المراة

[ابوالعلاء]

السلام عليكم
اعرف ان هذا الموضوع قد طرح ,لكني اعرف كذلك انه مازال مطروح وسيبقىباذن الله مابقي البشر,لان هذا الموضوع له عدة زوايا وعدة وجهات وتختلف فيه النظريات والرؤى.
من المعلوم ضرورة انه لكل بشر وجهة نظر خاصة قد تتوافق مع بعض بني جنسه واكيد تتنافر مع بعض اخر,ذلك حسب المرجعية الايديولوجية له ,ومعلوم كذلك انه لكل واحد منا هامش حرية مضمون ,تحدده ظروف عامة متغيرة بتغير الزمن والمكان ,ادناها ان تكون افكاره بينه وبين نفسه لا يدعو غيره اليها" لا يغترن احدنا بهذا الهامش من الحرية في الحياة الدنيا ,لانه في الحقيقة مقيد بميزان الشرع ,حتى وان لم تكن هناك عقوبات ربانية ملموسة في الدنيا ,ففي الاخرة_ وهي دار القرار ستكون هناك محاسبة وعقوبات قد تصل حتى الى الخلود في النار والعياذ بالله ,فلنتنبه_
انطلاقا من هذا فانا صرحت ,واصرح ,واسال الله عز وجل ان اموت على هذا ,ان مرجعيتي الايديولوجية هي مرجعية اسلامية " كتاب وسنة على فهم سلف الامة" ,وسامارس حريتي في طرح افكاري _ حريتي مقيدة بالشرع ولكل احد له ان ينتقدني اذا تعديت حدود الشرع بشرط ان يكون معه الدليل من مراتب الشرع المعتمدة "كتاب الله فسنة رسوله فالقياس فالاجماع"_ .
هذه مقدمة حتى يكون المناقش على دراية بشخصية مناقشه وسابدا تحرير الموضوع في التدخل القادم على بركة الله

[ابوالعلاء]

تنادي بعض النساء بالمساواة بين الرجل والمراة , واخريات تنادين بتحرير المراة ,وامور اخرى ياتي النقاش عليها باذن الله
اولا _دعوى المساوات : الشرع كان واضحا في عدم المساوات بين الرجل والمراة ,فقال تعالى :"وليس الذكر كالانثى "وقال كذلك : "الرجال قوامون على النساء " وقال ايضا : "وللرجال عليهن درجة " ,وقال : " للذكر مثل حظ الانثيين", وقال عليه السلام : "كمل من الرجال كثير ولم يكمل من النساء الا اربع ....." , وقال عليه السلام : "النساء ناقصات عقل ودين " , وهناك كثير من الادلة التي بها تسقط دعوى المساوات بين الرجل والمراة , وكل من طالب بها كائنا من كان فقد اعترض على رب البرية والعياذ بالله ,فالاسلام دين عدل لا دين مساوات

[الزبرجد]

واصل على بركة الله

[ولد الميلود]

تنادي بعض النساء بالمساواة بين الرجل والمراة , واخريات تنادين بتحرير المراة ,وامور اخرى ياتي النقاش عليها باذن الله
اولا _دعوى المساوات : الشرع كان واضحا في عدم المساوات بين الرجل والمراة ,فقال تعالى :"وليس الذكر كالانثى "وقال كذلك : "الرجال قوامون على النساء " وقال ايضا : "وللرجال عليهن درجة " ,وقال : " للذكر مثل حظ الانثيين", وقال عليه السلام : "كمل من الرجال كثير ولم يكمل من النساء الا اربع ....." , وقال عليه السلام : "النساء ناقصات عقل ودين " , وهناك كثير من الادلة التي بها تسقط دعوى المساوات بين الرجل والمراة , وكل من طالب بها كائنا من كان فقد اعترض على رب البرية والعياذ بالله ,فالاسلام دين عدل لا دين مساوات

السلام عليكم
المرأة لها الحق في الملكية الخاصة مثل الرجال، المرأة لها الحق في التصويت مثل الرجال، المرأة لها الحق في ممارسة التجارة مثل الرجال، المرأة تتعلم ولها نفس الشهادة مثل الرجال، المرأة حاربت ضد الإستعمار مثل الرجال. أول رجل وأول امرأة آدم عليه السلام وحواء أزلهما الشيطان عن تلك الشجرة، فخرجت من الجنة هي وآدم عليه السلام.
وكل ذلك في حدود الشرع، الحجاب لا ينقص من قيمة المرأة بل بالعكس يشرفها، لأنها جوهرة إسلامية والجوهرة يجب حجبها عن أعين الكفار.

[نورسين.داية]

أعتقد أنه لو كل رجل فهم و طبق تعاليم ديننا الحنيف لما إحتجنا إلى فكرة المساواة أصلا
و لماذا لا نغير الإتجاه درجات قليلة فقط : و نقول حملة فهم تعاليم الإسلام
من خلال مجموعة من الأسئلة على شكل إستبيان تنير عقول أمضت على عقود دون فهم الحقوق و الواجبات .
فإذا إذا لم يتحقق ذلك فمن الطبيعي أن يلجئ العنصر الضعيف إلى إيجاد منافد تحرره من قيد التملك و الإذلال لكن للأسف سقط في شرك العدو دون أن يعلم
و توهم أنه سوف يحقق إنتصاره و حقوقه بالشعارات التي أوهم بها أراد بها العدو
تكريس سياسة فرق تسد .
ربي ينير العقول إن شاء الله
و شكرا على الموضوع القيم أخي

[مطر تشرين~]

" الكتاب والسنة على فهم سلف الامة"

اللهم ثبتنااااااااااااااااااااآإ

لي عودة بإذن الواحد الأحد

[** مريم **]

السلام عليكم
اعرف ان هذا الموضوع قد طرح ,لكني اعرف كذلك انه مازال مطروح وسيبقىباذن الله مابقي البشر,لان هذا الموضوع له عدة زوايا وعدة وجهات وتختلف فيه النظريات والرؤى.
من المعلوم ضرورة انه لكل بشر وجهة نظر خاصة قد تتوافق مع بعض بني جنسه واكيد تتنافر مع بعض اخر,ذلك حسب المرجعية الايديولوجية له ,ومعلوم كذلك انه لكل واحد منا هامش حرية مضمون ,تحدده ظروف عامة متغيرة بتغير الزمن والمكان ,ادناها ان تكون افكاره بينه وبين نفسه لا يدعو غيره اليها" لا يغترن احدنا بهذا الهامش من الحرية في الحياة الدنيا ,لانه في الحقيقة مقيد بميزان الشرع ,حتى وان لم تكن هناك عقوبات ربانية ملموسة في الدنيا ,ففي الاخرة_ وهي دار القرار ستكون هناك محاسبة وعقوبات قد تصل حتى الى الخلود في النار والعياذ بالله ,فلنتنبه_
انطلاقا من هذا فانا صرحت ,واصرح ,واسال الله عز وجل ان اموت على هذا ,ان مرجعيتي الايديولوجية هي مرجعية اسلامية " كتاب وسنة على فهم سلف الامة" ,وسامارس حريتي في طرح افكاري _ حريتي مقيدة بالشرع ولكل احد له ان ينتقدني اذا تعديت حدود الشرع بشرط ان يكون معه الدليل من مراتب الشرع المعتمدة "كتاب الله فسنة رسوله فالقياس فالاجماع"_ .
هذه مقدمة حتى يكون المناقش على دراية بشخصية مناقشه وسابدا تحرير الموضوع في التدخل القادم على بركة الله
و عليكم السلام و رحمة الله وبركاته

بارك الله فيك اخي ، متتبعة بإذن الله .

بدءا ، و في قولك أخي :

اولا _دعوى المساوات : الشرع كان واضحا في عدم المساوات بين الرجل والمراة

فأنا لا أتفق معك فيما أبرزتُه باللون الأحمر من قولك أخي.
فالشرع كلُّه جاء خطابا للرجال و النساء معا !!

أليس الثواب نفسه لكل من المراة و الرجل ؟؟
أليس العقاب نفسه لكل من المرأة و الرجل ؟؟

الشرع لم يجعل الفرق أبدا بين المرأة و الرجل .
و ما تفضلتَ به يا أخي ، في قولك :

فقال تعالى :"وليس الذكر كالانثى "وقال كذلك : "الرجال قوامون على النساء " وقال ايضا : "وللرجال عليهن درجة " ,وقال : " للذكر مثل حظ الانثيين", وقال عليه السلام : "كمل من الرجال كثير ولم يكمل من النساء الا اربع ....." , وقال عليه السلام : "النساء ناقصات عقل ودين " , وهناك كثير من الادلة التي بها تسقط دعوى المساوات بين الرجل والمراة , وكل من طالب بها كائنا من كان فقد اعترض على رب البرية والعياذ بالله ,فالاسلام دين عدل لا دين مساوات
صحيح ، لكن ، ذاك الفرق المذكور ، إنما هو فرق بين المرأة و الرجل من حيث طبيعة كل واحد منهما ، فالمراة تختلف عن الرجل فيما أبدع الله في كليهما ، و من حيث الفطرة و الوظيفة التي ألهمها الله لكل واحد منهما .
أنا أخالف المرأة في مطالبتها بالمساواة بينها و بين الرجل !! على النحو الذ نراه اليوم !! أخالفه شكلا و مضمونا !! لأن المرأة أتاها الله حقها في القرآن ، غير أن حقوقها مهضومة في المجتمع ، مثلها مثل الرجل !!
وهذا ناتج من أمر واحد و هو : الولاة الذين لا يعملون بالكتاب و السنة !!

فلو كان الحكام يحكمون بكتاب الله و سنته لما أجبروا المراة على الخروج إلى العمل !!

الإسلام ربما يجعل المرأة اكثر حظا من الرجل ، مادام زوجها مأمور بكسوتها و إطعامها ..
و ربما يجعل الرجل أكثر حظا من المرأة مادام لا يعرف معاناة الحمل و النفاس و السهر لرضاعة الصغير .. و معاناة أتعاب البيت ..
حينها .. نعلم أنما الإسلام ساوى بن الرجل و المرأة .
ليس الإختلاف في الحقوق ، و انما في طبيعة كل واحد منهما .
هو الفطرة سبحــان الله .

أخي الكريم ، بذكري لما ذكرتُ ، على النحو الذي ذكرتُ ، لا يعني أني أخالفك في الفكرة !! مع أني أعي قولك تماما ، غير أني لا أنظر إلى الإسلام من الناحية الذي تنظر بها !!

أوضحُ قولي :

فلو تكلمنا عن المساواة بين المراة الرجل ، فاننا نجد المساواة بينهما من حيث العبادة و الأجر ، ولو كانت المراة ناقصة ديْــن ، فهذا لا يعني عدم المساواة !!
و قد جاء الإسلام و حرر المرأة حيث كانت تُدسُّ تحت التراب !!
و جاء الإسلام و أنصفها حيث لم يكن لها حق في الميراث .. و غير ذلك

كي لا يزيغ كلامي عن مضمون موضوعك أخي ، أقول : ليس المشكل في المساواة أبدا !! و إنما المشكل في جهل كل من الرجل و المراة للرسالة الي خُلقا من اجلها !!

تراهما يبحثان عن مساواة من اجل اكل و شرب و و تفاخر بالاموال و الاولاد .. ومن اجل زينة الحياة ، و ينسيان أنما الله لا يظلم مثقال ذرة !!

بارك الله فيك و في طرحك . نسأل الله العلم و العمل بما نعلم ، و الهدى و الثبات عليه .

آمين

[بنت الحجاج]

و عليكم السلام و رحمة الله وبركاته

بارك الله فيك اخي ، متتبعة بإذن الله .

بدءا ، و في قولك أخي :


فأنا لا أتفق معك فيما أبرزتُه باللون الأحمر من قولك أخي.
فالشرع كلُّه جاء خطابا للرجال و النساء معا !!

أليس الثواب نفسه لكل من المراة و الرجل ؟؟
أليس العقاب نفسه لكل من المرأة و الرجل ؟؟

الشرع لم يجعل الفرق أبدا بن المرأة و الرجل .
و ما تفضلتَ به يا أخي ، فيقولك :

صحيح ، لكن ، ذاك الفرق المذكور ، إنما هو فرق بين المرأة و الرجل من حيث طبيعة كل واحد منهما ، فالمراة تختلف عن الرجل فيما أبدع الله في كليهما ، و من حيث الفطرة و الوظيفة التي ألهمها الله لكل واحد منهما .
أنا أخالف المرأة في مطالبتها بالمساواة بينها و بين الرجل !! على النحو الذ نراه اليوم !! أخالفه شكلا و مضمونا !! لأن المرأة أتاها الله حقها في القرآن ، غير أن حقوقها مهضومة في المجتمع ، مثلها مثل الرجل !!
وهذا ناتج من أمر واحد و هو : الولاة الذين لا يعملون بالكتاب و السنة !!

فلو كان الحكام يحكمون بكتاب الله و سنته لما أجبروا المراة على الخروج إلى العمل !!

الإسلام ربما يجعل المرأة اكثر حظا من الرجل ، مادام زوجها مأمور بكسوتها و إطعامها ..
و ربما يجعل الرجل أكثر حظا من المرأة مادام لا يعرف معاناة الحمل و النفاس و السهر لرضاعة الصغير .. و معاناة أتعاب البيت ..
حينها .. نعلم أنما الإسلام ساوى بن الرجل و المرأة .
ليس الإختلاف في الحقوق ، و انما في طبيعة كل واحد منهما .
هو الفطرة سبحــان الله .

أخي الكريم ، بذكري لما ذكرتُ ، على النحو الذي ذكرتُ ، لا يعني أني أخالفك في الفكرة !! مع أني أعي قولك تماما ، غير أني لا أنظر إلى الإسلام من الناحية الذي تنظر بها !!

أوضحُ قولي :

فلو تكلمنا عن المساواة بين المراة الرجل ، فاننا نجد المساواة بينهما من حيث العبادة و الأجر ، ولو كانت المراة ناقصة ديْــن ، فهذا لا يعني عدم المساواة !!
و قد جاء الإسلام و حرر المرأة حيث كانت تُدسُّ تحت التراب !!
و جاء الإسلام و أنصفها حيث لم يكن لها حق في الميراث .. و غير ذلك

كي لا يزيغ كلامي عن مضمون موضوعك أخي ، أقول : ليس المشكل في المساواة أبدا !! و إنما المشكل في جهل كل من الرجل و المراة للرسالة الي خُلقا من اجلها !!

تراهما يبحثان عن مساواة من اجل اكل و شرب و و تفاخر بالاموال و الاولاد .. ومن اجل زينة الحياة ، و ينسيان أنما الله لا يظلم مثقال ذرة !!

بارك الله فيك و في طرحك . نسأل الله العلم و العمل بما نعلم ، و الهدى و الثبات عليه .

آمين





بارك الله فيك

[محمد سوق]

السلام عليكم
اعرف ان هذا الموضوع قد طرح ,لكني اعرف كذلك انه مازال مطروح وسيبقىباذن الله مابقي البشر,لان هذا الموضوع له عدة زوايا وعدة وجهات وتختلف فيه النظريات والرؤى.
من المعلوم ضرورة انه لكل بشر وجهة نظر خاصة قد تتوافق مع بعض بني جنسه واكيد تتنافر مع بعض اخر,ذلك حسب المرجعية الايديولوجية له ,ومعلوم كذلك انه لكل واحد منا هامش حرية مضمون ,تحدده ظروف عامة متغيرة بتغير الزمن والمكان ,ادناها ان تكون افكاره بينه وبين نفسه لا يدعو غيره اليها" لا يغترن احدنا بهذا الهامش من الحرية في الحياة الدنيا ,لانه في الحقيقة مقيد بميزان الشرع ,حتى وان لم تكن هناك عقوبات ربانية ملموسة في الدنيا ,ففي الاخرة_ وهي دار القرار ستكون هناك محاسبة وعقوبات قد تصل حتى الى الخلود في النار والعياذ بالله ,فلنتنبه_
انطلاقا من هذا فانا صرحت ,واصرح ,واسال الله عز وجل ان اموت على هذا ,ان مرجعيتي الايديولوجية هي مرجعية اسلامية " كتاب وسنة على فهم سلف الامة" ,وسامارس حريتي في طرح افكاري _ حريتي مقيدة بالشرع ولكل احد له ان ينتقدني اذا تعديت حدود الشرع بشرط ان يكون معه الدليل من مراتب الشرع المعتمدة "كتاب الله فسنة رسوله فالقياس فالاجماع"_ .
هذه مقدمة حتى يكون المناقش على دراية بشخصية مناقشه وسابدا تحرير الموضوع في التدخل القادم على بركة الله
شكرا جزيلا على الموضوع أخي أبو العلاء

[بنت الحجاج]

الى الاعلى

[ابوالعلاء]

السلام عليكم

المرأة لها الحق في الملكية الخاصة مثل الرجال، المرأة لها الحق في التصويت مثل الرجال، المرأة لها الحق في ممارسة التجارة مثل الرجال، المرأة تتعلم ولها نفس الشهادة مثل الرجال، المرأة حاربت ضد الإستعمار مثل الرجال. أول رجل وأول امرأة آدم عليه السلام وحواء أزلهما الشيطان عن تلك الشجرة، فخرجت من الجنة هي وآدم عليه السلام.

وكل ذلك في حدود الشرع، الحجاب لا ينقص من قيمة المرأة بل بالعكس يشرفها، لأنها جوهرة إسلامية والجوهرة يجب حجبها عن أعين الكفار.

وعليكم السلام ورحمة الله
اخانا انا لم اقل ان المراة لعنة كما عند اليهود ولم اناقش انسانيتها كما فعل الفرنسيون سنة (586م),او ابحت للرجل ان يبيع زوجته بثمن بخس كما كان يفعل الانجليز انا فقط قررت ماهو موجود في ديننا الحنيف من عدم مساواة الرجل بالمراة وايدت قولي بايات قرانية واحاديث ,ولا حظ انك لم تذكر ولا دليل شرعي في ردك ,فكلامك مردود عليك

[ابوالعلاء]

أعتقد أنه لو كل رجل فهم و طبق تعاليم ديننا الحنيف لما إحتجنا إلى فكرة المساواة أصلا
و لماذا لا نغير الإتجاه درجات قليلة فقط : و نقول حملة فهم تعاليم الإسلام
من خلال مجموعة من الأسئلة على شكل إستبيان تنير عقول أمضت على عقود دون فهم الحقوق و الواجبات .
فإذا إذا لم يتحقق ذلك فمن الطبيعي أن يلجئ العنصر الضعيف إلى إيجاد منافد تحرره من قيد التملك و الإذلال لكن للأسف سقط في شرك العدو دون أن يعلم
و توهم أنه سوف يحقق إنتصاره و حقوقه بالشعارات التي أوهم بها أراد بها العدو
تكريس سياسة فرق تسد .
ربي ينير العقول إن شاء الله
و شكرا على الموضوع القيم أخي
بارك الله فيك اختاه ,وانا لما رايت الكثير تطرف في هذا الموضوع ,طرحته لابين راي الشرع في الامر لانه بصراحة مللت من كلمة حقوق المراة وحرية المراة وتفعيل دور المراة السياسي وما شابه

[ابوالعلاء]

" الكتاب والسنة على فهم سلف الامة"

اللهم ثبتنااااااااااااااااااااآإ

لي عودة بإذن الواحد الأحد
بارك الله فيك خولة ,انا منتظر

[ابوالعلاء]

و عليكم السلام و رحمة الله وبركاته


بارك الله فيك اخي ، متتبعة بإذن الله .

بدءا ، و في قولك أخي :



فأنا لا أتفق معك فيما أبرزتُه باللون الأحمر من قولك أخي.
فالشرع كلُّه جاء خطابا للرجال و النساء معا !!

أليس الثواب نفسه لكل من المراة و الرجل ؟؟
أليس العقاب نفسه لكل من المرأة و الرجل ؟؟

الشرع لم يجعل الفرق أبدا بين المرأة و الرجل .
و ما تفضلتَ به يا أخي ، في قولك :

صحيح ، لكن ، ذاك الفرق المذكور ، إنما هو فرق بين المرأة و الرجل من حيث طبيعة كل واحد منهما ، فالمراة تختلف عن الرجل فيما أبدع الله في كليهما ، و من حيث الفطرة و الوظيفة التي ألهمها الله لكل واحد منهما .
أنا أخالف المرأة في مطالبتها بالمساواة بينها و بين الرجل !! على النحو الذ نراه اليوم !! أخالفه شكلا و مضمونا !! لأن المرأة أتاها الله حقها في القرآن ، غير أن حقوقها مهضومة في المجتمع ، مثلها مثل الرجل !!
وهذا ناتج من أمر واحد و هو : الولاة الذين لا يعملون بالكتاب و السنة !!

فلو كان الحكام يحكمون بكتاب الله و سنته لما أجبروا المراة على الخروج إلى العمل !!

الإسلام ربما يجعل المرأة اكثر حظا من الرجل ، مادام زوجها مأمور بكسوتها و إطعامها ..

و ربما
يجعل الرجل أكثر حظا من المرأة مادام لا يعرف معاناة الحمل و النفاس و السهر لرضاعة الصغير .. و معاناة أتعاب البيت ..
حينها .. نعلم أنما الإسلام ساوى بن الرجل و المرأة .
ليس الإخ

تلاف في الحقوق ، و انما في طبيعة كل واحد منهما .
هو الفطرة سبحــان الله .

أخي الكريم ، بذكري لما ذكرتُ ، على النحو الذي ذكرتُ ، لا يعني أني أخالفك في الفكرة !! مع أني أعي قولك تماما ، غير أني لا أنظر إلى الإسلام من الناحية الذي تنظر بها !!

أوضحُ قولي :

فلو تكلمنا عن المساواة بين المراة الرجل ، فاننا نجد المساواة بينهما من حيث العبادة و الأجر ، ولو كانت المراة ناقصة ديْــن ، فهذا لا يعني عدم المساواة !!
و قد جاء الإسلام و حرر المرأة حيث كانت تُدسُّ تحت التراب !!
و جاء الإسلام و أنصفها حيث لم يكن لها حق في الميراث .. و غير ذلك

كي لا يزيغ كلامي عن مضمون موضوعك أخي ، أقول : ليس المشكل في المساواة أبدا !! و إنما المشكل في جهل كل من الرجل و المراة للرسالة الي خُلقا من اجلها !!

تراهم

ا يبحثان عن مساواة من اجل اكل و شرب و و تفاخر بالاموال و الاولاد .. ومن اجل زينة الحياة ، و ينسيان أنما الله لا يظلم مثقال ذرة !!

بارك الله فيك و في طرحك . نسأل الله العلم و العمل بما نعلم ، و الهدى و الثبات عليه .

آمين



بارك الله فيك على التدخل ,ولكن يؤسفني انك جانبت الصواب ,فالرجل والمراة لا يتساويان لا في الطبيعة ولا في الحقوق ,وهذا واضح جلي ,ففي الميراث لم يساوي ربك بين الرجل والمراة ,(وللذكر مثل حظ الانثيين ) فهل هذه مساواة في الحقوق , وجاء في الحديث ان دية المراة نصف من دية الرجل ,فهل هذه مساواة في الحقوق , وفي الحديث كذلك تذبح في العقيقة على الذكر شاتين وعلى الانثى شاة واحدة ,فهل هذه مساواة في الحقوق ,والشهادة لانقبل من النساء الا اذا كان معهن رجل ولازم ان يكون رجل واحد وامراتين وهذا ان تعذر وجود رجلين ,فهل هذه مساواة في الحقوق

[ابوالعلاء]

بارك الله فيك
بارك الله فيك على المرور, واود ان اذكرك باية القوامة وساورد تفسير ابن كثير للاية لتري ان الله ليس فقط لم يساوي بين الرجل والمراة بل فضل الرجل على المراة ,واليك الاية وتفسيرها
قال تعالى : "الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما انفقوا من اموالهم ,فالصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله , والتي تخافون نشوزهن فعظوهن واهجروهن في المضاجع واضربوهن , فان اطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا ) النساء 34) ,قال ابن كثير رحمه الله في تفسير الاية : "يقول تعالى : " الرجال قوامون على النساء )اي : الرجل قيم على المراة ,اي هو رئيسها وكبيرها والحاكم عليها ومؤدبها اذا اعوجت , (بما فضل الله بعضهم على بعض ) اي : لان الرجال افضل من النساء والرجل خير من المراة ,ولهذا كانت النبوة مختصة بالرجال وكذلك الملك الاعظم لقوله عليه السلام : "لن يفلح قوم ولوا امرهم امراة " وكذا منصب القضاء وغير ذلك .....الى ان قال : " والرجل افضل من المراة في نفسه وله الفضل عليها والافضال فناسب ان يكون قيما عليها كما قال تعالى : " (وللرجال عليهن درجة ), .... " انتهى نقل كلامه رحمه الله ,فهل نتهم ابن كثير بانه ظلم المراة مثلا

[ابوالعلاء]

شكرا جزيلا على الموضوع أخي أبو العلاء
بوركت على المرور محمد

[ابوالعلاء]

هل انتهت التعليقات على هذا المحور

[ابوالعلاء]

كلمة عن مفاضلة الله عز وجل بين مخلوقاته :
خلق الله جل وعلى البشر وفضل محمد عليه السلام على سائر البشر بمن فيهم الانبياء, وخلق الملائكة وفضل جبريل ,وفضل الرسل اولي العزم على سائر الانبياء عليهم السلام, وفضل مكة على سائر البقاع ,وفضل المساجد الثلاثة على سائر المساجد ,وفضل شهر رمضان على سائر الاشهر , وليلة القدر على سائر الليالي ,وفضل الصحابة على من ياتي بعدهم ,فقد ثبت عنه صلى الله عليه وسلم انه قال : " لا تسبوا اصحابي فوالله ,لو انفق احدكم مثل احد ذهبا , ما بلغ مد احد منهم او نصيفه ." فهل نعترض ونقول هم بشر ونحن بشر ,هم مسلمون ونحن كذلك فلما انفاقنا مثل احد ذهبا لا يبلغ انفاق مد (حفنة يد) انفاق الصحابي ,لو حكمنا عقولنا لقلنا هذا ظلم ,لكن ربنا قال : " وما ربك بظلام للعبيد " , اذا القصور في عقولنا , فما علينا الا الادعان لحكم الله الشرعي وحكمه القدري ,فنحن نقدر الصحابة حق قدرهم ونحبهم ونقر انهم افضل منا ولا اشكال , ومن هذا فيجب على اي امراة مسلمة الادعان لحكم ربها وارادته الشرعية والكونية ,فهو فضل الرجل على المراة وجعلها تابعا له لا ندا , وهذه حكمة الله في خلقه , ومن يريد ان يستدرك على ربه وينادي بالمساواة المزعومة فما علينا الا ان نذكره بعذاب الاخرة , ونسال الله له الهداية .

[شريان الحياة1988]

لم افهم لماذا هذا المنتدى يركز على موضوع المراة .
....موضوع المراة مكرر 100 الف مرة ...من الناحية الدينية فهمنا مقام المراة راكم ناقشتوا موضوع المراة من كل نواحي خصكم غير من الناحية الج....راكم تشبهو للعرب المكبوتين ج.... و هذا متنفس للتعبير عن كبتكم

[جواهر الجزائرية]

تنادي بعض النساء بالمساواة بين الرجل والمراة , واخريات تنادين بتحرير المراة ,وامور اخرى ياتي النقاش عليها باذن الله

اولا _دعوى المساوات : الشرع كان واضحا في عدم المساوات بين الرجل والمراة ,فقال تعالى :"وليس الذكر كالانثى "وقال كذلك : "الرجال قوامون على النساء " وقال ايضا : "وللرجال عليهن درجة " ,وقال : " للذكر مثل حظ الانثيين", وقال عليه السلام : "كمل من الرجال كثير ولم يكمل من النساء الا اربع ....." , وقال عليه السلام : "النساء ناقصات عقل ودين " , وهناك كثير من الادلة التي بها تسقط دعوى المساوات بين الرجل والمراة , وكل من طالب بها كائنا من كان فقد اعترض على رب البرية والعياذ بالله ,فالاسلام دين عدل لا دين مساوات

بارك الله فيك يا اخي على هذا الطرح ونحن بأمس حاجة له والكثير منه نعم المرأة أدخلو لها مصطلح دخيل وجعلوها تنبهر منه وتتنكر للحرية التي كرمها الاسلام بها وهذا تدبير من الخبثاء الذي بكل الوسائل أردو سلخ المراة من مفاهيمها الاسلامية وياللاسف ليس كلهن بل معضمهن إلا من رحم ربي إنقادو وراء ما تسمى الحرية والمساواة وجعلو المراة أكثر وقاحة وأكثر جرأة للاسف أقرب للفحش في أفكارها المستوردة وهذا شئ خطير جدا والكل غافل عنه ونتمنى محاربته بكل الوسائل وجعل المراة ترجع لقيمها ومبادئها الاسلامية وهذه مهمة النساء الفاضلات والدعوة ونشر الحق والعقيدة ووقوف سد مانع للقيم الفاسدة...

[syrus]

الإسلام ساوى بين المرأة و الرجل من حيث الجوهر الإنساني لكنه لم يساوي بينهما في بعض الحقوق و الواجبات لأنها يتمايزان من حيث الخلق و الطبيعة ... و هذا لا يعني أن ننظر للمرأة بوصفها اقل إنسانية من الرجل .... لكني سأطرح هنا سؤالا يكشف أن التصورات الدينية الشائعة لدى الكثير تحط فعلا من قيمة المرأة . (التصورات الدينية الشائعة لا تعني التعاليم الحقيقية للدين) ... و السؤال هو : هل تتساوى دية المرأة مع دية الرجل ؟؟؟ ... السؤال موجه بالخصوص للسلفيين .

[ابوالعلاء]

كلمة عن مفاضلة الله عز وجل بين مخلوقاته :
خلق الله جل وعلى البشر وفضل محمد عليه السلام على سائر البشر بمن فيهم الانبياء, وخلق الملائكة وفضل جبريل ,وفضل الرسل اولي العزم على سائر الانبياء عليهم السلام, وفضل مكة على سائر البقاع ,وفضل المساجد الثلاثة على سائر المساجد ,وفضل شهر رمضان على سائر الاشهر , وليلة القدر على سائر الليالي ,وفضل الصحابة على من ياتي بعدهم ,فقد ثبت عنه صلى الله عليه وسلم انه قال : " لا تسبوا اصحابي فوالله ,لو انفق احدكم مثل احد ذهبا , ما بلغ مد احد منهم او نصيفه ." فهل نعترض ونقول هم بشر ونحن بشر ,هم مسلمون ونحن كذلك فلما انفاقنا مثل احد ذهبا لا يبلغ انفاق مد (حفنة يد) انفاق الصحابي ,لو حكمنا عقولنا لقلنا هذا ظلم ,لكن ربنا قال : " وما ربك بظلام للعبيد " , اذا القصور في عقولنا , فما علينا الا الادعان لحكم الله الشرعي وحكمه القدري ,فنحن نقدر الصحابة حق قدرهم ونحبهم ونقر انهم افضل منا ولا اشكال , ومن هذا فيجب على اي امراة مسلمة الادعان لحكم ربها وارادته الشرعية والكونية ,فهو فضل الرجل على المراة وجعلها تابعا له لا ندا , وهذه حكمة الله في خلقه , ومن يريد ان يستدرك على ربه وينادي بالمساواة المزعومة فما علينا الا ان نذكره بعذاب الاخرة , ونسال الله له الهداية .
لهذا بالذات سنبقى نناقش ,لان بعض النساء استرجلن وطار منهن الحياء , والسبب دعوى المساوات والحرية ,اما موضوع الكبث الجنسي ,فالحمد لله متزوج ولا ينقصني شيء ,بالاضافة الى ان هاته البوكيمونات التي تدور في الشارع باسترجال لا يحركن شيء في ,بل اشعر بالقيء كلما صادفتهن
ملاحظة : اخطات الاقتباس ,انا اقصد رد الاخت شريان الحياة

[ابوالعلاء]

بارك الله فيك يا اخي على هذا الطرح ونحن بأمس حاجة له والكثير منه نعم المرأة أدخلو لها مصطلح دخيل وجعلوها تنبهر منه وتتنكر للحرية التي كرمها الاسلام بها وهذا تدبير من الخبثاء الذي بكل الوسائل أردو سلخ المراة من مفاهيمها الاسلامية وياللاسف ليس كلهن بل معضمهن إلا من رحم ربي إنقادو وراء ما تسمى الحرية والمساواة وجعلو المراة أكثر وقاحة وأكثر جرأة للاسف أقرب للفحش في أفكارها المستوردة وهذا شئ خطير جدا والكل غافل عنه ونتمنى محاربته بكل الوسائل وجعل المراة ترجع لقيمها ومبادئها الاسلامية وهذه مهمة النساء الفاضلات والدعوة ونشر الحق والعقيدة ووقوف سد مانع للقيم الفاسدة...
بارك الله فيك من امراة حقيقية ,تعرف قدر نفسها وقدر خالقها , للاسف اصبحنا نحس بالغربة في مجتمعنا ,عري فسوق فجور , واذا انكرت هذا ,هوجمت بدعوى الرجعية والتشدد , الحمد لله انه مازالت هناك نساء حقيقيات ولو انهن ناذرات تفطن للعبة التغريب التي تستعمل الالفاظ البراقة من مساواة وحرية وعدالة لجذب الغافلات والهدف الحقيقي هو استعمالهن كسلعة رخيصة , المهم مرة اخرى بارك الله فيك اختاه

[ابوالعلاء]

الإسلام ساوى بين المرأة و الرجل من حيث الجوهر الإنساني لكنه لم يساوي بينهما في بعض الحقوق و الواجبات لأنها يتمايزان من حيث الخلق و الطبيعة ... و هذا لا يعني أن ننظر للمرأة بوصفها اقل إنسانية من الرجل .... لكني سأطرح هنا سؤالا يكشف أن التصورات الدينية الشائعة لدى الكثير تحط فعلا من قيمة المرأة . (التصورات الدينية الشائعة لا تعني التعاليم الحقيقية للدين) ... و السؤال هو : هل تتساوى دية المرأة مع دية الرجل ؟؟؟ ... السؤال موجه بالخصوص للسلفيين .
يبدو لي اني قدمت الادلة الكافية من كتاب الله وسنة رسوله ,وقدمت تفسير ابن كثير وان شئت اعد قراءة كلامه ,ومازال هناك الكثير لكني اكتفيت بهذا لحاجة في نفسي ,اما الخزعبلات والكلام الفلسفي فانا لا انظر اليه ولا اعيره اهتمامي , اما مسالة المناقشة فهي متعذرة معك وانت تعرف السبب ,فانت ترد احاديث النبي عليه السلام اما بدعوى معارضة القران او العقل الصريح ولو كانت في صحيحي البخاري ومسلم , واما بدعوى انها نصوص ظنية الثبوث (احاديث الاحاد ) ,كذلك انت تفسر الايات القرانية كما تفهمها انت راميا كلام السلف في سلة المهملات ,وبالتالي فمناقشتك في قضية فقهية لا طائلة منها مادام منهجك مخالف تماما لمنهج علماء السلف ,فالنقاش معك يتحول الى نقاش بيزنطي , اما فيما يخص ما طرحت فاعلم انك سترد الحديث في المسالة كما رده شيخك في رد احاديث الاحاد محمد الغزالي , وانت صورة طبق الاصل عن الغزالي , ولا تدعي انك لا تقلد احدا فدعواك باطلة , وانا اعرف بماذا سترد الحديث فلا داعي لان تناقش ,

[syrus]

يبدو لي اني قدمت الادلة الكافية من كتاب الله وسنة رسوله ,وقدمت تفسير ابن كثير وان شئت اعد قراءة كلامه ,ومازال هناك الكثير لكني اكتفيت بهذا لحاجة في نفسي ,اما الخزعبلات والكلام الفلسفي فانا لا انظر اليه ولا اعيره اهتمامي , اما مسالة المناقشة فهي متعذرة معك وانت تعرف السبب ,فانت ترد احاديث النبي عليه السلام اما بدعوى معارضة القران او العقل الصريح ولو كانت في صحيحي البخاري ومسلم , واما بدعوى انها نصوص ظنية الثبوث (احاديث الاحاد ) ,كذلك انت تفسر الايات القرانية كما تفهمها انت راميا كلام السلف في سلة المهملات ,وبالتالي فمناقشتك في قضية فقهية لا طائلة منها مادام منهجك مخالف تماما لمنهج علماء السلف ,فالنقاش معك يتحول الى نقاش بيزنطي , اما فيما يخص ما طرحت فاعلم انك سترد الحديث في المسالة كما رده شيخك في رد احاديث الاحاد محمد الغزالي , وانت صورة طبق الاصل عن الغزالي , ولا تدعي انك لا تقلد احدا فدعواك باطلة , وانا اعرف بماذا سترد الحديث فلا داعي لان تناقش ,

أخي , لم أسألك لأناقشك بل سألتك ليعرف الآخرون رأي السلفية في قضية دية المرأة . فهل تخجل من الجواب ؟؟ سؤالي بسيط . هل تتساوى دية المرأة مع دية الرجل ؟؟

[ابوالعلاء]

لو كنت اخجل من الجواب لما تجرات على اكثر من هذا وقلت الرجل افضل من المراة عند الله , وقلت المراة تابعة للرجل , ولو كنت فعلا قرات ما كتبت لوجدت الاجابة في مداخلاتي ,لاني قلت هذا في مداخلاتي ,فدية المراة هي نصف من دية الرجل ,هاهي اجابتي وهي للقراء الاخرين وليست موضوع نقاش للاسباب التي ذكرتها انفا

[syrus]

و هل يعتقد صاحب الموضوع أيضا أن المرأة و الحمار و الكلب الأسود يقطعون الصلاة ؟؟

[kaderkader1541]

حسب رايي الشخصي اظن انه من لا تعرف دينها فلا يحق لها ان تطالب بشيئ اسمه حق المراة.
جاءت أسماء بنت يزيد الأنصارية للنبي صلى الله عليه وسلم وقالت: يا رسول الله أنتم معاشر الرجال فُضلتم علينا بالجمع والجماعات والجنائز وفوق ذلك الجهاد في سبيل الله، وإذا خرج الواحد منكم حاجًّا أو معتمرًا قعدنا في بيوتكم فربينا لكم أولادكم وغزلنا لكم أثوابكم فهل بقي لنا من الأجر شيء يا رسول الله ؟ [ لم تقل أين حقوق المرأة يا رسول الله ؟... ] فسُرَّ النبي صلى الله عليه وسلم بقولها والتفت إلى الصحابة وقال: "هل سمعتم مقالة أفضل من هذه ؟ قالوا: ما ظننا أن امرأة تفطن إلى مثل ذلك يا رسول الله.
فقال لها الرسول صلى الله عليه وسلم" ارجعي أيتها المرأة وأعلمي من خلفك من النساء أن طاعة الواحدة منكن لزوجها تعدل كل ذلك وقليل منكن تفعله". صحيح مسلم و في زماننا هذا الرجل هو الذي حرر المرأة بتنازله لها عن غيرته شيئا فشيئا الى ان سمح لها ( زوجته او ابنته ...) سمح لها ان تعمل وسط الاختلاط لا لشيئ سوى للطمع في مرتبها فالرجل هو الذي سمح لها ان تخرج فاتنة متبرجة دون ان يغار على عرضه و شرفه اين قوامة الرجل اين غيرة الرجل فليس علينا ان نلوم المراة على تحررها السافر بل نلوم المسؤول عن هذه المراة سلااااام

[ابوالعلاء]

و هل يعتقد صاحب الموضوع أيضا أن المرأة و الحمار و الكلب الأسود يقطعون الصلاة ؟؟
اولا انا اسمي ابوالعلاء واعتقد انك مغتاظ الى حد انك لا تريد ذكر اسمي , لايهم ,انت تريد امرا ما من هذا السؤال ,وتظن اني اتحرج من ربط المراة بالحمار والكلب ,وهذا ما تعتقده انت طبعا , وهو اسلوبك في رد الاحاديث , اما انا فان صح الحديث بالطرق التي اقرها الحفاظ من هذه الامة المتميزة بالسند ,فانا اعمل بما فيه مطمئن القلب ,اما عن سؤالك فانا لا استحضر ان الحمار ذكر في الحديث لكني استحضر المراة والكلب الاسود, والجواب بالنسبة للمراة والكلب ,نعم

[ابوالعلاء]

حسب رايي الشخصي اظن انه من لا تعرف دينها فلا يحق لها ان تطالب بشيئ اسمه حق المراة.
جاءت أسماء بنت يزيد الأنصارية للنبي صلى الله عليه وسلم وقالت: يا رسول الله أنتم معاشر الرجال فُضلتم علينا بالجمع والجماعات والجنائز وفوق ذلك الجهاد في سبيل الله، وإذا خرج الواحد منكم حاجًّا أو معتمرًا قعدنا في بيوتكم فربينا لكم أولادكم وغزلنا لكم أثوابكم فهل بقي لنا من الأجر شيء يا رسول الله ؟ [ لم تقل أين حقوق المرأة يا رسول الله ؟... ] فسُرَّ النبي صلى الله عليه وسلم بقولها والتفت إلى الصحابة وقال: "هل سمعتم مقالة أفضل من هذه ؟ قالوا: ما ظننا أن امرأة تفطن إلى مثل ذلك يا رسول الله.
فقال لها الرسول صلى الله عليه وسلم" ارجعي أيتها المرأة وأعلمي من خلفك من النساء أن طاعة الواحدة منكن لزوجها تعدل كل ذلك وقليل منكن تفعله". صحيح مسلم و في زماننا هذا الرجل هو الذي حرر المرأة بتنازله لها عن غيرته شيئا فشيئا الى ان سمح لها ( زوجته او ابنته ...) سمح لها ان تعمل وسط الاختلاط لا لشيئ سوى للطمع في مرتبها فالرجل هو الذي سمح لها ان تخرج فاتنة متبرجة دون ان يغار على عرضه و شرفه اين قوامة الرجل اين غيرة الرجل فليس علينا ان نلوم المراة على تحررها السافر بل نلوم المسؤول عن هذه المراة سلااااام

للاسف تولد لنا جيل مخنث , المراة مسترجلة والرجل شبه امراة , والحق يقال سبب كل هذا هو الرجل

[syrus]

اولا انا اسمي ابوالعلاء واعتقد انك مغتاظ الى حد انك لا تريد ذكر اسمي , لايهم ,انت تريد امرا ما من هذا السؤال ,وتظن اني اتحرج من ربط المراة بالحمار والكلب ,وهذا ما تعتقده انت طبعا , وهو اسلوبك في رد الاحاديث , اما انا فان صح الحديث بالطرق التي اقرها الحفاظ من هذه الامة المتميزة بالسند ,فانا اعمل بما فيه مطمئن القلب ,اما عن سؤالك فانا لا استحضر ان الحمار ذكر في الحديث لكني استحضر المراة والكلب الاسود, والجواب بالنسبة للمراة والكلب ,نعم

لا يحتاج الأمر لذكر الأسماء فأنت لم تذكر اسمي و لم يخطر على بالي أن ألومك على ذلك فلماذا تلزمني بذكر اسمك . و ليس هناك ما يدعوني لأغتاظ منك ... شكرا على جوابك الصريح . و الحديث الذي تعتقدون به يذكر الحمار أيضا .

[ابوالعلاء]

لا يحتاج الأمر لذكر الأسماء فأنت لم تذكر اسمي و لم يخطر على بالي أن ألومك على ذلك فلماذا تلزمني بذكر اسمك . و ليس هناك ما يدعوني لأغتاظ منك ... شكرا على جوابك الصريح . و الحديث الذي تعتقدون به يذكر الحمار أيضا .
شكرا على المرور