تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : علاقتك مع حماتك (عجوزتك) كيف هي؟


البتول سمية
2011-06-17, 16:50
الغيرة والحيرة والحسد والفعل ورد الفعل هي السمات التي تتصف بها العلاقة بين عدد كبير من الحموات والكنائن. أسباب هذا الصراع هي التنافس بين امرأتين تربطهما علاقات مختلفة برجل، الأم والزوجة، الأولى لا تستطيع قبول واقع أن ولدها قد ارتبط بامرأة سيكون المسؤول عنها، والثانية لاتتحمل رؤية زوجها وهو مستمر في الولاء للأم بشكل يجلب الغيرة والحنق؛ لذلك يقدم معهد الدراسات الاجتماعية إيبوبا في مدينة ساو باولو البرازيلية اختبارا يعرف الكنّة من خلاله إن كانت على علاقة جيدة أو سيئة أو مقبولة مع الحماة.

السؤال الأول: هل ترغبين في معرفة الجديد عن حماتك؟
إذا كان جوابك «نعم» فذلك يعني أنك تجلبين المشاكل لنفسك؛ لأن الحماة لاترغب في الكشف عن أية أسرار أو نشاطات للكنة، أما إذا كان جوابك «لا»، فذلك يعني أنك لا تريدين التدخل في شؤون حماتك الأمر الذي يجعلها راضية عنك.
السؤال الثاني: هل تحبين أن تري حماتك سعيدة؟
إذا كان جوابك «نعم» فذلك يبعد عنك شبح الغيرة، أما إذا كان «لا» فذلك دليل قاطع على وجود خلافات بينكما.
السؤال الثالث: هل تحبين إضافة شيء على ما تقوله حماتك؟
إذا كانت إجابتك «نعم»، فابتعدي عن ذلك؛ لأن الحماة لايمكن أن تعترف بأن كنتها أذكى منها في الحديث، حتى وإن كانت جاهلة. وأي تعليق على ما تقوله تعتبر أنه انتقاد لها.
السؤال الرابع: هل تحبين الرد على حماتك إذا لم يعجبك حديثها؟
إذا كان جوابك «نعم» فإن الصراع بينكما قادم لامحالة. وإن لم يعجبك حديثها فتظاهري بأنك لم تسمعيه؛ لأن ردك سيعتبر قلة أدب، أو دليل عدم احترام الأكبر سنا.
السؤال الخامس: هل تقبلين توضيب المنزل حسب تعليمات حماتك؟
إذا كان جوابك «نعم» فذلك يعني أنك تبذلين الجهود؛ لتفادي الدخول في صراع معها، وبإمكانك اتباع تعليماتها ومن ناحية أخرى إبداء آرائك بطريقة لبقة.
السؤال السادس: هل تقبلين بتدخل حماتك في تربية أولادك؟
يمكنك إظهار بعض التسامح إذا لم تكن هناك إساءة تؤثر على سلوك أولادك. أما الجواب الآخر المحتمل فبإمكانك أن تناقشي الأمر مع زوجك؛ لأنه الوحيد الذي يستطيع حل هذا الأمر.
السؤال السابع: هل تستوعبين تصرفات لا تحبينها منها؟
إذا مستك بعض تصرفاتها فبإمكانك مناقشة الأمر مع زوجك؛ للاتفاق على طريقة لوضع حد لتصرفاتها المسيئة لك، والمطلوب أيضا هنا هو التمتع بروح التسامح والدعابة.
السؤال الثامن: هل تجيبين بسخرية عن تساؤلاتها؟
إن كنت تفعلين ذلك بالفعل فذلك دليل عدم وجود علاقة جيدة بينك وبينها، فمهما بدر منها يجب الحرص على عدم السخرية؛ لأن ذلك لن يكون في صالحك أمام زوجك.
السؤال التاسع: هل تقبلين أن يكون زوجك مطيعا بشكل مطلق لحماتك؟
إذا كانت طاعته تسيء لعلاقتكما الزوجية، فمن الأفضل مناقشة الموضوع بشكل جاد معه، فهناك أزواج يظلون مطيعين لأمهاتهم بشكل مفرط حتى بعد الزواج.
السؤال العاشر: هل تحبين أن يدافع عنك زوجك ضد أمه؟
لا تحاولي ولا بشكل من الأشكال الإيقاع بين حماتك وزوجك؛ لأنه من المحتمل أن يتم طرح موضوع الاختيار بينك وبين أمه، وربما لا يكون الاختيار في صالحك.
السؤال الحادي عشر: هل تتظاهرين بأنك على تفاهم تام مع حماتك؟
الرد على هذا السؤال بنعم مفيد أحيانا؛ لأنه يجنبك الكثير من المتاعب، ولكن إذا كنت صادقة مع نفسك فلن تقبلي التظاهر، ومع الأسف فإن ذلك سيؤدي إلى التصادم.
السؤال الثاني عشر: هل تحبين إخبار زوجك بكل ما تقوله أمّه؟
هذه من العادات السيئة للزوجة، والتي تتعب الزوج، وفي النهاية فإنه سيصدق أمه أكثر منك حتى وإن كانت على خطأ وذلك من قبيل الاحترام لها.
السؤال الثالث عشر: إذا أعلنت حماتك الحرب عليك فهل أنت مستعدة للرد؟
من الأفضل عدم الدخول في مواجهة معها؛ لأن الحرب ستنتهي لصالحها عندما تبلغ ابنها بأي كلمة نابية نطقت بها ضدها. فهي كحماة تستطيع أن تقول كل شيء، ولكنك مربوطة بصك زواج مع ابنها الذي لن يقبل لأحد مواجهة أمه أو الإساءة إليها.

نورسين.داية
2011-06-17, 17:02
مزال ما كتبش ربي
و إن شاء الله يكون خير ،الإنسان ينوي النية الحسنة و يتوكل على الله
و لي جيبو ربي خير
بارك الله فيكي أختي

البتول سمية
2011-06-17, 17:12
بارك الله فيك على المرور ربي يرزقك زوج صالح إن شاء الله

يونس معبدي
2011-06-17, 17:17
http://www.samysoft.net/fmm/fimnew/shokrmror/1/464564.gif
اظن ان الفتاة الذكية هي التي تعرف كيف تجذب ام زوجها الى صفها وتعتبرها مثل امها
ربي يوفق كل فتاة للعيش بسعادة امين

سحر الجزائرية
2011-06-17, 17:33
كل رجل يبقى مرتبط بامه مهما استقل واستقر وكبر وعلى المراة ان تفهم جيدا هذه العلاقة
بالنسبة لي عرسي بعد رمضان ان شاء الله وادعو الله عز وجل ان يحبب اهله وخصوصا امه الى قلبي ويحببني في قلوبهم
ربي يجيب الخير

ميمنة الجزائر
2011-06-17, 18:17
من الأفضل عدم الدخول في مواجهة معها؛ لأن الحرب ستنتهي لصالحها عندما تبلغ ابنها بأي كلمة نابية نطقت بها ضدها. فهي كحماة تستطيع أن تقول كل شيء، ولكنك مربوطة بصك زواج مع ابنها الذي لن يقبل لأحد مواجهة أمه أو الإساءة إليها.
اجل ام الزوج نستطيع ان تعاملها بكل مودة فهي مثل امك
اي امك لا تقبلين ان تسمع كلام سيء عنها
والراجل هو الي يخلي كرامة امو محفوظة
وايضا كرامة زوجته لكنو عاش مع أمو اكثر من زوجته
يعني بين يوم وليلة لا يستطيع نسيانها
فيجب على الكنة ان تكون ذكية وتعامل ام بأحسن الطرق
حتى تكسب وده واحترامه لها حتى وان كانت معها فظة
سجى اليوم ويرجع لزوجته الحنون العاقلة والودود
وحتى الحماة اذا كانت كنتها عاقلة تودها
والمعاملة بالمثل وهاذا عن تجربتي
في حيا تي مع حماتي

يونس معبدي
2011-06-17, 18:22
من الأفضل عدم الدخول في مواجهة معها؛ لأن الحرب ستنتهي لصالحها عندما تبلغ ابنها بأي كلمة نابية نطقت بها ضدها. فهي كحماة تستطيع أن تقول كل شيء، ولكنك مربوطة بصك زواج مع ابنها الذي لن يقبل لأحد مواجهة أمه أو الإساءة إليها.
اجل ام الزوج نستطيع ان تعاملها بكل مودة فهي مثل امك
اي امك لا تقبلين ان تسمع كلام سيء عنها
والراجل هو الي يخلي كرامة امو محفوظة
وايضا كرامة زوجته لكنو عاش مع أمو اكثر من زوجته
يعني بين يوم وليلة لا يستطيع نسيانها
فيجب على الكنة ان تكون ذكية وتعامل ام بأحسن الطرق
حتى تكسب وده واحترامه لها حتى وان كانت معها فظة
سجى اليوم ويرجع لزوجته الحنون العاقلة والودود
وحتى الحماة اذا كانت كنتها عاقلة تودها
والمعاملة بالمثل وهاذا عن تجربتي
في حيا تي مع حماتي
اظن انه ليس كل امهات الازواح مثل بعض
هناك من تتفاهم معها زوجة الابن وهناك من ...
ربي يهنيك ويسعدك

ميمنة الجزائر
2011-06-17, 18:37
اظن انه ليس كل امهات الازواح مثل بعض
هناك من تتفاهم معها زوجة الابن وهناك من ...
ربي يهنيك ويسعدك

اجل هناك نوعين ان عن حماتي تتفاهم معي ومع امرأة سلفي المتوسط
لكن ماتحبش واحدة اخرى لانها تعملها بكل قلة ادب وانا لا احب ان تتعمق وحدة كيماهاك مع أمي
يعني عدم التفاهم بين الكنة والحماة هو المعاملة الحسنة حتى وان اساءت لها حماتها
فالايام يوم لك ويوما عليك اي متأهلة الحماة باعقل لانها بمثابة الام
حتى وان اساءت التصرف معك لانو في حماوات من غيرتهم على اولادهم تكون في ه إساءة للكنة
لكن اذا وجدت تلك الفتاة تتغاظى على معاملات حماتها وانو الزوج جي اليوم ويعرف الخاطئ
من المصيب وحتى الحماة تتحول بالطولة الى امرأة سوية
يقول المثل دير الخير وإنساه دير الشر وتفكرو
جي اليوم والكنة تصبح حماة كيف سوف تتعامل
جزاء العمل من مثله
والدنيا صغيرة والي تخاف ربي تخاف تأذي الناس
وشكرا على تعليقك عل ردي
*

ام ايمان16
2011-06-17, 18:43
الاحترام المتبادل شرط اساسي لتكون العلاقة بين الحموات والكنائن في احسن الاحوال
شكرا على الموضوع

البتول سمية
2011-06-17, 22:12
http://www.samysoft.net/fmm/fimnew/shokrmror/1/464564.gif
اظن ان الفتاة الذكية هي التي تعرف كيف تجذب ام زوجها الى صفها وتعتبرها مثل امها
ربي يوفق كل فتاة للعيش بسعادة امين

وهوكذلك طبعا.... أسعدني مرورك

البتول سمية
2011-06-17, 22:15
كل رجل يبقى مرتبط بامه مهما استقل واستقر وكبر وعلى المراة ان تفهم جيدا هذه العلاقة
بالنسبة لي عرسي بعد رمضان ان شاء الله وادعو الله عز وجل ان يحبب اهله وخصوصا امه الى قلبي ويحببني في قلوبهم
ربي يجيب الخير

ربي يهنيك إن شاء الله و يرزقكم المحبة و التفاهم مع زوجك و أهلو

sonia.ham
2011-06-17, 22:43
السلام عليكم شكرا لك اختي
ربي لم يحن و لازم تعتبري حماتك
مثل امك و لوزتك كي اختك ...
لازم تحترمي كل واحد اكبير عنك
اذا لم تحترميها يعني انك لا تحترمي امك
ان شاء الله ربي يفتح
و الله ايحقق لي ما في بالي
شـــــ ــكــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــرا
تقبلوا مروري

البتول سمية
2011-06-18, 15:31
أسعدني مرورك بوركت

نسائم الهدى
2011-06-25, 14:08
الغيرة والحيرة والحسد والفعل ورد الفعل هي السمات التي تتصف بها العلاقة بين عدد كبير من الحموات والكنائن. أسباب هذا الصراع هي التنافس بين امرأتين تربطهما علاقات مختلفة برجل، الأم والزوجة، الأولى لا تستطيع قبول واقع أن ولدها قد ارتبط بامرأة سيكون المسؤول عنها، والثانية لاتتحمل رؤية زوجها وهو مستمر في الولاء للأم بشكل يجلب الغيرة والحنق؛ لذلك يقدم معهد الدراسات الاجتماعية إيبوبا في مدينة ساو باولو البرازيلية اختبارا يعرف الكنّة من خلاله إن كانت على علاقة جيدة أو سيئة أو مقبولة مع الحماة.

السؤال الأول: هل ترغبين في معرفة الجديد عن حماتك؟
إذا كان جوابك «نعم» فذلك يعني أنك تجلبين المشاكل لنفسك؛ لأن الحماة لاترغب في الكشف عن أية أسرار أو نشاطات للكنة، أما إذا كان جوابك «لا»، فذلك يعني أنك لا تريدين التدخل في شؤون حماتك الأمر الذي يجعلها راضية عنك.
السؤال الثاني: هل تحبين أن تري حماتك سعيدة؟
إذا كان جوابك «نعم» فذلك يبعد عنك شبح الغيرة، أما إذا كان «لا» فذلك دليل قاطع على وجود خلافات بينكما.
السؤال الثالث: هل تحبين إضافة شيء على ما تقوله حماتك؟
إذا كانت إجابتك «نعم»، فابتعدي عن ذلك؛ لأن الحماة لايمكن أن تعترف بأن كنتها أذكى منها في الحديث، حتى وإن كانت جاهلة. وأي تعليق على ما تقوله تعتبر أنه انتقاد لها.
السؤال الرابع: هل تحبين الرد على حماتك إذا لم يعجبك حديثها؟
إذا كان جوابك «نعم» فإن الصراع بينكما قادم لامحالة. وإن لم يعجبك حديثها فتظاهري بأنك لم تسمعيه؛ لأن ردك سيعتبر قلة أدب، أو دليل عدم احترام الأكبر سنا.
السؤال الخامس: هل تقبلين توضيب المنزل حسب تعليمات حماتك؟
إذا كان جوابك «نعم» فذلك يعني أنك تبذلين الجهود؛ لتفادي الدخول في صراع معها، وبإمكانك اتباع تعليماتها ومن ناحية أخرى إبداء آرائك بطريقة لبقة.
السؤال السادس: هل تقبلين بتدخل حماتك في تربية أولادك؟
يمكنك إظهار بعض التسامح إذا لم تكن هناك إساءة تؤثر على سلوك أولادك. أما الجواب الآخر المحتمل فبإمكانك أن تناقشي الأمر مع زوجك؛ لأنه الوحيد الذي يستطيع حل هذا الأمر.
السؤال السابع: هل تستوعبين تصرفات لا تحبينها منها؟
إذا مستك بعض تصرفاتها فبإمكانك مناقشة الأمر مع زوجك؛ للاتفاق على طريقة لوضع حد لتصرفاتها المسيئة لك، والمطلوب أيضا هنا هو التمتع بروح التسامح والدعابة.
السؤال الثامن: هل تجيبين بسخرية عن تساؤلاتها؟
إن كنت تفعلين ذلك بالفعل فذلك دليل عدم وجود علاقة جيدة بينك وبينها، فمهما بدر منها يجب الحرص على عدم السخرية؛ لأن ذلك لن يكون في صالحك أمام زوجك.
السؤال التاسع: هل تقبلين أن يكون زوجك مطيعا بشكل مطلق لحماتك؟
إذا كانت طاعته تسيء لعلاقتكما الزوجية، فمن الأفضل مناقشة الموضوع بشكل جاد معه، فهناك أزواج يظلون مطيعين لأمهاتهم بشكل مفرط حتى بعد الزواج.
السؤال العاشر: هل تحبين أن يدافع عنك زوجك ضد أمه؟
لا تحاولي ولا بشكل من الأشكال الإيقاع بين حماتك وزوجك؛ لأنه من المحتمل أن يتم طرح موضوع الاختيار بينك وبين أمه، وربما لا يكون الاختيار في صالحك.
السؤال الحادي عشر: هل تتظاهرين بأنك على تفاهم تام مع حماتك؟
الرد على هذا السؤال بنعم مفيد أحيانا؛ لأنه يجنبك الكثير من المتاعب، ولكن إذا كنت صادقة مع نفسك فلن تقبلي التظاهر، ومع الأسف فإن ذلك سيؤدي إلى التصادم.
السؤال الثاني عشر: هل تحبين إخبار زوجك بكل ما تقوله أمّه؟
هذه من العادات السيئة للزوجة، والتي تتعب الزوج، وفي النهاية فإنه سيصدق أمه أكثر منك حتى وإن كانت على خطأ وذلك من قبيل الاحترام لها.
السؤال الثالث عشر: إذا أعلنت حماتك الحرب عليك فهل أنت مستعدة للرد؟
من الأفضل عدم الدخول في مواجهة معها؛ لأن الحرب ستنتهي لصالحها عندما تبلغ ابنها بأي كلمة نابية نطقت بها ضدها. فهي كحماة تستطيع أن تقول كل شيء، ولكنك مربوطة بصك زواج مع ابنها الذي لن يقبل لأحد مواجهة أمه أو الإساءة إليها.
أنا في رأيي يا أختي بأن الزوجة إذا كانت لا تحب وتحترم حماتها فهي لا تحب ولا تحترم زوجها فهي الأصل وهو الفرع ولن يكون من المنطقي أن تحبي فرعا دون جذوره وأصله
وفي رأيي أيضا من لا تحترم زوجها لا داعي لأن تبقى معه ولا أن تنظر في وجهه فأنا شخصيا لا أستطيع العيش مع من لا أحترمهم فهذه تربيتي وهذه أخلاقي دون ادعاء المثالية
ومستقبلا إن شاء الله سأحاول جاهدة أن أكسب رضى حماتي عني فكما لا أقبل أن يسبب أي مخلوق الأذى لأمي أكيييييييييييد لن يقبل زوجي أو أخواته أن أسبب الأذى لأمهم ولا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه.
هذا رأيي المتواضع
أتمنى قبوله بصدر رحب
شكرا لك أختي
والسلاااااااااااااااااااااااااااااااام عليكم

البتول سمية
2011-06-25, 17:47
رأيك مقبول و سديد بارك الله فيك