تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : لكل الطلبة سارعوا مهم جدا


midoalg
2011-04-26, 17:53
اخواني اخواتي الطلبة السلام عليكم
ما هي احتمالات الفلسفة لهذا العام
فتحت هذا الموضوع لنضع احتمالات الدروس التي سوف تاتي والموضع المحتمل القدوم
مثلا : هذا العام احتمال العدالة
فما هي احتمالاتكم حسب اساتذتكم
ولنضع مقالة حسب الموضوع
ارجوا الرد السريع من كل الاعضاء

midoalg
2011-04-26, 17:57
ارجو الردود

tedj eddine3
2011-04-26, 18:06
يا خو شكرا على هذه المبادرة الرائعة
انا ايضا موقع درس العدالة

الاجتهاد ابداع
2011-04-26, 18:12
في أي شعبة؟

الاجتهاد ابداع
2011-04-26, 18:17
هل تريد مقالة العدالة؟

سنة4
2011-04-26, 18:20
بالنسبة لشعبة لغات فاستاذة الفلسفة قالت لنا احتمال كبير تجي فلسفة الرايضيات
ونقراو عند استاذ في الدروس الخصوصية قالنا بيل احتمال كبير الفكر والغة ولا الشعور بالانا والشعور بالغير
والله هو العليييييييييييييييييم
ربي يوفقنا ان شاء الله

tedj eddine3
2011-04-26, 18:22
نعم انا معيد السنة شعبة الاداب والفلسفة

عبد البارئ الجزائري
2011-04-26, 18:25
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بالنسبة لشعبة العلوم التجريبية فإن الإحتمال الأكبر يوجّه نحو المنطق الصوري وعليه فهذه أنواع المقالات التي قد تطرح في هذا الباب.

في تطابق الفكر مع ذاته
- وجدتك نفسك أمام موقفين متعارضين أحدهما يتبنى المنطق كمنهج لبلوغ الصواب، والثاني يفض ذلك . فكيف تنهي هذا التعارض ؟
§ الطريقة : جدلية
§ الـمقدمة :
تتعدد المعارف وتتنوع بتنوع العلوم، فمن العلوم ما هو واقعي ملموس، يستند إلى التجربة ومنها ما هو عقلي فكري يستند إلى المنطق الذي يعتبر جملة من القوانين التي توجه الذهن وتحميه من الخطأ والتناقض فهل بالإمكان تجاوز هذه القوانين أثناء البحث عن المعارف السليمة ؟
§ الرأي الأول :
التفكير الصائب يقتضي الالتزام بقواعد المنطق، وهذا ما ذهب إليه أرسطو الذي كان له الفضل في تأسيس القوانين المنطقية وبين أن العقل يمضل إذا تجاوز هذه القوانين وهذا ما أيده في الفكر الإسلامي الفارابي الذي أكد أن المنطق هو الآلة التي توجه الذهن نحو الصواب يقول في ذلك " المنطق هو جملة القوانين التي تسدد العقل نحو الصواب فيما يمكن أن يغلط فيه"، وهذا ما ذهب إليه أيضا ابن سينا بقوله " المنطق هو الآلة التي تمنع الذهن من الوقوع في الزلل "كما أكد ابن حزم على ضرورة الالتزام بالقوانين المنطقية حتى نصل إلى الصواب يقول في هذا الشأن " إن علم المنطق يقف على الحقائق كلها ويميزها من الأباطيل تمييزا لا يبقى معه ريب ". هذا وقد أشاد برترند راسل - في كتابه أصول الرياضيات - بدور المنطق في تطوير الرياضيات وتوجيه العقل نحو الحق . ويصبح لزاما علينا التمسك بالقوانين المنطقية حتى يكون تفكيرنا صحيحا.
§ النقد :
ساهم المنطق في تطوير العلوم وتوجيه الفكر، لكن ليس بالصفة المطلقة التي تحدث عنها الفارابي أو ابن سينا لأن هناك علماء وصلوا إلى المعارف الصحيحة دون أن تكون لهم دراية بقوانين المنطق أو أصوله، وهذا يعني إمكانية بلوغ الصواب مع تجاوزنا لقوانين المنطق .
§ الرأي الثاني :
القوانين المنطقية ليست معيارا للصواب وهذا ما ذهب إليه ابن تيمية في كتابه نقض المنطق حيث بين فيه أن المنطق بعيد كل البعد عن الدقة ن فنتائجه ظنية وتحتمل الصدق والكذب لأن مقدماته ظنية، كما أن المنطق لا ينتهي إلى ممارسة واقعية. وشكك ديكارت في جدوى القياس المنطقي ونعته بالعقم يقول في ذلك " تبين لي فيما يتعلق بالمنطق أن أقيسته وأكثر تعاليمه الأخرى لا تنفع في تعليم الأمور بقدر ما تعيننا على أن نشرح لغيرنا من الناس ما نعرفه منها ... فالمنطق صناعة تعيننا على الكلام بدون تفكير عن الأشياء التي نجهلها "، هذا القول يدل على المنطق لا يفيد الإنسان في اكتساب معارف جديدة وهذا ما أكده هانز ريشنباخ بقوله "ما تفعله النتيجة في المنطق هو نزع الغلاف عن المقدمات لا أكثر "، وهذا يعني أن المنطق لا يمدنا بحقائق تركيبية ما لم نكن نعرف حقائق تركيبية من قبل . يتبن إذن أن المنطق آلة عقيمة بعيدة عن الدقة .
§ النقد :
لا يمكن تجاهل العيوب الموجودة في المنطق والتي بينها بعض المفكرين بالحجة والبرهان، لكن التنكر للمنطق بصفة كلية يعد إجحافا في حق أرسطو، لان المنطق يبقى الضابط للأحكام والمفاهيم عن طريق المباحث التي يحتويها .
§ التركيب :
لا يمكن إلغاء قوانين المنطق بصفة كلية، كما لا يمكن اعتبارها أساس الصواب في كل الأحوال ورغم العيوب الموجودة على مستوى القوانين المنطقية يبقى المنطق آلة ضرورية على الأقل لتصويب المعارف العقلية الفكرية .
§ الخاتمة :
بعض أنواع التفكير الصائب تقتضي منا الالتزام بقواعد المنطق .




المقالة : في تطابق الفكر مع ذاته
- يرى بعض المفكرين أن المنطق الصوري لغوي ، كما أن نتائجه عقيمة لا تأتي بالجديد، فهي مجرد تحصيل حاصل. تنطوي هذه الأطروحة على عدة مغالطات و تناقضات، بالاعتماد على هذه التناقضات .أبطل هذه الأطروحة.
الطريقة : الاستقصاء بالرفع
مقدمة :
يصدر الإنسان في حياته اليومية مجموعة من الأحكام لتقييم الأشياء، و عادة ما تحتوي هذه الأحكام على الصواب أو الخطأ، و للتأكد من صحة أو كذب هذه الأحكام التي نصدرها لابد من استخدام أدوات هامة هي المنطق، لكن رغم هذا ذهب بعض المفكرين إلى نفي أهمية المنطق. فكيف لنا أن نبطل مقولتهم ؟
عرض منطق الأطروحة :
يختلف مفهوم المنطق من مفكر إلى آخر، فقد عرفه ابن سينا بقوله "المنطق هو الآلة التي تمنع الذهن من الوقوع في الزلل" و عرفه هاملتون بقوله "هو ذلك العلم الذي يبحث عن صحيح الفكر و خاطئة" و إذا أردنا أن نبحث عن تعريف جامع سيكون مجموع القواعد التي توجه الذهن نحو الصواب و تبعده عن الخطأ، و للمنطق ثلاث مباحث هي :
- مبحث التصورات و الحدود: و يهتم هذا المبحث بتحديد مفهوم التصور و الحد والكليات الخمس و ضبط شروط التعريف المنطقي
- مبحث القضايا: و هدا المبحث يتعرض لدراسة القضايا و أنواعها و الإستغراق فيها
- مبحث الإستدلالات : يهتم هذا المبحث بدراسة شروط القياس و ضبط نتيجته حتى تكون صحيحة .
و عن طريق هذه المباحث الثلاث يوجه المنطق الفكر ليتفق مع ذاته، و ذهب طائفة من المفكرين بوصف المنطق بالمنهج العقيم بحجة أن نتائجه لا تأتي بالجديد و أنها متضمنة في المقدمتين
إبطال الأطروحة :
تبدو نتائج المنطق متضمنة في المقدمتين فعلا، لكن المنطق لا يدرس القياس فقط فهو يهتم بضبط التعاريف للعلوم الأخرى، و إذا أردنا أن نلغي قيمة المنطق فعلينا أن نلغي قيمة العلوم الأخرى، فها هي الرياضيات- باعتبارها قمة الدقة و اليقين- تعتمد غلى مبحث القضايا كما تعتمد على مبادئ العقل التي سطرها أرسطو و يكفي أن أبو حامد الغزالي حكم على قيمة المنطق بقوله" من لا يعرف المنطق لا يوثق بعلمه ."
نقد مؤيدي الأطروحة :
أشهر ديكارت عداوته للمنطق الأرسطي و رفض القياس فأسس بذلك المنطق الرياضي، لكن ديكارت وقع فيما حاول الهروب منه، إذ أن فلسفته المعروفة بالمنطق الديكارتي القائلة " أنا أفكر إذن أنا موجود" ليست سوى قياس أرسطي مركب من مقدمة و نتيجة ،حتى أن خصوم المنطق اعتمدوا على المنطق في الدفاع عن رأيهم .
الخاتمة :
لا يمكن نفي قيمة المنطق بحجة أن نتائجه تحصيل حاصل، لأنه مستخدم في كل العلوم الأخرى و إنكاره ليس سوى إنكارا لقيمة العلوم .




4-النـص :
"إن الناس جميعا على اختلاف مستوياتهم العرفانية قادرون على استخدام الاستدلال، بقدر متفاوت من المهارة، ولولا هذا لما استطاع الناس أن يعيشوا ولتخبطوا في غياهب الظلمات، ذلك لأن البقاء في العالم يستلزم البحث عن الأسباب والربط بين العلل والمعلولات، والاستدلال أمر لازم للإنسان لا غنى له عنه شأنه شأن التنفس، ولكن مع كون الإنسان مستعدا استعدادا طبيعيا للاستدلال إلا أن هذه المهارة تحتاج للتعهد والرعاية والصقل والعناية شأنها شان سائر المهارات، وإذا كنا نعتبر المنطق أداة فعالة لتطوير هذه المهارة والإرتقاء بها وصقلها فمن الطبيعي أن يوصف المنطق بأنه فن التفكير شأنه في ذلك شأن فن الطهي أو العمارة أو السباحة .ومن حيث كون المنطق فنا فنحن نعنى فيه بالجانب العملي، أي لا ندرس مبادئه ومناهجه لذاتها بل من حيث فائدتها في الارتقاء باستدلالاتنا . فالمنطق بذلك يمكن أن يعتبر فن الوصول إلى حقائق جديدة من حقائق معروفة "
محمد فتحي
- حلل النص تحليلا فلسفيا .


التحليل :
§ الإطار الفلسفي :
المعارف العقلية والفكرية تتطلب منهج خاص يضبطها ويصوبها، ولن يكون هذا المنهج سوى المنطق الذي هو مجموعة من القواعد التي توجه الذهن نحو الصواب وتحميه من التناقض وهو الآلة التي بواسطتها نميز صحيح الفكر من خاطئة، وقد اختلف المفكرون خاصة في العالم العربي الإسلامي في قيمة المنطق فذهب بعضهم إلى نفي آثاره الإيجابية بصفة مطلقة، وهذا ما دفع صاحب النص إلى الرد عليهم وفق نصه هذا الذي جاء مجيبا عن الإشكالية التالية: ما قيمة المنطق؟
§ الموقف :
بين محمد فتحي أن الإنسان في حياته اليومية يحتاج إلى استخدام الاستدلال لأنه مجبر على تبرير أحكامه، والاستدلال ضرورة لا يمكن الاستغناء عنها غير أن استخدامه يحتاج إلى توجيه ورعاية، وهذا التوجيه نستمده من المنطق فالمنطق هو أداة التفكير بفضل القواعد التي يسطرها، فمبحث التصورات والحدود يضبط القوانين التي تحكم التعريف وتجعله واضحا جليا في الذهن ولمبحث التصورات والحدود شأن عظيم في ضبط المفاهيم، ومبحث القضايا يضبط قواعد الاستغراق التي تسهل علينا ممارسة العكس المستوي، والتأكد من صحة نتائج القياس، غير أن أثر المنطق لا يظهر مباشرة وإنما يظهر كحقيقة ملموسة في العلوم الأخرى، فنحن لا نتبنى القواعد المنطقية لذاتها وإنما نتبناها لممارستها في علوم أخرى .
§ الحجج :
- إن كل الناس ورغم اختلاف درجاتهم العلمية والفكرية يبررون أحكامهم فيستخدمون في ذلك البرهنة والاستدلال لكن ليس بنفس الدرجة .
- لا يستطيع الإنسان أن يستغني عن التنفس لأنه ضرورة بيولوجية، ولا يستطيع أن يستغني عن الاستدلال لأنه ضرورة عقلية .
- لما كان الاستدلال ضرورة عقلية وكان المنطق أساس الاستدلال كان بذلك المنطق أساس الصواب ، فهو يساعدنا على توليد حقائق جديدة .
§ النقد والتقييم :
لا يمكن تجاهل قيمة المنطق وضبطه لعمليات الاستدلال حتى تكون الأحكام صحيحة وهذا ما بينه صاحب النص غير هذا الأخير غفل عن حقيقة هامة وهي أن المنطق لا يولد نتائج جديدة، لأن نتائجه متضمنة في المقدمات فهي تحصيل حاصل، هذا ما دفع بعض المفكرين إلى التفكير في تأسيس منطق جديد يكون أكثر خصوبة، هذا المنطق يتمثل في المنطق الرياضي .
§ الخاتمة :
رغم عيوب المنطق إلا أنه يبقى الموجه لاستدلالنا وأحكامنا.

فراشة وادي سوف
2011-04-26, 18:29
السلام عليكم
اختي نتوقع أنضمة السياسية والإقتصاديه ضمنها العداله والشغل و الراس مالي والإشتراكي
والذاكره وخاصة الخيال وإبداع او طريقة جدليه بينهم
والله أعلم
وبالتوفيق والنجاح للجميع إن شاء الله

midoalg
2011-05-01, 07:58
شكرا لكم نريد اكبر ممكن من الاحتمالات لتقليص الاحتمال وانشاء الله نلقاو الموضوع المحتمل

midoalg
2011-05-04, 06:14
وينكم يا طلبة

moumen39
2011-05-04, 11:34
انا شعبة اداب وفلسفة استاذنا قالنا اللغو والفكر والعادة والارادة والانظمة الاقتصادية والسياسية والرياضيات احتماااااااال المترجحة لهذا العام وشكرا

امينة8
2011-05-04, 20:44
الاحتمالاتفي الفلسفة هدا العام حسب الاستاد :العدالة الانظمة الاقتصادية السياسية العادة العولمة و الحقيقة و يقال أن الدولة بياج

هوارية 123
2011-05-06, 18:19
امنا العاااااااااااااااااااااااالة

brahimoloto
2011-05-09, 16:47
انا من اللغات

laid007
2011-05-13, 15:07
الحرية و التحرر

امينة8
2011-05-29, 22:32
الدولة و العادة

liela ben
2011-05-30, 10:35
السلام عليكم
اختي نتوقع أنضمة السياسية والإقتصاديه ضمنها العداله والشغل و الراس مالي والإشتراكي
والذاكره وخاصة الخيال وإبداع او طريقة جدليه بينهم
والله أعلم
وبالتوفيق والنجاح للجميع إن شاء الله

الاشك الكبير في الحقوق والواجبات التفاوت والعادة والارادة

anou
2011-06-01, 10:54
شكرا على المقال