شايب الدور بلقاسم
2011-04-21, 20:54
الموضوع1 (http://www.guezouri.org/Ens/Terminal/Bac_2010/Bac_Hebdo/Bac01_Sujet/Bac01_Arabe.pdf)
الموضوع2 (http://www.guezouri.org/Ens/Terminal/Bac_2010/Bac_Hebdo/Bac01_Sujet/Bac01_Arabe.pdf)
الإجابــــة النموذجيـــة لنص في " مهب الريح " لميخائيل نعيمة
البناء الفكري : ( 6 ن )
القضية الجوهرية التي تناولها ميخائيل هي : التأثير السيئ الذي تحدثه العادات والتقاليد على النفوس فتعوقها عن التطور الهدف منه دعوة الشعوب العربية إلى غربلة عاداتها وترك غير النافع منها للالتحاق بركب التحضر.
الأفكار الأساسية :
أ- مفهوم القذارة والنظافة
ب – الدعوة إلى التخلص من العادات البالية
ج- تأثير العادات السيئة على الفرد والمجتمع
- يمكنك تصنيف هذا النّص ضمن : المقال الأدبي الاجتماعي
- استعان الكاتب كعادته بوسائل الإقناع المختلفة. فنقده موضوعي يعتمد على التحليل والتعليل والبرهنة وإعطاء الأمثلة من الواقع ، واستخدام ضمير المتكلم ، إبداء الرأي الشخصي ، استخدام الروابط الزمنية ، استخدام الجمل القصيرة ، واستخدام الخطاب المباشر.
البناء اللغوي : ( 8 ن )
توحي الكلمات الآتيــة :
يهرفون : توحي بعدم الوعي
الميوعة : توحي بعدم الثبات والانحلال من القيم
يصعق : توحي بالسخط والغضب
إعراب الكلمات التي تحتها خط :
إذا : ظرف لما يستقبل من الزمان ، وهي أداة شرط غير جازمة مبنية على السكون في محل نصب مفعول فيه وهو مضاف.
إعراب ما بين قوسين إعراب جمل :
(يستر باطنا قذرا) : جملة فعلية من محل جرّ صفة.
البلاغة : أ – الصور البيانية :
الصور البيانية
نوعها
نبض حياتنا
كناية عن تبدل طريقتنا في التفكير
نبتت لنا حاجات
استعارة مكنية
الأقذار والأوزار أصفادا أو ( الرياء قذارة )
تشبيه بليغ
ب - المحسنات البديعية :
المقابلة أو التقابل : النظافة ضرب من الإيمان والتعبد ، فالقذارة ضرب من الكفر والتهتك
السجع : الانفكاك من القيود ، وإدراك كنه الوجود ، لنصبح أسياده ، بدلا من أن نكون عبيده .
التقويم النقدي : ( 6 ن )
1- نزعة الأديب ميخائيل نعيمة من خلال النّص ، إنسانية .
2- المذهب الأدبي الذي ينتمي إليه الأديب هو المذهب الرومنسي ، أما المدرسة الأدبية التي تبناها ، هي الرابطة القلمية.
الموضوع2 (http://www.guezouri.org/Ens/Terminal/Bac_2010/Bac_Hebdo/Bac01_Sujet/Bac01_Arabe.pdf)
الإجابــــة النموذجيـــة لنص في " مهب الريح " لميخائيل نعيمة
البناء الفكري : ( 6 ن )
القضية الجوهرية التي تناولها ميخائيل هي : التأثير السيئ الذي تحدثه العادات والتقاليد على النفوس فتعوقها عن التطور الهدف منه دعوة الشعوب العربية إلى غربلة عاداتها وترك غير النافع منها للالتحاق بركب التحضر.
الأفكار الأساسية :
أ- مفهوم القذارة والنظافة
ب – الدعوة إلى التخلص من العادات البالية
ج- تأثير العادات السيئة على الفرد والمجتمع
- يمكنك تصنيف هذا النّص ضمن : المقال الأدبي الاجتماعي
- استعان الكاتب كعادته بوسائل الإقناع المختلفة. فنقده موضوعي يعتمد على التحليل والتعليل والبرهنة وإعطاء الأمثلة من الواقع ، واستخدام ضمير المتكلم ، إبداء الرأي الشخصي ، استخدام الروابط الزمنية ، استخدام الجمل القصيرة ، واستخدام الخطاب المباشر.
البناء اللغوي : ( 8 ن )
توحي الكلمات الآتيــة :
يهرفون : توحي بعدم الوعي
الميوعة : توحي بعدم الثبات والانحلال من القيم
يصعق : توحي بالسخط والغضب
إعراب الكلمات التي تحتها خط :
إذا : ظرف لما يستقبل من الزمان ، وهي أداة شرط غير جازمة مبنية على السكون في محل نصب مفعول فيه وهو مضاف.
إعراب ما بين قوسين إعراب جمل :
(يستر باطنا قذرا) : جملة فعلية من محل جرّ صفة.
البلاغة : أ – الصور البيانية :
الصور البيانية
نوعها
نبض حياتنا
كناية عن تبدل طريقتنا في التفكير
نبتت لنا حاجات
استعارة مكنية
الأقذار والأوزار أصفادا أو ( الرياء قذارة )
تشبيه بليغ
ب - المحسنات البديعية :
المقابلة أو التقابل : النظافة ضرب من الإيمان والتعبد ، فالقذارة ضرب من الكفر والتهتك
السجع : الانفكاك من القيود ، وإدراك كنه الوجود ، لنصبح أسياده ، بدلا من أن نكون عبيده .
التقويم النقدي : ( 6 ن )
1- نزعة الأديب ميخائيل نعيمة من خلال النّص ، إنسانية .
2- المذهب الأدبي الذي ينتمي إليه الأديب هو المذهب الرومنسي ، أما المدرسة الأدبية التي تبناها ، هي الرابطة القلمية.