وفاة التلميذ الذي أحرق نفسه بتبسة

[عبد الله-1]

توفي، ليلة أول أمس، التلميذ رضا مالك متأثرا بالجروح البليغة التي أصيب بها على إثر قيامه بإضرام النار في جسده، بساحة المتوسطة التي يتمدرس بها.
وقائع القضية تعود إلى أسبوعين ماضيين كما أشارت إلى ذلك الشروق اليومي، حيث حمل التلميذ محفظته على غرار باقي التلاميذ وتوجه إلى متوسطة براهمي التابعي بمدينة الشريعة بولاية تبسة، إلا أنه مُنع من الدخول إلى حجرة الدراسة بالسنة الثانية متوسط، حيث طلب منه أحد الإداريين إحضار ولي أمره لتبرير الغياب عن الدراسة، والمقدر حسب ورقة الغياب بحوالي شهر، كما تنص على ذلك القوانين، وفي الوقت الذي غادر التلميذ البالغ من العمر 15 سنة المتوسطة، اعتقد الجميع بأنه رجع إلى البيت لإحضار وليه، إلا أنه رجع بعد حوالي نصف ساعة تقريبا إلى المدرسة دون ولي أمره، ليتوجه مباشرة إلى ساحة المؤسسة، وأخرج قارورة بنزين وسكبها فوق ثيابه، ثم أخرج ولاعة وأضرم النار في جسده بطريقة غريبة دفعت كل من كان حاضرا من الإدارين إلى الجري والصياح نحوه، حيث تمكنوا من إطفاء النار التي التهمت أجزاء من جسده، ودون تردد تم نقله إلى مستشفى المدينة، حيث انتشر الخبر بين التلاميذ والأساتذة والسكان كالنار في الهشيم، ولم تنتظر العائلة لحظة، حيث كان التنقل جماعيا إلى المستشفى، على غرار ما فعل الفريق الإداري والتربوي للمؤسسة، ومن أجل إنقاذه قرر الفريق الطبي نقله إلى مستشفى قسنطينة الجامعي، حيث وضع تحت الرعاية الطبية المركزة، ليعلن، نهار أمس، عن وفاته بالمستشفى. ونزل خبر الوفاة على أسرته وطاقم المتوسطة كالصاعقة، وقد باشرت مصالح أمن الدائرة تحقيقا حول خلفيات الحادثة، التي جاءت عشية إجراء امتحانات الثلاثي الأخير، حيث كان التلميذ مالك يرغب في اجتياز الامتحانات واستدراك ما فاته من غيابات والانتقال إلى السنة الثالثة، حسب ما كان يتحدث به إلى زملائه من نفس القسم الذي كان يدرس فيه. وفي سياق أحداث التلاميذ اليومية عرفت متوسطة العقلة 2 بولاية تبسة، نهار أمس، حادثا مؤلما تسبب في فقدان التلميذ لعبيدي عبد السلام لعينه، بعد أن قذفه تلميذ يدرس معه بحجر. وحسب مصدر مسؤول فإن الحادث وقع بساحة المتوسطة أثناء فترة الراحة، حيث حصلت ملاسنات كلامية بين التلميذين البالغين من العمر 13 سنة، والمتمدرسين بالسنة الأولى متوسط، لتنتهي باعتداء قوي، أين تم تحويل التلميذ على عجل إلى مستشفى المدينة، ليقرر الفريق الطبي تحويله إلى مستشفى عنابة، حيث تبين أن عينه قد طمست بسبب شدة الضربة، وعلى إثر هذا الحادث، باشرت مصالح الأمن تحقيقا لمعرفة حيثيات الشجار، وهذا تزامنا مع الإجراءات القانونية التي قامت بها إدارة المؤسسة مع التلميذ المتهم.
المصدر الشروق ليوم الجمعة 20/05/2011

[amar26366]

يا جماعة... وين رانا رايحين

[حمدان11]

يا جماعة... وين رانا رايحين

رحم الله مدرسة زمان.

[amar26366]

والله مايحدث في مدارسنا...كارثة..كارثة..كارثة
s.o.s Enseignement

[طيب القلب]

لا حول و لا قوة إلا ب الله غياب الوعي من طرف الوالدين إن وجدو سبب في مشكل التلميذ من المفروض يتابعو حضور تمدرس ولدهم و السؤال عنه حتى لا تتفاقم الأمور وتصل إلى ما لا تحمد عقباه

[amar26366]

لا حول و لا قوة إلا ب الله غياب الوعي من طرف الوالدين إن وجدو سبب في مشكل التلميذ من المفروض يتابعو حضور تمدرس ولدهم و السؤال عنه حتى لا تتفاقم الأمور وتصل إلى ما لا تحمد عقباه

قليل منهم من يتابع ...يوجد منهم من لا يعرف في اي قسم يدرس ابنه ... كثير منهم لا يتذكر المدرسة الا حين استلام مبلغ 3000دينار...لقد اضاعوا الأمانة

[12nadir]

لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

[mye]

قليل منهم من يتابع ...يوجد منهم من لا يعرف في اي قسم يدرس ابنه ... كثير منهم لا يتذكر المدرسة الا حين استلام مبلغ 3000دينار...لقد اضاعوا الأمانة
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

[kif]

سيلصقون التهمة بالادارةعلى انها كانت السبب في حالته النفسية

[bouras2008a]

إن لله وإن إليه راجعون

[lejusticier]

يا جماعة... وين رانا رايحين
رانا رايحين للهاوية خويا عمـــار

[عبدالله بولنوار]

ايه يا بلادي

عـــــــــــــــــــــــــــــ في بلادي ـــــــــــــــــــــــــــــادي

[عبد القادر28]

لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
إن لله وإن إليه راجعون
الله لايتربحك يابن بوزيد

[al itihad]

ضعف الايمان وانعدام الوازع الديني يؤدي بصاحبه الى خسران الدارين الدنيا والاخرة ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

[novosti]

السلام عليكم ولا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم. ما عسانا نقول اخوانى امام هذه الفاجعة التى المت بالاسرة التربوية سوى الترحم على هذا الطفل ونعزى اهله متمنينا لهم الصبر الجميل وان يلهمهم الله الصبر الجميل وان يتغمد ابنهم برحمته الواسعة. انا لله وانا اليه راجعون.
اخوانى. الكل يعلم انه منذ ان طبقت الوزارة ما يسمى بالاصلاحات ونحن نجنى ثمارها المرة فمن تدنى المستوى سنة تلوة الاخرى الى حقرة المعلمين والاساتذة والحالة التى وصلوا اليها فى ظل غياب القوانين التى تحميهم الى مختلف الجرائم داخل المدارس من التعدى على المعلمين والاساتذة والاداريين الى تحويل مدارسنا الى حلبات الصراع بين التلاميذ... وما زال ما زال ما زال. ان الايام القادمة ( الله يسترنا من الدارقات ) قد تخبىء لنا " المفاجعات " ولا المفاجات. ان الطفل الذى اقدم على ادرام النار فى جسده امام انظار زملائه والاداريين داخل المدرسة وفى ساحتها لم يكن الاول ولن يكون الاخر لان الكارثة العظمى هى هذه القوانين التى لا تخدم التربية فى بلادنا بل تزيد الازمة تازما وتعفنا. كيف بالله على هذه الوزارة ان تقبل فى مدارسها مثل هذا الطفل الذى يفكر فى الانتحار وفى هذه السن ؟ فلو كان طفلا ذو اخلاق ويخاف من اهله ويحب المدرسة ويخاف من عقاب الادارة ما كان ليقوم بهذه الجريمة البشعة وانكراء. فمن الانتحار بالامس القريب الى التعدى امس حسب الخبر بنفس الولاية و الذى تسبب فى فقدان بصر احد التلاميذ من طرف زميله رميا بالحجر داخل المدرسة. الى اين ندهب بهذه المدرسة وهولاء التلاميذ يا سيادة الوزير ؟ تبا لهذه التربية التى تخلق اجيالا تنعدم عندهم الاخلاق التى هلى اساس التقدم والتحضر " انما الامم الاخلاق فان هم ... دهبت اخلاقهم دهبوا. اليكم موضوع الحدث الاخير مقتبسا من جريدة " الشروق " اليومى لهذا اليوم الموافق ل 20 ماى 2011 :

...وفي سياق أحداث التلاميذ اليومية عرفت متوسطة العقلة 2 بولاية تبسة، نهار أمس، حادثا مؤلما تسبب في فقدان التلميذ لعبيدي عبد السلام لعينه، بعد أن قذفه تلميذ يدرس معه بحجر. وحسب مصدر مسؤول فإن الحادث وقع بساحة المتوسطة أثناء فترة الراحة، حيث حصلت ملاسنات كلامية بين التلميذين البالغين من العمر 13 سنة، والمتمدرسين بالسنة الأولى متوسط، لتنتهي باعتداء قوي، أين تم تحويل التلميذ على عجل إلى مستشفى المدينة، ليقرر الفريق الطبي تحويله إلى مستشفى عنابة، حيث تبين أن عينه قد طمست بسبب شدة الضربة، وعلى إثر هذا الحادث، باشرت مصالح الأمن تحقيقا لمعرفة حيثيات الشجار، وهذا تزامنا مع الإجراءات القانونية التي قامت بها إدارة المؤسسة مع التلميذ المتهم.

اللهم احفظ مدارسنا من مثل هذه الجوائم و ابعد على اخواننا الاساتذة والاداريون لهذه المتوسطة الملاحقات القضائية التى تكون غالبا ظالمة لانه قد تنسب اليهم الاسباب ظلما وزورا لان رجل التربية لا تحميه لا الادارة ولا القانون بل ينتظر العون من الله عز وجل. كل ما فى الامر ان الجرائم مثل هذه من صنع التلاميذ الذين كثيرا ما يشكوا منهم الاساتذة دون ان تحرك الادارة ساكنا ما دامت كل القوانين لصالح التلميذ وضد المربى. هذه هى نتيجة الاصلاحات الاخيرة يا السى بن بوزيد " وزيد يا بن بوزيد ". اننا كل يوم نصبح على خبر جديد !!! يا ستار استرنا وابعد عنا الشر والهلاك. امين.

[amar26366]

رانا رايحين للهاوية خويا عمـــار

اللهم سلم...اللهم سلم...اللهم سلم

[الشيخ آمود]

توفي، ليلة أول أمس، التلميذ رضا مالك متأثرا بالجروح البليغة التي أصيب بها على إثر قيامه بإضرام النار في جسده، بساحة المتوسطة التي يتمدرس بها.
وقائع القضية تعود إلى أسبوعين ماضيين كما أشارت إلى ذلك الشروق اليومي، حيث حمل التلميذ محفظته على غرار باقي التلاميذ وتوجه إلى متوسطة براهمي التابعي بمدينة الشريعة بولاية تبسة، إلا أنه مُنع من الدخول إلى حجرة الدراسة بالسنة الثانية متوسط، حيث طلب منه أحد الإداريين إحضار ولي أمره لتبرير الغياب عن الدراسة، والمقدر حسب ورقة الغياب بحوالي شهر، كما تنص على ذلك القوانين، وفي الوقت الذي غادر التلميذ البالغ من العمر 15 سنة المتوسطة، اعتقد الجميع بأنه رجع إلى البيت لإحضار وليه، إلا أنه رجع بعد حوالي نصف ساعة تقريبا إلى المدرسة دون ولي أمره، ليتوجه مباشرة إلى ساحة المؤسسة، وأخرج قارورة بنزين وسكبها فوق ثيابه، ثم أخرج ولاعة وأضرم النار في جسده بطريقة غريبة دفعت كل من كان حاضرا من الإدارين إلى الجري والصياح نحوه، حيث تمكنوا من إطفاء النار التي التهمت أجزاء من جسده، ودون تردد تم نقله إلى مستشفى المدينة، حيث انتشر الخبر بين التلاميذ والأساتذة والسكان كالنار في الهشيم، ولم تنتظر العائلة لحظة، حيث كان التنقل جماعيا إلى المستشفى، على غرار ما فعل الفريق الإداري والتربوي للمؤسسة، ومن أجل إنقاذه قرر الفريق الطبي نقله إلى مستشفى قسنطينة الجامعي، حيث وضع تحت الرعاية الطبية المركزة، ليعلن، نهار أمس، عن وفاته بالمستشفى. ونزل خبر الوفاة على أسرته وطاقم المتوسطة كالصاعقة، وقد باشرت مصالح أمن الدائرة تحقيقا حول خلفيات الحادثة، التي جاءت عشية إجراء امتحانات الثلاثي الأخير، حيث كان التلميذ مالك يرغب في اجتياز الامتحانات واستدراك ما فاته من غيابات والانتقال إلى السنة الثالثة، حسب ما كان يتحدث به إلى زملائه من نفس القسم الذي كان يدرس فيه. وفي سياق أحداث التلاميذ اليومية عرفت متوسطة العقلة 2 بولاية تبسة، نهار أمس، حادثا مؤلما تسبب في فقدان التلميذ لعبيدي عبد السلام لعينه، بعد أن قذفه تلميذ يدرس معه بحجر. وحسب مصدر مسؤول فإن الحادث وقع بساحة المتوسطة أثناء فترة الراحة، حيث حصلت ملاسنات كلامية بين التلميذين البالغين من العمر 13 سنة، والمتمدرسين بالسنة الأولى متوسط، لتنتهي باعتداء قوي، أين تم تحويل التلميذ على عجل إلى مستشفى المدينة، ليقرر الفريق الطبي تحويله إلى مستشفى عنابة، حيث تبين أن عينه قد طمست بسبب شدة الضربة، وعلى إثر هذا الحادث، باشرت مصالح الأمن تحقيقا لمعرفة حيثيات الشجار، وهذا تزامنا مع الإجراءات القانونية التي قامت بها إدارة المؤسسة مع التلميذ المتهم.
المصدر الشروق ليوم الجمعة 20/05/2011
اللهم ارحمه برحمتك التي وسعت كل شيء...وجميع موتى المسلمين برحمتك يا أرحم الراحمين

[عبد الله-1]

نعم أغلب الظن انهم سيلصقون التهمة بالإدارة لنيل رضا أولياء التلاميذ وجمعياتها

[benzarour]

التلميذ ورقة بيضاء يكتب فيها المعلم والاستاذ والاداري ما يشاء وهذا زمان عندما لم يكون لا zoom ولا الشكارة والتلميذ قدوته المدرسة .
والان كل شيء ب zoom و الشكارة هذه قدوة التلميذ الان .

[amicale21]

ليت عصر الفلاقة ولى