المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مما يغضب الرجااااال...


mima438
2011-05-08, 14:05
سلام/

مع زيادة الضغوط، قد ينفجر فجأة الرجل في نوبة من الغضب، ويعلو صوته ويبدأ في توجيه اللوم، وأحيانا السباب، وقد يقوم بتصرف عنيف كأن يوجه لكمات بيده للحائط أو يقوم بتعنيف زوجته أو أبنائه أو حتى مرءوسيه في العمل. وعلى الجانب الآخر من المشهد، لا تكون الصورة واضحة، ولا يفهم الطرف الآخر ما الذي أغضبه. وهذه النوبات العنيفة من الغضب قد تتسبب في شروخ عائلية عميقة يصعب علاجها، كما قد تؤدي إلى تدمير الحياة المهنية لهم، فما الذي يغضب الرجال؟؟

التجارب الفاشلة قد تصيب الرجل باليأس من إيجاد شريك مناسب يبادله مشاعره، وقد يمر بتجارب تنجح في بدايتها إلى أن تتخللها الصعاب التى تقلب روح التفاهم المتبادل بينه وبين الطرف الآخر رأسا على عقب.

من المعروف عن الرجال في جميع مراحلهم العمرية التحلي بالجلد والإصرار على التماسك أمام الجميع وعادة لا ينهار عند فشل إحدى تجاربه، وجزء من تكوين الرجل الشرقي تحديدا هو عدم اعترافه بوجود مشكلة ما وكذلك عدم اعترافه بالخطأ في كثير من الأحيان، مما يجعله يحاول تدارك ذلك بافتعال مواقف يقوم من خلالها بالتعبير عن غضبه.

هناك مجموعة من العناصر المعروفة للجميع، والتي قد يكون احدها أو جميعها معا سببا في غضب الرجل، مثل: الخوف من أن يكون غير محبوب - الخوف من الفشل - الخوف من فقدان السيطرة على الأمور - الخوف من الجهل بالأشياء - الخوف من الرفض - الخوف من التصرف على طبيعته واظهار حقيقته كاملة حتى لا تكون سبب في رفضه اجتماعيا - الخوف من الهجر.

يقول "ريتشارد ميث" و "روبرت إس باسيك" في كتابهما ( الرجال والعلاج النفسي): "الغضب هو طاقة شعورية قوية يعبر من خلالها الرجال عما ينتابهم من أحاسيس معينة، يحاولون دوما اخفاءها وعدم الاعتراف بها".

ولكن ، هناك عوامل أهم تدفع الرجل نحو الاعلان عن غضبه العارم بشكل صريح وربما عنيف أيضا، مثل: أن يشعر بأنه بلا قيمة أو شعوره بالذنب أو الخجل تجاه شئ ارتكبه. فالرجل على مختلف مراحل حياته من الطفولة حتى الشيخوخة يكون مطاردا بشكل شبه دائم بشبح "الخوف"، مما يجعله غاضبا من نفسه في المقام الأول، ولكنه - كنوع من التنفيس - يقوم باخراج طاقته السلبية في شكل نوبات من الغضب تجاه من حوله، وخاصة الذين يحبهم ويكون شديد التعلق بهم، كأفراد أسرته، ذلك أن الخوف يتحول عنده إلى نوع من اليأس يحاول اخفاءه باظهار غضبه طوال الوقت حتى يختفى مسبب الخوف نفسه.

يقول "ليو مادو" في كتابه (الغضب): "هناك سببان رئيسيان يدعوان الرجل للتعبير عن غضبه بشكل علني وسريع، أحدهما يتمثل في عدم الرضا وحاجة الرجل الشديدة للتخلص من الطاقة السلبية التي تملأه لتنظيف جهازه العصبي بشكل فوري، وهنا يلاحظ الجميع أن هذا الشخص يبالغ في ردود أفعاله حيال أمور تبدو تافهة لافتعال سبب يقوم من خلاله باخراج طاقة الغضب من داخله، أما السبب الثاني فهو نوع من الاستغلال يتملك الرجل عندما يتوصل لنتيجة أن الغضب يأتي بمفعوله حقا وأن الآخرين ينصاعون له كلما انتابته احدى نوبات الغضب، تماما كالأطفال".

ولكن لم تنتاب الرجل هذه النوبات العنيفة من الغضب؟ الاجابة ببساطة أن الرجل لا يؤمن بالتعبير عن مخاوفه أو آلامه بشكل صريح، كما أنه لا يقبل أبدا بأن يقع فريسة للنوبات العاطفية التي تنتاب النساء عند مرورهن بأزمة ما، مثل قيامهن بالبكاء مثلا، أو قيامهم بالتحدث مع الآخر لاخراج ما في جعبتهن، فالرجل كتوم بطبعه ولا يحب أن يظهر كأنه مهزوم أو مكسور أو ضحية.

على أن حرمان الرجل لنفسه من التعبير عن مشاعره - ظنا منه أن كتمانها لن يجعله يشعر بأوجاعها - لهو خطأ فادح، لأن هذه الطاقة ستخرج منه بشكل أو بآخر كأن تنتابه نوبة قلبية ، أو أن يتعرض لحادث ما بسبب تشتت تركيزه، وذلك ينبغي على الرجل أن يعبر عما يجتاحه من مشاعر وأن يحاول التعبير عن غضبه بشكل أكثر عقلانية حتى لا يندم عندما لا ينفع الندم.





منقول
ردودكم ..سلام

نينا الجزائرية
2011-05-08, 14:30
بارك الله فيك اختي

mima438
2011-05-08, 14:48
بارك الله فيك اختي

نورت صفحتى بوجودك اختى
شكرا

..دمي ولا دمعة ابـي..
2011-05-08, 16:56
بارك الله فيك

وماذا بيك ديري موضوع على الحوايج الي يزعفوا المراة

ing.lakhdar
2011-05-08, 22:08
الرجل لايغضب

الرجولة الحقيقية ........الغائبة

ليس كل الذكور رجالاً، ولا كل المؤمنين رجالاً، ولا كل أصحاب العضلات المفتولة، أو الشوارب المبرومة، أو اللحى المسدولة، أو العمائم الملفوفة، أو النياشين البراقة، أو الألقاب الرنانة رجالاً.

وبالرغم من كثرة المسلمين في هذا الزمان واقتراب أعدادهم من المليار ونصف، إلا أنني أجزم أن أكبر أزمة تعانيها الأمة الآن - بعد أزمة الإيمان - هي أزمة رجولة وقلة رجال.

والمتأمل في القرآن الكريم يكتشف أن الرجولة وصف لم يمنحه الحق تبارك وتعالى إلى كل الذكور، ولم يخص به إلا نوعًا معينًا من المؤمنين، لقد منحه لمن صدق منهم العهد معه، فلم يغير ولم يبدل، ولم يهادن، ولم يداهن، ولم ينافق، ولم يتنازل عن دينه ومبادئه، وقدم روحه شهيدًا في سبيل الله، أو عاش حياته في سبيله مستعدًا ومنتظرًا أن يبيعها له في كل وقت.

نفهم هذا من قول الله عز وجل: {مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً} [الأحزاب:23]، فقد بين سبحانه صفات الرجولة بعد أن أكد أنه من المؤمنين رجال وليس كل المؤمنين رجالاً.

**والرجولة وقوف في وجه الباطل، وصدع بكلمة الحق.

ودعوة مخلصة إلى الله بالحكمة والموعظة الحسنة، واستعلاء على الكافرين، وشدة على المنحرفين وأصحاب الأهواء، وابتعاد عن نفاق وتملق ومداهنة السلاطين وأصحاب النفوذ، ومواجهة للظلم والظالمين مهما عظم سلطانهم، ومهما كلف تحديهم، واستعداد للتضحية بالغالي والنفيس والجهد والمال والمنصب والنفس من أجل نصرة الحق وإزالة المنكر وتغييره.

يفهم هذا من موقف مؤمن آل فرعون الذي كان يكتم إيمانه، لكنه لم يستطع السكوت عندما علم بعزم فرعون على قتل نبي الله موسى - عليه السلام -،وقرر الوقوف في وجه الظلم، ومناصرة الحق، ولم يخش على حياته التي توقع أن يدفعها ثمنًا لموقفه، ولم يخش على منصبه الكبير عند فرعون، فنهاه عن قتل موسى - عليه السلام - وحاول إقناعه بأن ذلك ليس من الحكمة والمصلحة، ولم يكتف بذلك، بل توجه إلى موسى وأخبره بما يخطط له فرعون وزبانيته، ونصحه بالخروج من مصر.

وقد استحق هذا المؤمن وصف الله له بالرجولة فقال سبحانه:

**وَقَالَ رَجُلٌ مُؤْمِنٌ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَكْتُمُ إِيمَانَهُ أَتَقْتُلُونَ رَجُلاً أَنْ يَقُولَ رَبِّيَ اللَّهُ وَقَدْ جَاءَكُمْ بِالْبَيِّنَاتِ مِنْ رَبِّكُمْ وَإِنْ يَكُ كَاذِباً فَعَلَيْهِ كَذِبُهُ وَإِنْ يَكُ صَادِقاً يُصِبْكُمْ بَعْضُ الَّذِي يَعِدُكُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ كَذَّابٌ} [غافر: 28], وأكد على وصفه بالرجولة في موضع آخر فقال تعالى: **وَجَاءَ رَجُلٌ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ يَسْعَى قَالَ يَا مُوسَى إِنَّ الْمَلأَ يَأْتَمِرُونَ بِكَ لِيَقْتُلُوكَ فَاخْرُجْ إِنِّي لَكَ مِنَ النَّاصِحِينَ} [القصص: 20].

كما يفهم من موقف الرجل الصالح (حبيب النجار) الذي سمع أن قومه قد كذبوا المرسلين، وهموا بقتلهم جميعًا، فلم يسكت عن هذا المنكر والظلم الذي سيقع على المرسلين، وقرر نصرتهم، فجاء مسرعًا من أقصى المدينة، ودعاهم إلى الحق، ونهاهم عن المنكر.
وقد فعل هذا وهو يعلم أن موقفه سيكلفه حياته، فحقق صفة الرجولة، واستحقها من الله تعالى، إذ قال سبحانه:

**وَجَاءَ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ رَجُلٌ يَسْعَى قَالَ يَا قَوْمِ اتَّبِعُوا الْمُرْسَلِينَ اتَّبِعُوا مَنْ لا يَسْأَلُكُمْ أَجْراً وَهُمْ مُهْتَدُونَ وَمَا لِيَ لا أَعْبُدُ الَّذِي فَطَرَنِي وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ أَأَتَّخِذُ مِنْ دُونِهِ آلِهَةً إِنْ يُرِدْنِ الرَّحْمَنُ بِضُرٍّ لا تُغْنِ عَنِّي شَفَاعَتُهُمْ شَيْئاً وَلا يُنْقِذُونِ إِنِّي إِذاً لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ إِنِّي آمَنْتُ بِرَبِّكُمْ فَاسْمَعُونِ} [يس: 20-25].


ودفع هذا المؤمن الرجل ثمن موقفه كما توقع، فقتلوه، فتقبله الله شهيدًا، ورضي عنه، ورفعه مباشرة إلى الجنة: {قَالَ يَا لَيْتَ قَوْمِي يَعْلَمُونَ بِمَا غَفَرَ لِي رَبِّي وَجَعَلَنِي مِنَ الْمُكْرَمِينَ} [يس: 26, 27]، وقد استحق بسبب رجولته وغضبته لله أن يغضب الله له وينتقم من أعدائه ويدمرهم: {وَمَا أَنْزَلْنَا عَلَى قَوْمِهِ مِنْ بَعْدِهِ مِنْ جُنْدٍ مِنَ السَّمَاءِ وَمَا كُنَّا مُنْزِلِينَ إِنْ كَانَتْ إِلاَّ صَيْحَةً وَاحِدَةً فَإِذَا هُمْ خَامِدُونَ} [يـس: 28, 29].

**والرجولة ثبات على الحق، ومحافظة على العبودية لله، وصمود أمام مغريات الدنيا وشهواتها،

وكل ما يشغل الناس العاديين ويلهيهم عن ذكر الله تعالى وطاعته والتقرب إليه، يفهم هذا من وصفه سبحانه وتعالى لهذا النوع من المؤمنين بالرجولة في قوله عز وجل: {رِجَالٌ لا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ يَخَافُونَ يَوْماً تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالأَبْصَارُ} [النور:37].

mima438
2011-05-08, 22:26
بارك الله فيك

وماذا بيك ديري موضوع على الحوايج الي يزعفوا المراة


شكرا..... الخطرة الجاية ان شاء الله حبيبتى

mima438
2011-05-08, 22:36
الرجل لايغضب


الرجولة الحقيقية ........الغائبة

ليس كل الذكور رجالاً، ولا كل المؤمنين رجالاً، ولا كل أصحاب العضلات المفتولة، أو الشوارب المبرومة، أو اللحى المسدولة، أو العمائم الملفوفة، أو النياشين البراقة، أو الألقاب الرنانة رجالاً.

وبالرغم من كثرة المسلمين في هذا الزمان واقتراب أعدادهم من المليار ونصف، إلا أنني أجزم أن أكبر أزمة تعانيها الأمة الآن - بعد أزمة الإيمان - هي أزمة رجولة وقلة رجال.

والمتأمل في القرآن الكريم يكتشف أن الرجولة وصف لم يمنحه الحق تبارك وتعالى إلى كل الذكور، ولم يخص به إلا نوعًا معينًا من المؤمنين، لقد منحه لمن صدق منهم العهد معه، فلم يغير ولم يبدل، ولم يهادن، ولم يداهن، ولم ينافق، ولم يتنازل عن دينه ومبادئه، وقدم روحه شهيدًا في سبيل الله، أو عاش حياته في سبيله مستعدًا ومنتظرًا أن يبيعها له في كل وقت.

نفهم هذا من قول الله عز وجل: {مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً} [الأحزاب:23]، فقد بين سبحانه صفات الرجولة بعد أن أكد أنه من المؤمنين رجال وليس كل المؤمنين رجالاً.

**والرجولة وقوف في وجه الباطل، وصدع بكلمة الحق.

ودعوة مخلصة إلى الله بالحكمة والموعظة الحسنة، واستعلاء على الكافرين، وشدة على المنحرفين وأصحاب الأهواء، وابتعاد عن نفاق وتملق ومداهنة السلاطين وأصحاب النفوذ، ومواجهة للظلم والظالمين مهما عظم سلطانهم، ومهما كلف تحديهم، واستعداد للتضحية بالغالي والنفيس والجهد والمال والمنصب والنفس من أجل نصرة الحق وإزالة المنكر وتغييره.

يفهم هذا من موقف مؤمن آل فرعون الذي كان يكتم إيمانه، لكنه لم يستطع السكوت عندما علم بعزم فرعون على قتل نبي الله موسى - عليه السلام -،وقرر الوقوف في وجه الظلم، ومناصرة الحق، ولم يخش على حياته التي توقع أن يدفعها ثمنًا لموقفه، ولم يخش على منصبه الكبير عند فرعون، فنهاه عن قتل موسى - عليه السلام - وحاول إقناعه بأن ذلك ليس من الحكمة والمصلحة، ولم يكتف بذلك، بل توجه إلى موسى وأخبره بما يخطط له فرعون وزبانيته، ونصحه بالخروج من مصر.

وقد استحق هذا المؤمن وصف الله له بالرجولة فقال سبحانه:

**وَقَالَ رَجُلٌ مُؤْمِنٌ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَكْتُمُ إِيمَانَهُ أَتَقْتُلُونَ رَجُلاً أَنْ يَقُولَ رَبِّيَ اللَّهُ وَقَدْ جَاءَكُمْ بِالْبَيِّنَاتِ مِنْ رَبِّكُمْ وَإِنْ يَكُ كَاذِباً فَعَلَيْهِ كَذِبُهُ وَإِنْ يَكُ صَادِقاً يُصِبْكُمْ بَعْضُ الَّذِي يَعِدُكُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ كَذَّابٌ} [غافر: 28], وأكد على وصفه بالرجولة في موضع آخر فقال تعالى: **وَجَاءَ رَجُلٌ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ يَسْعَى قَالَ يَا مُوسَى إِنَّ الْمَلأَ يَأْتَمِرُونَ بِكَ لِيَقْتُلُوكَ فَاخْرُجْ إِنِّي لَكَ مِنَ النَّاصِحِينَ} [القصص: 20].

كما يفهم من موقف الرجل الصالح (حبيب النجار) الذي سمع أن قومه قد كذبوا المرسلين، وهموا بقتلهم جميعًا، فلم يسكت عن هذا المنكر والظلم الذي سيقع على المرسلين، وقرر نصرتهم، فجاء مسرعًا من أقصى المدينة، ودعاهم إلى الحق، ونهاهم عن المنكر.
وقد فعل هذا وهو يعلم أن موقفه سيكلفه حياته، فحقق صفة الرجولة، واستحقها من الله تعالى، إذ قال سبحانه:

**وَجَاءَ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ رَجُلٌ يَسْعَى قَالَ يَا قَوْمِ اتَّبِعُوا الْمُرْسَلِينَ اتَّبِعُوا مَنْ لا يَسْأَلُكُمْ أَجْراً وَهُمْ مُهْتَدُونَ وَمَا لِيَ لا أَعْبُدُ الَّذِي فَطَرَنِي وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ أَأَتَّخِذُ مِنْ دُونِهِ آلِهَةً إِنْ يُرِدْنِ الرَّحْمَنُ بِضُرٍّ لا تُغْنِ عَنِّي شَفَاعَتُهُمْ شَيْئاً وَلا يُنْقِذُونِ إِنِّي إِذاً لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ إِنِّي آمَنْتُ بِرَبِّكُمْ فَاسْمَعُونِ} [يس: 20-25].


ودفع هذا المؤمن الرجل ثمن موقفه كما توقع، فقتلوه، فتقبله الله شهيدًا، ورضي عنه، ورفعه مباشرة إلى الجنة: {قَالَ يَا لَيْتَ قَوْمِي يَعْلَمُونَ بِمَا غَفَرَ لِي رَبِّي وَجَعَلَنِي مِنَ الْمُكْرَمِينَ} [يس: 26, 27]، وقد استحق بسبب رجولته وغضبته لله أن يغضب الله له وينتقم من أعدائه ويدمرهم: {وَمَا أَنْزَلْنَا عَلَى قَوْمِهِ مِنْ بَعْدِهِ مِنْ جُنْدٍ مِنَ السَّمَاءِ وَمَا كُنَّا مُنْزِلِينَ إِنْ كَانَتْ إِلاَّ صَيْحَةً وَاحِدَةً فَإِذَا هُمْ خَامِدُونَ} [يـس: 28, 29].

**والرجولة ثبات على الحق، ومحافظة على العبودية لله، وصمود أمام مغريات الدنيا وشهواتها،

وكل ما يشغل الناس العاديين ويلهيهم عن ذكر الله تعالى وطاعته والتقرب إليه، يفهم هذا من وصفه سبحانه وتعالى لهذا النوع من المؤمنين بالرجولة في قوله عز وجل: {رِجَالٌ لا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ يَخَافُونَ يَوْماً تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالأَبْصَارُ} [النور:37].



شكرا على المداخلة
الا انه يبقى الرجل انسان ويجب ان ينفس عن غضبه لكن بالطريقة الصحيحة

كنت افضل ان اعرف رايك الشخصى بكل عفوية .

abdel02
2011-05-08, 22:37
انا كرجل...لا اغضب حتىمن واحد...حاجة وحدة مين نشوفها نولي نبخر
http://www.khayma.com/nan/wadsouf/images/photos/trd020.jpg

mima438
2011-05-08, 22:40
انا كرجل...لا اغضب حتىمن واحد...حاجة وحدة مين نشوفها نولي نبخر
http://www.khayma.com/nan/wadsouf/images/photos/trd020.jpg





هههههههههه
شكرا للمشاركة
الا انى اريد رايك بجدية اخى

abdel02
2011-05-08, 22:48
هههههههههه
شكرا للمشاركة
الا انى اريد رايك بجدية اخى
صراحة j ai un sang froidالله يبارك والحمد لله...ما نعرفش نزعف

حميد.ص
2011-05-08, 23:32
بارك الله فيك..........................

ing.lakhdar
2011-05-09, 00:02
شكرا على المداخلة
الا انه يبقى الرجل انسان ويجب ان ينفس عن غضبه لكن بالطريقة الصحيحة

كنت افضل ان اعرف رايك الشخصى بكل عفوية .


رايي الشخصي هو الدين
عندما قلت يبقى الرجل انسان ويجب ان ينفس عن غضبه اين الصبر اين الحلم اين ,,,,,,,, الرجل ليس الذي ينفس عن غضبه وانما الذي يتغلب عليه ويحوله الى ابتسامة ولا ياذي بها الاخرين
في عاداتنا عندنا الرجل هو ذالك الشديد هو الذكر ولكن لايعرف الرجال بهذا ابدا
لايعرف الحق بالرجال ولكن يعرف الرجال بالحق
الغضب من الشيطان
نحن نتهاون كثيرا
نريد رجالا تزن الامة
لارجالا تنفس عن نفسها وتلهو مع نزواتها مع الشياطين
لااسميهم رجالا اي اسم اخر وفقط
انا لست ضد من يخطئ لكني ضد المعتقدين براي الشيطان الفاسد
خلق الرجال لاعظم من هذا لكن نسينا دورنا واصبحنا مطئطئين رؤسنا ندور حول نفسنا. وغيرنا مفهوم الرجولة
عفوا خرجت عن الموضوع
اخوكم في الله

amro832
2011-05-09, 01:45
يا اختي طرحك من نظرة اوربية ودراسات لعلماء نفس اجانب , لكن مجتمعنا مختلف , اي ان تفريغ كل المشاكل والهموم لا يكون الا بالغضب والعنف ,

اما اساليب اخرى فمنعدمة , في العائلة لا يوجد حوار في العائلات , لايوجد تكاثف , اصدقاء كثر لكن غير اوفياء .........اذا ذهبت الى طبيب نفسي كما يفعل الاوربيون اصبحت حديث الشارع والمجتمع واصبحت مجنونا واذا كنت تترقب وظيفة فقل لها السلام لانك مريض في نظر المجتمع ككل .

, ففي مجتمعنا لا يوجد من تثق فيهم حتى تقاسمهم الاسرار والمكبوتات , الا القليل النادر وهو ندرة الاصدقاء اليوم , لانهم فقط غثاء , لان من تعطيه سرك او تحادثه في مشاكلك ياتي يوم ويضربك باقوالك واسرارك اذا ما نشب تضارب بسيط , بالعامية كما تقول خالتي " نخبرك ونعاير روحي " معناها اخبرك اليوم وتعايرني به غدا .

اذا في كل هذا يبقى السر والكتمان يمخران الرجل من الداخل وضغطه يزداد ولا يخرج الا بصفة جزائرية وهو الغضب والثوران .

ثانيا المسؤولية عند الرجل وهي حمل ثقيل , ,فاما ان يكون من غير عمل فيعاني سواءا اعزب او متزوج اما ان كان متوزجا فالحمل حملين , وهناك من لا يعمل وزوجته تعمل وهنا يكبر الضغط والاستفزاز اما من طرف الزوجة لاننا اذا توفرنا على امر استعملناه بسلبياته او من المجتمع الذي لا يرحم ,

و الضغط النفسي على الرجل يلازمه حتى وان كان يعمل , فالمسؤولية تجعله مطالبا بتوفير كل الاحتياجات وان وفرها بجهد جهيد لا يسمع ولو شكرا على ذلك من اسرته او زوجته , فيرى انه يكد ويشقى ولا يابهون لامره وكانهم ناكرون للجميل , حتى ولم يظهر غضبه في حينها يخرج مع الوقت ولكن بصفة واحدة ووحيدة

وهو الصراخ او الضرب او تحطيم الاثاث , لان الطرق الاخرى غير موجودة كما ذكرت سابقا ................... ببساطة لانه مجتمعنا

mima438
2011-05-09, 11:22
يا اختي طرحك من نظرة اوربية ودراسات لعلماء نفس اجانب , لكن مجتمعنا مختلف , اي ان تفريغ كل المشاكل والهموم لا يكون الا بالغضب والعنف ,

اما اساليب اخرى فمنعدمة , في العائلة لا يوجد حوار في العائلات , لايوجد تكاثف , اصدقاء كثر لكن غير اوفياء .........اذا ذهبت الى طبيب نفسي كما يفعل الاوربيون اصبحت حديث الشارع والمجتمع واصبحت مجنونا واذا كنت تترقب وظيفة فقل لها السلام لانك مريض في نظر المجتمع ككل .

, ففي مجتمعنا لا يوجد من تثق فيهم حتى تقاسمهم الاسرار والمكبوتات , الا القليل النادر وهو ندرة الاصدقاء اليوم , لانهم فقط غثاء , لان من تعطيه سرك او تحادثه في مشاكلك ياتي يوم ويضربك باقوالك واسرارك اذا ما نشب تضارب بسيط , بالعامية كما تقول خالتي " نخبرك ونعاير روحي " معناها اخبرك اليوم وتعايرني به غدا .

اذا في كل هذا يبقى السر والكتمان يمخران الرجل من الداخل وضغطه يزداد ولا يخرج الا بصفة جزائرية وهو الغضب والثوران .

ثانيا المسؤولية عند الرجل وهي حمل ثقيل , ,فاما ان يكون من غير عمل فيعاني سواءا اعزب او متزوج اما ان كان متوزجا فالحمل حملين , وهناك من لا يعمل وزوجته تعمل وهنا يكبر الضغط والاستفزاز اما من طرف الزوجة لاننا اذا توفرنا على امر استعملناه بسلبياته او من المجتمع الذي لا يرحم ,

و الضغط النفسي على الرجل يلازمه حتى وان كان يعمل , فالمسؤولية تجعله مطالبا بتوفير كل الاحتياجات وان وفرها بجهد جهيد لا يسمع ولو شكرا على ذلك من اسرته او زوجته , فيرى انه يكد ويشقى ولا يابهون لامره وكانهم ناكرون للجميل , حتى ولم يظهر غضبه في حينها يخرج مع الوقت ولكن بصفة واحدة ووحيدة

وهو الصراخ او الضرب او تحطيم الاثاث , لان الطرق الاخرى غير موجودة كما ذكرت سابقا ................... ببساطة لانه مجتمعنا

بارك الله فيك اخى على تحليلك
وهذا ماتم طرحه في الموضوع

mima438
2011-05-09, 11:25
الله يكون في عون الرجال ويقويهم بالايمان والصبر لتحمل مصاعب الحياة
آآآآآآآآمين

ام ايمان16
2011-05-09, 11:48
بارك الله فيك اختي

نورسين.داية
2011-05-09, 12:34
و لله الرجل لن يعجبه العجب مهما تفعل زوجته من أجله
ربي يهدينا و الأمر و الذي أوصله الى هذا الحال هو سعي المرأة الدائم الى
إرضائه و تدليله حتى أصبح لا يعجبه شيئ

mima438
2011-05-09, 13:27
بارك الله فيك اختي



شكرااختى جزاك الله كل خير

mima438
2011-05-09, 13:31
و لله الرجل لن يعجبه العجب مهما تفعل زوجته من أجله
ربي يهدينا و الأمر و الذي أوصله الى هذا الحال هو سعي المرأة الدائم الى
إرضائه و تدليله حتى أصبح لا يعجبه شيئ



ارضيه من اجل ارضاء الله ويوما من الايام سيدرك ما تفعلين من اجله عاجلا ام آجلا المهم لا يكون التقصير من جانبك حتى تتفادي تانيب الضمير وتكونى مرتاحة .
شكرا اختى انار الله دربك

kamel76
2011-05-09, 14:29
سلام/

مع زيادة الضغوط، قد ينفجر فجأة الرجل في نوبة من الغضب، ويعلو صوته ويبدأ في توجيه اللوم، وأحيانا السباب، وقد يقوم بتصرف عنيف كأن يوجه لكمات بيده للحائط أو يقوم بتعنيف زوجته أو أبنائه أو حتى مرءوسيه في العمل. وعلى الجانب الآخر من المشهد، لا تكون الصورة واضحة، ولا يفهم الطرف الآخر ما الذي أغضبه. وهذه النوبات العنيفة من الغضب قد تتسبب في شروخ عائلية عميقة يصعب علاجها، كما قد تؤدي إلى تدمير الحياة المهنية لهم، فما الذي يغضب الرجال؟؟

التجارب الفاشلة قد تصيب الرجل باليأس من إيجاد شريك مناسب يبادله مشاعره، وقد يمر بتجارب تنجح في بدايتها إلى أن تتخللها الصعاب التى تقلب روح التفاهم المتبادل بينه وبين الطرف الآخر رأسا على عقب.

من المعروف عن الرجال في جميع مراحلهم العمرية التحلي بالجلد والإصرار على التماسك أمام الجميع وعادة لا ينهار عند فشل إحدى تجاربه، وجزء من تكوين الرجل الشرقي تحديدا هو عدم اعترافه بوجود مشكلة ما وكذلك عدم اعترافه بالخطأ في كثير من الأحيان، مما يجعله يحاول تدارك ذلك بافتعال مواقف يقوم من خلالها بالتعبير عن غضبه.

هناك مجموعة من العناصر المعروفة للجميع، والتي قد يكون احدها أو جميعها معا سببا في غضب الرجل، مثل: الخوف من أن يكون غير محبوب - الخوف من الفشل - الخوف من فقدان السيطرة على الأمور - الخوف من الجهل بالأشياء - الخوف من الرفض - الخوف من التصرف على طبيعته واظهار حقيقته كاملة حتى لا تكون سبب في رفضه اجتماعيا - الخوف من الهجر.

يقول "ريتشارد ميث" و "روبرت إس باسيك" في كتابهما ( الرجال والعلاج النفسي): "الغضب هو طاقة شعورية قوية يعبر من خلالها الرجال عما ينتابهم من أحاسيس معينة، يحاولون دوما اخفاءها وعدم الاعتراف بها".

ولكن ، هناك عوامل أهم تدفع الرجل نحو الاعلان عن غضبه العارم بشكل صريح وربما عنيف أيضا، مثل: أن يشعر بأنه بلا قيمة أو شعوره بالذنب أو الخجل تجاه شئ ارتكبه. فالرجل على مختلف مراحل حياته من الطفولة حتى الشيخوخة يكون مطاردا بشكل شبه دائم بشبح "الخوف"، مما يجعله غاضبا من نفسه في المقام الأول، ولكنه - كنوع من التنفيس - يقوم باخراج طاقته السلبية في شكل نوبات من الغضب تجاه من حوله، وخاصة الذين يحبهم ويكون شديد التعلق بهم، كأفراد أسرته، ذلك أن الخوف يتحول عنده إلى نوع من اليأس يحاول اخفاءه باظهار غضبه طوال الوقت حتى يختفى مسبب الخوف نفسه.

يقول "ليو مادو" في كتابه (الغضب): "هناك سببان رئيسيان يدعوان الرجل للتعبير عن غضبه بشكل علني وسريع، أحدهما يتمثل في عدم الرضا وحاجة الرجل الشديدة للتخلص من الطاقة السلبية التي تملأه لتنظيف جهازه العصبي بشكل فوري، وهنا يلاحظ الجميع أن هذا الشخص يبالغ في ردود أفعاله حيال أمور تبدو تافهة لافتعال سبب يقوم من خلاله باخراج طاقة الغضب من داخله، أما السبب الثاني فهو نوع من الاستغلال يتملك الرجل عندما يتوصل لنتيجة أن الغضب يأتي بمفعوله حقا وأن الآخرين ينصاعون له كلما انتابته احدى نوبات الغضب، تماما كالأطفال".

ولكن لم تنتاب الرجل هذه النوبات العنيفة من الغضب؟ الاجابة ببساطة أن الرجل لا يؤمن بالتعبير عن مخاوفه أو آلامه بشكل صريح، كما أنه لا يقبل أبدا بأن يقع فريسة للنوبات العاطفية التي تنتاب النساء عند مرورهن بأزمة ما، مثل قيامهن بالبكاء مثلا، أو قيامهم بالتحدث مع الآخر لاخراج ما في جعبتهن، فالرجل كتوم بطبعه ولا يحب أن يظهر كأنه مهزوم أو مكسور أو ضحية.

على أن حرمان الرجل لنفسه من التعبير عن مشاعره - ظنا منه أن كتمانها لن يجعله يشعر بأوجاعها - لهو خطأ فادح، لأن هذه الطاقة ستخرج منه بشكل أو بآخر كأن تنتابه نوبة قلبية ، أو أن يتعرض لحادث ما بسبب تشتت تركيزه، وذلك ينبغي على الرجل أن يعبر عما يجتاحه من مشاعر وأن يحاول التعبير عن غضبه بشكل أكثر عقلانية حتى لا يندم عندما لا ينفع الندم.





منقول
ردودكم ..سلام

إذن يجب أن أتزوج إطفائية

mima438
2011-05-09, 14:36
إذن يجب أن أتزوج إطفائية


ههههههههههههه
إطفائية ويارب تسلك
شكرا

mima438
2011-05-09, 20:22
تعليقاتكم:1:

adelmb
2011-05-10, 18:39
ألف شكر
ألف شكر ألف شكر ألف شكر
ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر
ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر
ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر
ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر
ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر
ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر
ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر
ألف شكر ألف شكر ألف شكر
ألف شكر

mima438
2011-05-10, 19:05
ألف شكر
ألف شكر ألف شكر ألف شكر
ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر
ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر
ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر
ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر
ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر
ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر
ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر ألف شكر
ألف شكر ألف شكر ألف شكر
ألف شكر

ألفين شكر ....بارك الله فيك

mima438
2011-05-16, 20:23
ردودكم.................

قلب متعلق با لله
2011-05-17, 14:25
بارك الله فيك

mima438
2011-05-17, 21:09
بارك الله فيك

يسلمك و بارك الله فيك

MIDO2050
2011-05-17, 22:15
http://i34.piczo.com/view/2/q/e/2/4/8/o/m/d/0/y/h/img/i249462828_2507_7.gif

mima438
2011-05-17, 23:31
الغضب شئ طبيعي و ليس عيب
لكن العيب يكون في طريقة ابداء الغضب
فهناك من يغضب فيجهل على جهل الجاهلين و يعبر عنه بتخريب كل ما حوله و هذا في الحقيقة تصرف صبياني
و هناك من يغضب لكنه يكضمه و ان بدا على وجهه فانه لا يبديه على جوارحه
و قد كان رسول الله صلى الله عليه و سلم يغضب لله عندما يتدعدى أحد على حدود الله لكنه لم يكن فحاشا ولا سبابا و لم يكن يضرب احد بل كان الصحابة رضوان الله عليهم يعرفون أن الرسول صلى الله عليه و سلم غاضب من وجهه فقط .

شكرا علىالمداخلة الطيبة
أوافقك الرأي
الا أننا في وقت كثرت فيه الضغوطات
الله يقوى رجالنا بالايمان والصبر والتقوى آآآآآآآآآآآآآآآآمين

mima438
2011-05-17, 23:32
http://i34.piczo.com/view/2/q/e/2/4/8/o/m/d/0/y/h/img/i249462828_2507_7.gif

............................؟

نبيل البسكري
2011-05-18, 02:56
ظنا منه أن كتمانها لن يجعله يشعر بأوجاعها
بارك الله فيك

mima438
2011-05-18, 08:07
ظنا منه أن كتمانها لن يجعله يشعر بأوجاعها
بارك الله فيك
وفيك بارك الله
ليس من فائدة اي شخص اخفاء اوجاعه وآلامه سواء رجل او امراة,بل يجب اخراجها بالطريقة المناسبة دون الحاق اضرار بالاخرين .

نبيل البسكري
2011-05-19, 03:44
وفيك بارك الله
ليس من فائدة اي شخص اخفاء اوجاعه وآلامه سواء رجل او امراة,بل يجب اخراجها بالطريقة المناسبة دون الحاق اضرار بالاخرين .

أفضل كتمانها و أدعو الله أن يرزقني الصبر

mima438
2011-05-19, 07:29
أفضل كتمانها و أدعو الله أن يرزقني الصبر
ان شاااااااااااء الله

ing.lakhdar
2011-05-19, 08:30
الصبر
ابشروا ان مع العسر يسرا وليس بعد
اينما دخل العسر تبعه اليسر رجلا رجلا

mima438
2011-05-19, 13:50
الصبر
ابشروا ان مع العسر يسرا وليس بعد
اينما دخل العسر تبعه اليسر رجلا رجلا
بشرك الله بالجنة ان شاء الله

رَكان
2011-05-20, 10:46
سلام/

على أن حرمان الرجل لنفسه من التعبير عن مشاعره - ظنا منه أن كتمانها لن يجعله يشعر بأوجاعها - لهو خطأ فادح، لأن هذه الطاقة ستخرج منه بشكل أو بآخر كأن تنتابه نوبة قلبية ، أو أن يتعرض لحادث ما بسبب تشتت تركيزه، وذلك ينبغي على الرجل أن يعبر عما يجتاحه من مشاعر وأن يحاول التعبير عن غضبه بشكل أكثر عقلانية حتى لا يندم عندما لا ينفع الندم.




بداية أعجبني الموضوع ولكن نهايته أشعرتني بالفزع..
ليتك يا أخت تواصلين بحثك فتتحفينا بطرائق أكثر عقلانية في التعبير عن ما نحتاجه من مشاعر تجنبا للنوبة القلبية تلك الكارثة التي تصيب الرجال خصوصا..شكرا..

mima438
2011-05-20, 18:26
بداية أعجبني الموضوع ولكن نهايته أشعرتني بالفزع..
ليتك يا أخت تواصلين بحثك فتتحفينا بطرائق أكثر عقلانية في التعبير عن ما نحتاجه من مشاعر تجنبا للنوبة القلبية تلك الكارثة التي تصيب الرجال خصوصا..شكرا..

شكرا لتفاعلك مع الموضوع اخى والهم كل الرجال الصبر والتعامل بكل عقلانية في جميع المواقف.