مشاهدة النسخة كاملة : الجديد الجديد
جميلة ع*ب
2011-05-02, 18:38
أولا أسفة على العنوان ، لا تعجبوا من تأسفي فهو نابع مما نشاهده و نعيشه يوميا من قلق و توتر حول الادماج و أخباره بالنسبة للمتعاقدين او حتى للمفصولين موضوعي و جديدي أنا يختلف عمن سبقني ، انه موضوع كلنا بحاجة لفهمه و ادراك محتواه هو الصبر
يرويها الدكتور خالد بن عبد الله الجبير استشاري وجراح أمراض القلب
قال الدكتور حفظه الله :
أجريت عملية لطفل يبلغ من العمر سنتين ونصف ، وبعد يومين وبينما هو جالس بجوار أمه بحالة جيدة ، إذا به يُصاب بنزيف في القصبة الهوائية ويتوقف قلبه لمدة 45 دقيقة وتتردى حالته ، ثم أتيت إلى أمه فقلت لها : إن ابنك هذا أعتقد أنه مات دماغياً .
أتدرون بماذا ردّت عليّ ؟
قالت : الحمد لله . اللهم اشفه إن كان في شفاءه خيراً له .
وتركتني .
كنت أنتظر منها أن تبكي ! أن تفعل شيئا ! أن تسألني !
لم يكن شيء من ذلك .
وبعد عشرة أيام بدأ ابنها يتحرك
وبعد 12 يوما يُصاب بنزيف آخر كما أصيب من قبل ، ويتوقف قلبه كما توقّف في المرة الأولى .
وقلت لها ما قلت لها
وردّت عليّ بكلمتين : الحمد لله .
ثم ذهبت بمصحفها تقرأ عليه ، ولا تزيد عليه .
وتكرر هذا المنظر سـتّ مرّات
وبعد شهرين ونصف ، وبعد أن تمّت السيطرة على نزيف القصبة الهوائية
فإذا به يُصاب بخرّاج في رأسه تحت دماغه لم أرَ مثله .
وحرارته تكون في الأربعين وواحد وأربعين درجة
قلت لها : ابنك الظاهر إنه خلاص سوف يموت
قالت : الحمد لله . اللهم إن كان في شفاءه خيراً فاشفه يا رب العالمين ..
وذهبت وانصرفت عنّي بمصحفها
وبعد أسبوعين أو ثلاثة شفا الله ابنها
ثم بعد ذلك أصيب بفشل كلوي كاد أن يقتله
فقلت لها ما قلت
فقالت : الحمد لله . اللهم إن كان في شفاءه خيراً له فاشفه ..
وبعد ثلاثة أسابيع شفاه الله من مرض الكلى
وبعد أسبوع إذا به يُصاب بالتهاب شديد في الغشاء البلوري حول القلب ، وصديد لم أرَ مثله
فتحت صدره حتى بان وظهر قلبه ليخرج الصديد
فقلت لها : ابنك الظاهر ها المرة ما فيه أمل !
قالت : الحمد لله .
وبعد ستة أشهر ونصف يخرج ابنها من العناية المركزة
لا يرى .
لا يتكلّم .
لا يسمع
لا يتحرّك
كأنه جثة هامدة
وصدره مفتوح ، وقلبه يُرى إذا نُزِع الغيار .
وهذه المرأة لا تعرف إلا ( الحمد لله )
وإذا كان واحد منكم سألني عن ابنها فهي قد سألتني !
أبداً ! ستة أشهر ونصف لم تسألني سؤال واحد عن طفلها
وبعد شهرين ونصف ... ماذا حدث ؟؟
خرج ابنها من المستشفى يسبقها ماشياً سليماً معافى ، كأنه لم يُصب ..
لم تنته القصة ... لم تنته القصة ... لم تنته القصة
فكان العجب بعد سنة ونصف
أن أخبرني ( السكرتير ) فقال : هناك امرأة ورجل وطفلان يُريدون أن يُسلموا عليك
جئت ، وإذا به زوج تلك المرأة الذي كلما أراد أن يتكلّم ويسألني قالت : اتركه .. توكّل على الله .
لم تسيطر على نفسها فقط ولكنها سيطرت على زوجها ؛ لأنها رمت حبالها وتوكلها وتذللها وانطراحها بين يدي الحي الذي لا يموت الذي يُحيي العظام وهي رميم ..
رأيت ذلك ( مريضي هذا ) وقد أصبح ذو الأربع سنوات ، وعلى كتفها طفل عمره ثلاثة أشهر تقريبا
قلت لزوجها مازحا : ما شاء الله هذا رقم 10 وإلا 12 ! ( من بين الأولاد )
فضحك وقال
اسمعوا ما قال
قال : يا دكتور هذا الثاني !
لأننا بقينا ( 17 سنة ) في عقم نبحث عن علاج فرزقنا الله هذا الولد ثم ابتلانا به
فرزقنا ربي الشفاء فهو المنان الكريم
امرأة تنتظر 17 عاما وتذهب إلى بلاد العالم للعلاج ثم يأتيها طفل كهذا ثم يُصاب بما يُصاب ثم تصبر .
أتدرون من احترمها ؟؟؟
أتدرون من كان يأتي لها بالأكل والشرب ؟؟؟
إنهنّ الممرضات الكافرات !
لأنهن يحترمنها ويهبنها
لأنها – كما قالت إحدى الممرضات – :
هذه امرأة عندها مبادئ !
عندها قوة شخصية
ولكن الممرضة لم تعرف أن عندها قوة إيمان
انتهت القصة .
فقرأ أخي و أختي و تبدر
أين نحن من هته المرأة
اللهم الهمنا الصبر
داود نصر
2011-05-02, 18:47
أولا أسفة على العنوان ، لا تعجبوا من تأسفي فهو نابع مما نشاهده و نعيشه يوميا من قلق و توتر حول الادماج و أخباره بالنسبة للمتعاقدين او حتى للمفصولين موضوعي و جديدي أنا يختلف عمن سبقني ، انه موضوع كلنا بحاجة لفهمه و ادراك محتواه هو الصبر
يرويها الدكتور خالد بن عبد الله الجبير استشاري وجراح أمراض القلب
قال الدكتور حفظه الله :
أجريت عملية لطفل يبلغ من العمر سنتين ونصف ، وبعد يومين وبينما هو جالس بجوار أمه بحالة جيدة ، إذا به يُصاب بنزيف في القصبة الهوائية ويتوقف قلبه لمدة 45 دقيقة وتتردى حالته ، ثم أتيت إلى أمه فقلت لها : إن ابنك هذا أعتقد أنه مات دماغياً .
أتدرون بماذا ردّت عليّ ؟
قالت : الحمد لله . اللهم اشفه إن كان في شفاءه خيراً له .
وتركتني .
كنت أنتظر منها أن تبكي ! أن تفعل شيئا ! أن تسألني !
لم يكن شيء من ذلك .
وبعد عشرة أيام بدأ ابنها يتحرك
وبعد 12 يوما يُصاب بنزيف آخر كما أصيب من قبل ، ويتوقف قلبه كما توقّف في المرة الأولى .
وقلت لها ما قلت لها
وردّت عليّ بكلمتين : الحمد لله .
ثم ذهبت بمصحفها تقرأ عليه ، ولا تزيد عليه .
وتكرر هذا المنظر سـتّ مرّات
وبعد شهرين ونصف ، وبعد أن تمّت السيطرة على نزيف القصبة الهوائية
فإذا به يُصاب بخرّاج في رأسه تحت دماغه لم أرَ مثله .
وحرارته تكون في الأربعين وواحد وأربعين درجة
قلت لها : ابنك الظاهر إنه خلاص سوف يموت
قالت : الحمد لله . اللهم إن كان في شفاءه خيراً فاشفه يا رب العالمين ..
وذهبت وانصرفت عنّي بمصحفها
وبعد أسبوعين أو ثلاثة شفا الله ابنها
ثم بعد ذلك أصيب بفشل كلوي كاد أن يقتله
فقلت لها ما قلت
فقالت : الحمد لله . اللهم إن كان في شفاءه خيراً له فاشفه ..
وبعد ثلاثة أسابيع شفاه الله من مرض الكلى
وبعد أسبوع إذا به يُصاب بالتهاب شديد في الغشاء البلوري حول القلب ، وصديد لم أرَ مثله
فتحت صدره حتى بان وظهر قلبه ليخرج الصديد
فقلت لها : ابنك الظاهر ها المرة ما فيه أمل !
قالت : الحمد لله .
وبعد ستة أشهر ونصف يخرج ابنها من العناية المركزة
لا يرى .
لا يتكلّم .
لا يسمع
لا يتحرّك
كأنه جثة هامدة
وصدره مفتوح ، وقلبه يُرى إذا نُزِع الغيار .
وهذه المرأة لا تعرف إلا ( الحمد لله )
وإذا كان واحد منكم سألني عن ابنها فهي قد سألتني !
أبداً ! ستة أشهر ونصف لم تسألني سؤال واحد عن طفلها
وبعد شهرين ونصف ... ماذا حدث ؟؟
خرج ابنها من المستشفى يسبقها ماشياً سليماً معافى ، كأنه لم يُصب ..
لم تنته القصة ... لم تنته القصة ... لم تنته القصة
فكان العجب بعد سنة ونصف
أن أخبرني ( السكرتير ) فقال : هناك امرأة ورجل وطفلان يُريدون أن يُسلموا عليك
جئت ، وإذا به زوج تلك المرأة الذي كلما أراد أن يتكلّم ويسألني قالت : اتركه .. توكّل على الله .
لم تسيطر على نفسها فقط ولكنها سيطرت على زوجها ؛ لأنها رمت حبالها وتوكلها وتذللها وانطراحها بين يدي الحي الذي لا يموت الذي يُحيي العظام وهي رميم ..
رأيت ذلك ( مريضي هذا ) وقد أصبح ذو الأربع سنوات ، وعلى كتفها طفل عمره ثلاثة أشهر تقريبا
قلت لزوجها مازحا : ما شاء الله هذا رقم 10 وإلا 12 ! ( من بين الأولاد )
فضحك وقال
اسمعوا ما قال
قال : يا دكتور هذا الثاني !
لأننا بقينا ( 17 سنة ) في عقم نبحث عن علاج فرزقنا الله هذا الولد ثم ابتلانا به
فرزقنا ربي الشفاء فهو المنان الكريم
امرأة تنتظر 17 عاما وتذهب إلى بلاد العالم للعلاج ثم يأتيها طفل كهذا ثم يُصاب بما يُصاب ثم تصبر .
أتدرون من احترمها ؟؟؟
أتدرون من كان يأتي لها بالأكل والشرب ؟؟؟
إنهنّ الممرضات الكافرات !
لأنهن يحترمنها ويهبنها
لأنها – كما قالت إحدى الممرضات – :
هذه امرأة عندها مبادئ !
عندها قوة شخصية
ولكن الممرضة لم تعرف أن عندها قوة إيمان
انتهت القصة .
فقرأ أخي و أختي و تبدر
أين نحن من هته المرأة
اللهم الهمنا الصبر
سبحان الله و بحمده
سبحان الله العظيم
و الله أدهشتني هذه القصة و أثرت في نفسي أيما تأثير
و الله الذي لا إله إلا هو إنها حقا امرأة صالحة
بورك فيك أختي جميلة على الموضوع الرائع روعة قلبك و أخلاقك
و الله المستعان
abdou213
2011-05-02, 18:49
أولا أسفة على العنوان ، لا تعجبوا من تأسفي فهو نابع مما نشاهده و نعيشه يوميا من قلق و توتر حول الادماج و أخباره بالنسبة للمتعاقدين او حتى للمفصولين موضوعي و جديدي أنا يختلف عمن سبقني ، انه موضوع كلنا بحاجة لفهمه و ادراك محتواه هو الصبر
يرويها الدكتور خالد بن عبد الله الجبير استشاري وجراح أمراض القلب
قال الدكتور حفظه الله :
أجريت عملية لطفل يبلغ من العمر سنتين ونصف ، وبعد يومين وبينما هو جالس بجوار أمه بحالة جيدة ، إذا به يُصاب بنزيف في القصبة الهوائية ويتوقف قلبه لمدة 45 دقيقة وتتردى حالته ، ثم أتيت إلى أمه فقلت لها : إن ابنك هذا أعتقد أنه مات دماغياً .
أتدرون بماذا ردّت عليّ ؟
قالت : الحمد لله . اللهم اشفه إن كان في شفاءه خيراً له .
وتركتني .
كنت أنتظر منها أن تبكي ! أن تفعل شيئا ! أن تسألني !
لم يكن شيء من ذلك .
وبعد عشرة أيام بدأ ابنها يتحرك
وبعد 12 يوما يُصاب بنزيف آخر كما أصيب من قبل ، ويتوقف قلبه كما توقّف في المرة الأولى .
وقلت لها ما قلت لها
وردّت عليّ بكلمتين : الحمد لله .
ثم ذهبت بمصحفها تقرأ عليه ، ولا تزيد عليه .
وتكرر هذا المنظر سـتّ مرّات
وبعد شهرين ونصف ، وبعد أن تمّت السيطرة على نزيف القصبة الهوائية
فإذا به يُصاب بخرّاج في رأسه تحت دماغه لم أرَ مثله .
وحرارته تكون في الأربعين وواحد وأربعين درجة
قلت لها : ابنك الظاهر إنه خلاص سوف يموت
قالت : الحمد لله . اللهم إن كان في شفاءه خيراً فاشفه يا رب العالمين ..
وذهبت وانصرفت عنّي بمصحفها
وبعد أسبوعين أو ثلاثة شفا الله ابنها
ثم بعد ذلك أصيب بفشل كلوي كاد أن يقتله
فقلت لها ما قلت
فقالت : الحمد لله . اللهم إن كان في شفاءه خيراً له فاشفه ..
وبعد ثلاثة أسابيع شفاه الله من مرض الكلى
وبعد أسبوع إذا به يُصاب بالتهاب شديد في الغشاء البلوري حول القلب ، وصديد لم أرَ مثله
فتحت صدره حتى بان وظهر قلبه ليخرج الصديد
فقلت لها : ابنك الظاهر ها المرة ما فيه أمل !
قالت : الحمد لله .
وبعد ستة أشهر ونصف يخرج ابنها من العناية المركزة
لا يرى .
لا يتكلّم .
لا يسمع
لا يتحرّك
كأنه جثة هامدة
وصدره مفتوح ، وقلبه يُرى إذا نُزِع الغيار .
وهذه المرأة لا تعرف إلا ( الحمد لله )
وإذا كان واحد منكم سألني عن ابنها فهي قد سألتني !
أبداً ! ستة أشهر ونصف لم تسألني سؤال واحد عن طفلها
وبعد شهرين ونصف ... ماذا حدث ؟؟
خرج ابنها من المستشفى يسبقها ماشياً سليماً معافى ، كأنه لم يُصب ..
لم تنته القصة ... لم تنته القصة ... لم تنته القصة
فكان العجب بعد سنة ونصف
أن أخبرني ( السكرتير ) فقال : هناك امرأة ورجل وطفلان يُريدون أن يُسلموا عليك
جئت ، وإذا به زوج تلك المرأة الذي كلما أراد أن يتكلّم ويسألني قالت : اتركه .. توكّل على الله .
لم تسيطر على نفسها فقط ولكنها سيطرت على زوجها ؛ لأنها رمت حبالها وتوكلها وتذللها وانطراحها بين يدي الحي الذي لا يموت الذي يُحيي العظام وهي رميم ..
رأيت ذلك ( مريضي هذا ) وقد أصبح ذو الأربع سنوات ، وعلى كتفها طفل عمره ثلاثة أشهر تقريبا
قلت لزوجها مازحا : ما شاء الله هذا رقم 10 وإلا 12 ! ( من بين الأولاد )
فضحك وقال
اسمعوا ما قال
قال : يا دكتور هذا الثاني !
لأننا بقينا ( 17 سنة ) في عقم نبحث عن علاج فرزقنا الله هذا الولد ثم ابتلانا به
فرزقنا ربي الشفاء فهو المنان الكريم
امرأة تنتظر 17 عاما وتذهب إلى بلاد العالم للعلاج ثم يأتيها طفل كهذا ثم يُصاب بما يُصاب ثم تصبر .
أتدرون من احترمها ؟؟؟
أتدرون من كان يأتي لها بالأكل والشرب ؟؟؟
إنهنّ الممرضات الكافرات !
لأنهن يحترمنها ويهبنها
لأنها – كما قالت إحدى الممرضات – :
هذه امرأة عندها مبادئ !
عندها قوة شخصية
ولكن الممرضة لم تعرف أن عندها قوة إيمان
انتهت القصة .
فقرأ أخي و أختي و تبدر
أين نحن من هته المرأة
اللهم الهمنا الصبر
بارك الله فيك اختنا الفاضلة على الموضوع القيم ..
رزقنا الله و اياكم و جميع أهل هذا المنتدى الصبر و الأخلاق الفاضلة ....و رزقنا زوجة كمثل هذه حتى لا نشقى في هاته الدنيا فتكون لنا السند و الوازع .....................
بارك الله فيك
جميلة ع*ب
2011-05-02, 18:49
بارك الله فيك أخي داود و شكرا على مرورك العطر
جميلة ع*ب
2011-05-02, 18:51
بارك الله فيك أخي عبدو و الف شكر على مرورك
اللهم ارزق أخانا الزوجة الصالحة التي تسانده و تصونه و أرزقه العمل الصالح و الذرية الصالحة
اللهم آمين
fayssal_sam
2011-05-02, 18:55
الله اكبر اللهم الهمنا الصبر وقبله الايمان واجعلنا من دوي القلوب الرحيمة والاحسان وارزقنا الخير وجنبنا النكران كيف وانت رب الوجود والاكوان .
شكرا جزيلا وجزاكي الله الف الف الف خير يا اختاه على هده القصة او بالاحرى هده العبرة اطاب الله جنانك انشاء الله
جميلة ع*ب
2011-05-02, 18:58
ألف شكر لك أخي فيصل و بارك الله فيك على الرد الرائع
شكرا
http://www.mwadah.com/mwaextraedit5/extra/11.gif
foued_18
2011-05-02, 19:25
الحمد لله على نعمة الاسلام و نعمة الصبر
جزاك الله خيرا يا أخت
سبحان الله و الله اكبر و لا حول و لا قوة الابالله فالصبر جميل و ان الله مع الصابرين
foued_18
2011-05-02, 19:47
إليكم إخوتي في الله هذا الفيديو لفضيلة الشيخ محمد حسين يعقوب نصيحة لله ( الصبر )
http://www.youtube.com/watch?v=y08ovIlOh_k
midohamada91
2011-05-02, 20:32
بارك الله فيك هذه قمة الصبر
جميلة ع*ب
2011-05-02, 20:42
بارك الله فيكم اخوتي على المرور الكريم
اللهم فرج على الجميع و ألهمهم جميل الصبر من عندك
الف شكر على ردودكم جميعا ميدو هاجر فؤاد و الباقي الف شكر
جميلة ع*ب
2011-05-02, 20:43
إليكم إخوتي في الله هذا الفيديو لفضيلة الشيخ محمد حسين يعقوب نصيحة لله ( الصبر )
http://www.youtube.com/watch?v=y08oviloh_k
الف شكر اخي فؤاد على اثراء الموضوع شكرا جزيلا
أسامة الزمالة
2011-05-04, 09:48
اللهم فرج على الجميع
جميلة ع*ب
2011-05-04, 17:31
اللهم آمين
مسعود مصطفى
2011-05-04, 18:26
جميلة هذه القصة وجميلة كل العبر التي فيها لكن ماالمغزى منها في هذا الوقت بالذات وهل نسينا حديث الرسول صلى الله عليه وسلم -
--إعقلها ثم توكل--- وأين إتخاذ الأسباب في الحياة هل نجلس ونصبر وفقط دون أن نحرك ساكنا إن من يعرف الله حقا يعرف متى يصبر
حينما يكون الصبر محمدة ويعرف متى لايصبر حينما يكون الصبر هو الوجه الآخر للتواكل والجبن والذل وهل فتح المسلمون الأوائل العالم
إلا بإتخاذ الأسباب وبالهمم العالية
وإذا الشباب سما بطموحه---------------جعل النجوم مواطئ الأقدام
rachid48
2011-05-04, 18:57
بارك الله فيك يا اختاه انها قصة مؤثرة بالفعل شكرا لكي وجزاك الله كل خير
الله اكبر اللهم الهمنا الصبر وقبله الايمان واجعلنا من دوي القلوب الرحيمة والاحسان وارزقنا الخير وجنبنا النكران كيف وانت رب الوجود والاكوان .
شكرا جزيلا وجزاكي الله الف الف الف خير يا اختاه على هده القصة او بالاحرى هده العبرة اطاب الله جنانك انشاء الله
لي 4 سنوات و لم يرزقني الله بولد احمده واشكر فضله املي فيه و زادت عزيمتي اكثر و لن اقنط من رحمة ربي
شكرا علي العبرة
mohbelgacem
2011-05-04, 22:19
اللهم ارزقنا صبر ايوب
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir