من تواضــــع لله رفعـــــه

[lejusticier]

* كان علي بن الحسن يقول: عجبت للمتكبر الفخور الذي كان بالأمس نطفة ثم هو غدا جيفة، وعجبت كل العجب لمن شك في الله وهو يرى خلقه، وعجبت كل العجب لمن أنكر النشأة الأولى، وعجبت كل العجب لمن عمل لدار الفناء وترك دار البقاء .
.......................................
* قال الحسن رحمه الله: هل تدرون ما التواضع؟ التواضع: أن تخرج من منزلك فلا تلقى مسلماً إلا رأيت له عليك فضلاً .
.........................................
* وقال أبو علي الجوزجاني: النفس معجونة بالكبر والحرص على الحسد، فمن أراد الله هلاكه منع منه التواضع والنصيحة والقناعة، وإذا أراد الله تعالى به خيراً لطف به في ذلك. فإذا هاجت في نفسه نار الكبر أدركها التواضع من نصرة الله تعالى .
..........................................
* مر بعض المتكبرين على مالك بن دينار، وكان هذا المتكبر يتبختر في مشيته فقال له مالك: أما علمت أنها مشية يكرهها الله إلا بين الصفين؟ فقال المتكبر: أما تعرفني؟ قال مالك: بلى، أوّلك نطفة مذرة، وآخرك جيفة قذرة، وأنت فيما بين ذلك تحمل العذرة، فانكسر وقال: الآن عرفتني حق المعرفة.
.........................................
* لقد كان شيخ المحدّثين أبو موسى المديني يقرِئ الصبيان الصغار القرآن في الألواح مع جلالةِ قدرِه وعلو منزلته.
............................................
* يقول الشافعي رحمه الله: "أرفع الناس قدرًا من لا يرى قدره، وأكبر الناس فضلا من لا يرى فضله"

[هوني لخضر]

مشكور على التذكير و لكن كلامك موجه لمن ؟ وما الغرض من ارسال هذه الرموز المشفرة

[lejusticier]

مشكور على التذكير و لكن كلامك موجه لمن ؟ وما الغرض من ارسال هذه الرموز المشفرة
اسأل هؤلاء الأجلاء لمن وجهوا هذا الكلام يا سي لخضر مول العمارة

[هوني لخضر]

اسأل هؤلاء الأجلاء لمن وجهوا هذا الكلام يا سي لخضر مول العمارة


و الله لست مول العمارة بل مول الشاشية و الشاش
أما هؤلا ء الاجلاء فكلامهم موجه في اعتقادي للقذافي و بن علي و حسني مبارك وصاحبنا و الفزيبل نتاعو إن شاء الله يا ربي يصوطي و نتهناو منو

[farid1982]

* كان علي بن الحسن يقول: عجبت للمتكبر الفخور الذي كان بالأمس نطفة ثم هو غدا جيفة، وعجبت كل العجب لمن شك في الله وهو يرى خلقه، وعجبت كل العجب لمن أنكر النشأة الأولى، وعجبت كل العجب لمن عمل لدار الفناء وترك دار البقاء .
.......................................
* قال الحسن رحمه الله: هل تدرون ما التواضع؟ التواضع: أن تخرج من منزلك فلا تلقى مسلماً إلا رأيت له عليك فضلاً .
.........................................
* وقال أبو علي الجوزجاني: النفس معجونة بالكبر والحرص على الحسد، فمن أراد الله هلاكه منع منه التواضع والنصيحة والقناعة، وإذا أراد الله تعالى به خيراً لطف به في ذلك. فإذا هاجت في نفسه نار الكبر أدركها التواضع من نصرة الله تعالى .
..........................................
* مر بعض المتكبرين على مالك بن دينار، وكان هذا المتكبر يتبختر في مشيته فقال له مالك: أما علمت أنها مشية يكرهها الله إلا بين الصفين؟ فقال المتكبر: أما تعرفني؟ قال مالك: بلى، أوّلك نطفة مذرة، وآخرك جيفة قذرة، وأنت فيما بين ذلك تحمل العذرة، فانكسر وقال: الآن عرفتني حق المعرفة.
.........................................
* لقد كان شيخ المحدّثين أبو موسى المديني يقرِئ الصبيان الصغار القرآن في الألواح مع جلالةِ قدرِه وعلو منزلته.
............................................
* يقول الشافعي رحمه الله: "أرفع الناس قدرًا من لا يرى قدره، وأكبر الناس فضلا من لا يرى فضله"


السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.بارك الله فيك اخي الكريم.موضوع مفيد لان هذه الظاهرة كثرت في بلادنا.

[سعد الله]

بارك الله فيك

[رجاء الرحمة]

[QUOTE=lejusticier;5816944]* كان علي بن الحسن يقول: عجبت للمتكبر الفخور الذي كان بالأمس نطفة ثم هو غدا جيفة، وعجبت كل العجب لمن شك في الله وهو يرى خلقه، وعجبت كل العجب لمن أنكر النشأة الأولى، وعجبت كل العجب لمن عمل لدار الفناء وترك دار البقاء .

.......................................
* قال الحسن رحمه الله: هل تدرون ما التواضع؟ التواضع: أن تخرج من منزلك فلا تلقى مسلماً إلا رأيت له عليك فضلاً .
.........................................
* وقال أبو علي الجوزجاني: النفس معجونة بالكبر والحرص على الحسد، فمن أراد الله هلاكه منع منه التواضع والنصيحة والقناعة، وإذا أراد الله تعالى به خيراً لطف به في ذلك. فإذا هاجت في نفسه نار الكبر أدركها التواضع من نصرة الله تعالى .
..........................................
* مر بعض المتكبرين على مالك بن دينار، وكان هذا المتكبر يتبختر في مشيته فقال له مالك: أما علمت أنها مشية يكرهها الله إلا بين الصفين؟ فقال المتكبر: أما تعرفني؟ قال مالك: بلى، أوّلك نطفة مذرة، وآخرك جيفة قذرة، وأنت فيما بين ذلك تحمل العذرة، فانكسر وقال: الآن عرفتني حق المعرفة.
.........................................
* لقد كان شيخ المحدّثين أبو موسى المديني يقرِئ الصبيان الصغار القرآن في الألواح مع جلالةِ قدرِه وعلو منزلته.
............................................
* يقول الشافعي رحمه الله: "أرفع الناس قدرًا من لا يرى قدره، وأكبر الناس فضلا من لا يرى فضله"


مشكور على الافادة ولك أجر الذكرى ان شاء الله ما أحوجنا لمثل هذا بين الفينة والأخرى

[أبو يوسف عبد الوهاب]

من تواضع لله رفعه

[أبو يوسف عبد الوهاب]

التواضع من سيمات الرجال

[imad.gatel]

مشكوووووووووووووووووووووور

[farid1982]

التواضع من الصفات الحميدة.من الصفات الحسنة.لكن هناك بعض الناس يفهمون التواضع ضعف في الشخصية.