المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : بربي دخلوh ........ واليوم التالي !!


marwa_93
2011-05-18, 18:39
السلام عليكم
واش رااااااااااكم ماش باقي بزاااااااف
خلاص اليوم كملناا باك تجريبي واليوم تفارقناااا قاع
المهم
حبيت نسقسيكم
الفلسفة قاتلناا البيولوجياا والرياضات مدخلاش في البااك
وتاااني
مقالة الامة درتوهااا ولالاء
و الرياضيات الاحتماالات درتوهم تاني حنااا مدرناهمش
و هههه كاين اضراب الاحد
ووو مباقيش بزاااااف واليوم التالي
وايه خاصني مقالة العنف والتسامح الله يحفظكم مدرناهاش
لي عندو يكتبهالي يعيشكم خاطر المقالات تاع الانترنت متدخليش في راسي

imibac2011
2011-05-21, 17:30
مقالة العنف
نص السؤال : هل العنف ظاهرة مشروعة و يمكن تبريره كظاهرة انسانية ؟
المقدمة: تتعدد و تتباين الظواهر داخل المجتمع,منها العنف.الذي يعرف بانه عمل يضغط به شخص على ارادة الغير لسبب او لاخر.و يستوجب ذلك استعمال القوة التي تنتهي بالتسلط على الغير, و النيل من حرمة حياته الجسدية و الذهنية, و تحطيمه و هو اخطر مظاهر العنف, و هو على نوعين مادي:الحاق الضرر بالجسد او الممتلكات. و اخر معنوي كالمس بكرامة الغير و معتقداته اهانته و اذلاله او ابتزازه.
-ظاهرة العنف من حيث طبيعة اثارها طرح اشكالية فلسفية و جدلا بين الفلاسفة والعلماء. فقد اختلفت مواقفهم حول مشروعيتها. فهناك من اعتبر العنف سلوك سلبي لا يؤدي الا الى الدمار و لا يوجد سبب يبرره او يجعله مشروعا.و اخرون يعتبرونه ايجابيا و له ما يبرره من عوامل و دوافع. وبذلك نكون الاشكالية المطروحة هي: هل العنف سلوك سلبي ام ايجابي؟ ا والى اي مدى يكون العنف ظاهرة مشروعة و مبررة؟
التوسيع: اولا القضية: العنف ظاهرة مشروعة و يمكن تبريره كظاهرة إنسانية.
البرهنة: تمثل القضية موقف المدافعين عن العنف لوجود عوامل تعلله
- فهو اصل العالم و محركه: في نظر الفيلسوف الإغريقي "هيرقليطس" فلا شيء يأتي من لاشيء و لكي تكون أشياء لا بد من نفي شيئ او تحطيمه. يقول " ان القتال هو ابو سائر الأشياء و ملك كل شيء ".فهو خصوبة و موت تتضمن الحياة.
- و هوالقوة و مصدر السلطة: في نظر "كاليكلاس" من منطلق انه في الطبيعة القوي هو الذي يسيطر. لانها مجال مفتوح على الصراع من اجل الحياة.يفرض فيها القوي نفسه على الضعيف.كذلك في المجتمع الانساني يجب ان يكون صاحب السلطة هو الاقوى و المتفوق يقول "كاليكلاس" القانون الحقيقي هو قانون الاقوى. و يمكن ان نعرف من هو الذي ننحني امامه.
- و كذلك يعتبر اصل البناء: الهادف الى تصحيح الواقع السلبي.و اعادة بنائه بصورة تتناسب مع قيم الخير و الحق و العدل في الحياة و هذا ما يؤكد عليه الفيلسوف فريديريك من خلال معاناة الانسان في ظل الاستلاب الرأسمالي.فالثورة كعدوان و العنف كانت سببا لتحرره.
- الاخلاق و الجهاد: يقول الفيلسوف "جون جاك روسو" لا يوجد عنف من اجل عنف: ليس لنا فقط الحق بل من الواجب ان نثور اذا اقتضت الضرورة ذلك. فهناك نوع من الاخلاقية يدعونا الى حمل السلاح في اوقات ما. كذلك الجهاد لبناء دولة اسلامية فيقول عز و جل " ان الله اشترى من المسلمين انفسهم و اموالهم, بانهم لهم الجنة يقاتلون في سبيل الله فيقتلون او يقتلون"
- موقف الفيلسوف الايطالي ميكيا فللي يعتبر العنف سلوك ايجابي فهو في نظره الفضيلة الجوهرية التي تمكن من تنجاح كل انجاز خاصة في مجال الحكم.فهو السلاح الطبيعي الانسب للصراع من اجل البقاء و هذا في كتابه الامير le prince
النقد: اذا كان العنف قد حقق التغير و التحرر و اثبات الذات فهذا لا يعني أنه لا يخلو من السلبيات و الافكار.ففي عالم الحيوان له مبرراته و يعطيه المشروعية.فان ذلك لا ينطبق على المجتمعات الانسانية لان الحيوانات كائنات غير عاقلة تفتقر الى اكتساب القدرة على مقاومة العنف بطرق سلمية.اذا كان العنف في المجتمع الحيواني غريزة دفاعية للحفاظ على البقاء.فهوو في المجتع الانساني أداة تدمير,لان الطبيعة الانسانية تميل الى اللاعنف و السلم.لهذا شرعت قوانين و تعلمت من الحروب كيف تحافظ علىى السلم و الامن اي اللاعنف.
ثانيا نقيض القضية: العنف ظاهرة غير مشروعة,و لا يمكن تبريره كظاهرة انسانية
البرهنة:تمثل القضية موقف الرافضين للعنف كسلوك عدواني سلبي لانه يعتمد على القوة العضلية و قوة الانسان في حكمته و ذكائه و ليس في عضلاته.فالعنف تعبير عن الضعف. و هو لا يولد الا العنف عاجلا ام اجلا. فالانسان لا يولد مجرما.و الشيء الذي يطلبه الانسان العنيف هو ان يجد أمامه مقاومة عنيفة تسمح له بان يظهر قوته.فالعنف المبرر في حالة الهجوم لا يمكن ان يكون في الواقع الا حجة لكل المجرمين فيصبح كل من يمارس العنف, يتستر وراء الدفاع عن النفس كالقتل مثلا.
- كما انه ينبئ بنكوص (تراجع) ما هو انساني ( أخلاقي و منطقي و جمالي ) نحو اللاانساني و بذلك يجب محاربته بمحاربة اسبابه.فهو ليس قدرا محتوما.كما يؤكد موقف الفيزيولوجيا العصبية و سيكولوجيا في رؤية فروم FROMM احد المحللين النفسانيين الامريكيين ان الحيوانات ليست عدوانية:-الا بقصد الحصول على طعامها و الحفاظ على وجودها –او كرد فعل ضد هجوم للفرار منه.فالعدوان لدى الحيوان هو ذو دافع و سبب. اما الحيوان العاقل-الانسان- فبزوال السبب يزول المسبب.اي لا يوجد ما بيرر العنف في عالم الانسان.
- كما انه قد يكون قصد عدواني من اجل نفي الاخر اذ يقول غوسدروف "ازدواجية الانا و الاخر تتالف في شكل صراع و الحكمة من هذا الياليف هو امكانية الاعتراف المتبادل و التوافق المتبادل و عندما تنحل هذه العلاقة فيهم العنف ما كان يسمح بالتواصل و من هنا يظهر الغضب الذي يسلب من الانسان توازنه و يجعله فريسة للجنون"
- كما قد يكون عاملا اساسيا تتفكك به العلاقات الاجتماعية و تزول الحياة الانسانية فتسود الهمجية و الحياة الحيوانية. كالحروب و الاستعمار و انتهاك الحقوق... يقول "غاندي مهطان" ان اللاعنف هو القانون الجنس البشري. كما ان العنف هو قانون البهيمة و يقول ايضا: اننا سننتصر, و لكن ليس بمقدار ما نقتل من خصومنا بل بمقدار ما نقتل في انفسنا الرغبة في القتل" فهو يدعو الى السلم و ضرورة اللاعنف كحل حكيم مشحون بالنظرة السامية للانسان. و هو ليس جبنا او تراجعا فهو اسلوب في محاربة الشر دون تغذيته اذ يمثل استراتيجية للتحكم في المعركة و الصراع.
- موقف الفيلسوف "فولتير" في كتابه "مقالة في التسامح" التسامح في جميع المجالات خاصة في مجال الدين و العقيدة.لان الوقوف في وجهه تنجم عنه ماسي رهيبة.يقول " اننا ابناء من نفس الاب و مخلوقات من نفس الاله. اننا عجين من النقائص و الاخطاء" و يقول عز و جل في سورة النور الايه 22: " و ليعفوا و ليصفحوا,الا تحبون ان يغفر الله لكم, و الله غفور رحيم"
النقد: بالرغم من سلبيات العنف العنف التي لا يمكن انكارها, الا انه كان سلوكا فعالا في استرجاع الحقوق و اصلاح المجتمعات و تقدم العالم لان اللاعنف قد يكون عاجزا او فاشلا في تحقيق ذلك, فما يأخذ بالقوة كالحرية و العدالة, لا يسترد الا بالقوة.مثلا الثورة الجزائرية.
ثالثا التركيب: العنف لا يحمل طبيعته في ذاته’ بل في طبيعة اثاره و نتائجه لوجود العنف السلبي بلا دوافع و لا مبررات عنف لاجل العنف يجب تجاوزه و محاربته , و العنف الايجابي الفعال وليد دوافع انسانية, دفاعا عن عن العقيدة الاسلامية و اساءة الدولة هو مشروع و مبرر لكن الا بعد عدم نفع طرق امنة اي الحكمة كثقافة الحوار.
الخاتمة: و في الاخير يمكن ان نستنتج ان طبيعة العنف كإشكالية افرزت عدة رؤى متناقضة يجب ان لا نقابل العنف بالعنف بل باللاعنف كسلوك حكيم يتغذى من القيم الاخلاقية الخيرة كالتسامح.لان أساليب علاجه و محاربته لدى الانسان متعددة.لهذا من غير اللائق منطقيا ’أخلاقيا و جماليا اللجوء الى العدوان كاستجابة اولى للمواقف. كونه يفقد مشروعيته فيجب اختياره بعد اتخاذ الحكمة كسلوك دفاعي ناجح. و اذا اضطر الامرر استعمال القوة,فقط في هذه الحالة يكتسب العنف مشروعيته و مبرراته.

هاذي المقالة نتاعنا نتاع القسم اللي درناها مع الاستاذة نتاعنا كتبتهالك و ساهلة ف الحفيظة ما ترفدش وقت كبير. ربي ينجحك و يوفقك ان شاء الله

imibac2011
2011-05-21, 17:34
هاذي مقالة اللغات اجنبية

marwa_93
2011-05-21, 17:35
الله يحفظك ختو ربي يجازيك بالخير
وان شاااااااء الله تكوني من الرابحين في الباكالوريا
يعيشك

marwa_93
2011-05-21, 17:36
ايه ختو انااا تاني شعبة لغات

marwa_93
2011-05-21, 17:51
صحااااا ختوو جاوبيني
قالولي البيولوجياا والرياضيات مدخلينش
وتااااني
الاحتمالات عملوتهاا
وربيييييييييييييييييييييييي يربحنااااااااااااااا ان شاء الله

بلقيس28
2011-05-22, 21:34
وشنو مقالة الامة؟
مدرناهاش!!!

marwa_93
2011-05-23, 12:38
صحااا بلقيس مدرتوهاش
انتياا شعبة لغات

sousoumadridista
2011-05-23, 15:16
okhté ma3lich tkolilna chaderlkom fel bac blon stppp

marwa_93
2011-05-23, 15:44
وي ختو واش من مادى
الفلسفة // حطولناا على المنطق الارسطي دافع عنه بالاستقصاء
و مقالة الجزاء // العقاب
ونص على العولمة
///
قوليلي درتو الاحتمالات