**د لا ل**
2011-06-07, 20:17
صوفي يخطب الجمعة عارياً
كنت اتصفح كتب الصوفية فوجت عجب العجاب وأشياء لا تصدق ودعوني ان انقل لكم بعض ما قرأته من كتاب ( هذه هي الصوفية ) لعبدالرحمن الوكيل.
"الشعراني كاهن الخطايا الصوفية، يبشر بها، ويكافح في سبيل الدعوة إليها، وعجيب أن ترى الشعراني يعقد على ذكر كل اسم صوفي يتنزى جسده فاحشة بقوله: "رضي الله عنه" ! اسمع إلى الكاهن يبشر بهتك العورة كرامة! "ومنهم الشيخ إبراهيم العريان، كان يطلع المنبر، ويخطبهم عرياناً، فيقول: السلطان، ودمياط، وباب اللوق، بين الصورين، وجامع طولون، الحمد لله رب العالمين، فيحصل للناس بسط عظيم (ص 129 جـ 2 الطبقات اللشعراني ط ابن شقرون).
أمن رفيف الروحانية بعبير القدسية من الولى على حشد محشود بعورة مكشوفة، وهذيان مخبول؟!
تصور، واجعل خيالك رحيباً رحيباً مجنحاً بتهاويل الشاعرية، حتى يمكن أن يتصور مشهد ولي يبارك المصلين بهتك عورته!!
تصور ذلك المعبود يصعد إلى المرقاة الأخيرة من المنبر في يوم جمعة، حتى إذا أنعم الشهود فيه الأبصار، وحدقوا إليه بالأفكار، ورنوا إليه بالقلوب، ابتغاء ترشف العظة الهادية.
حتى إذا هومت عليه النواظر، وطافت به المشاعر، وحومت حوله الأحلام والعواطف، هتك الستر عن عورته فضلاً منه ونعمة؟! ذلك المعبود على منبره، في جامعه، في جمعته يجمع الناس حوله؛ ليعظهم عظة تصله بأسباب السماء، فيسمعهم ذلك الهراء المخبول، وهو منهتك السوءة: "باب اللوق. الخ".
تلك الصورة الوثنية التي يراها الخيال الفسيح الذي قد يستشرف غيب الأبد، وقنة الأزل في تصوراته، ويهب للمستحيل أحياناً وجوداً في تهويماته - يراها أشد استعصاء عليه من تصور وجود المستحيل، بيد أن الشعراني يؤكد لنا أنها حقيقة صوفية، فيدين بها، ويبشر بها، ويدعو الله أن يعغمر مقترفها برضاه، ولا يأخذنك العجب؛ فإنه صوفي!.
إننا نعرف من كتاب الله أن الآديمة عوقبت على ذنبها الأول بكشف السوءة! (7: 22 فدلاهما بغرور، فما ذاقا الشجرة، بدت لهما سوءاتهما)."
الحمد الله على نعمة الهداية والعقل
الشعراني هو عبد الوهاب بن أحمد بن علي الأنصاري. توفي (973هـ ) من اعلام التصوف صاحب "الطبقات" المليء بالخزي والضلال والذي أساء فيه إلى الدين إساءةً بالغةً.
فإليك أخي المسلم أحدث وجه للصوفية اليوم ، وهو الداعية " علي الجفري " وهو يروي عن الشعراني الخرافات ، ويقول عنه: ((سيدي عبد الوهاب الشعراني)).
ولا حول ولا قوة إلا بالله
وترقبوا الموضوع القادم
"الكلب والخنزير إله الصوفية"
والعياذ بالله
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه والتابعين
منقووووووووووووووووووووووووووووووووووووول
كنت اتصفح كتب الصوفية فوجت عجب العجاب وأشياء لا تصدق ودعوني ان انقل لكم بعض ما قرأته من كتاب ( هذه هي الصوفية ) لعبدالرحمن الوكيل.
"الشعراني كاهن الخطايا الصوفية، يبشر بها، ويكافح في سبيل الدعوة إليها، وعجيب أن ترى الشعراني يعقد على ذكر كل اسم صوفي يتنزى جسده فاحشة بقوله: "رضي الله عنه" ! اسمع إلى الكاهن يبشر بهتك العورة كرامة! "ومنهم الشيخ إبراهيم العريان، كان يطلع المنبر، ويخطبهم عرياناً، فيقول: السلطان، ودمياط، وباب اللوق، بين الصورين، وجامع طولون، الحمد لله رب العالمين، فيحصل للناس بسط عظيم (ص 129 جـ 2 الطبقات اللشعراني ط ابن شقرون).
أمن رفيف الروحانية بعبير القدسية من الولى على حشد محشود بعورة مكشوفة، وهذيان مخبول؟!
تصور، واجعل خيالك رحيباً رحيباً مجنحاً بتهاويل الشاعرية، حتى يمكن أن يتصور مشهد ولي يبارك المصلين بهتك عورته!!
تصور ذلك المعبود يصعد إلى المرقاة الأخيرة من المنبر في يوم جمعة، حتى إذا أنعم الشهود فيه الأبصار، وحدقوا إليه بالأفكار، ورنوا إليه بالقلوب، ابتغاء ترشف العظة الهادية.
حتى إذا هومت عليه النواظر، وطافت به المشاعر، وحومت حوله الأحلام والعواطف، هتك الستر عن عورته فضلاً منه ونعمة؟! ذلك المعبود على منبره، في جامعه، في جمعته يجمع الناس حوله؛ ليعظهم عظة تصله بأسباب السماء، فيسمعهم ذلك الهراء المخبول، وهو منهتك السوءة: "باب اللوق. الخ".
تلك الصورة الوثنية التي يراها الخيال الفسيح الذي قد يستشرف غيب الأبد، وقنة الأزل في تصوراته، ويهب للمستحيل أحياناً وجوداً في تهويماته - يراها أشد استعصاء عليه من تصور وجود المستحيل، بيد أن الشعراني يؤكد لنا أنها حقيقة صوفية، فيدين بها، ويبشر بها، ويدعو الله أن يعغمر مقترفها برضاه، ولا يأخذنك العجب؛ فإنه صوفي!.
إننا نعرف من كتاب الله أن الآديمة عوقبت على ذنبها الأول بكشف السوءة! (7: 22 فدلاهما بغرور، فما ذاقا الشجرة، بدت لهما سوءاتهما)."
الحمد الله على نعمة الهداية والعقل
الشعراني هو عبد الوهاب بن أحمد بن علي الأنصاري. توفي (973هـ ) من اعلام التصوف صاحب "الطبقات" المليء بالخزي والضلال والذي أساء فيه إلى الدين إساءةً بالغةً.
فإليك أخي المسلم أحدث وجه للصوفية اليوم ، وهو الداعية " علي الجفري " وهو يروي عن الشعراني الخرافات ، ويقول عنه: ((سيدي عبد الوهاب الشعراني)).
ولا حول ولا قوة إلا بالله
وترقبوا الموضوع القادم
"الكلب والخنزير إله الصوفية"
والعياذ بالله
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه والتابعين
منقووووووووووووووووووووووووووووووووووووول