المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : باستشهاد فارس الإسلام وارتقائه لبارئه ، ازددنا فخراً وثباتاً


قاهر الصليب
2011-05-02, 19:27
الحمد لله الذي خلق الموت والحياة ليبلونا أيّنا أحسن عملاً ..
والصلاة والسلام على رسول الله ، خير من وطأ الأرض ، الذي قال ربّي جل جلاله فيه : ( إِنَّكَ مَيِّتٍ وإِنَّهُمْ مَيِّتُونَ ) ، وعلى آله وصحبه ومن اهتدى بهديه ..


رضينا بالله ربّاً ، مدبّر الأمر ، مصرّف الآيات ، وهو على كلّ شيء قدير ..


درسنا التاريخ والأمم ، فلم نجد فيها أن الأمم والدول قد اجتمعت على رجل واحد ، كما اجتمعت على الشيخ الفارس أسامة بن لادن ، الذي ثبت ولم يستسلم ، ولم تزده مؤامراتهم إلا عزّاً ونصراً ..

لله درّه ، هو رجلٌ بأمّةٍ ، ولم نر مثله بمنزلة أمّة كاملة في شخصه ..
لله درّه ، هو أُمّةٌ في رجلٍ ، ولم نر مثله يمثّل أمّة كاملة في شخصه ..


يقول بوش الأصغر الذي لم يستطع منازلة الشيخ أسامة رحمه الله وهرب وطاقم حكمه من مواجهته ، بأن مقتله يمثّل انتصاراً لأمريكا . وهذا صحيح ! لأن وزن الشيخ أسامة تقبّله الله في شخصه يوازي حجم أمريكا كلّها بل يفوق ، وانظروا إلى أمريكا الآن وستعرفون حجم الشيخ الأسد ..


من هي الدولة التي استطاعت ضرب مبنى البنتاجون ؟! ما هو تجمّع الدول التي سبّبت تدهور أقوى قوّة دوليّة ذات القطب الأوحد في العالم ؟ إنها أُمّة تدعى " أسامة بن لادن " !


العالم كلّه يعلّق على مقتل رجل واحد ، ولو قتل كل أعداؤه فلن يكون تأثيرهم كتأثيره ..


ابحثوا عن جنوده وأحبابه لتعرفوا ما الذي حقّقه في العالم ، وانظروا للثورات لتعرفوا نتيجة أعماله ..
ابحثوا عن أعدائه وأخلاقهم لتعرفوا مدى نبله ، إنهم طواغيت أمريكا وفرنسا وبريطانيا وإيطاليا وإسرائيل ، ومعهم السفلة طواغيت العرب ، ومذّمة الناقص للشيخ ، كمالٌ له ، فلن يزيدنا ذلك إلا تمسّكاً بمنهجه النبيل ووضوحاً بصحّته ..


بنظرة شاملة للتغيّر الاجتماعي في العالم الإسلامي من بعد أحداث سبتمبر المباركة ، ستبيّن كيف أخرج الله المسلمين ، بسبب أسامة بن لادن ، من ظلمات العولمة والقهر والكفر والفسوق والضلال ، إلى النور والعدل والحقّ والهدى ، ومن يعرف حجم المؤامرة التي أحيكت ضدّ الإسلام وأهل السنّة ، سيعلم بأن الله حمى السنّة وأهلها بالشيخ أسامة رحمه الله ، وما قدّمه من خير للأمة وللعالم لم يقدّم أحد مثله في هذا العصر ، فجزاه الله عن أمّة الإسلام خير الجزاء ..


حورب الإسلام على مدى قرون ، ورُمي من كلّ حدبٍ وصوبٍ ، فكان فارسنا سدّاً منيعاً ضدّهم ، فتصدّى لهم بصدره مقدماً مجاهداً بنفسه وماله ، ولم يعد من ذلك بشيء ..


هؤلاء هم طلّاب الجنّة ، هؤلاء طلّاب رضوان الله ..


لم يكن يريد الحياة الدنيا ، ولم يعمل فيها إلا استعجالاً للآخرة ..
نحسبه كذلك والله حسيبه ، ولا نزكّي على الله أحداً ..


شتّان بين مجاهد زاهد فدائي وبين أشباه الرّجال من الأعداء والعملاء وتجّار الدين الذين اشتركوا في منه جميعاً ..


تعساً لكلّ أعدائه ، فوالله لننتقمنّ لأمّة الإسلام بمقتل شيخ الإسلام ..


ومن يمنّي نفسه بانتهاء الجهاد أو ضعف التنظيم فأقول له : انتظر قليلاً !!!


وأقول لإخواني الكرام وأهل بيتي الأحباب : ما من عزيز أو قريب مات ، أو حبيب فقدناه ، إلا وذاق القلب من لوعة فراقه وحرقة وداعه ، وسيبقى شيخنا البدر حتى وإن مات ..


وحقّ للعين أن تدمع ، وحقّ للقلب أن يحزن ويوجل ، ولا نقول إلا ما يرضي ربّنا ..


اصبر لكلّ مصيبةٍ وتجلّد ***** واعلم بأنّ المرء غير مخلّدِ
فإذا ذكرت مصيبةٍ تسلوا بها ***** فاذكر مصابك بالنبيّ محمّدِ


اللهم أجرنا في مصيبتنا واخلف لنا خيراً منها ..


وإن المعركة بيننا وبين الطغيان العالمي طويلة ، لن تتوقّف باستشهاد الحبيب الغالي أسد الإسلام أسامة بن لادن رحمه الله . فكم عدد الاستشهاديّين الذين وُلدوا اليوم ؟!!

أبو عمار
2011-05-02, 19:38
شر البلية ما يضحك .

راجع بارك الله فيك صحيح البخاري

باب لا يقال شهيد : حديث أبي هريرة

الجهاد الحقيقي هو ملاقاة العدو وجها لوجه ، و ليس الاختباء في المغارات و الجبال

ما رأيك يا هذا في تأييدك لقتل الجزائريين ؟

وهل نحن مسلمون عندكم أم كفار ؟؟؟

نبراس الملك
2011-05-02, 22:29
الحمد لله الذي خلق الموت والحياة ليبلونا أيّنا أحسن عملاً ..
والصلاة والسلام على رسول الله ، خير من وطأ الأرض ، الذي قال ربّي جل جلاله فيه : ( إِنَّكَ مَيِّتٍ وإِنَّهُمْ مَيِّتُونَ ) ، وعلى آله وصحبه ومن اهتدى بهديه ..






رضينا بالله ربّاً ، مدبّر الأمر ، مصرّف الآيات ، وهو على كلّ شيء قدير ..


درسنا التاريخ والأمم ، فلم نجد فيها أن الأمم والدول قد اجتمعت على رجل واحد ، كما اجتمعت على الشيخ الفارس أسامة بن لادن ، الذي ثبت ولم يستسلم ، ولم تزده مؤامراتهم إلا عزّاً ونصراً ..

لله درّه ، هو رجلٌ بأمّةٍ ، ولم نر مثله بمنزلة أمّة كاملة في شخصه ..
لله درّه ، هو أُمّةٌ في رجلٍ ، ولم نر مثله يمثّل أمّة كاملة في شخصه ..


يقول بوش الأصغر الذي لم يستطع منازلة الشيخ أسامة رحمه الله وهرب وطاقم حكمه من مواجهته ، بأن مقتله يمثّل انتصاراً لأمريكا . وهذا صحيح ! لأن وزن الشيخ أسامة تقبّله الله في شخصه يوازي حجم أمريكا كلّها بل يفوق ، وانظروا إلى أمريكا الآن وستعرفون حجم الشيخ الأسد ..


من هي الدولة التي استطاعت ضرب مبنى البنتاجون ؟! ما هو تجمّع الدول التي سبّبت تدهور أقوى قوّة دوليّة ذات القطب الأوحد في العالم ؟ إنها أُمّة تدعى " أسامة بن لادن " !


العالم كلّه يعلّق على مقتل رجل واحد ، ولو قتل كل أعداؤه فلن يكون تأثيرهم كتأثيره ..


ابحثوا عن جنوده وأحبابه لتعرفوا ما الذي حقّقه في العالم ، وانظروا للثورات لتعرفوا نتيجة أعماله ..
ابحثوا عن أعدائه وأخلاقهم لتعرفوا مدى نبله ، إنهم طواغيت أمريكا وفرنسا وبريطانيا وإيطاليا وإسرائيل ، ومعهم السفلة طواغيت العرب ، ومذّمة الناقص للشيخ ، كمالٌ له ، فلن يزيدنا ذلك إلا تمسّكاً بمنهجه النبيل ووضوحاً بصحّته ..


بنظرة شاملة للتغيّر الاجتماعي في العالم الإسلامي من بعد أحداث سبتمبر المباركة ، ستبيّن كيف أخرج الله المسلمين ، بسبب أسامة بن لادن ، من ظلمات العولمة والقهر والكفر والفسوق والضلال ، إلى النور والعدل والحقّ والهدى ، ومن يعرف حجم المؤامرة التي أحيكت ضدّ الإسلام وأهل السنّة ، سيعلم بأن الله حمى السنّة وأهلها بالشيخ أسامة رحمه الله ، وما قدّمه من خير للأمة وللعالم لم يقدّم أحد مثله في هذا العصر ، فجزاه الله عن أمّة الإسلام خير الجزاء ..


حورب الإسلام على مدى قرون ، ورُمي من كلّ حدبٍ وصوبٍ ، فكان فارسنا سدّاً منيعاً ضدّهم ، فتصدّى لهم بصدره مقدماً مجاهداً بنفسه وماله ، ولم يعد من ذلك بشيء ..


هؤلاء هم طلّاب الجنّة ، هؤلاء طلّاب رضوان الله ..


لم يكن يريد الحياة الدنيا ، ولم يعمل فيها إلا استعجالاً للآخرة ..
نحسبه كذلك والله حسيبه ، ولا نزكّي على الله أحداً ..


شتّان بين مجاهد زاهد فدائي وبين أشباه الرّجال من الأعداء والعملاء وتجّار الدين الذين اشتركوا في منه جميعاً ..


تعساً لكلّ أعدائه ، فوالله لننتقمنّ لأمّة الإسلام بمقتل شيخ الإسلام ..


ومن يمنّي نفسه بانتهاء الجهاد أو ضعف التنظيم فأقول له : انتظر قليلاً !!!


وأقول لإخواني الكرام وأهل بيتي الأحباب : ما من عزيز أو قريب مات ، أو حبيب فقدناه ، إلا وذاق القلب من لوعة فراقه وحرقة وداعه ، وسيبقى شيخنا البدر حتى وإن مات ..


وحقّ للعين أن تدمع ، وحقّ للقلب أن يحزن ويوجل ، ولا نقول إلا ما يرضي ربّنا ..


اصبر لكلّ مصيبةٍ وتجلّد ***** واعلم بأنّ المرء غير مخلّدِ
فإذا ذكرت مصيبةٍ تسلوا بها ***** فاذكر مصابك بالنبيّ محمّدِ


اللهم أجرنا في مصيبتنا واخلف لنا خيراً منها ..


وإن المعركة بيننا وبين الطغيان العالمي طويلة ، لن تتوقّف باستشهاد الحبيب الغالي أسد الإسلام أسامة بن لادن رحمه الله . فكم عدد الاستشهاديّين الذين وُلدوا اليوم ؟!!


يعطيك الصحة خويا هدوك هما الرجالة تاوع الصح مهوش من لباعوا دينهم للملوك بالريال ولا الدينار
ربي يرحموا ويجمعنا به

صقر القدس
2011-05-02, 22:33
وحقّ للعين أن تدمع ، وحقّ للقلب أن يحزن ويوجل ، ولا نقول إلا ما يرضي ربّنا...
ان لله وانا اليه راجعون
رحمه الله واسكنه فسيح جناته

أبو معاذ محمد رضا
2011-05-02, 22:46
لا تقولوا لقد فقدنا الشهيدا *** مذ طواه الثرى وحيداً فريدا

أنا ما مت فالمـلائك حولي *** عند ربي بعثت خلقا جديدا

فاصنعوا اليوم من شموخي نشيدا

إن دفق الدماء عبر الجراح *** يبعث النور في جبين الصباح

ودمي راية الشهادة تعلـــــــو *** قد أظلـت سماءنا بوشــــــاح

سوف يطوي الطغاة في كل ساح

قد سما النسر فوق شم الجبال *** ومضى يرتقي صروح المـعالي

وإذا البغي في الظلام تمادى *** واجـــــــه البغي فوق حد النصال

بلظى الموت والردى لا يبالي

أنا للــه قد نذرت حيـــــاتي *** وسألت الله حســــن الثبـاتي

فإذا ضمخت دمائي صدري *** واحتواني الثرى وضم رفاتي

فاذكروني إخوتي في الصلاة
فاذكروني إخوتي في الصلاة
فاذكروني إخوتي في الصلاة
ومن أراد أن يبكي فليستمع للأنشودة السابقة بصوت سعد الغامدي
التحميل من هنا
http://www.4shared.com/audio/KqrQQSak/____.htm

الكاتب الشاعر
2011-05-02, 23:47
شر البلية ما يضحك .

راجع بارك الله فيك صحيح البخاري

باب لا يقال شهيد : حديث أبي هريرة

الجهاد الحقيقي هو ملاقاة العدو وجها لوجه ، و ليس الاختباء في المغارات و الجبال

ما رأيك يا هذا في تأييدك لقتل الجزائريين ؟

وهل نحن مسلمون عندكم أم كفار ؟؟؟


ألم يختئ المجاهدون الجزائريون أثناء الثورة التحريرية في المغارات و الكهوف
أما عن حديث ابي هريرة فإليك الحديث 1353/1 عن أبي هريرة رضي الله عنه ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : " الشهداء خمسة : المطعون ، و المبطون و الغريق و صاحب الهدم و الشهيد في سبيل الله " متفق عليه
ولمزيد من المعلومات عليكم ب كتاب رياض الصالحين " باب بيان جماعة من الشهداء في ثواب الآخرة يغسلون و يصلى عليهم بخلاف القتيل في حرب الكفار
أما عن كفرك او أسلامك ؟ فانت اعلم به مني ، فإن كنت معتقدا بانك مسلم فانت مسلم فمرحبا بك أخا لنا و إن كنت تعتقد انك كافر فانت كذلك و الله المستعان .
و إذا كنت قد فرحت لموته ..........فما الفرق بينك و بين من هم في واشنطن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


راجع نفسك

*زينب*
2011-05-03, 06:02
بارك الله فيك وجعل عملك في ميزان حسناتك
شكرا يا اخي على الموضوع

هامتارو
2011-05-03, 09:34
شر البلية ما يضحك .

راجع بارك الله فيك صحيح البخاري

باب لا يقال شهيد : حديث أبي هريرة

الجهاد الحقيقي هو ملاقاة العدو وجها لوجه ، و ليس الاختباء في المغارات و الجبال

ما رأيك يا هذا في تأييدك لقتل الجزائريين ؟

وهل نحن مسلمون عندكم أم كفار ؟؟؟


هل قرات كتب الشيخ اسامة بن لادن حتى تقول انه يكفر الجزائريين.

فانت متأثر بالاعلام الدجال.

هامتارو
2011-05-03, 09:34
قال سيّد قطب رحمه الله : "إنه ليستْ كلّ كَلِمة تبلغ إلى قلوب الآخرين ، فتُحرّكُها وتجمعُها وتدفعُها ، إنها الكلمات التي تقطُر دماءً ، لأنها تقْتات قلب إنسان حيّ ..
كل كلمة عاشت ، قد اقتاتت قلبَ إنسان ..
إن أصحاب الأقلام يستطيعون أن يصنعوا شيئاً كثيراً ، ولكن بشرط واحد : أن يموتوا هم لتعيش أفكارَهم من لحومِهم ودمائِهم .. أن يقولوا ما يعتقدون أنه حق ويُقدّموا دمائهم فداء لكلمة الحق ..
إن أفكارنا وكلماتنا تظلّ جثثاً هامدة ، حتى إذا متنا في سبيلها وغذّيناها بالدماء ، انتفضتْ حيّة ، وعاشت بين الأحياء" (دراسات إسلامية : سيد قطب) ..

amarameur
2011-05-03, 13:50
لن نقول أكثر ماقاله اسماعيل هنية : " مجاهد عربي مسلم "

علي الجزائري
2011-05-03, 14:25
يقتلون أهل الاسلام و يتركون أهل الأوثان !!
بلغ ضرّه بالمسلمين أكثر من الكفار نسأل الله أن يريحنا من شرّ الخوارج !