو -البالغ من العمر حاليا 86 عاما- "كانت من اللحظات الدرامية المهمة في حياتي لحظة الحصول على دراجة، كانت أمي تورد الدجاج المتبل للمالك وبهذه الطريقة دفعت ثمن الدراجة".

ويواصل المشرعون في الكونجرس جدلهم بشأن الخطة التي عرضها الرئيس جورج بوش لشراء ما قيمته 700 مليار دولار من المساكن والرهون العقارية التجارية لتحقيق الاستقرار في البنوك بسحب الأصول الخطرة من كشوف حساباتها.

وتهدف الخطوة إلى تجنب تكرار أزمة الائتمان الطاحنة التي أعقبت الانهيار العظيم في عام 1929 والذي بدأ كسادا عالميا.



شكل "وول ستريت" يتغير


والأزمة الراهنة غيرت بالفعل شكل وول ستريت؛ حيث أفلست بنوك استثمار أو اشترتها الحكومة أو اضطرت للارتماء في أحضان مؤسسات أكبر منها.

وبالنسبة لجيل من المسنين يشبه ذلك ما حدث في الثلاثينيات والتجربة القاسية المتمثلة في تبدد مدخراتهم وصعوبات المعيشة والجوع الذي غير أسلوب إدارتهم لحياتهم على مدى فترة طويلة من التحسن البطيء التي أعقبت ذلك.

وأدخرت هاس وزوجها مثل الكثيرين من أبناء جيلهما كل ما أمكنهم من مال كل شهر لسداد أقساط منزلهم وشراء سلع غالية الثمن مثل سيارة بعد سنوات طويلة من الادخار.



وقالت "لم يكن هناك بطاقات ائتمان، كان زوجي لا يستطيع شراء أي شيء إلا بعد أن يجمع ثمنه نقدا".

ولم يحصل كولو الذي أصبح وزيرا وهو الآن متقاعد في سنسيناتا على بطاقة ائتمان حتى عام 1948، ومنذ ذلك الحين كان يسوي مديونياته كل شهر.

nouredine
2008-10-21, 15:20
ارجوكم أخوكم نورالدين يبحث عن موضوع الصحافة وحرية التعبير أرجوكم

هويدة الجيجلية
2008-10-21, 19:03
السلام عليكم
أشكركم على المعلومات القيمة الموجودة، شكرا لكل من يساهم حتى ولو بالقليل.
لي طلب عندكم أرجوكم أريد مواضيع حول المناجمت العمومي.
للإفادة سوف أشارك في مسابقة متصرف بجامعة جيجل، و أنا لدي ليسلنس علوم تسيير فرع تسويق.
أرجوا إفادتي يا إخوة المنتدى.
و شكرا

أنس عبد المجيد
2008-10-21, 21:56
شكرا لك اخي على الافادة مشكوووووووووووووووووووور شكرا جزيلا

جمال الدين24
2008-10-23, 22:39
هل سحب الختبار في التحرير الاداري

جمال الدين24
2008-10-23, 22:40
هل تم سحب الاختبار في التحرير الاداري

ahlem19
2008-10-24, 21:47
السلام عليكم
شكرا جزيلا على هذه المعلومات القيمة
و جزاك الله ألف خير

نائلة
2008-10-25, 09:24
rabiadz أخي ممكن لوسمحت عندي سؤال هو عندما وصلك أستدعاء المسابقة كان به برنامج المسابقة والمواد التي تمتحن فيها أم لا أرجو الأجابة بسرعه
شكرا لكم جميعا

علي حفصاوي
2008-10-25, 12:26
أرجو إفادتي بمسابقة متصرف

halha
2008-10-25, 17:53
سلام عليكم راهم بدلو المواد انتا نتاع المالية تعقب ثقافة عامة 2سا او خير بين قانون عام دستوري اداري ولا اقتصاد ومالية ولا مانجمنت عمومي معامل 3 والمدة 3سا واللغة الاجنبية 2سا معامل 2 هدا الجديد او راها تسلك

halha
2008-10-25, 17:56
لا لا الوقت تلقاه في الجامعة وراك تعقب او ثاني المواد الاستدعاء تلقا فيه ويكتا تعقب برك

halha
2008-10-25, 17:58
ايه نحهوه او ثقافة العامة هبطولها في المعامل درووه 2

halha
2008-10-25, 18:02
حوار جنوب جنوب معناه تعاون في جميع المجالات بين الدول النامية وكيفية ايجاد سبل لتصدي لتكتلات الدولية العضمى

bensmou
2008-10-26, 15:33
السلام عليكم انا لدي ليسانس تجارة تخصص مالية ومقبل على مسابقة توظيف متصرف اداري في الجامعة والخزينة اريد من فضلكم المواد الممتحة وكذلك المعاملات بدقة فقد سمعت انه تم تغييرها ولوكانت كما قال الاخوة فماهي الاسئلة في الثقافة العامة ؟, وكذلك في المالية والاقتصاد وماهي السئلة في اللغة الاجنبية هل هو نص أو حسب اختصاص كل أحد ؟ ارجوكم انا حائر .واريد الرد في أقرب وقت

azerta
2008-10-26, 16:55
شكرا جزيلا لك أخي mascara و إن شاء الله يوفقك .

أنس عبد المجيد
2008-10-27, 16:33
مشكووووور اخي على المجهود

a39-07
2008-11-02, 10:12
merciiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii i

hsisso2
2008-11-02, 12:46
لقد أجرينا مسابقة متصرف بقسنطينة 23/24 أكتوبر 20008 وكانت المواد 3
1 ثقافة عامة
2 إختيار بين : قانون لإداري
دستوري
إقتصاد
مالية عامة
مناجمنت
3 إختياري بين فرنسية و ٌنجليزية

زيدان بوبكر
2008-11-04, 19:51
الاقتصاد والأعمال (http://www.aljazeera.net/eBusiness/): قضايا اقتصادية (http://www.aljazeera.net/NR/exeres/56701195-825E-450B-9297-E376F89A90BC.htm)http://www.aljazeera.net/eBusiness/Images/icons/print.gifhttp://www.aljazeera.net/eBusiness/Images/icons/email.gifخطورة الأزمة المالية الأميركية على الاقتصاد العالمي
http://www.aljazeera.net/mritems/images/2008/2/7/1_762186_1_34.jpg
د. صباح نعوش (http://www.aljazeera.net/NR/exeres/34BAECB7-FD94-434A-B9BF-F9B840271453.htm#1)

تداعيات انهيار قيم العقارات
(http://www.aljazeera.net/NR/exeres/34BAECB7-FD94-434A-B9BF-F9B840271453.htm#2)المعالجة وحدودها
(http://www.aljazeera.net/NR/exeres/34BAECB7-FD94-434A-B9BF-F9B840271453.htm#3)انتقال العدوى
(http://www.aljazeera.net/NR/exeres/34BAECB7-FD94-434A-B9BF-F9B840271453.htm#4)الأزمة اقتصادية
(http://www.aljazeera.net/NR/exeres/34BAECB7-FD94-434A-B9BF-F9B840271453.htm#5)
تشهد الولايات المتحدة أزمة مالية عنيفة انتقلت عدواها إلى الأسواق المالية لمختلف الدول وبات علاجها عسيرا. ولم تعد الأزمة الأميركية الحالية جزئية تقتصر على العقارات بل أصبحت شاملة تؤثر مباشرة على الاستهلاك الفردي الذي يشكل ثلاثة أرباع الاقتصاد الأميركي وهو بالتالي الأساس الذي ترتكز عليه حسابات معدلات النمو.
ولا تأتي الأزمات المالية من فراغ بل تتفاعل مع الوضع الاقتصادي الكلي الذي يعاني في الولايات المتحدة من مشاكل خطيرة في مقدمتها عجز الميزانية واختلال الميزان التجاري وتفاقم المديونية الخاصة والعامة إضافة إلى الارتفاع المستمر لمؤشرات البطالة والتضخم والفقر.
وفي يناير/كانون الثاني من العام الحالي خسر مؤشرات الأسهم الأميركية داو جونز 4.6% وناسداك 9.9% لكن ارتفاع هذه النسبة أو تلك لا تعكس بالضرورة درجة خطورة الوضع الاقتصادي والمالي الأميركي الحالي. ففي أكتوبر /تشرين الأول عام 1987 سجل داو جونز هبوطاً هائلاً قدره 22.6% أي بنسبة تفوق بكثير النسبة الحالية ومع ذلك فأن الأزمة الراهنة اخطر لأنها نجمت عن تراجع الاستهلاك الفردي في حين كان ارتفاع أسعار الفائدة السبب الأساس في أزمة 1987.http://www.aljazeera.net/eBusiness/KEngine/imgs/top-page.gif (http://www.aljazeera.net/NR/exeres/34BAECB7-FD94-434A-B9BF-F9B840271453.htm#)
تداعيات انهيار قيم العقارات
ما أن انفجرت فقاعة الإنترنت في عام 2000 حتى ظهرت فقاعة أخرى ترتبط بالقطاع العقاري. ومنذ ذلك العام أخذت قيم العقارات وبالتالي أسهم الشركات العقارية المسجلة بالبورصة بالارتفاع بصورة مستمرة في جميع أنحاء العالم خاصة في الولايات المتحدة حتى بات شراء العقار أفضل أنواع الاستثمار في حين أن الأنشطة الأخرى بما فيها التكنولوجيا الحديثة معرضة للخسارة.
"أقبل الأميركيون على شراء العقارات بهدف السكن أو الاستثمار الطويل الأجل أو المضاربة واتسعت التسهيلات العقارية إلى درجة أن المصارف منحت قروضاً حتى للأفراد غير القادرين على سداد ديونهم
"
وأقبل الأميركيون أفراداً وشركات على شراء العقارات بهدف السكن أو الاستثمار الطويل الأجل أو المضاربة. واتسعت التسهيلات العقارية إلى درجة أن المصارف منحت قروضاً حتى للأفراد غير القادرين على سداد ديونهم بسبب دخولهم الضعيفة.
وانتفخت الفقاعة العقارية حتى وصلت إلى ذروتها فانفجرت في صيف عام 2007 حيث هبطت قيمة العقارات ولم يعد الأفراد قادرين على سداد ديونهم حتى بعد بيع عقاراتهم المرهونة. وفقد أكثر من مليوني أميركي ملكيتهم العقارية وأصبحوا مكبلين بالالتزامات المالية طيلة حياتهم. ونتيجة لتضرر المصارف الدائنة نتيجة عدم سداد المقترضين لقروضهم هبطت قيم أسهمها في البورصة وأعلنت شركات عقارية عديدة عن إفلاسها.
ولكن انهيار القيم لم يتوقف عند العقارات بل امتد إلى أسواق المالية وجميع القطاعات. في عام 2000 لم يقد انفجار فقاعة الإنترنت بعد انتفاخ دام نحو عشر سنوات إلى أزمة مالية شاملة أو إلى تخوف من حدوث كساد اقتصادي لأن من يشتري جهاز الكمبيوتر لا يهدف عادة الاستثمار أو المضاربة ولا يحتاج إلى الاقتراض بينما انفق الأفراد جميع مدخراتهم واقترضوا لشراء العقارات. وبناء على ذلك تختلف الآثار المالية والاقتصادية المترتبة عن هبوط أسعار العقار عن تلك المترتبة عن هبوط أسعار الكمبيوتر اختلافا كثيرا. وأدى انفجار الفقاعة العقارية إلى تراجع الاستهلاك اليومي وبالتالي إلى ظهور ملامح الكساد. http://www.aljazeera.net/eBusiness/KEngine/imgs/top-page.gif (http://www.aljazeera.net/NR/exeres/34BAECB7-FD94-434A-B9BF-F9B840271453.htm#)

المعالجة وحدودها
"الإدارة الأميركية قررت تخصيص نحو 150 مليار دولار من خلال خطة حوافز مالية تتضمن إعفاءات ضريبية مدتها سنتين منها 100 مليار للأفراد و 50 مليار للشركات دعما للاقتصاد
"قررت الإدارة الأميركية تخصيص نحو 150 مليار دولار من خلال خطة حوافز مالية تتضمن إعفاءات ضريبية مدتها سنتين منها 100 مليار للأفراد و 50 مليار للشركات. يهدف هذا الإجراء إلى زيادة الاستهلاك لتنشيط الاقتصاد.
ولكن هذا المبلغ لا يغطي سوى 1.5% من الديون الفردية العقارية و 0.3% من ديون الشركات وبالتالي لا يكفي لمعالجة الأزمة مما يفسر استمرار هبوط المؤشر العام في البوصات العالمية بعد إعلان هذه الحوافز المالية.
كما أجرى مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي) تعديلاً على أسعار الفائدة (http://www.aljazeera.net/NR/exeres/D66BEC9D-03BB-4D30-95BB-A35CFC854A7E.htm) قدره 0.50 نقطة مئوية لتصل النسبة إلى 3%. ويهدف هذا الإجراء إلى تسهيل اللجوء إلى القروض المصرفية للاستثمار وحث الأفراد على زيادة الإنفاق.
ودخلت الولايات المتحدة في دوامة الأزمات المالية التي تستوجب في كل مرة تقليص سعر الفائدة وسيفقد البنك المركزي أحد أهم أدواته لمعالجة هبوط قيم الأسهم عندما يصل سعر الفائدة إلى الصفر كما هو الحال في اليابان.
وكان سعر الفائدة الأميركية في عام 2007 بمقدار 4.2% ونسبة التضخم 3.2% أي أن السعر الحقيقي للفائدة (السعر الاسمي بعد طرح نسبة التضخم) إيجابي قدره 1%. وفي مطلع عام 2008 وبسبب الأزمة المالية الأخيرة انخفض سعر الفائدة إلى 3% وارتفع معدل التضخم إلى 4.1% ليصبح سعر الفائدة الحقيقي سلبياً قدره - 1.1%.
قد يتصور البعض بأن طائرات آسيوية وخليجية ستحوم فوق ول ستريت لتقذف أطناناً من الدولارات على السوق بهدف تهدئته. والواقع لا يخلو هذا التصور من الصحة. وهكذا تستفيد الولايات المتحدة من ارتفاع أسعار النفط الذي أدى إلى ظهور فوائض مالية لا تستوعبها أسواق الخليج. ولكن على افتراض كون الأزمة الأميركية مالية فقط فأنها تستوجب رصد مبالغ طائلة لمواجهتها.
فعلى سبيل المثال الديون الفردية الأميركية الناجمة عن الأزمة العقارية تمثل 6.6 تريليونات دولار أي ما يعادل إيرادات النفط السعودية لمدة 55 سنة. وبالتالي فأن قدرة الخليجيين وكذلك الآسيويين على مواجهة الأزمة الأمريكية محدودة جداً.
بالنتيجة النهائية فإن الاحتلال العسكري للبلدان يصبح حلاً إضافياً لتحريك الاقتصاد الأميركي من زاويتين الأولى الإنفاق العسكري والاستفادة من قدرات البلد المحتل لتحسين الوضع الاقتصادي الأميركي كاستغلال النفط العراقي وفق عقود مشاركة الإنتاج.http://www.aljazeera.net/eBusiness/KEngine/imgs/top-page.gif (http://www.aljazeera.net/NR/exeres/34BAECB7-FD94-434A-B9BF-F9B840271453.htm#)
انتقال العدوى
على إثر هبوط قيم الأسهم في ول ستريت انخفض المؤشر العام للقيم بنسبة 7.1% في فرانكفورت و 6.8% في باريس و 5.4% في لندن و 7.5% في مدريد و 3.8% في طوكيو و 5.1% في شنغهاي و 6% في ساوباولو و 9.8% في الرياض و 9.4% في دبي و 3% في بيروت و 4.2% في القاهرة.
"عدوى الأزمة الأميركية انتقلت إلى جميع أنحاء العالم مع أن نسبة التراجع لم تكن على وتيرة واحدة فهبط المؤشر العام حتى في دول لا توجد فيها استثمارات أميركية في البورصة كالسعودية بنسبة تفوق هبوط المؤشر العام في بلدان أخرى
"وانتقلت عدوى الأزمة الأميركية إلى جميع أنحاء العالم مع ملاحظة أن نسبة التراجع لم تكن على وتيرة واحدة. وهبط المؤشر العام حتى في دول لا توجد فيها استثمارات أميركية في البورصة كالسعودية بنسبة تفوق هبوط المؤشر العام في بلدان أخرى لا تضع قيوداً على الاستثمارات الأجنبية ومن بينها الأميركية كأوروبا.
كان انفجار الفقاعة العقارية الأميركية عاملاً مهماً لهبوط أسهم الشركات الأخرى غير العاملة في القطاع العقاري. في حين لا وجود لمثل هذا العامل في دول أخرى ومع ذلك هبطت أسهم شركاتها العقارية وغير العقارية. الأسهم التي أصابها تدهور شديد في الخليج لا علاقة لها بالأنشطة العقارية بل بالاستثمارات البتروكيمياوية أي بسلع التجارة الخارجية. وحتى على افتراض معاناة القطاع العقاري من مشاكل مالية على الصعيد العالمي فمن غير المعقول أن تستفحل الأزمة وتنهار الأسهم في العالم في نفس اليوم إذ أن الأسواق المالية في المدن المذكورة أعلاه ليست فروعاً لوول ستريت.
وانطلاقاً من هذا الملاحظات العامة يمكن تحليل عالمية الأزمة المالية بالاعتماد على ثلاثة عوامل يتعلق العاملان الأول والثاني بمختلف بلدان العالم ويرتبط العامل الثالث بالدول التي تتبع سياستها النقدية نظام الصرف الثابت مقابل الدولار. وتصب جميع العوامل في محور واحد وهو فقدان الثقة بالسياسة الاقتصادية الأميركية.
العامل الأول والأساس هو ظهور بوادر الكساد الاقتصادي في الولايات المتحدة الأمر الذي ينعكس على صادرات البلدان الأخرى وعلى أسواقها المالية. فالولايات المتحدة اكبر مستورد في العالم حيث بلغت وارداتها السلعية 1919 مليار دولار أي 15.5% من الواردات العالمية (إحصاءات التجارة الخارجية لعام 2006 الصادرة عن منظمة التجارة العالمية).
أما العامل الثاني فهو تعويض الخسارة حيث اعتاد بعض أصحاب رؤوس الأموال الاستثمار في عدة أسواق مالية في آن واحد. فإذا تعرضت أسهمهم في دولة ما للخسارة فأن أسهمهم في دولة أخرى قد لا تصيبها خسارة.
وفي حالات معينة عندما تهبط أسهمهم في دولة ما فسوف يسحبون أموالهم المستثمرة في دولة أخرى لتعويض الخسارة أو لتفادي خسارة ثانية. وتتم عمليات السحب الجماعي في الساعات الأولى من اليوم الأول لخسارتهم.
في بعض البلدان العربية كمصر والسعودية هبط المؤشر العام بسبب هذه العمليات التي قام بها مستثمرون في هذين البلدين نتيجة خسارتهم في ول ستريت.
وفيما يتعلق بالعامل الثالث قيتمثل بالخوف من هبوط جديد وحاد لسعر صرف الدولار الأميركي مقابل العملات الرئيسة الأخرى. وهبطت قيم الأسهم بين مطلع عام 1987 ومطلع عام 2008 في الولايات المتحدة سبع مرات بنسب عالية.
وفي كل مرة يتراجع سعر صرف الدولار مقابل العملات الأوروبية بسبب لجوء البنك المركزي الأميركي إلى تخفيض أسعار الفائدة.
وهذا التراجع يعني خسارة نقدية للاستثمارات بالدولار سواء في الولايات المتحدة أم خارجها. وتحدث هذه الخسارة أيضاً وبنفس النسبة في البلدان التي تعتمد عملاتها المحلية على سعر صرف ثابت أمام الدولار كما هو حال غالبية أقطار مجلس التعاون الخليجي. وعلى هذا الأساس فأن أية أزمة مالية في الولايات المتحدة تقود إلى سحب استثمارات من هذه الأقطار لتتوطن في دول أخرى ذات عملات معومة كأوروبا وبلدان http://www.aljazeera.net/eBusiness/KEngine/imgs/top-page.gif (http://www.aljazeera.net/NR/exeres/34BAECB7-FD94-434A-B9BF-F9B840271453.htm#)جنوب شرق آسيا.
الأزمة اقتصادية
"الأزمة في الولايات المتحدة لا تقتصر على قيم الأسهم بل تشمل الاقتصاد الحقيقي برمته فهي أزمة اقتصادية بدأت منذ عدة سنوات ولا تزال في طور الاستفحال"لا تقتصر الأزمة في الولايات المتحدة على قيم الأسهم بل تشمل الاقتصاد الحقيقي برمته فهي أزمة اقتصادية بدأت منذ عدة سنوات ولا تزال في طور الاستفحال. أنها ليست حكومية فقط بل تمتد لتشمل الشركات والأفراد. يمكن إبراز معالمها في النقاط التالية:
1- العجز التجاري: منذ عام 1971 لم يسجل الميزان التجاري أي فائض بل عجز يزداد سنوياً وصل في عام 2006 إلى 758 مليار دولار. ويعود السبب الأساس إلى عدم قدرة الجهاز الإنتاجي خاصة السلعي على تلبية الاستهلاك.
2- عجز الميزانية: لا يزال العجز المالي مرتفعاً حيث قدر في ميزانية عام 2008 بمبلغ 410 مليار دولار أي 2.9% من الناتج المحلي الإجمالي. بلا شك يتعين الاهتمام بالتوازنات الاقتصادية وليس بالتوازنات المالية.
في الولايات المتحدة يغلب الطابع العسكري على النفقات العامة والطابع السياسي على الضرائب. لا يهدف الإنفاق العام إلى التشغيل بقدر ما يهدف إلى تمويل العمليات الحربية الخارجية. كما أن الضرائب تستخدم كوسيلة للحصول على أصوات الناخبين بدلاً من الحصول على إيرادات لتمويل العجز المالي.
"إحصاءات وزارة الخزانة الأميركية أظهرت ارتفاع الديون الحكومية من 4.3 تريليونات دولار في عام 1990 إلى 8.4 تريليونات دولار في 2003 لتبلغ 8.9 تريليونات دولار في عام 2007
"3- المديونية: أظهرت إحصاءات وزارة الخزانة الأميركية ارتفاع الديون الحكومية (الإدارة المركزية والإدارات المحلية) من 4.3 تريليونات دولار في عام 1990 إلى 8.4 تريليونات دولار في عام 2003 وإلى 8.9 تريليونات دولار في عام 2007. وأصبحت هذه الديون العامة تشكل 64% من الناتج المحلي الإجمالي. وبذلك يمكن تصنيف الولايات المتحدة ضمن الدول التي تعاني بشدة من ديونها العامة. يعادل حجم هذه الديون عشرة أضعاف الناتج المحلي الإجمالي لجميع الدول العربية ويعادل ثلاثة أضعاف الديون الخارجية للدول النامية.
ولا يتوقف ثقل المديونية الأمريكية على الإدارات الحكومية بل يشمل الأفراد والشركات أيضاً. فقد بلغت الديون الفردية 9.2 تريليونات دولار منها ديون عقارية سبقت الإشارة إليها بمبلغ 6.6 تريليونات دولار. أن هذه الديون العقارية التي ساهمت مساهمة فاعلة في الأزمة المالية الحالية وتشكل أكثر من نصف الناتج المحلي الإجمالي الأمريكي. أما ديون الشركات فتحتل المرتبة الأولى من حيث حجمها البالغ 18.4 تريليون دولار. وبذلك يكون المجموع الكلي 36 تريليون دولار أي ثلاثة أضعاف الناتج المحلي الإجمالي. هذه الديون بذاتها أزمة اقتصادية خطيرة.
كما تعاني الولايات المتحدة من مشاكل اقتصادية أخرى في مقدمتها التضخم (http://www.aljazeera.net/NR/exeres/A8225E24-D5A3-4B26-AFA0-F3C4C3451FB9.htm) الذي تجاوز 4% والبطالة التي تشكل 5% والصناعة التي تتراجع أهميتها والفقر وسوء الخدمات التعليمية.
لا تقتصر خطورة الأزمات المالية الأميركية على إفقار الملايين من الأميركيين بل تمتد لتشمل التأثير السلبي على الوضع الاقتصادي العالمي وقد يصل الأمر إلى الاحتلال العسكري.
أمام هذا الوضع المالي والاقتصادي الأميركي المتأزم يتعين على العرب أفراداً وشركات وحكومات اتخاذ إجراءات سريعة للحفاظ على مصالحهم الحيوية في مقدمتها سحب استثماراتهم من الولايات المتحدة.
وأصبح من اللازم على بلدان مجلس التعاون الخليجي التخلي عن الدولار كمثبت لقيم عملاتها المحلية أو على الأقل مراجعة القيم التعادلية لهذه العملات بما يتناسب مع هبوط سعر صرف الدولار.

fouez
2008-11-06, 12:26
حرية الرأي و التعبير
يمكن تعريفها بالحرية في التعبير عن الأفكار و الآراء عن طريق الكلام أو الكتابة أو عمل فني بدون رقابة أو قيود حكومية بشرط أن لا يمثل طريقة و مضمون الأفكار أو الآراء ما يمكن اعتباره خرقا لقوانين و أعراف الدولة أو المجموعة التي سمحت بحرية التعبير ويصاحب حرية الرأي و التعبير على الأغلب بعض أنواع الحقوق و الحدود مثل حق حرية العبادة و حرية الصحافة و حرية التظاهرات السلمية.



يعظيك الصحة

eco_moh
2008-11-09, 15:13
حوار الحضارات
طالع صامويل هامنفتون

ياسين دلس
2008-11-11, 16:45
السلام عليكم من فظلكم هل يوجد أئلة سابقة عن مسابقة المتصرفين الإداريين

Hichem DZ
2008-11-12, 22:08
شكرا لكم إخواني على هذه المداخلات القيّمة ..

مناسك
2008-11-13, 01:53
على حساب ما فهمت كل واحد يمتحت على حساب شهادة تاعو صحيح؟؟؟؟؟؟
جاوبونــي في أقرب وقت من فضلكم

kawthar salsabil
2008-11-13, 11:51
جزاكم الله مل خير وبارك فيكم إخوتي

رقة الحياة
2008-11-13, 16:12
السلام عليكم هل هناك مسابقة المتصرفيين اداريين في ولاية باتنة ؟

abedou1982
2008-12-16, 11:37
شكــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــرا

إسرار
2008-12-17, 10:32
بارك الله فيك أخي عللى الإفادة القيمة

zizou19dz
2008-12-17, 12:11
بارك الله فيكم

انتصار عربي
2009-08-31, 16:30
جزاكم الله خيرا جميعا

انتصار عربي
2009-08-31, 16:31
بالتوفيق للجميع و رمضان كريم

KRIMOBY
2009-09-01, 18:29
ألف شكرا على مجهودت الاخوة

الهامل الهامل
2009-09-18, 20:19
من فضلكم هل يوجد موضوع في الصحافة وحرية التعبير
شـــــــــــــــــــــــــكـــــــــــــــــــــــ ـــــراااااااااااااااااااااااااااااااااااا

mostafa27250
2009-09-19, 11:32
شكرا تستاهل الردود

miharbi
2009-09-19, 17:52
شكـــرا جزيلا

yekhlef24
2009-09-20, 23:17
بإسم الله الرحامن الرحيم افيدونا بأسألة المتصرف ادراي رئيسي

ninafatiha
2009-09-21, 16:55
merci et bonne chance

أسامة عبد الله
2009-09-25, 09:34
السلام عليكم
بارك الله فيكم يا شباب
"وتعاونوا غلى البر و التقوى ولا تعاونوا على الإثم و العدوان
شكرا

moh balance
2009-09-29, 15:20
شكرا جزيلا للإخوة الكرام الذين أفادونا بمواضيع مسابقة المتصرف الإداري:19::19::19:

kaskoos
2009-10-13, 17:21
زاكم الله الخير كله

كريمة*
2009-10-13, 18:07
مسابقة متصرف إداري 2007
أسئلة في الثقافة العامة : اختر سؤال واجب عليه
س1 : كيف يمكن زيادة المشاركة الشعبية في وضع السياسات الهادفة لحماية البيئة ؟
س2: يحتاج التماسك والتقدم الاجتماعي إلى شروط معينة ، بين دور السلم والمصالحة الوطنية في تدعيم العنصرين
السابقين على ضوء التجربة الجزائرية ؟

chorok
2009-10-13, 20:55
من فضلكم هل يكون الامتحان في كل المواد أم هناك اختيار.؟

مريم بسملة
2009-10-15, 17:33
شكر"ا لك وجزاك الله خيرا"

chorok
2009-10-15, 22:27
من فضلكم أريد الدروس لكل المواد الممتحنة .أرجوكم.

assous
2009-10-17, 07:00
اخوتي انا داخلة على مسابقتين للمتصرف الاداري واحدة في الخزينة وواحدة بالبلدية فهل المسابقة تختلف من مؤسسة لاخرىوهل الاسئلة تختلف حسب تخصص الممتحن مثلا انا علم اجتماع الاتصال

كريمة عضو جديد
2009-10-17, 14:55
يعطيك الصحة مشكور

malakrouhi82
2009-10-21, 14:31
السلام عليكم
أطلب المساعدة من كل الاعضاء.فيما يخص مسابقة متصرف اداري في أقرب وقت ممكن لاني في الأيام القادمة القليلة باذن الله سوف تجرى المسابقات على أساس الاختبارات و أجركم على الله.
أرجو لكل من لديه معلومات الاتصال بي عبر البريد الالكتروني التالي.
samirabarodi@yahoo.com
وشكرا

bibilove
2009-10-23, 09:11
شكرا جزيلا لكم جميعا

yekhlef24
2009-10-23, 14:52
شكرا لكم يا شباب حول هذه المعلومات القيمة ودمتم في رعاية الله وحفضه
سلام الله عليكم جميعا

mokaddem
2009-10-23, 19:00
شكرا على هاته المعلومات القيمة ادا كان هناك اخرى لو تكرمت

yekhlef24
2009-10-24, 09:19
لديا مسابقة يومي 28-29 بالمدرسة العليا للإدارة
حول منصب متصرف إداري رئيسي بوزارة الشباب والرياضة
فماعساني أفعل وماهي اللأسئلة الموجهة
و ما هو المبلغ الذي لبد من دفعه للمشاركة في مستوى هذه المسابقات؟؟؟؟
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

أليسع
2009-10-24, 20:09
شكرا لكم مممممممممممممممممممممممممم

rouh84
2009-10-29, 20:24
اشكركم جزيل الشكر على هدا الموضوع

نوال82
2009-12-02, 16:54
السلام عليكم صح عيدكم
ارجوكم اريد دروس في المالية العامة الخاصة بمسابقة التوظيف

chicou2100
2010-10-18, 00:30
أنا راني مقبلة على المسابقة و راني خايفة في باتنة في كلية الحقوق

نوال الجزائرية1
2011-03-05, 18:20
بارك الله فيكم

و بالتوفيق للجميع

moufide
2011-03-07, 10:02
شكرا على المعلومات

lilyann
2011-03-08, 23:09
شكرااااااااااااااااااااااااااا

قمـر الليالي
2011-03-19, 00:06
امتحان القانون الاداري المطروح في دورة ديسمبر 2010 هو (مبدئ الشرعية ودولة القانون حلل)

abdodjabi
2011-10-16, 20:49
اتمنى ان تتحصل على عمل

عامر ثابتي
2011-11-08, 12:11
سلام عليكم هل يملك احد معلومات عن مسابقات توظيف محقق الرئيس للتحققيات الاقتصادية بولاية سيدي بلعباس والرجاء اعلامنا عن المواد بتفصيل و اجركم علي الله

selmaphilo
2011-11-08, 20:14
صح عيدك أخيmascara وأشكرك على هذه المعلومات القيمة .مع العلم أنا مقبلة على مسابقة متصرف اداري لأول مرة مع العلم أنني متحصلة على لسيسانس علم اجتماع تنظيم وعمل ولا أعرف على ماذا أركز بالضبط أرجوك أخي mascara اذا يمكن أن تزودني ببعض المعلومات وشكرا