تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : الأنصار ... بالأمـس والأنصار....اليوم !


رشيد آل عمر
2011-05-31, 01:18
http://www.s3udy.net/pic/salam_kalam001_files/9.gif

http://www.kazamiza.com/lopez/bsmsla/16.gif


http://www.p-yemen.com/highstar/bsm4/p-yemen4%20%2872%29.gif
الأنصار ... بالأمـس

والأنصار....اليوم !
http://www.p-yemen.com/highstar/bsm4/p-yemen4%20%2872%29.gif





الأنصار...,ما أجملها من كلمة ! إنها تحمل معانٍ شريفة جليلة ,
اتصف بها قوم ضُرب بهم المثل في الكمال الإنساني ,
إنهم عَلَمٌ على قوم آزروا رسول الله صلى الله عليه و سلم و عزّروه
و نصروه , و آوَوْهُ هو و من معه من المهاجرين.



قومٌ قال الله تعالى فيهم : ( وَالَّذِينَ تَبَوَّؤُوا الدَّارَ وَ الْإِيمَانَ مِن قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ
مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلَا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِّمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَى
أَنفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَن يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ) سورة الحشر الآية 9



وقال عنهم و عن إخوانهم : ( وَالَّذِينَ آمَنُواْ وَهَاجَرُواْ وَجَاهَدُواْ فِي سَبِيلِ
اللّهِ وَالَّذِينَ آوَواْ وَّنَصَرُواْ أُولَئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا لَّهُم مَّغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ
كَرِيمٌ )



و قال لهم رسول الله صلى الله عليه و سلم : "اللهم أنتم من أحب الناس
إلي ,اللهم أنتم من أحب الناس إلي " صحيح مسلم 2508



و قال عنهم : "إن الأنصار كَرشي و عَيْبتي " صحيح مسلم" 2510 "


(كَرشي بطانتي و خاصتي و عَيْبتي أي موضع سري و أمانتي )


و لو ذهبت تستعرض فضائلهم أفرادا و جماعات لما و سعتك هذه
المجلة و لا غيرها هؤلاء هم أنصار الأمس.



و لقد مسخت معاني هذه الكلمة اليوم , وأطلقت على قوم هم منها براء ,
و ظلمت هذه الكلمة ظلما ,لو رآه الإبراهيمي لأدرجها في مقاله " كلمات مظلومة "



أنصــــــــار الأمس (http://www.worldcelebrities.net/vb/showthread.php?t=123520&)نصروا رسول الله و رفعوا راية التوحيد ....



أنصــــــــار اليوم نصروا الـفـريق العتيد و رفعوا لواء اللهو الجديد .



أنصــــــــار الأمس (http://www.worldcelebrities.net/vb/showthread.php?t=123520&)جاهدوا في سبيل الله حق جهاده و بذلوا النفس والنفيس ...



أنصــــــــار اليوم قاتلوا في سبيل فريقهم و دفعوا الغالي والرخيص



أنصــــــــار الأمس (http://www.worldcelebrities.net/vb/showthread.php?t=123520&)أنـفـقـوا ما عندهم لله ..



. أنصــــــــار اليوم صرفوا أموالهم ليصدوا عن سبيل الله



أنصــــــــار الأمس (http://www.worldcelebrities.net/vb/showthread.php?t=123520&)إذا خرج الرسول للغزو تركوا ديارهم و أهليهم



أنصــــــــار اليوم إذا سافر فريقهم للعب فعلوا كذلك ,فجمعوا بين شرف الهجرة و شرف النصرة



أنصــــــــار الأمس إذا وصلوا إلى ساحة القتال و التحم الجيشان , ذكروا الله



أنصــــــــار اليوم إذا دخلوا ملعب المعركة و التقى الفريقـان , سبوا الله



أنصــــــــار الأمس (http://www.worldcelebrities.net/vb/showthread.php?t=123520&)إذا انتصروا حمدوا الله وشكروه



أنصــــــــار اليوم إذا فازوا خرجوا الى الطرقات فصاحوا ورقصوا



أنصــــــــار الأمس (http://www.worldcelebrities.net/vb/showthread.php?t=123520&)إذا هُزموا رجعوا الى الله و اعترفوا بالتقصير



أنصــــــــار اليوم إذا خسروا عادوا على الممتلكات بالتخريب , و ربما تقابلوا
في الخارج مع أعدائهم , فـأخـذوا حِذرهم و لم يغفلوا عن أسلحتهم
و أمتعتهم , و مـالوا عليهم ميلة واحدة , و قد يكون في صفوفهم جرحى و موتى



أنصــــــــارالأمس يوالون المؤمنين و يعادون الكافرين و لا يوادّون من حاد
الله و رسوله و لو كانوا أولي قربى ....



أنصــــــــار اليوم يوالون من والى فريقهم و يعادون من عاداه و لو كانوا
أباءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم .



أنصــــــــار الأمس (http://www.worldcelebrities.net/vb/showthread.php?t=123520&)يأكلون من الكسب الحلال الطيٍبات ...



أنصــــــــار اليوم يشربون المسكرات والمخدرات ...






و ليت شعري ,إن هذه المقارنة ليست بين أولئك القوم و هؤلاء ,بل بين
لفظ الأنـصـار و لفظ الأنـصــار .



ألم تر أن السيف ينقص قدره *** إذا قيل أن السيف أمضى من العصا



فيا أيها الكتاب و الصحافيون و الإعلاميون ,سموا هؤلاء مشجعين أو
مهرجين أو ما شئتم ,و لا تسموهم أنصار ا,فانهم لا يستحقون أن يكونوا
شعارا و لا دٍثارا



( الشِعار هو الثوب الذي يلي الجسد و الدِثار فوقه )



هؤلاء هم أنصار اليوم ,و أولئك هم أنصار الأمس (http://www.worldcelebrities.net/vb/showthread.php?t=123520&),و شتان بين التًّرى والثُريا .



و بين هؤلاء و هؤلاء صنف ثالث ,هم في ظاهرهم بأنصار الأمس أشبه ,
و لكنهم في أفعالهم إلى أنصار اليوم أقرب .



قوم لبسوا ثياب الاستقامة وتزيَّوا بزيها , و لكنهم لم يرعوا لها حرمتها ,
و اسْألْ أيام الكؤوس و البطولات ,تنبئك عن أصحاب القمص و السبلّات


( قيل هي ما على الشارب من الشَّعر )


فمنهم من يتخلف عن الصلاة إذا تعارض وقتها مع وقت المباراة ,
و الجمع في هذا الموضع غير صحيح ,بل لابد من الترجيح , و منهم من
إذا سلم الإمام قام ينقر ما فاته من الأولى ليدرك ما فاته من الثانية ,
و أحسنهم حالا من إذا أدرك الإمام كادا يسبقه بالسلام , ليلحق الحكم
قبل صافرة الختام , فان قيل له : سبح قال إذا خرجت حتى يشهد
لي الطريق ,فان قيل : و النوافل ؟ في البيت الأفضل



فإذا قضيت الصلاة على غير موعد المباراة ,تعالت في المسجد الأصوات ,
لعلك تحسبها بالتكبير و التهليل ,كلا , بل باللغط و العويل , يستذكرون
أحداث المقابلات , و يتحسرون على ما ضاع من الأهداف واللقطات ,
و يذمون المتسبب في السقطات , تسمع كل ذلك بالتفصيل حتى كأنك
قد حضرت اللقاءات , و ليس الخبر كالعيان إلا في هذا المكان



و إن كنت على موعد مع أحدهم - .ديني أو دنيوي- وافق زمن المقابلة ,
فربما وفى عرقوب و لم يفِ صاحبك



و أما أخبار اللاعبين و أسماؤهم و أعمارهم و أموالهم و سيرهم وتراجمهم
فشيء عجيب , كأنك تقرأ في "التهذيب" أو "التقريب " , و لو حلفت أن
أكثرهم لا يعرف أسماء أمهات المؤمنين لكنت بارا غير حانث إلا من رحم
ربي ,و يزداد الخطب سوءا بذكر أسماء الكفار في بيوت الله و الانتصار
لهم و الذبِ عن لعبهم و احترافهم والتماس الأعذار لهم , بل ربما وصل
الأمر إلى الشقاق و الفراق و سوء الأخلاق و الله عز و جل يقول:



" فما لكم في المنافقين فئتين و الله أركسهم بما كسبُوا " سورة النساء 88



و لم يسلم من ذلك لا المسجد النبوي و لا الحرام , و لا احسب الأقصى
بمنأى عن هذا الحرامِ



فان كان اللاعب الكافر ممن ذاع صيته و ضرب في شهرة القدم بسهم ,
قالوا انه مسلم أو سيسلم , و ان زوجته قد لبست الحجاب و ربما
الجلباب , و إن كان مسلما , قالوا : انه من المصلين و ممن يطعم
المسكين , و لا تفوته الصلاة في الحين , بل ربما تقدم في الصبح المأمومين


و ليس هذا مبالغة فقد سمعنا أكثر منه , و سمعنا من هؤلاء من إذا
ذكر عنده بعض العلماء عرض بالهمز و اللمز .



وبعد هذه بعض أخبار القوم أردت بسردها تذكير نفسي و إخواني بما
نحن فيه من غفلات , حتى نتفطن لما يدبر لنا الأعداء من مكيدات ,
لعلنا نتدارك قبل فوات الأوان , ونغتنم الأوقات في الباقيات
الصالحات , فمن أبى إلا .....فلاّ أقل من المباحات الواضحات و اجتناب
الشبهات مع لزوم السنة و الإكثار من الدعاء بالثبات .






وفق الله الجميع لما يحب و يرضى, و الحمد لله رب العالمين








منقول من مجلة الإصلاح الجزائرية

« أبْجَدِيَّاتْ »
2011-05-31, 01:22
* وَ عليكم السَّلام و رَحمة الله وَ بركاتُه *

.. في مقالٍ آخر يقُول الكَاتب :

فَـ في الوقت الذي تتَّجه قلوب المؤمنين المخلصين

وتتعلَّق أفئدة المتَّقين الموحِّدين بأن يظفروا بالسفر إلى المسجد الحرام ،

و يكونوا من حجاج البيت العتيق ، تتعلَّق قلوبُ كثيرٍ من المفتونين

من العوام والمتديِّنين بأن يكونوا من حجاج الكرة والفريق !!


ولكنَّ العَيب ليسَ في الاِهتمام بالمُباريَات و مُتابَعَتِها..

و اِنَّما العَيب أن يغفل المسلِمُون عَن عباداتِهم ..

فبدلَ أن ترىَ المُسلِمَ يذكر ربَّه تجِده يذكر اللاَّعب فُلان و يُمجِّدُه ..

أو يتحدَّث عن مُقابَلةٍ مَا ..أو يرجُو فوزَ فريق.. أو يبكي لخسَارَةِ آخَر !

(( و عينَاه رُبَّما لم تدمعَا يومًا خوفًا من الله ))

و لَكَم يحزّ في نَفسِي أن أرىَ بعض الأصدِقاء (مفتُونين) بالكُرة فيُهملونَ صلاتَهُم

و إن سألتُهُم قالُوا صلَّينَا جمعَ تقصير ! أو يتهرَّبون بالتَّسويف..

و الأعجب في ذلك كُلِّه.. أن تجدهم غدًا يُنادون بنصرة فلسطين ، أو يندُبون حالة الأمَّة و العَرب..

- - - - -

حقًّا صدَق أستَاذ الاِجتماعيَّات يومَ قال (( شعب نتاع فليكسِي ))

- - - - -

اللهم أرنا الحقَّ حقًّا وارزقنا اتِّباعه وأرنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه،

وثبِّت على المحجة البيضاء منَّا الأقدام، واجنُبنا و بَنِينا أن نعبد الأصنام ..



اللهُمَّ آمين ..

الأخ خالِـــد
2011-05-31, 10:42
السلام عليكم

شتان بين أنصار الأمس وأنصار اليوم ، ومهاجري الأمس ومهاجري اليوم من أجل مقابلة كرة قدم

وإذا التقى أنصار اليوم مع مهاجري اليوم فلن ترى ذلك الإخاء في عهد النبي الكريم ، بل سترى

ما تكبر عليه ألفا وتقيم عليه مأتما وعويلا .

بارك الله فيك أخي على ما اخترت لنا

موح سوق
2011-05-31, 10:55
شكرا لك على الموضوع أخي الفاضل فكما قال الأخ نائب العضو فهناك إختلاف كبير بين مهاجري اليوم ومهاجري الأمس فصحيح أن هناك أنصار حاليا لكنهم سباقون للظلم والعنف كما يحدث في مباريات الجلد المنفوخ .

أَحمــد
2011-05-31, 10:57
بارك الله فيك على الموضوع القيم

19منيرة
2011-05-31, 11:04
أطروحة مهمة الله يهدينا
شكرا

ذبُــولْ ~
2011-05-31, 14:46
السلآم عليكم ..
أعذروني فأنا لا أوافقكم كليا ..
أعتقد أن لكل مقام مقال و لكل شيء مكانه الخاص كوني مشجعة وفية للمنتخب الوطني لا يعني أني أهمل ديني ..
و هنآ

أنصــــــــار الأمس (http://www.worldcelebrities.net/vb/showthread.php?t=123520&)جاهدوا في سبيل الله حق جهاده و بذلوا النفس والنفيس ...



أنصــــــــار اليوم قاتلوا في سبيل فريقهم و دفعوا الغالي والرخيص

نعم مناصرة للمنتخب ..لكن لا يملك أحد الحق في أن يشكك في استعدادي للجهاد و الموت في سبيل الله .. و هو حلم راودني منذ طفولتي ..
لكني أيضا كنت مستعدة للموت في مباراة القاهرة و السودان مثلا ليس لأجل فريق كرة قدم بل لأجل كرامة وطنٍ أهينت و شرف أمةٍ انتُهكَ ..و لازلت مستعدة للموت في سبيل بلادي و دون تردد ..و أعتقد أن صون كرامة الوطن واجب أيضا ..
نعم هناك الكثير و الكثير من السلبيات التي يعاني منها أنصارنا لكن التهجم عليهم هكذا ليس حلا برأيي .. أنا مثلا آلمني التشكيك في ايماني لمجرد أني مناصرة ..
و أعتذر مجددا ..
تـــــحيتي لكَ أخي و للجميع ..
http://www.dohaup.com/up/2010-06-21/admin929772543.gif

رشيد آل عمر
2011-05-31, 15:18
* وَ عليكم السَّلام و رَحمة الله وَ بركاتُه *

.. في مقالٍ آخر يقُول الكَاتب :



ولكنَّ العَيب ليسَ في الاِهتمام بالمُباريَات و مُتابَعَتِها..

و اِنَّما العَيب أن يغفل المسلِمُون عَن عباداتِهم ..

فبدلَ أن ترىَ المُسلِمَ يذكر ربَّه تجِده يذكر اللاَّعب فُلان و يُمجِّدُه ..

أو يتحدَّث عن مُقابَلةٍ مَا ..أو يرجُو فوزَ فريق.. أو يبكي لخسَارَةِ آخَر !

(( و عينَاه رُبَّما لم تدمعَا يومًا خوفًا من الله ))

و لَكَم يحزّ في نَفسِي أن أرىَ بعض الأصدِقاء (مفتُونين) بالكُرة فيُهملونَ صلاتَهُم

و إن سألتُهُم قالُوا صلَّينَا جمعَ تقصير ! أو يتهرَّبون بالتَّسويف..

و الأعجب في ذلك كُلِّه.. أن تجدهم غدًا يُنادون بنصرة فلسطين ، أو يندُبون حالة الأمَّة و العَرب..

- - - - -

حقًّا صدَق أستَاذ الاِجتماعيَّات يومَ قال (( شعب نتاع فليكسِي ))

- - - - -


اللهُمَّ آمين ..



السلام عليكم

رائعٌ تعقيبكِ
وممتازة قراءتك للنص
ولن أضيفَ
:)

وكم أضحكني أستاذ الإجتماعيات.



شكرا كثيرا لك "أبجديات"

رشيد آل عمر
2011-06-01, 13:00
السلام عليكم



شتان بين أنصار الأمس وأنصار اليوم ، ومهاجري الأمس ومهاجري اليوم من أجل مقابلة كرة قدم

وإذا التقى أنصار اليوم مع مهاجري اليوم فلن ترى ذلك الإخاء في عهد النبي الكريم ، بل سترى

ما تكبر عليه ألفا وتقيم عليه مأتما وعويلا .

بارك الله فيك أخي على ما اخترت لنا





وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته






أخي الفاضل


لو تعلم كم غاضني الأمر


لما رأيت فتى في سن الزهور


ليلة مباراة النادي الكاتالوني


وفي وقت يُلزم فيه على البقاء في البيت


(بعد العاشرة ليلا)


ينزِع كنزَته من على جلده يلوح بها


ويجري في الشارع هو وأقرانه يصرخُ بأعلى صوته:



(بارصاوي ... بارصاوي)



أما كان من الأفضل -بعد استمتاعه بالمباراة-


أن نحمِّله كتابا يقرأ فيه أو شريطا وثائقيا ينتفعُ منه


أو خلودًا إلى النوم ليتجهز ليوم جديد ؟؟




أهكذا يمكننا بناء أمة


تحب الله ورسوله


وتدافع عن الأوطان ؟؟




شكرا كثيرا لك أخي الفاضل

رشيد آل عمر
2011-06-01, 15:23
شكرا لك على الموضوع أخي الفاضل فكما قال الأخ نائب العضو فهناك إختلاف كبير بين مهاجري اليوم ومهاجري الأمس فصحيح أن هناك أنصار حاليا لكنهم سباقون للظلم والعنف كما يحدث في مباريات الجلد المنفوخ .



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شاكر لك أخي محمد هذا التعقيب
وهذا المرور

وآسفني كثيرا أن أجدك محظورا

رشيد آل عمر
2011-06-01, 15:28
بارك الله فيك على الموضوع القيم


وفيك بارك الله اخي حمدي

شاكرٌ لك تثمينك للموضوع







أطروحة مهمة الله يهدينا
شكرا




هدانا الله
وبصرنا بعيوبنا
وأعاننا على تصحيح أخطائنا

شكرا لك اختي الفاضلة
شكرا والف

رشيد آل عمر
2011-06-01, 16:19
السلآم عليكم ..

أعذروني فأنا لا أوافقكم كليا ..
أعتقد أن لكل مقام مقال و لكل شيء مكانه الخاص كوني مشجعة وفية للمنتخب الوطني لا يعني أني أهمل ديني ..
و هنآ


أنصــــــــار الأمس (http://www.worldcelebrities.net/vb/showthread.php?t=123520&)جاهدوا في سبيل الله حق جهاده و بذلوا النفس والنفيس ...





أنصــــــــار اليوم قاتلوا في سبيل فريقهم و دفعوا الغالي والرخيص



نعم مناصرة للمنتخب ..لكن لا يملك أحد الحق في أن يشكك في استعدادي للجهاد و الموت في سبيل الله .. و هو حلم راودني من
ذ طفولتي ..
لكني أيضا كنت مستعدة للموت في مباراة القاهرة و السودان مثلا ليس لأجل فريق كرة قدم بل لأجل كرامة وطنٍ أهينت و شرف أمةٍ انتُهكَ ..و لازلت مستعدة للموت في سبيل بلادي و دون تردد ..و أعتقد أن صون كرامة الوطن واجب أيضا ..
نعم هناك الكثير و الكثير من السلبيات التي يعاني منها أنصارنا لكن التهجم عليهم هكذا ليس حلا برأيي .. أنا مثلا آلمني التشكيك في ايماني لمجرد أني مناصرة ..
و أعتذر مجددا ..
تـــــحيتي لكَ أخي و للجميع ..
http://www.dohaup.com/up/2010-06-21/admin929772543.gif






وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

مهلا ... مهلا عليك وعلينا يا أخية
:)

الأخت الفاضلة جزائرية
لو دققت في الكلمة الأخيرة للنص


وبعد هذه بعض أخبار القوم أردت بسردها تذكير نفسي و إخواني بما
نحن فيه من غفلات , حتى نتفطن لما يدبر لنا الأعداء من مكيدات ,
لعلنا نتدارك قبل فوات الأوان , ونغتنم الأوقات في الباقيات
الصالحات , فمن أبى إلا .....فلاّ أقل من المباحات الواضحات و اجتناب
الشبهات مع لزوم السنة و الإكثار من الدعاء بالثبات .


لتبين لك جليا انّا لسنا ضد ما تهوى القلوب
ولكننا ضد هوى الأنفس ...

نعم أهوى بلادي وأعشقها
وأتمنى لها الفوز حتى في منازلة (الثيران)
وأسعد كثيرا لألواني ترفرف عاليا في المحافل الدولية

ولكنه كذلك يزعجني كثيرا لغط بعض الشباب
وهوسهم الزائد وفرحهم اللامبرَّر لمجرد فوز في مباراة كرة
وكلنا يوقن أن الكرة لا تتعدى كونَها سلوة

هذه الكرة التي تؤدي بنا الآن إلى أمور لا تحمد عقباها
وإلى محرمات كنا قد نهينا عنها في ديننا الحنيف

شاهدت وبعيني بعد مباراة أم درمان
فتيات في سن الزواج ينزلن من سياراتٍ
تعلو منها اصوات صاخبة لكلمات هابطة
يرقصن كما لو كن في بيوتهن خلف ألف حجاب

ترى من منهنَّ ستنجب صلاح الدين
ومن من أولئك الشباب الذين يحملونهن على سياراتهم
سيقود الأمة الى أرض المقدس ليكون حامل الراية ؟؟


ثم هل كانت هذه الفتنة بين الشقيقين
إلا تقطيعا للأواصر وهدما لما بني في سنين
وتشتيتا للكلمة التي لم تكن يوما ؟؟


أحب ديني وأحب وطني وأحب عروبتي

وأحب ان أتسلى بعد هذه الثلاث





الأخت الفاضلة جزائرية
شكرا كثيرا لك

امير19
2011-06-01, 16:42
الله الله عليك رشيد عمراوي............موضوعك في الصميم ..............الانصار اليوم اصبحو مجموعات اشرار

جلال المياسى
2011-06-01, 16:53
جعلها الله لك في ميزان حسناتك

رشيد آل عمر
2011-06-01, 18:02
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



الله الله عليك رشيد عمراوي............موضوعك في الصميم ..............الانصار اليوم اصبحو مجموعات اشرار


نسال الله السلامة أخي الأمير


شاكرٌ لك هذا المرور الطيبَ كأنتَ
:)



جعلها الله لك في ميزان حسناتك



امنتُ على دعائك أخي جلال

لك المثلُ وزيادة



دمتما في حفظ من الرحمن وعينٍ

أبو الهيثم الريغي
2011-10-30, 11:18
الأنصار بالأمس والأنصار اليوم (http://www.djelfa.info/vb/showthread.php?p=7687842#post7687842) .... لكن هذه المرة مسجل وبالمؤثرات الصوتية على الرابط التالي:


http://www.2shared.com/audio (http://www.djelfa.info/vb/showthread.php?p=7687842#post7687842)

أبو الهيثم الريغي
2013-02-19, 07:54
يرفع للفائدة