تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : الي شمس الوئام 93 مساعدة من فظلك


nan89
2011-05-28, 17:31
نشاء الله تلقاي هذا الموضوع

طلب مقدمة اخري لهذه الاسئلة

1 هل العادة تدل على التكيف والانسجام أم أنها تؤدي إلى انحراف في السلوك ,هل العادة تدل على التكيف والانسجام أم أنها تؤدي إلى انحراف في السلوك ؟
المقدمة:
يتعامل ويتفاعل الإنسان مع العالم الخارجي بما فيه من أشياء مادية ترمز إلى الوسط الطبيعي وأفراد يشكلون المحيط الاجتماعي . يتجلى ذلك في سلوك منها المكتسبة بالتكرار وهذا ما يعرف بالعادة , فإذا كنا أمام موقفين متعارضين أحدهما يربط العادة بالسلوك الإيجابي والأخر يصفها بالانحراف فالمشكلة المطروحة



2 هل العادة مجرد سلوك آلي؟ هل بالعادة مثل الغريزة مجرد ميل أعمى نحو غاية من غير إرادة ولا شعور؟ وإذا كانت حركة ميكانيكية فهل هي تقيد حريتنا وتجعل من الصعب التحكم في سلوكنا؟
مقدمة
يتميز المحيط الذي نعيش فيه بالاتساع وهو ما يشكل عائق أمام تكيفنا خاصة أن ما ولدنا به من استعدادات فطرية لا يمكننا من التكيف الأمر الذي جعلنا مضطرين الى اكتساب بعض السلوكات وهي العادة التي توفر لنا الجهد والوقت فهل هذا يعني أن العادة مجرد تكرار آلي أم حركات جديدة؟


3 هل يكفي التكرار وحده في اكتساب العادة ؟ فهل تكوين العادات يتوقف على دور التكرار فقط ؟
المقدمة : تعرف العادة على أنها سلوك مكتسب بالتكرار و يعرف "ابن سينا" التكرار بأنه إعادة الفعل الواحد مرات عديدة زمنا طويلا في أوقات متقاربة


4هل العادة تعيق الإرادة
مقدمة:
تعرف العادة كقدرة على تكرار عمل ما بطريقة آلية تتم بالثبات بينما الفعل الإٍرادي كقرار عقلي حاسم يتميز بالتغير و التنوع والتجدد وبناء على هذا الاختلاف يعتبر بعض الفلاسفة العادة ذات طابع سلبي تقف عائقا أمام التكيف بينما يعتبر البعض الآخر عكس ذلك فهل يا ترى أن ثبات العادة يقيد الارادة (الحرية) و من ثم يصعب الحكم في السلوك ؟

5 فند القول: العادة تعزز الإرادة.
مقدمة :
العادة هي اكتساب قدرة على أداء عمل بطريقة آلية مع الاقتصاد في الوقت و الجهــــد. و اعتبار العادة سلوكا آليا جعل البعض ينظر إليها على أنها عائق للإرادة، غير أن البعض يرى في العادة سلوكا معززا للإرادة. و تبدو هذه الأطروحة باطلة فما هي مبررات إبطالها؟

nan89
2011-05-28, 22:38
.................................................. .............

nan89
2011-05-29, 10:38
.................................................. ...

قاصِرَةُ الطّرْف
2011-05-29, 16:13
لك ما تريد مقدمات من إنشائي و عذرا على الإستجابة المتأخرة



1/





إن الإنسان له عدة أفعال و من بين هذه الأفعال هناك من منها ثابت و يعرف بالعادة الأولى و هناك أفعال أخرى ينزع إلى الثبات و هذا ما يعرف بالعادة الثانية فهي سلوك ناتج عن التكرار و التعلم و قدرة تجعلنا نقوم بالأعمال بأقل جهد و أسرع وقت إذ تتصف بالألية و الرتابة إلا أن هناك جدل واسع و بؤرة توتر بين الفلاسفة و المفكرين حول طبيعة العادة فهناك من يرى أنها أداة تكيف و هناك من يرى عكس ذلك

فهل العادة أداة تكيف أم أنها تعيقه ؟؟؟؟؟



2/

إن الإنسان لا يكتفي بالسلوكات الغريزية الفطرية و إنما يسعى إلى اكتساب أفعال بعضها ينزع إلى الثبات و هذا ما يعرف بالعادة و هي تنظم السلوك مما يثبت إيجابياتها فهي أداة للتكيف في المقابل تتصف بالرتابة و الآلية مما يجعل بعض الإتجاهات تؤكد على سلبياتها و هذا يثبت قيمة الأفعال الإرادية التي تتصف بالحيوية و التجديد

فأيهما يؤثر إيجابا على السلوك الإنساني العادة أم الإرادة ؟؟؟



3/

إن فاعلية الإنسان لإكتساب أفعال و عدم إكتفائه بما هو غريزي جعله يكتسب أفعال تنزع للثبات و هذا ما يعرف بالعادة و يؤكد آرسطو و الإتجاهات الآلية تؤكد أن كل عادة إعادة و أن التكرار شرط ضروري و كاف لتكوين العادات في في المقابل هناك تأكيد على أن التكرار ضروري و غير كاف فالعادة تتكون بفضل عوامل مختلفة فأي الموقفين أصح ؟؟

و هل العادة و ليدة التكرار و فقط أم أن هناك عوامل أخرى تتجكم فيها ؟؟؟



4/ ملاحظة : أنت مرقم بأربعة عندك و السؤال الكبير بطريقة جدل لكن صغته في الإشكال بإستقصاء بالوضع لذا أنا جعلتها لك بطريقة إستقصاء ..

إذا ما نظرنا إلى سلوكياتنا و أفعالنا اليومية منذ أن خلقنا على و جه الأرض نجدها محكومة في الكثير من الأحيان بما يسمى بالعادة و هي الأولى الفطرية أما الثانية هي حركة جديدة و طبيعة ثانية بعد الفطرة الإنسانية الأولى أما الإرادة وهي القدرة على الفعل الحيوي و تجاوز الغرائز و التصرفات اللاواعية و على غرار الأخيرين العادة تعزز الفعل الإرادي و يعني هذا أنه لا يثبت فعل و لا يتحول إلى عادة إلا بإدراكه و الوعي به لكن في حقيقة الأمر يستحيل للعادة أن تعزز الفعل الأرادي لأن العادة آلية و الإرادة حيوية واعية:1:

فكيف يمكن إثبات هذه الأطروحة الأخيرة القائلة بأن العادت تعيق الإرادة ؟؟؟



5 و 4 مثل بعض راح تبدل فقط الأمر الشائع التقدم الأخر و توخر لآخر و راح ديرها على شكل إستقصاء بالرفع فقط :19::19:



إذا إحتجت شيء في الفلسفة سأكون هنا إن شاء الله ...شكرااااا و أرجوا أن تستفيد و دعواكم لنا فقط :19:

بلال امير الشرق
2011-05-29, 16:26
موفقين زملائي

nan89
2011-05-29, 21:05
4/ ملاحظة : أنت مرقم بأربعة عندك و السؤال الكبير بطريقة جدل لكن صغته في الإشكال بإستقصاء بالوضع لذا أنا جعلتها لك بطريقة إستقصاء بصح راهي عندي علي شكل جدل

هل استطيع ان اضع المقدمة رقم 4 في المقالة 5 ولا لالا

ونشاء الله تربحي الباك et mercii bcp chamse pour ton traville

nan89
2011-05-29, 21:43
مساعد ا اخري من فظلك اذا قدرتي تسقمي هذ المقالة لي راهي علي شكل عناصر



أيّهما يعتبر مصدر لفاعلية السلوك العادة أم الإرادة ؟
المقدمة:
1ـ توضيح مفاهيم: العادة، الإرادة و فاعلية السلوك.
2ـ طرح الأشكال: إذا كانت العادة عامل ثبات و استقرار في السلوك و الإرادة عامل تطوير و تجديد له فأيّهما يعتبر مصدر لفاعليته العادة أم الإرادة ؟

ـ التحليل:
1ـ القضية: العادة مصدر لفاعلية السلوك ويقول بهذا الاتجاه أرسطو قديما و "ألآن" حديثا:
2ـ الحجج : يمكن توظيف ايجابيات العادة الخاصة بالتأثير الإيجابي على الفرد و منها: العادة تحرر العقل و الإرادة و بالتالي تسمح للعقل أن يفكر في أشياء جديدة .
ـ القدرة على القيام بأكثر من عمل في آن واحد ,اذا فان عادتنا اسلحة في ايدينا نستعملها لمواجهة الصعوبات و الظروف الاخرى.
ـ تكسبنا خبرات جديدة ومعارف و تساهم في الفهم و التكيف مع الواقع
ـ تكسبنا الجودة و الإتقان في العمل و الاقتصاد في الجهد و الوقت’’فان تعلم عادة معينة يعني قدرتنا على القيام بها بطريقة الية لا شعورية و هذا مايحرر شعورنا و فكرنا للقيام بنشطات اخرى فحين نكتب مثلا لا ننتبه للكيفية التي نحرك بها ايدينا على الورقة بل نركز جل اهتمامنا على الافكار ’’
ـ تكون الذوق و الميل .
العادة العضوية تكسب الجسم التكيف مع البيئة و الغذاء مثال ذلك ان يتعلم الضرب او العزف على الة موسيقية اخرى و قد بين الان في قوله":"إن العادة تكسب الجسم الرشاقة و السيولة "
ـ الآلية في العادة تجعل عناصر السلوك منتظمة و مترابطة
-يقول شوفالي :’’ان العادة هي اداة الحياة او الموت حسب استخدام الفكر لها’’
-تدعم السلوك الذكي ,و تجعل سلوك الانسان سهلا مرنا يساعد على المواجهة .

ـ النقد:
-اليس الطابع الالي للعادة يجعلنا ننظر الى المشكلات الجديدة بمناظر المشاكل السابقة وقد تكون مختلفة عنها؟
يمكن توظيف سلبيات العادة الخاصة بسلوك الفرد
العادة تجعل الإنسان كالآلة ي قول سولي برودوم: "جميع الذين تستولي عليهم قوة العادة يصبحون بوجوههم بشرا و بحركاتهم آلات."
ـ العادة تقضي على الحرية و الإرادة فيصبح الإنسان مجرد مقلد.كما تجعل صاحبها عبدا لها.
ـ العادات السيئة تؤثر سلبا على شخصية الفرد ففي المجال الاجتماعي نرى خطر العادة حيث نرى محافظة العقول التقليدية على القديم و الخرفات مع و ضوح براهين بطلانها انها تمنع كل تحرر من الافكار البالية وكل ملائمة مع الظروف الجديدة,فالعادة رهينة بحدودها الزمنية و المكانية التي ترعرعت فيها,و هذا ماجعل روسو يقول:’’ان خير عادة للطفل هي الا يعتاد شيئا’’
ـ تسبب الركود و تقضي على المبادرات فيصبح الفرد أسيرا لها و بذلك تمنعه من التكيف مع المواقف الجديدة.لذلك يقول جون جاك روسو " خير عادات المرء ألا يتعود على أي عادة "
2ـ نقيض القضية : الإرادة مصدر لفاعلية السلوك و يقول بهذا كانط " إذا أردت فأنت تستطيع "
الحجج :ـ الوعي ضرورة يقتضيها الجهد العقلي من أجل التكيف مع المواقف الطارئة
ـ الإرادة تكوّن الشخصية ( العصاميون... ) و تنقضنا من التردد .
ـ الإرادة تخرجنا من التحجر و الروتين الذي يؤدي إلى الملل
نقد نقيض القضية: بما أن الإرادة ليست وحيا و لا سلوك موروث إنما هي نشاط و قرارات ناتجة عن التربية و عليه إذا كانت هذه الأخيرة سيئة كانت الإرادة كذلك و كذا السلوك.
ـ تأثير الرغبات الجامحة (الهوى، التمني) يعيق الإرادة و بالتالي يبدد السلوك.
ـ الإرادة منقوصة مرحلة من مراحلها خاصة التنفيذ يؤدي إلى اضطراب السلوك و العجز عن تحقيق الأهداف
ـ تأثير اللاشعور في سلوكاتنا يبعد الإرادة لأن الإرادة سلوك واعي شعوري و ليس لاشعوري
ـ العلاقة بين الوعي و السلوك لا توصف بالضرورة فقد نتصرف دون وعي و قد نكون واعيين دون تصرف

ـ التركيب: فعالية السلوك تعود لكليهما و ذلك من خلال إبراز علاقة التأثير و التّأثر بين العادة و الإرادة فالجهد الإرادي هو السبب في انتظام العادة و آلية العادة هي السبب في انسجام الفعل الإرادي و تكامله ( عد إلى الدرس)

الخاتمة: لا العادة لوحدها قادرة على أن تفعّل السلوك لأنها بمفردها ستجمدّه و تحجره و لا الإرادة وحدها قادرة على ذلك لأنها بمفردها سيضطرب هذا السلوك و عليه فالسلوك الفاعل هو السلوك الذي يجمع بين دقة أفعال العادة و حيوية أفعال الإرادة.
-فالعلاقة بينهما علاقة تكامل وضيفي
-فالعادة تنظم الفعل الارادي و توجهه و الارادة تجعل الفعل الشعوري مكتملا

nan89
2011-05-29, 21:45
ومقدمة لهذا السؤال فند بالبرهان صحة الأطروحة القائلة : « العادة تؤدي إلى فعالية السلوك
وشكراااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااا مسبقا

قاصِرَةُ الطّرْف
2011-05-30, 07:58
لك ما تريد ترقيمها
1/ المقدمة:
2ـ طرح الأشكال: إذا كانت العادة عامل ثبات و استقرار في السلوك و الإرادة عامل تطوير و تجديد له فأيّهما يعتبر مصدر لفاعليته العادة أم الإرادة ؟

أيّهما يعتبر مصدر لفاعلية السلوك العادة أم الإرادة ؟


2/ ـ التحليل

:
1ـ القضية: العادة مصدر لفاعلية السلوك ويقول بهذا الاتجاه أرسطو قديما و "ألآن" حديثا:
2ـ الحجج : يمكن توظيف ايجابيات العادة الخاصة بالتأثير الإيجابي على الفرد و منها: العادة تحرر العقل و الإرادة و بالتالي تسمح للعقل أن يفكر في أشياء جديدة .
ـ القدرة على القيام بأكثر من عمل في آن واحد ,اذا فان عادتنا اسلحة في ايدينا نستعملها لمواجهة الصعوبات و الظروف الاخرى.
ـ تكسبنا خبرات جديدة ومعارف و تساهم في الفهم و التكيف مع الواقع
ـ تكسبنا الجودة و الإتقان في العمل و الاقتصاد في الجهد و الوقت’’فان تعلم عادة معينة يعني قدرتنا على القيام بها بطريقة الية لا شعورية و هذا مايحرر شعورنا و فكرنا للقيام بنشطات اخرى فحين نكتب مثلا لا ننتبه للكيفية التي نحرك بها ايدينا على الورقة بل نركز جل اهتمامنا على الافكار ’’
ـ تكون الذوق و الميل .
العادة العضوية تكسب الجسم التكيف مع البيئة و الغذاء مثال ذلك ان يتعلم الضرب او العزف على الة موسيقية اخرى و قد بين الان في قوله":"إن العادة تكسب الجسم الرشاقة و السيولة "
ـ الآلية في العادة تجعل عناصر السلوك منتظمة و مترابطة
-يقول شوفالي :’’ان العادة هي اداة الحياة او الموت حسب استخدام الفكر لها’’
-تدعم السلوك الذكي ,و تجعل سلوك الانسان سهلا مرنا يساعد على المواجهة .

3/ـ النقد:
-اليس الطابع الالي للعادة يجعلنا ننظر الى المشكلات الجديدة بمناظر المشاكل السابقة وقد تكون مختلفة عنها؟
يمكن توظيف سلبيات العادة الخاصة بسلوك الفرد
4/الموقف الثاني

العادة تجعل الإنسان كالآلة ي قول سولي برودوم: "جميع الذين تستولي عليهم قوة العادة يصبحون بوجوههم بشرا و بحركاتهم آلات."
ـ العادة تقضي على الحرية و الإرادة فيصبح الإنسان مجرد مقلد.كما تجعل صاحبها عبدا لها.
ـ العادات السيئة تؤثر سلبا على شخصية الفرد ففي المجال الاجتماعي نرى خطر العادة حيث نرى محافظة العقول التقليدية على القديم و الخرفات مع و ضوح براهين بطلانها انها تمنع كل تحرر من الافكار البالية وكل ملائمة مع الظروف الجديدة,فالعادة رهينة بحدودها الزمنية و المكانية التي ترعرعت فيها,و هذا ماجعل روسو يقول:’’ان خير عادة للطفل هي الا يعتاد شيئا’’
ـ تسبب الركود و تقضي على المبادرات فيصبح الفرد أسيرا لها و بذلك تمنعه من التكيف مع المواقف الجديدة.لذلك يقول جون جاك روسو " خير عادات المرء ألا يتعود على أي عادة "
الإرادة مصدر لفاعلية السلوك و يقول بهذا كانط " إذا أردت فأنت تستطيع "
ـ الوعي ضرورة يقتضيها الجهد العقلي من أجل التكيف مع المواقف الطارئة
ـ الإرادة تكوّن الشخصية ( العصاميون... ) و تنقضنا من التردد .
ـ الإرادة تخرجنا من التحجر و الروتين الذي يؤدي إلى الملل
5/النقد : بما أن الإرادة ليست وحيا و لا سلوك موروث إنما هي نشاط و قرارات ناتجة عن التربية و عليه إذا كانت هذه الأخيرة سيئة كانت الإرادة كذلك و كذا السلوك.
ـ تأثير الرغبات الجامحة (الهوى، التمني) يعيق الإرادة و بالتالي يبدد السلوك.
ـ الإرادة منقوصة مرحلة من مراحلها خاصة التنفيذ يؤدي إلى اضطراب السلوك و العجز عن تحقيق الأهداف
ـ تأثير اللاشعور في سلوكاتنا يبعد الإرادة لأن الإرادة سلوك واعي شعوري و ليس لاشعوري
ـ العلاقة بين الوعي و السلوك لا توصف بالضرورة فقد نتصرف دون وعي و قد نكون واعيين دون تصرف

5/ـ التركيب: فعالية السلوك تعود لكليهما و ذلك من خلال إبراز علاقة التأثير و التّأثر بين العادة و الإرادة فالجهد الإرادي هو السبب في انتظام العادة و آلية العادة هي السبب في انسجام الفعل الإرادي و تكامله ( عد إلى الدرس)

6/ الخاتمة: لا العادة لوحدها قادرة على أن تفعّل السلوك لأنها بمفردها ستجمدّه و تحجره و لا الإرادة وحدها قادرة على ذلك لأنها بمفردها سيضطرب هذا السلوك و عليه فالسلوك الفاعل هو السلوك الذي يجمع بين دقة أفعال العادة و حيوية أفعال الإرادة.
-فالعلاقة بينهما علاقة تكامل وضيفي
-فالعادة تنظم الفعل الارادي و توجهه و الارادة تجعل الفعل الشعوري مكتملا

قاصِرَةُ الطّرْف
2011-05-30, 08:07
ومقدمة لهذا السؤال فند بالبرهان صحة الأطروحة القائلة : « العادة تؤدي إلى فعالية السلوك
وشكراااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااا مسبقا

من المؤكد أن الإنسان لا يكتفي بالسلوكات الغريزية الفطرية و إنما يسعى إلى اكتساب أفعال بعضها ينزع إلى الثبات و هذا ما يعرف بالعادة و هي تنظم السلوك مما يثبت إيجابياتها فهي أداة للتكيف لكن في حيقية الأمر هي تتصف بالرتابة و الآلية مما يجعل بعض الإتجاهات تؤكد على سلبياتها و هذا يثبت قيمة الأفعال الإرادية التي تتصف بالحيوية و التجديد
فكيف يمكن إبطال الأطروحة القائلة بأن العادة آداة تؤدي إلى فاعلية السلوك

nan89
2011-06-02, 08:45
4/ ملاحظة : أنت مرقم بأربعة عندك و السؤال الكبير بطريقة جدل لكن صغته في الإشكال بإستقصاء بالوضع لذا أنا جعلتها لك بطريقة إستقصاء بصح راهي عندي علي شكل جدل

هل استطيع ان اضع المقدمة رقم 4 في المقالة 5 ولا لال

القارئ الجزائري2011
2011-06-02, 08:50
لا اظن ذلك اخي
لقد اختفت اختي فتيحة اختفاء مفاجئا منذ الامس
ارجو ان تكون بخير