ميرنا الجزائرية
2011-06-02, 11:29
لما ذا فترة الخطوبة بدل أن تكون فترة التعارف بين الخطيبين و فترة للتخطيط معا لبناء أسرة سعيدة ، أصبحت فترة لبناء الخطط لكيفية السيطرة كل واحد منهما على الآخر
لما ينصح المقبل على الزواج دائما بان يكون رجلا مع زوجته(بمفهوم السيطرة و التسلط) و عدم تدليلها حتى لا يصبح كالخاتم في إصبعه ( رد بالك تحلها العين م الأول راهي تركب فوق ظهرك )
و نفس الشيء بالنسبة للمرأة تفعل المستحيل حتى توقع به و تمحي شخصيته و...و ...
لماذا يخشى الخطيب أن يصرح بحبه الكبير لخطيبته مخافة أن تستغل ذلك
و نفس الشيء بالنسبة للخطيبة
أحبك يا خطيبي و أشتاق إليك و لا يهمني إن كنت ستستغل ذلك أم لا ،المهم أنك أنا و أنا أنت
نحن واحد و لسنا إثنان
لكل منا واجباته و حقوقه بينها القرآن و السنة فلماذا التكليف ، لماذا لا نعيش بتلقائية مع بعض، لماذا نتكلم بحذر ، لماذا نعبر عن مشاعرنا و عواطفنا بحذر ، لما كل تصرفاتنا بحذر
من واجبي طاعتك ، فطاعتك من طاعة الله
رعايتك و اهتمامي بك و طاعتي لك و احترامي لك يقوي الحب بيننا و يديمه و الاهم أنه سيعبد لي الطريق لمرضاة الله و بالتالي إلى الجنة
و أنت أيضا زوجي الغالي حبك لي و احترامك لي و عطفك علي و رحمتك بي ستقودك لمرضاة الله و الفوز بالجنة
لما لا تدخلني الجنة بيدك و أدخلك الجنة بيدي و يكون هدفنا الأساسي من عيشنا مع بعض
لما لا يكون حبنا في الله حتى يدوم حبنا إلى الأبد
لما لا أكون أنا أنت و تكون أنت أنا
أحبك في الله
لما ينصح المقبل على الزواج دائما بان يكون رجلا مع زوجته(بمفهوم السيطرة و التسلط) و عدم تدليلها حتى لا يصبح كالخاتم في إصبعه ( رد بالك تحلها العين م الأول راهي تركب فوق ظهرك )
و نفس الشيء بالنسبة للمرأة تفعل المستحيل حتى توقع به و تمحي شخصيته و...و ...
لماذا يخشى الخطيب أن يصرح بحبه الكبير لخطيبته مخافة أن تستغل ذلك
و نفس الشيء بالنسبة للخطيبة
أحبك يا خطيبي و أشتاق إليك و لا يهمني إن كنت ستستغل ذلك أم لا ،المهم أنك أنا و أنا أنت
نحن واحد و لسنا إثنان
لكل منا واجباته و حقوقه بينها القرآن و السنة فلماذا التكليف ، لماذا لا نعيش بتلقائية مع بعض، لماذا نتكلم بحذر ، لماذا نعبر عن مشاعرنا و عواطفنا بحذر ، لما كل تصرفاتنا بحذر
من واجبي طاعتك ، فطاعتك من طاعة الله
رعايتك و اهتمامي بك و طاعتي لك و احترامي لك يقوي الحب بيننا و يديمه و الاهم أنه سيعبد لي الطريق لمرضاة الله و بالتالي إلى الجنة
و أنت أيضا زوجي الغالي حبك لي و احترامك لي و عطفك علي و رحمتك بي ستقودك لمرضاة الله و الفوز بالجنة
لما لا تدخلني الجنة بيدك و أدخلك الجنة بيدي و يكون هدفنا الأساسي من عيشنا مع بعض
لما لا يكون حبنا في الله حتى يدوم حبنا إلى الأبد
لما لا أكون أنا أنت و تكون أنت أنا
أحبك في الله