~| الشَآهْ خَآلِدْ |~
2011-05-20, 17:46
-- للأسف أنا لست موجود --
بروازك يهديني السلام و شيء ٌ من الرقة ،
و من ورائه ابتسامتك التي تثريني كلما رس الوداد ، و تعاتبني كلما غنج !
" و إلى متى ؟؟ ِ ! "
صورتك التي أنهكتني بالحكاية الخيالية المحروقة
في عقب سيجارتي الطويلة ،
إلا بعد أن أحرق شتاءك كله في نفس ٍ واحد ٍ طويل ،
طو و و و يل !!
و عليك ألا تتحسسي خيالي بأصابعك النرجسية هذه ،
إلا حين تمنحي نبهتي سلاما ً لا يقايض و لا يفزع و لا يسأل !
من هنا ، كتبت ُ
حيث ُ سلام ُ الخائفين
سلام ُ التائهين زمنا ً
و الضائعين حولاااا ً
و التائهين عشقا ً
سلام ُ الصباح الذي سأكتب فيه الآن :
بأني سـ أحبك ورعة ً أخرى َ
أعلم تماما ً متى سيباغتني ذات حنين !
بأكثر مما تعلمي أنت ، أكثر بكثير .
*
طموحك للروعة في خلدي ، هو من قادك للسهاد
و هو من سوّل لك العناد ،
" صح ؟ "
أنت أذكى من شرعة الود يا حبيبتي و من اللامجهول !،
فليس للحنين سوى صوت ٌ معتزل ،
و ليس للذكرى سوى كتف تدلى
و تردّى
و انتحل
و أنت لك الخلود ،
و أنا ؟
لا شيء لي !
سوى الجحود
لا
بل لي َ عتمة صالحتها زمنا ً
و أودعتها سرا ً
و أسقيتها جنون
حتى بت ُ أخاف عليها من نورك
الذي قد يولد ألفا بعد ألف
و من حيث لا أحتسب ،و لا يحتسبون
ف أخبريني الآن ،
أنـّى للشتاء أن يعدو سريعا ً.... ،
جزما
بقلمي لا من المنقول
خالد نور الدين شاهين
بروازك يهديني السلام و شيء ٌ من الرقة ،
و من ورائه ابتسامتك التي تثريني كلما رس الوداد ، و تعاتبني كلما غنج !
" و إلى متى ؟؟ ِ ! "
صورتك التي أنهكتني بالحكاية الخيالية المحروقة
في عقب سيجارتي الطويلة ،
إلا بعد أن أحرق شتاءك كله في نفس ٍ واحد ٍ طويل ،
طو و و و يل !!
و عليك ألا تتحسسي خيالي بأصابعك النرجسية هذه ،
إلا حين تمنحي نبهتي سلاما ً لا يقايض و لا يفزع و لا يسأل !
من هنا ، كتبت ُ
حيث ُ سلام ُ الخائفين
سلام ُ التائهين زمنا ً
و الضائعين حولاااا ً
و التائهين عشقا ً
سلام ُ الصباح الذي سأكتب فيه الآن :
بأني سـ أحبك ورعة ً أخرى َ
أعلم تماما ً متى سيباغتني ذات حنين !
بأكثر مما تعلمي أنت ، أكثر بكثير .
*
طموحك للروعة في خلدي ، هو من قادك للسهاد
و هو من سوّل لك العناد ،
" صح ؟ "
أنت أذكى من شرعة الود يا حبيبتي و من اللامجهول !،
فليس للحنين سوى صوت ٌ معتزل ،
و ليس للذكرى سوى كتف تدلى
و تردّى
و انتحل
و أنت لك الخلود ،
و أنا ؟
لا شيء لي !
سوى الجحود
لا
بل لي َ عتمة صالحتها زمنا ً
و أودعتها سرا ً
و أسقيتها جنون
حتى بت ُ أخاف عليها من نورك
الذي قد يولد ألفا بعد ألف
و من حيث لا أحتسب ،و لا يحتسبون
ف أخبريني الآن ،
أنـّى للشتاء أن يعدو سريعا ً.... ،
جزما
بقلمي لا من المنقول
خالد نور الدين شاهين