ابوعمرالفاروق
2011-04-18, 10:07
ماذا بقي يفعله هذا القبيح من المخازي وأعوانه واولهم الذين يروجون له هنا في المنتدى ؟
لا حول ولا قوة إلا بالله
نعن هذا فعل الطغاة البغاة
إلى متى يترك المسلمون هذا الإبليس يفعل هذه الأفعال بأعراضهم ؟
إلى متى لا حول ولا قوة إلا بالله
وكل الزعماء الخونة العرب كلهم مشتركين وشركاء لما يجري للمسلمات في ليبيا ولا نستثني سوى أمير قطر الذي هب لليبيا حمية وليست هبته شرعية والمسلمين في تونس والجزائر والنيجر وتشاد ومصر هم من تجب عليهم النصرة أكبر من غيرهم لقربهم من ضحايا المسلمين
المختصر / أشارت صحيفة صنداي تايمز البريطانية إلى ا عدة حالات من عمليات الاغتصاب الجماعي التي ارتكبها جنود العقيد معمر القذافي بحق الليبيات في عدة مدن ليبية، مثل مصراتة ورأس لانوف وأجدابيا وغيرها، واعتبرته أحد الأسلحة التي يستخدمها القذافي في هذه الحرب.
وتنقل الصحيفة عن امرأة تدعى ليلى قولها: إن "الجنود أبلغوني بأنهم سيقتلونني، وسخروا بالقول: أنت أم طفليك"، فرفضت أن تنصاع لأوامرهم، وقالت "حضنت أحد الطفلين، فدفعني أحد الجنود إلى السرير، وحدث ما حدث".
وكانت ليلى قد باحت بقصتها التي جرت أمام ابنيها (3 و5 سنوات) للطبيب خليفة الشركسي، وهذه القصة واحدة من ضمن عشرات المآسي التي رصدتها الصحيفة، حيث استخدم الاغتصاب وسيلة لتدمير حياة الليبيات.
كما لفتت الصحيفة إلى اغتصاب ممنهج لشقيقتين في مصراتة من قبل جنود تابعين للقذافي من منطقة تورغا التي يغلب على سكانها الأفارقة السود الذين يعملون في أجهزة القذافي لتعزيز مكانته كـ"ملك أفريقيا".
ويقول المسؤول إن عمليات الاغتصاب وحشية تغذيها عقاقير الفياغرا التي يوزعها القذافي على جنوده، أو الرغبة في العقاب والإذلال.
وفي حالة أخرى، تقول إحدى الليبيات (42 عاما) وهي غير متزوجة، إن الجنود اغتصبوها على مدى أكثر من سبع ساعات، فقدت خلالها وعيها.
وتقول الصحيفة: إن هذه الجرائم تم كشفها عقب مقابلات مع إيمان العبيدي (28 عاما) التي اندفعت الشهر الفائت نحو فندق يعج بالصحفيين الأجانب للكشف عما تعرضت له من جرائم اغتصاب على أيدي رجال القذافي.
من جهة أخرى,نقلت صحيفة "الشرق الأوسط" اللندنية اليوم الأحد، عن محمد بن غلبون رئيس الاتحاد الدستوري الليبي المناوئ للقذافي، القول: "إن التقسيم قد حدث فعلا على الأرض، لكن هول المشهد والحماس الثوري والعواطف المتأججة تحجب الجميع عن رؤية هذا الواقع".
وأوضح أن الشرق الليبي (برقة) قد تحرر مما وصفه بنيران القذافي ولن يقبل بالعودة إلى حكمه أبدا، بينما لا يزال القذافي يحكم أغلب الغرب الليبي (إقليم طرابلس)، بالإضافة إلى الجنوب كله (فزان).
وتابع: "تشكل طرابلس (الإقليم) مع فزان أكثر من نصف مساحة ليبيا تقريبا، ولن يتخلى القذافي عن حكمه ولن يرحل عنه إلا مرغما، وليس في الأفق ما يبشر بقرب ذلك".
واعتبر أن مصراتة (في الغرب) التي تدفع ثمنا باهظا لثورتها من أجل الحرية والكرامة لم تجد النجدة من القبائل والمدن التي حولها وبعضها لا يبعد عنها سوى عشرات الكيلومترات.
ورأى أنه لو تحركت القبائل القريبة من مصراتة أو بعضها لما صمد القذافي في الغرب أسبوعا واحدا، "ولكن يبدو واضحا أن هذه القبائل قد التزمت بعهود الولاء التي كتبوها بدمائهم للقذافي فيما عُرف في منتصف الثمانينيات بحملة (التقحيص)".
لا حول ولا قوة إلا بالله
نعن هذا فعل الطغاة البغاة
إلى متى يترك المسلمون هذا الإبليس يفعل هذه الأفعال بأعراضهم ؟
إلى متى لا حول ولا قوة إلا بالله
وكل الزعماء الخونة العرب كلهم مشتركين وشركاء لما يجري للمسلمات في ليبيا ولا نستثني سوى أمير قطر الذي هب لليبيا حمية وليست هبته شرعية والمسلمين في تونس والجزائر والنيجر وتشاد ومصر هم من تجب عليهم النصرة أكبر من غيرهم لقربهم من ضحايا المسلمين
المختصر / أشارت صحيفة صنداي تايمز البريطانية إلى ا عدة حالات من عمليات الاغتصاب الجماعي التي ارتكبها جنود العقيد معمر القذافي بحق الليبيات في عدة مدن ليبية، مثل مصراتة ورأس لانوف وأجدابيا وغيرها، واعتبرته أحد الأسلحة التي يستخدمها القذافي في هذه الحرب.
وتنقل الصحيفة عن امرأة تدعى ليلى قولها: إن "الجنود أبلغوني بأنهم سيقتلونني، وسخروا بالقول: أنت أم طفليك"، فرفضت أن تنصاع لأوامرهم، وقالت "حضنت أحد الطفلين، فدفعني أحد الجنود إلى السرير، وحدث ما حدث".
وكانت ليلى قد باحت بقصتها التي جرت أمام ابنيها (3 و5 سنوات) للطبيب خليفة الشركسي، وهذه القصة واحدة من ضمن عشرات المآسي التي رصدتها الصحيفة، حيث استخدم الاغتصاب وسيلة لتدمير حياة الليبيات.
كما لفتت الصحيفة إلى اغتصاب ممنهج لشقيقتين في مصراتة من قبل جنود تابعين للقذافي من منطقة تورغا التي يغلب على سكانها الأفارقة السود الذين يعملون في أجهزة القذافي لتعزيز مكانته كـ"ملك أفريقيا".
ويقول المسؤول إن عمليات الاغتصاب وحشية تغذيها عقاقير الفياغرا التي يوزعها القذافي على جنوده، أو الرغبة في العقاب والإذلال.
وفي حالة أخرى، تقول إحدى الليبيات (42 عاما) وهي غير متزوجة، إن الجنود اغتصبوها على مدى أكثر من سبع ساعات، فقدت خلالها وعيها.
وتقول الصحيفة: إن هذه الجرائم تم كشفها عقب مقابلات مع إيمان العبيدي (28 عاما) التي اندفعت الشهر الفائت نحو فندق يعج بالصحفيين الأجانب للكشف عما تعرضت له من جرائم اغتصاب على أيدي رجال القذافي.
من جهة أخرى,نقلت صحيفة "الشرق الأوسط" اللندنية اليوم الأحد، عن محمد بن غلبون رئيس الاتحاد الدستوري الليبي المناوئ للقذافي، القول: "إن التقسيم قد حدث فعلا على الأرض، لكن هول المشهد والحماس الثوري والعواطف المتأججة تحجب الجميع عن رؤية هذا الواقع".
وأوضح أن الشرق الليبي (برقة) قد تحرر مما وصفه بنيران القذافي ولن يقبل بالعودة إلى حكمه أبدا، بينما لا يزال القذافي يحكم أغلب الغرب الليبي (إقليم طرابلس)، بالإضافة إلى الجنوب كله (فزان).
وتابع: "تشكل طرابلس (الإقليم) مع فزان أكثر من نصف مساحة ليبيا تقريبا، ولن يتخلى القذافي عن حكمه ولن يرحل عنه إلا مرغما، وليس في الأفق ما يبشر بقرب ذلك".
واعتبر أن مصراتة (في الغرب) التي تدفع ثمنا باهظا لثورتها من أجل الحرية والكرامة لم تجد النجدة من القبائل والمدن التي حولها وبعضها لا يبعد عنها سوى عشرات الكيلومترات.
ورأى أنه لو تحركت القبائل القريبة من مصراتة أو بعضها لما صمد القذافي في الغرب أسبوعا واحدا، "ولكن يبدو واضحا أن هذه القبائل قد التزمت بعهود الولاء التي كتبوها بدمائهم للقذافي فيما عُرف في منتصف الثمانينيات بحملة (التقحيص)".