المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : قصائد للشيخ اسامة بن لادن رحمه الله في الدنيا والاخرة


فجر الجزائر
2011-05-05, 10:24
ومن القفار الجرد تبزق نبعت الماء القراحى
تزهوا بألوية الفدائى والبطولات الصحاحى
وتقول أن شح العطاء فنحن للدين الأضاحى
والفوز فوز الخاضبين جسومهم بدم الجراحى
الرافضين بأن تباع ديارهم بيع السماحى
والعائفين العيش عيش المستذل المستباحى

**********************************************

وقال رحمه الله في الدنيا والاخرة هذه القصيدة في فلسطين

رجولتك أطفال الأقصى حقيقه ورجولة بعض الرجال مزوروا
سجين حجارتك هزت عروشا ما كانت ترضا تتحركوا
أهالى فلسطين أحتسوا أكأس الشجى وجرح حجاز ما عاد يضمروا
أتقعدوا ! لا الحكام ذادوا عن الحمى كبيرهم يسعى للكفر لينصروا
أتقعدوا ! لا تجار أدوا زكاتهم لتجهيز جيش بالصناديد يزخروا
أتقعدوا ! لا الأبطال رصوا صفوفهم والقدس بأيدى المقيدين تنحروا
أ تقعدوا ! لا الأشبال داوو جراحهم ولا جثث الأطفال لفو ودثروا
فإن بنى الأسلام إذ حمى الوغى ؟ فهل أستجابوا لله وشمروا
وليس بنى الأسلام إلا نجائب أضنتهم المصيبه ضمروا
ولكنهم رغم ألم الجراح يقينهم بعودة الخلافه دائما يكبروا
وأن حلول الحكام الخائنين هباء على طريق الجهاد يبعثروا
وقد أقسموا بالله ان جهادهم ماضى وأن تحدى كسرى وقيصروا

************************************************** *****************

يامن أيقظتم التاريخ بعد رقاده فعاد الى امجاده يتذكروا
فهذا صلاح الدين يحمل سيفه فتسيل منه دماء الكفر وتقطروا
وعادت لنا حطين بعد غيابها وعادت الى الأذهان بدر وخيبروا
وذى امة الاسلام جاش ظميرها وقد أنتفظة تعسى تثور وتثأروا
وأخوانك بالشرق شدوا سروجهم وكابل شدة والنجائب ضمروا
وفى نجد هب الشباب مجاهدا وفى عدن شدوا وهبوا ودمروا
مدمرة يخشى اولى البأس بأسها تزيدك رعبا حين ترسوا و تبحروا
تشق عباب البحر يحدوا مسيرها غرور وزهوا وأقتدار مزوروا
الى حتفها تسعى حثيثا بضلفها وهم كبير كاذب وبه تتدثروا
الى زورق يلهوا به الموج فيختفى مع الموج حينا ويظهروا
تداعبه الامواج فى كل خفه ورب خفيف منه يخشى ويحذروا
فلما ألتقى الجمعان جمع محمد شهيدان باسم الله هبو وكبروا
وجمع من الكفار جيش يقودهم بحقد صليبى المنابع قيصروا
ودارة رحى الحرب التى لم تكن سوا ثوانى رعب بل اقل وأقصروا
وكان مع النصر المحقق موعد فلم يتقدم لا او يتاخروا
فطارت رؤس الكفر فى كل وجه وأشلائهم من حولهم تتبعثروا

************************************************** ******************

تأهب مثل أهبة ذى كفاح فإن الأمر جل عن التلاحى
سألبس ثوبها وأذود عنها بأطراف الأسنة والرماحى
أأتركها وقد كثر عليها ذئاب الكفر تأكل من جناحى
ذئاب الكفر ما فتئت تؤلب بنى الأشرار من كل البطاحى
فأين الحر من أبناء دينى يذود عن الحرائر بالسلاحى
وخير من حياة الذل لموت وبعض العار لايمحوه ماحى

************************************************** ********

خلق الرشاش لكفي والحسام الهندواني
ومعي في المهد كانا فوق صدري يؤنساني
فإذا ما الأرض صارت وردة مثل الدهان
والدماء تجري عليها لونها أحمر قاني
فاسمعاني أزيز الر صاص حتى تطرباني

ذبُــولْ ~
2011-05-05, 14:34
رغم اني لازلت غير مقتنعة بخبر موته..الا اني اسال الله له الرحمة والمغفرة ان كان ذلك صحيحا ..بوركت اخي بلال..

فجر الجزائر
2011-05-05, 21:23
جزاك الله خيرا اختي الفاضلة جزائرية على كلامك المنصف في حق الشيخ