تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : الشعور بالانا والشعور بالغير


الطريق نحو القمة
2011-05-29, 10:57
السلام عليكم
أحتاج مقالة الشعور بالأنا والشعور بالغير
ان امكن المقالة التي درست بالقسم
أجركم على الله
بالتوفيق للجميع

نسمة النجاح
2011-05-29, 11:04
السلام عليك ورحمة الله تعالى وبركاته


هذا مخطط اعددته انا لمقالة جدلية
يمكنك اعتمادة لتشكيل مقالتك الخاصة بك

http://dc16.arabsh.com/i/03001/ot915mf94tva.jpg


وهذه مقالة استقصاء من اعداد استاذتي

http://dc09.arabsh.com/i/02998/5h4l7b9ceq15.jpg
http://dc09.arabsh.com/i/02998/v4y7itj769ro.jpg
http://dc09.arabsh.com/i/02998/le3xlieevfpm.jpg

الطريق نحو القمة
2011-05-29, 11:14
السلام عليك ورحمة الله تعالى وبركاته


هذا مخطط اعددته انا لمقالة جدلية
يمكنك اعتمادة لتشكيل مقالتك الخاصة بك

http://dc16.arabsh.com/i/03001/ot915mf94tva.jpg


وهذه مقالة استقصاء من اعداد استاذتي

http://dc09.arabsh.com/i/02998/5h4l7b9ceq15.jpg
http://dc09.arabsh.com/i/02998/v4y7itj769ro.jpg
http://dc09.arabsh.com/i/02998/le3xlieevfpm.jpg


اتمنى لك التوفيق أختي نسمة النجاح وأثابك الله ووفقك الى ما يحب ويرضاه

الطريق نحو القمة
2011-05-29, 11:17
هناك سؤال آخر ان امكن
كيف نصيغ التركيب في المقالة الخاصة بالحرية " هل الانسان حر او مجبر ؟

نسمة النجاح
2011-05-29, 11:25
اللسان عاجز عن التعبير فعلا كنت بحاجة ماسة إليها
اتمنى لك التوفيق أختي نسمة النجاح وأثابك الله ووفقك الى ما يحب ويرضاه

آمين يا رب اخي



بخصوص مقالة هل الإنسان حر فلم اراجعها بعد

لذلك ليس لدي الان تركيب .... اي انني لم اجمع المقالة بعد.....

الطريق نحو القمة
2011-05-29, 11:27
آمين يا رب اخي

بخصوص مقالة هل الإنسان حر فلم اراجعها بعد

لذلك ليس لدي الان تركيب .... اي انني لم اجمع المقالة بعد.....

على كل شكرا جزيلا على مقالة الشعور
بالتوفيق

نسمة النجاح
2011-05-29, 11:30
على كل شكرا جزيلا على مقالة الشعور
بالتوفيق

لكني اعدك باذن الله

حال ما اقوم بجمع المقالة

سازودك بما طلبت

وفقك الله تعالى

الطريق نحو القمة
2011-05-29, 11:32
لكني اعدك باذن الله

حال ما اقوم بجمع المقالة

سازودك بما طلبت

وفقك الله تعالى

فعلا سيكون فضلا كبيرا منك أختي
شكرا جزيلا
بالتوفيق

اسماء 4800
2011-05-29, 11:43
الإشكال:هل الحرية حالة شعورية أم هي عمل التحرر؟
يرى بعض المفكرين أن الحرية هي تجاوز أي إكراه داخلي أو خارجي،داخلي يتمثل في الرغبات والشهوات والميول والحاجات النفسية البيولوجية وخارجي يتمثل في الحتميات الطبيعية والاجتماعية لذا نتساءل هل يكفي المرء أن يشعر أنه حر ليكون حراً حقاً أم أن الحرية ممارسة وفعل في الواقع اليومي؟.
بالنسبة لبعض الفلاسفة إن تجربتنا الشعورية الداخلية دليل كاف على أننا أحرار ففي رأي المعتزلة(أن الإنسان يحس من نفسه وقوع الفعل فإذا أراد الحركة تحرك وإذا أراد السكون سكن)،ومعناه أن الأفعال التي يقوم بها إنما يمارسها بإرادته الحرة حسب الظروف التي تلامسه وفي هذا يقول ديكارتإننا واثقون من حريتنا لأننا ندركها إدراكا مباشراً بل نحدسها حدساً)،حيث يرى أن إحساس الإنسان الداخلي بالحرية ـ الواضحة والمتميزة ـ دليل كاف على حريته يقول لوسينكلما أبحث في نفسي عن القوة التي تقيدني كلما أشعر أنه ليست لدي أية قوة غير إرادتي ومن هنا أشعر شعوراً واضحاً بحريتي)،ولكن مثل هذا القول لا يمكن أن يصمد للنقد ذلك أن الإرادة من الناحية الفلسفية باعتبارها العلة الأولى قوة سحرية والأخذ بها فيه كثير من المبالغة كذلك أن الشعور وحده يمكن أن يكون وهما خداعا لأننا نجهل الحتميات التي نخضع لها خضوعا داخليا أو خارجيا سواء كانت نفسية أو طبيعية أو اجتماعية وهذا تكفل بسيادة عدد كبير من المفكرين في العصر الحديث.
لقد حاول بعض الفلاسفة من الذين أدركوا المشكلة أن يزيحوا النقاب عن سر اللغز فالرواقيون يرون أن العالم يخضع لقوانين ثابتة أي أنه يسير حتما بمقتضى العلة والمعلول،وأن الكائن الإنساني الموجود في هذا العالم ليس حر لأنه لا يمكن أن يكون حراً بالإرادة في عالم مجبر غير أن الإنسان ذو طبيعة عاقلة و إذا أراد التحرر والسعادة فلا بد أن يعيش على وفاق الطبيعة بكل ما تنطوي عليه هذه الكلمة من معان أي على وفاق مع قانون الطبيعة الذي يسيّر العالم ويعيش حسب طبيعته العاقلة فيسير المرء في حدود ما يرشد إليه العقل خاضعا لقوانين الكون المعقول فالقضية هي قضية حرب بين العقل والشهوات فينتصر العقل إذن الحرية ليست معطى أولي ولا فضل من الطبيعة إنها تكتسب على ضوء ما تملي به الطبيعة الإنسانية الحقيقية وتحررنا يقاس بضعف أو قوة أعمالنا وإنجازاتنا و مجهوداتنا المبذولة فلا بد من قبول الضرورة إذن،كما تقبل الأسطوانة الدوران وفي نفس الاتجاه يرى سبينوزا أن أفعال الإنسان مجرد ظواهر آلية إذن فهو ليس حراً ولكن ليس معنى ذلك أن فيلسوفنا يلغي الحرية وإنما يرى الحجة في قبول النظام الرياضي للكون والقوانين العقلية المسيرة للحوادث فكلما ازداد العقل علما كما يقول ازداد فهما لقوانين النظام الطبيعية وهو يقرر هنا أن العقل يجب أن يضع قانونا ينظم رغبات الإنسان المتنافرة وبهذا يمكنه التحكم في مستقبله وتحرير نفسه من أغلال العواطف العمياء وإذا أراد الفرد أن يكون كاملاً لا ينبغي أن يتحرر من قيود المجتمع ونظامه لأن سموّ المرء إنما هو في التحرر من ضرورة الغرائز وعليه أن يتقبل القوانين الطبيعية والإلهية بسرور لأن الإنسان الذي يرى الأشياء تسير وفقا لنواميس الله لن يستاء أو يتذمر مع أنه قد يقاوم وذلك فإنه يرتفع من لذات الأهواء إلى صفاء الفكر والعقل وفي هذا يقول نتشهإن الأمر الضروري لا يضرني لأن حب القدرة نواة طبيعي)،ولكن لأغلب الناس لم يدركوا الضرورة ولذلك وجد عبر التاريخ السيد والمسود وإذا أراد الإنسان التحرر من هذه الجدلية فلا بد أن يقدم على اكتشاف القوانين الموضوعية لتطور الطبيعة والمجتمع والفكر،وبهذا نتمكن من تحويل العالم تحويلاً ثورياً بدلاً من تأمله،فلا بد أن يعمل قبل كل شيء على إسقاط الرأسمالية وعلى قيام المجتمع بدون طبقات لذلك قال ماركسإن الفلاسفة لم يعملوا لحد الآن إلاّ على تفسير العالم في حين حان وقت تغيره)، والتحرر الذي يسمح ببناء الإنسانية يعتبر إحدى الغايات التي ينشدها الشخصانيون وتعد فلسفتهم نداء لجميع الناس من أجل بناء نهضة جديدة حيث تزدهر القيم والمثل العليا ولا يتسنى ذلك إلاّ بالقضاء على كل الحواجز موضوعية كانت أو ذاتية لابد مثلا أن يتحرر من شهواته العمياء ويتجاوز الميول البيولوجية المغلقة ثم يتحرر من ضرورة الطبيعة بوسائل العلم وفي هذا يقول مونيإن كل حتمية جديدة يكتشفها العالم تعد نوطة تزداد إلى سلم أنغام حريتنا)،وكذلك نجد باكونين يقول لست حرا إلا يوم تكون الكائنات التي تحيط بي رجالا ونساء وأطفالا حرة أيضا فأنا لا أصير حرا إلا بحرية الآخرين)،وقد لاحظ الشخصانيون أن إنسانية البرجوازية مؤسسة بالدرجة الأولى على انفصال الفكر عن المادة أو إبعاد الفكر عن العمل.
وتقويما لهذا الموقف يمكن القول على وجه الخصوص أنه لا يجب أن ننكر الأهداف السامية التي ترمي إليها الماركسية والشخصانية وروح العدالة،فماركس يدعو لتغيير العالم وتغييره وتحويله تحويلا ثوريا إلا أن التاريخ يخضع لحتمية مطلقة وفي نظره أن المجتمع الشيوعي هو الذي سيغير التاريخ و بالتالي إنكاره كل محاولة أو مبادرة حرة،أما الشخصانيون رغم أنهم اعتبروا الحرية جهدا فرديا مستمرا إلا أن ندائهم يبقى نداءا مثالياً كذلك أن ربط الحرية بالتحرر قد يجعل المرء يتجاوز الكثير من الحدود ظنا منه أنه يتحرر فتنقلب أفعاله إلى نوع من الفوضى قد يشكل خطرا عليه وعلى من حوله لذا لابد من الوعي الدقيق.
وأخيرا فالحرية ليست مجرد شعور نفسي بل هي عمل مستمر للتحرر يتجلى كلما برزت أمام المرء العوائق والحواجز التي تجعله يبذل جهودا ملائمة لتجاوزها فيتحرر من ضغوطها وبهذا فليست الحرية شيئا جاهزا نجده أو نقتنيه بل هي ممارسة يومية على المستوى النفسي والاجتماعي والفيزيائي وقد صدق من قالينال المرء دائما الحرية التي هو أهل لها والتي هو قادر عليها).
اختي ربما تفيدك هذه لحتى ما اجد شيئا اوافيك

---celine
2012-02-02, 20:28
Merci beaucoup ma chère Nessma, tu as pris la peine de prendre en photos la dissertation de ton professeur juste pour la partager avec nous et nous aider. Merci beaucoup
جزاك الله خيرا

ღ♥ღلحظة غروبღ♥ღ
2012-02-02, 20:31
salam sare hadi makala rahi mracheha bache tihe f l bac sena ?

¨°o.رغـ{د الاسلامـ .o°¨
2012-02-03, 13:24
ان شآء الله هذا الموضوع يساعدكـ
http://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=271947
سلامـ.