BENDJDIA
2011-05-14, 07:32
قرّرت وزارة التربية الإستعانة بالنقابات القطاعية في عملية الحراسة خلال مجريات امتحان شهادة البكالوريا دورة جوان 2011 وتمكينهم من مراقبة مراكز الإجراء، قصد الحد من عملية الغش، وبالمقابل أودع وزير التربية الوطنية مشروعا لمراجعة نظام التعويضات لدى الوزير الأول أحمد أويحيى.
وحددت الوزارة عتبة البرامج البيداغوجية التي توقفت بتاريخ12 ماي 2011 بنسبة 90 من المائة من مجموع البرنامج، وبالمقابل سيحاط تلاميذ الأقسام النهائية، علما بعتبة الدروس يوم الأحد15 ماي، وذلك من خلال ملصقات ستنشر على مستوى مؤسساتهم -حسب بيان لها تلقت ''النهار''نسخة منه أمس الأول- فإنه سيتم الأخذ بعتبة الدروس في إعداد مواضيع الإمتحان مادة بمادة، كما أنه سيتم إعداد مواضيع امتحانات شهادة البكالوريا 2011 المقرر تنظيمها يوم 11جوان المقبل، استنادا إلى البرامج البيداغوجية التي تم تدريسها، والتي استكملت بنسبة 90 من المائة يوم 12 ماي 2011 وأشار البيان إلى أن وزارة التربية الوطنية تطمئن خلال هذه القرارات التلاميذ الذين يزاولون دارستهم بتلك المؤسسات القليلة التي لم تتمكن من إنهاء المقرر، وتزيد من ثقة التلاميذ المتمدرسين بغالبية المؤسسات التي أنهت المقرر عن آخره.
وأوضح المصدر ذاته، أن الإستقرار الذي ميز هذا الموسم الدراسي، مكن المؤسسات من تطبيق البرنامج بنسبة لم يتم تحقيقها من قبل، وفي الوقت الذي تم تنظيم لقاء وطني يهدف إلى عتبة البرامج البيداغوجية التي يستند إليها، لإعداد مواضيع امتحان شهادة البكالوريا، وذلك مادة بمادة وشعبة بشعبة، بالنسبة لأقسام السنة الثالثة ثانوي، مشيرا إلى أنّ الوقوف على مدى التدرج في تطبيق البرامج على مستوى كل ثانوية، هو إجراء عمدت وزارة التربية الوطنية إلى إدراجه في إطار عملية الإصلاح.
وأكد في هذا الإطار؛ أنّ الغرض من هذا الإجراء، هو التأكد من أن جميع المترشحين المقبلين على الإمتحان شهادة البكالوريا قد تلقوا نفس الدروس بنفس الحجم و بنفس الوتيرة، حتى يكون لهم نفس الحظوظ يوم الإمتحان، وبالمقابل سيستفيد مجمل التلاميذ من فترة شهر كامل لمواصلة التحضير لهذا الإمتحان والإستعداد له على أحسن وجه.
تقليص الحجم الساعي للموادالاضافية من تاريخ و جغرافيا و تربية علمية و تربية مدنية و التركيز على المواد الأساسية . رياضيات .عربية .فرنسية و هذا لأن الهدف من التعليم الابتدائي أن يتعلم التلميذ القراءة و الكتابة و الحساب.
وحددت الوزارة عتبة البرامج البيداغوجية التي توقفت بتاريخ12 ماي 2011 بنسبة 90 من المائة من مجموع البرنامج، وبالمقابل سيحاط تلاميذ الأقسام النهائية، علما بعتبة الدروس يوم الأحد15 ماي، وذلك من خلال ملصقات ستنشر على مستوى مؤسساتهم -حسب بيان لها تلقت ''النهار''نسخة منه أمس الأول- فإنه سيتم الأخذ بعتبة الدروس في إعداد مواضيع الإمتحان مادة بمادة، كما أنه سيتم إعداد مواضيع امتحانات شهادة البكالوريا 2011 المقرر تنظيمها يوم 11جوان المقبل، استنادا إلى البرامج البيداغوجية التي تم تدريسها، والتي استكملت بنسبة 90 من المائة يوم 12 ماي 2011 وأشار البيان إلى أن وزارة التربية الوطنية تطمئن خلال هذه القرارات التلاميذ الذين يزاولون دارستهم بتلك المؤسسات القليلة التي لم تتمكن من إنهاء المقرر، وتزيد من ثقة التلاميذ المتمدرسين بغالبية المؤسسات التي أنهت المقرر عن آخره.
وأوضح المصدر ذاته، أن الإستقرار الذي ميز هذا الموسم الدراسي، مكن المؤسسات من تطبيق البرنامج بنسبة لم يتم تحقيقها من قبل، وفي الوقت الذي تم تنظيم لقاء وطني يهدف إلى عتبة البرامج البيداغوجية التي يستند إليها، لإعداد مواضيع امتحان شهادة البكالوريا، وذلك مادة بمادة وشعبة بشعبة، بالنسبة لأقسام السنة الثالثة ثانوي، مشيرا إلى أنّ الوقوف على مدى التدرج في تطبيق البرامج على مستوى كل ثانوية، هو إجراء عمدت وزارة التربية الوطنية إلى إدراجه في إطار عملية الإصلاح.
وأكد في هذا الإطار؛ أنّ الغرض من هذا الإجراء، هو التأكد من أن جميع المترشحين المقبلين على الإمتحان شهادة البكالوريا قد تلقوا نفس الدروس بنفس الحجم و بنفس الوتيرة، حتى يكون لهم نفس الحظوظ يوم الإمتحان، وبالمقابل سيستفيد مجمل التلاميذ من فترة شهر كامل لمواصلة التحضير لهذا الإمتحان والإستعداد له على أحسن وجه.
تقليص الحجم الساعي للموادالاضافية من تاريخ و جغرافيا و تربية علمية و تربية مدنية و التركيز على المواد الأساسية . رياضيات .عربية .فرنسية و هذا لأن الهدف من التعليم الابتدائي أن يتعلم التلميذ القراءة و الكتابة و الحساب.