مشاهدة النسخة كاملة : الكتابة على الجدران والتنابز بالألقاب..
زملائي وإخواني : ماالأسباب التي تجعل التلميذ يكتب على الجدران أو الطاولات أو يصف معلمه بأقبح وأشنع الأسماء فيعيره بها.؟ ولماذا هذه التصرفات تنتشر في الوسط المدرسي دون غيره؟ وهل لها علاقة بالجانب النفسي.؟
ملاحطة: الموضوع المطروح عبارة عن بحث خاص. وشكرا.
هزلون محمد
2011-05-31, 12:48
وفّقك الله في بحثك .
وفّقك الله في بحثك .
شكرا أخي على الرد
نجمة ساطعة
2011-05-31, 13:31
منتشرة في الوسط المدرسي ربما لأنهم أكثر الاشخاص اللذين
يستعملون القلم ...
لها علاقة بالجانب النفسي نعم لان الكتابة و الرسم هو وسيلة
من وسائل التفريغ و التخلص من القلق الداخلي ... و شكراً
farid1982
2011-05-31, 13:33
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.الكتابة على الجدران نوع من التعبير.في بعض الدول الغربية تشكل لجان متكونة من اطباء في علم النفس ويقومون بتحليل الكتابات الموجودة على الجدران ثم يشخصون السبب وكيفية العلاح.
farid1982
2011-05-31, 13:34
والسبب راجع لعدم التواصل مع هؤلاء الابرياء وضحايا المجتمع .يستعملون الجدران للتعبير.
farid1982
2011-05-31, 13:36
ان المتعلم الذي يكتب على الجدران انه يعبر عن شيء في نفسه ام بالسالب او الموجب.يعبر عن حبه او كرهه لهذا الشيء.
منذ ايام شردت مع الطاولات والجدران كارثة رغم ان الاقسام جديدة في البناء
وتعاليق تصف بعض الاساتذة والكنية المتعارف فيها بين التلاميذ
"في احد المرات رايت تلميذ ينظر لي ويحاول ان يلمس الحائط فوجدت مرسوم زر ومكتوب
عليه اضغط يختفي الاستاذ ضحكت وقلت له قاعدة هنا لن اختفي":1:
بوركت اخي فلقد طرحت موضوعا حساسا ورائعا لم ننتطرق اليه من قبل
نرجو من الاخوة التفاعل وخاصة المختصين النفسانيين والتربويين
وذوي الخبرات:19
القصية وما فيها قضية كبت وكره للمعلم
laaroussiotmani
2011-05-31, 15:23
يمكن ان اقترح صور كبير خاص تخصصه السلطات المحلية لاستعماله من طرف الراغبين في التعبير عن ارائهم
وامحائه مساء وهنا سنلاحظ بعد فترة ان الخربشات ستنتهي حتما
الأستاذ *قداري*
2011-05-31, 15:24
لن تجد احد يعطيك اجاااااااااااااااااااااااابة دقيقة مثل التلاميذ اذا كنت تقوووووووووووووم ببحث ستسمع الكثير الذي لم تكن تتوقعه .................
ابوعبد القادر
2011-05-31, 15:28
هذه السلوكات بعيدة عن الدين الاسلامي هي غريبة عنا اظن انه نقص في التربية و الوعي ونجد بعض العبارات المخلة في الشارع اللهم اهد شبابنا وابعد عنعم الشرور
ammar3955
2011-05-31, 15:39
الكتابة على الجدران ظاهرة غير حضارية تعاني منها المدارس بالدرجة الأولى ثم تليها المرافق العامة ثم جدران البيوت والمنازل. وما يثير الدهشة أن من يكتبون هم طلاب وليسوا أميين، ويشكلون الواجهة الحضارية للمجتمع. وتعد هذه الظاهرة من الظواهر التي انتشرت بين الكثير من الطلاب بل أصبحت تمثل منحدرا سلوكيا سيئا في بعض المواقف، ولعل هذا لم يأت من فراغ ولكن هناك عوامل متعددة وراء ذلك حيث أن السياسة التعليمية تؤكد على تربية النشء من جميع الجوانب العقلية والانفعالية والاجتماعية، لينشأوا نشأة سليمة تجعل منهم أفرادا صالحين يحافظون على الممتلكات العامة والخاصة. ومن هذا المنطلق فإن مشكلة الكتابة على جدران المدارس تعتبر ظاهرة جديرة بالدراسة لأنها بالإضافة إلى كونها تشويها لجمال المدرسة وتعديا عليها فهي أيضا تعبر عن خلل في التربية يجدر بالمشتغلين بها البحث عن أسبابها وعلاجها حتى تتحقق الأهداف التعليمية المرجوة. “المدينة” سلطت الضوء على هذه الظاهرة وخرجت بآراء حول الدوافع وراء تلك الكتابات وطرق علاجها. سلوك غير مقبول استنكر مدير التوجيه والإرشاد بتعليم جدة سالم الطويرقي هذه الظاهرة، متسائلا: ماذا يجني هؤلاء العابثون من الكتابة التي يقومون بها؟ موضحا أن الوزارة تشرف على برنامج الكتابة على الجدران والذي يختص بدراسة سلوك وأسباب تلك الظاهرة. وأن الوزارة ستعمل ورشة عمل ولقاءات للتصدي لها. وشدد على أهمية تطبيق المدارس للبرنامج، وعلى دور المدارس قي التوعية ومحاولة تجنبهم لهذا السلوك، ومشيرا على ضرورة تفاعل جميع المؤسسات والجهات بالإسهام في التصدي للظاهرة. وأبدى الدكتور موفق كدسه عضو هيئة تدريس بقسم الدراسات الإسلامية بجامعة الملك عبدالعزيز استغرابه من وجود هذه الظاهرة في مجتمعنا الإسلامي حيث يعتبر هذا السلوك تعدي على الآخرين، وبين أن الخلل بسبب وجود هؤلاء العابثون يعود إلى المدارس لعدم إنضباطهم في ردع وتوعية الطلاب. وأضاف انه يتمنى من المسئولين أن يضعوا لجان في الأحياء تختص بالمتابعة وتعمل على إصدار عقوبات عملية للمتطاولين. كما أرجو من الدعاة وخطباء المساجد أن يتطرقوا إلى الظاهرة، ووضع برامج تمنعها من الإنتشار. أنواع الكتابات وبين الدكتور عبدالله باخشوين بقسم علم الاجتماع بجامعة الملك عبدالعزيز أن هذه الظاهرة لها جانبان: الأول يتمثل في الكتابات المسيئة من تجني وتشهير للآخرين، فهؤلاء جبناء لا يستطيعون أن المواجهة، وأتمنى من مدراء المدارس الانتباه ومراقبة هؤلاء. أما الجانب الآخر وهي الكتابات الإيجابية فقال: عندما يكتب الشخص حكم وأبيات شعر وعبارات تمجيد وطنية فهؤلاء هم بحاجة إلى حائط أو جدار بالمدرسة يجعلهم يمارسون هذا النشاط بحرية ربما قد يساهمون في نشر الفضيلة والحث على القيم الإيجابية والدعوة. وشاركنا الدكتور خالد القليوبي من قسم علم النفس بجامعة المؤسس، حيث قال أن العديد من الدراسات النفسية والاجتماعية تناولت هذه الظاهرة من جوانب متعددة، والإيجابي منها تبين أنه تعبير لا شعوري عن طاقات نفسية كامنة، وربما كانت تمثل رسائل رمزية للمجتمع ولفت انتباههم من مواهب وإمكانيات موجودة لديهم أو مشاكل غفلت عنها المؤسسات والمنظمات الاجتماعية. ومن خلال النتائج قامت العديد من الدول بإعطاء مساحات للجدران للتعبير عن مواهبهم وأفكارهم ومشاعرهم بشكل منظم حيث لمع البعض منهم في مجالات الرسم والتصميم. أما الجانب الآخر وهم ممارسو الكتابات المسيئة وبأماكن غير لائقة، فإن علاجها يتمثل في رعاية المواهب وإتاحة الفرصة لتفريغ الطاقة من قبل المؤسسات المجتمعية، لتهذيب سلوك الأفراد من أطفال ومراهقين فتقع المسؤولية على المدرسة والأسرة بشكل كبير. مسؤولية الجميع ومن جانبه قال أحد المشرفين التربويين بجدة أن هذه الظاهرة عانت منها كثير من المدارس المتوسطة والثانوية وان على المدارس التوعية واجتثاث هذه الأفكار والسلوكيات والتقرب من الطلاب والاستماع إلى شكواهم. وأضاف انه يتمنى من المشرفين أن يقوموا أثناء جولاتهم بالتوعية. وأشار أبو نواف أحد مديري مدارس جدة أن هذه الظاهرة صعبة الحل طالما لا يوجد تفعيل للنشاط من قبل المدارس، موضحا دور التكاتف من قبل جميع عاملي المدرسة فهو يؤدي إلى نتائج إيجابية. وأوضح أنه في حالة إثبات أن أحد طلاب المدرسة قام بالفعل فإن الإدارة تقوم باستدعاء ولي الأمر وتكليفه بدهن الجدار لإزالة الكتابة. وقال الناطق الإعلامي لشرطة محافظة جدة العقيد مسفر الجعيد أن هذه الظاهرة مسؤولية الجميع، ولكن إذا تم الاشتباه بالفاعل من قبل أي مواطن فعليه إبلاغ الدوريات فورا وهي ستقوم باستكمال باقي الإجراءات .
منقول عن صحيفة المدينة.
نعم .... هو كذلك سوء أخلاق .... لا تربية ولا تعليم ... ما دام بن بو نقّص وزيرا للتربية
إنما تنمّ هذه الكتابات عن حقد دفين قد يكون موروث من آبائهم أو يُدفعون إليه بطرق مباشرة أو غير مباشرة
أنا شخصيا أعتبر كتاباتهم مردودة عليهم لأنّ السفيه لا يقول إلاّ ما فيه
younes8509
2011-05-31, 16:12
المشكل الحقيقي يكمن في الشجاعة حيث نجد الشخص الذي يقوم بهذا التصرف تنقصه هاته الخاصية في التعبير عما يجول في خاطره سواء كان حب أو كره.
مشكورون على ردودكم ومروركم
لن تجد احد يعطيك اجاااااااااااااااااااااااابة دقيقة مثل التلاميذ اذا كنت تقوووووووووووووم ببحث ستسمع الكثير الذي لم تكن تتوقعه .................
كنت قد أخذت عينة من التلاميذ في مختلف الاعمار .فكانت الاجابات متباينة فعلا...وهناك من أنكر رغم أن طاولته لاتكاد ترى منها شيئا من كثرت الخطوط والرسومات............ووجدت الظاهرة عند الذكور أكثر من البنات.
les graffitis ça existe partout .pas chez nous seulement .faut voir ca d'un coté plutôt positif car c'est a partir ces écrits et desseins qu'on peut dresser le profil psychologique de celui qui a fait ca
mais cela m’étonne qu'on puisse trouver les gens qualifies pour ca
منتشرة في الوسط المدرسي ربما لأنهم أكثر الاشخاص اللذين
يستعملون القلم ...
لها علاقة بالجانب النفسي نعم لان الكتابة و الرسم هو وسيلة
من وسائل التفريغ و التخلص من القلق الداخلي ... و شكراً
شكرا عاى المرور الكريم
الكتابة على الجدران ظاهرة غير حضارية تعاني منها المدارس بالدرجة الأولى ثم تليها المرافق العامة ثم جدران البيوت والمنازل. وما يثير الدهشة أن من يكتبون هم طلاب وليسوا أميين، ويشكلون الواجهة الحضارية للمجتمع. وتعد هذه الظاهرة من الظواهر التي انتشرت بين الكثير من الطلاب بل أصبحت تمثل منحدرا سلوكيا سيئا في بعض المواقف، ولعل هذا لم يأت من فراغ ولكن هناك عوامل متعددة وراء ذلك حيث أن السياسة التعليمية تؤكد على تربية النشء من جميع الجوانب العقلية والانفعالية والاجتماعية، لينشأوا نشأة سليمة تجعل منهم أفرادا صالحين يحافظون على الممتلكات العامة والخاصة. ومن هذا المنطلق فإن مشكلة الكتابة على جدران المدارس تعتبر ظاهرة جديرة بالدراسة لأنها بالإضافة إلى كونها تشويها لجمال المدرسة وتعديا عليها فهي أيضا تعبر عن خلل في التربية يجدر بالمشتغلين بها البحث عن أسبابها وعلاجها حتى تتحقق الأهداف التعليمية المرجوة. “المدينة” سلطت الضوء على هذه الظاهرة وخرجت بآراء حول الدوافع وراء تلك الكتابات وطرق علاجها. سلوك غير مقبول استنكر مدير التوجيه والإرشاد بتعليم جدة سالم الطويرقي هذه الظاهرة، متسائلا: ماذا يجني هؤلاء العابثون من الكتابة التي يقومون بها؟ موضحا أن الوزارة تشرف على برنامج الكتابة على الجدران والذي يختص بدراسة سلوك وأسباب تلك الظاهرة. وأن الوزارة ستعمل ورشة عمل ولقاءات للتصدي لها. وشدد على أهمية تطبيق المدارس للبرنامج، وعلى دور المدارس قي التوعية ومحاولة تجنبهم لهذا السلوك، ومشيرا على ضرورة تفاعل جميع المؤسسات والجهات بالإسهام في التصدي للظاهرة. وأبدى الدكتور موفق كدسه عضو هيئة تدريس بقسم الدراسات الإسلامية بجامعة الملك عبدالعزيز استغرابه من وجود هذه الظاهرة في مجتمعنا الإسلامي حيث يعتبر هذا السلوك تعدي على الآخرين، وبين أن الخلل بسبب وجود هؤلاء العابثون يعود إلى المدارس لعدم إنضباطهم في ردع وتوعية الطلاب. وأضاف انه يتمنى من المسئولين أن يضعوا لجان في الأحياء تختص بالمتابعة وتعمل على إصدار عقوبات عملية للمتطاولين. كما أرجو من الدعاة وخطباء المساجد أن يتطرقوا إلى الظاهرة، ووضع برامج تمنعها من الإنتشار. أنواع الكتابات وبين الدكتور عبدالله باخشوين بقسم علم الاجتماع بجامعة الملك عبدالعزيز أن هذه الظاهرة لها جانبان: الأول يتمثل في الكتابات المسيئة من تجني وتشهير للآخرين، فهؤلاء جبناء لا يستطيعون أن المواجهة، وأتمنى من مدراء المدارس الانتباه ومراقبة هؤلاء. أما الجانب الآخر وهي الكتابات الإيجابية فقال: عندما يكتب الشخص حكم وأبيات شعر وعبارات تمجيد وطنية فهؤلاء هم بحاجة إلى حائط أو جدار بالمدرسة يجعلهم يمارسون هذا النشاط بحرية ربما قد يساهمون في نشر الفضيلة والحث على القيم الإيجابية والدعوة. وشاركنا الدكتور خالد القليوبي من قسم علم النفس بجامعة المؤسس، حيث قال أن العديد من الدراسات النفسية والاجتماعية تناولت هذه الظاهرة من جوانب متعددة، والإيجابي منها تبين أنه تعبير لا شعوري عن طاقات نفسية كامنة، وربما كانت تمثل رسائل رمزية للمجتمع ولفت انتباههم من مواهب وإمكانيات موجودة لديهم أو مشاكل غفلت عنها المؤسسات والمنظمات الاجتماعية. ومن خلال النتائج قامت العديد من الدول بإعطاء مساحات للجدران للتعبير عن مواهبهم وأفكارهم ومشاعرهم بشكل منظم حيث لمع البعض منهم في مجالات الرسم والتصميم. أما الجانب الآخر وهم ممارسو الكتابات المسيئة وبأماكن غير لائقة، فإن علاجها يتمثل في رعاية المواهب وإتاحة الفرصة لتفريغ الطاقة من قبل المؤسسات المجتمعية، لتهذيب سلوك الأفراد من أطفال ومراهقين فتقع المسؤولية على المدرسة والأسرة بشكل كبير. مسؤولية الجميع ومن جانبه قال أحد المشرفين التربويين بجدة أن هذه الظاهرة عانت منها كثير من المدارس المتوسطة والثانوية وان على المدارس التوعية واجتثاث هذه الأفكار والسلوكيات والتقرب من الطلاب والاستماع إلى شكواهم. وأضاف انه يتمنى من المشرفين أن يقوموا أثناء جولاتهم بالتوعية. وأشار أبو نواف أحد مديري مدارس جدة أن هذه الظاهرة صعبة الحل طالما لا يوجد تفعيل للنشاط من قبل المدارس، موضحا دور التكاتف من قبل جميع عاملي المدرسة فهو يؤدي إلى نتائج إيجابية. وأوضح أنه في حالة إثبات أن أحد طلاب المدرسة قام بالفعل فإن الإدارة تقوم باستدعاء ولي الأمر وتكليفه بدهن الجدار لإزالة الكتابة. وقال الناطق الإعلامي لشرطة محافظة جدة العقيد مسفر الجعيد أن هذه الظاهرة مسؤولية الجميع، ولكن إذا تم الاشتباه بالفاعل من قبل أي مواطن فعليه إبلاغ الدوريات فورا وهي ستقوم باستكمال باقي الإجراءات .
منقول عن صحيفة المدينة.
بارك الله فيك على التفاعل
imad.gatel
2011-05-31, 21:40
عملية تفريغ
حياتي كلهالله
2011-05-31, 22:26
هذه الاعمال موجودة منذ زمن انا اتذكر جيد طفولتي في السبعينات كنا نكتب على الطاولات والجدران
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir