مشاهدة النسخة كاملة : بليييييز ساعدوني بليييييييييييز
يا جماعة ممكن تجوبوني و لو على سؤال واحد هذا فرض منلي و محتاجتو هذا الأسبوع : :sdf::sdf::sdf::sdf:
س1 : لقد تمكنت أروبا من تفادي الحروب المتعددة الأطراف فيما بينها و ذلك منذ مؤتمر فيينا و لغاية بداية ح.ع.1 كيف حدث ذلك
س2 : حدد الفرق بين ما يلي : المفهوم و المصطلح , التحالف و التكتل , الصراع الديني و المذهبي .
الجغرافيا
عرف المصطلحات التالية :
التوازن الجهوي / التوازن القطاعي / معاييير الأوساط الحضارية / التنمية المتوازنة
بليييييييييييز ساعدوني
فسياسة التحالف تعني الاعتماد على الأحلاف كأداة من أدوات السياسة بهدف حماية الأمن القومي لهذه الدول والدفاع عن مصالحها الوطنية.
الحلف: يغلب عليه الطابع الرضائي وتكون معاهداته قابلة للنقض ويقوم أساساً حول تنظيم الدفاع الجماعي فضلاً عن التنسيق بين التوجيهات السياسية ويميل إلى إيجاد تكافؤ بين الأعضاء. إذن الكتلة عُصبة عسكرية أيديولوجية متجانسة مذهبياً ولا يشترط هذا التجانس في الحلف.
والكتلة تمثل حلفاً عسكرياً يعمل تحت زعامة دولة قوية يأتمر بأمرها، أما الحلف فهو يميل إلى إيجاد تكافؤ بين الأعضاء وأن الكتلة تُمثل حلفاً عسكرياً دائماً، أما الحلف فيكون مؤقت.
تعريف الاحالف
سياسة التحالف:
تقوم السياسات الخارجية للدول على واحدة من السياسات التالية وهي: عدم الانحياز والحياد والعزلة والتحالف التي هي محور حديثنا الآن، فما معنى سياسة التحالف وما المقصود بها.
إن سياسة التحالف تعني تجمع دولتين أو أكثر في حلف واحد لمواجهة قوة أخرى، وذلك تحقيقاً للتوازن فيما بينهما.
فسياسة التحالف تعني الاعتماد على الأحلاف كأداة من أدوات السياسة بهدف حماية الأمن القومي لهذه الدول والدفاع عن مصالحها الوطنية.
إن الدول العالمية تلجأ إلى سياسة التحالف استجابة إلى بعض المقتضيات أو الضرورات، فسياسة التحالف لا تنشأ بسبب دوافع صلاته، بل تنشأ لوجود عدة دوافع تُساهم في قيام هذه التحالفات.
ومن هنا يمكننا أن نخلُص إلى مدى أهمية سياسة التحالف على اعتبار أنها خيار سياسي مهم خصوصاً بعد فشل عصبة الأمم المتحدة ومن بعدها هيئة الأمم المتحدة في تحقيق السلام العالمي والأمن المنشودان من جراء قيام هذه المنظمات الدولية.
إلا أنه يجب مراعاة نقطة مهمة في سياسة التحالف أن لا تلجأ الدول إلى البحث عن أي حليف بأي من لأن هذا الأمر قد يعرضها إلى الابتزاز السياسي والاقتصادي، فكما قال ميكيافيلي: أن الدول التي تعرض صداقتها على الآخرين تعمل على خفض قيمة الصداقة( ).
دوافع التحالف ومبرراته:
هناك دوافع كثيرة تدفع دول العالم إلى إبرام محالفات دولية فيما بينها ومن أهم هذه الدوافع ما يلي:
أولاً: ردع الأعداء:
يُعتبر هذا الدافع والمبرر من أهم دوافع التحالفات ونشوءها، لذلك فإن الخوف من التعرض للعدوان والسعي إلى درء هذا الخطر، هو المبرر الرئيسي وراء انتهاج الدولة لسياسة التحالف.
فيما أنه لا عدو لا تحالف.
فطالما ظلت العلاقات الدولية قائمة على التعدد بين دول ذات سيادة ستبقى سياسة التحالف موجودة بسبب وجود العداوات فالخطوط الأولى من إفشاء التحالف هي تحديد العدو على نحو دقيق، إلا أنه هناك معاهدات ومحالفات لا تَقُم الإشارة بها إلى تحديد العدو وبصورة صريحة.
أما فيما يتعلق بهدف ردع العدوان، فدور الحلف ونجاحه يكمن في زيادة مستوى ومصداقية الردع من خلال حساب المخاطر والمكسب والخسارة.
فالردع يقوم على مبدأين هامين هما توفر (القوة) و (الرغبة) في استخدامها فعلاً.
ثانياً: السعي إلى زيادة القوة:
تلجأ الدول عندما تسعى إلى زيادة قوتها إلى سياسة التحالف كبديل لسياسة التسلح التي تستنزف موارد اقتصادية هائلة، ناهيك عن حاجة التسلح إلى فترة زمنية طويلة.
لذلك فإن سياسة التحالف هي أنجح في زيادة القوة من التحالف على اعتبار أنها تحقق نفس النتائج وبتكلفة أقل. ويرى بعض العلماء أن زيادة القوة تمثل الهدف الرئيسي لأي حلف وأن بقية الأهداف هي أهداف ثانوية. وهذا ما حققته الدول الأوروبية الغربية عندما تحالف مع أمريكا لكي تكفل الحماية من أي هجوم نووي روسي، وهذا ما أُطلق عليه اسم المظلة النووية الأمريكية( ).
أنواع الأحلاف الدولية:
تُعقد التصنيفات الخاصة بالأحلاف الدولية وذلك بتعدد المعايير المستخدمة في هذه التصنيفات، ومن أهم هذه التصنيفات ما يلي:
أولاً: من حيث قانونية التحالف:
أ- أحلاف رسمية: وهي تستند إلى معاهدات يتحمل الحلفاء بمقتضاها التزامات قانونية صريحة بما يتعلق بموضوع التعاون.
ب- أحلاف غير رسمية: والمقصود بها تلك التحالفات التي لا تتطلب تعهد رسمي يقوم على وجود تنسيق بين عمليات صنع القرار.
وتلجأ الدول الكبرى إلى المعاهدات غير الرسمية تجنباً لاندفاع الدول الصغرى إلى الرحب بالاعتماد عليها، أما الدول الصغرى تفضل الحصول على المعاهدات والمحالفات الرسمية( ).
التوازن الجهوي : وهو مفهوم يؤسس لتصور جديد أساسه دفع حركة الاستثمارفي الجهات في جميع مجالات التنمية المختلفة مع مراعاة خصوصية كل جهة من أجل بناء (mécanisme) آلية ووحدة (unité) تنمية على المستوى الوطني قادرة على الاستمرار والتجدد فالجهة أصبحت منذ التحول قطبا تنمويا نشيطا تحقق التنوع من خلال الخصوصية وتؤمّن عدم الاعتماد على الآخر داخليا كما تؤمّن عدم ترك قوة عمل في حالة سبات وهي تؤمّن في النهاية تدارك ما يمكن أن يكون قد حصل من نقص في نسق التنمية وطنيا وقد تم تثبيت هذا المعنى في الفقرة ب من ميثاق التجمع الدستوري الديمقراطي كالآتي : الاعتماد في المجال الاقتصادي والاجتماعي والتنموي على قاعدة تشريك كل الفئات والجهات واعتبار رأيها في بلورة أهداف التنمية وتخطيطها وإقرار أولوياتها وتحديد مناهج تنفيذها ص 20 . ولذلك نلاحظ تركيزا مكثفا على الجهة في برامج الدولة من خلال التشجيع على الاستثمار في المناطق الداخلية ومن خلال بعث المؤسسات العامة المنشطة للتنمية مثل الجامعات ومحاضن المؤسسات ومراكز العمل عن بعد.
أي أن نسبة ما ينتج في مجال معرفي يتناسب مع ما ينتج في مجالات المعرفة الاخرى
ن كلمة التنمية المتوازنة تعني ان نأخذ في الاعتبار المحاور الأساسية للتنمية وهي المحور الاقتصادي ممثلا بأربع نوافذ هي الاستثماري والتعليمي والخدمي (مرافق وخدمات) والبشري أو ما شابه ذلك باختصار هذه المحاور لابد ان تسير بخطى متوازنة تأخذ في الاعتبار احتياجات المدينة الكبيرة واحتياجات المدينة الصغيرة بالصورتين الجزئية والكلية.
كما ان التنمية المتوازنة غالبا ما تسير في تقارب بين الاهداف الموضوعة اساسا او المرجوة, وبين الاهداف التي تتحقق او الممكن تحقيقها مستقبلا. والملاحظ في كثير من الاحيان ان هناك فجوة فيما بين الاهداف المرجوة في الحظة وبين الاهداف المتحققة فيها ما يشكل خللا واضحا.
...
merci http://www.mooode.com/data/media/188/0-22-0.gif]
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir