المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أكبر مكتبة مقالات فلسفية لن تبحث بعد الآن


وائل ناوي
2011-04-15, 09:30
http://image.arabseyes.com/files/images/59efbdf4f.gif








:dj_17:




اعضاء وزوار اسعد الله اوقاتكم بكل خير منتديات الجلفة الأعزاء



الى كل الطلاب المقبلين على امتحان الباكالوريا...




أكبر مقالات فلسفيةمجمعة في ملف doc . جمعتها لكم ولا يهمني تعبي مقارنة بما ستجنوه منها ...







:19::19::19::19:





حمل الملف من هنا


http://www.filesin.com/5251C9818/download.html


أو من هنا


http://helifile.com/0gx7hl4h4ni8/ma9...afiya.doc.html (http://helifile.com/0gx7hl4h4ni8/ma9alat_falsafiya.doc.html)


أو من هنا


http://www.seedmoon.com/zm4sg9qr3ol5








أخوكم نبيل ناوي

staifia
2011-04-15, 12:01
جَـٍـٍـزأكً اللهٌ خَـيرأ خَيوُ نَـٍـٍبٍيلْ ... يَعْطِـٍـٍـٍـيكْ الصَحُـةُ .. سًـٍـٍـلأمْ

وائل ناوي
2011-04-15, 12:43
شكرا جزيلا أختي الكريمة

نبيل ناوي
2011-04-19, 09:38
أين الردود

staifia
2011-04-19, 11:07
خيو" نًـٍـٍبٍـيـْـلْ " أريد مقالات حول الذاكرة والخيال و العادة والارادة بللييز

amarameur
2011-04-20, 18:27
شكرا جزيلا

نبيل ناوي
2011-04-22, 10:58
العفو أخي الكريم ولا شكر على واجب

نبيل ناوي
2011-04-27, 09:32
شكرا جزيلا لك ...

djamelhadji
2011-04-27, 16:12
شضكرا جزيلا اخي العزيز

amine madhi
2011-04-27, 21:01
بارك الله فيك على المجهود

boua_mounir
2011-04-28, 07:24
السلام عليك بارك الله فيك

بكيرو
2011-04-28, 21:37
شكرا جزيلا

نبيل ناوي
2011-04-29, 10:18
العفو أخي الكريم ... أتمنى لك ولكل الطلبة النجاح ان شاء الله ...

raouf19
2011-04-29, 17:48
شكرا جزيلا لك مزيد من التألق
وان شاء الله تجيب الباك

نبيل ناوي
2011-04-29, 18:31
ان شاء الله ولكن أنا راني خلصت الباك وخلصت الجامعة وذركا راني أستاذ ههههه
بارك الله فيك اخي الكريم

شيماء شامو
2011-04-29, 22:02
شكرا على المجهودات المبذولة

نبيل ناوي
2011-05-07, 19:02
العفو أخي الكريم ...

نبيل ناوي
2011-05-23, 09:59
شكرا على المجهودات المبذولة

شكرا جزيلا أختي الكريمة أتمنى لك ولكل الطلبة النجاح إن شاء الله

adel-zenina
2011-05-23, 17:03
مقال حول العادة والارادة

الطريقة:جدلية
الدرس:العادة وأثرها على السلوك.
الإشكال:هل العادة مجرد ميل أعمى أم أنها سلوك إيجابي؟
إن حياة الإنسان لا تقتصر على التأثر بل تتعداها إلى التأثير ويتم له ذلك بتعلمه مجموعة من السلوكات بالتكرار وفي أقصر وقت ممكن والتي تصبح فيما بعد عادات أو هي كما يقول أرسطو طبيعة ثابتة وهي وليدة التكرار،إن العادة تحتل جانبا كبيرا في حياة الفرد ولهذا فقد اختلف الفلاسفة في تفسير العادة وأثرها،ومن هنا يتبادر إلى أذهاننا التساؤل التالي:هل اكتساب العادات يجعل من الإنسان مجرد آلة أم أنها تثري حياته؟،أو بالأحرى هل العادة مجرد ميل أعمى أم أنها تمثل سلوك إيجابي في حياة الفرد؟.
يرى أصحاب الرأي الأول(جون جاك روسو،بافلوف،كوندياك).أن للعادة آثار سلبية على حياة الأفراد،فهي تسبب الركود وتقضي على المبادرات الفردية والفاعلية وتستبد بالإرادة فيصير الفرد عبدا لها فسائق السيارة الذي تعود على السير في اليمين يواجه صعوبة كبيرة إذا ما اضطر إلى قيادة سيارته في اليسار ففي مثل هذه الحالة تتعارض العادات القديمة مع العادات الجديدة،كذلك أنها تضعف الحساسية وتقوي الفعالية العفوية على حساب الفعالية الفكرية،فالطبيب يتعود على ألا ينفعل لما يقوم به من تشريحات والمعاينة المستديمة لمشهد البؤس فيما يقول روسو(إن كثرة النظر إلى البؤس تقسي القلوب)،وقد نبه الشاعر الفرنسي سولي برودوم: (أن جميع الذين تستولي عليهم قوة العادة يصبحون بوجوههم بشرا بحركاتهم آلات)ثم إن العادة تقضي على كل تفكير نقدي إنها تقيم في وجه الإنسان عقبة إبستيمولوجية خطيرة فالحقيقة التي أعلن عنها الطبيب هانري حول الدورة الدموية في الإنسان ظل الأطباء يرفضونها نحو أربعين سنة لأنهم اعتادوا على فكرة غير هذه ولقد بين برغسون بأن روتينات الأخلاق المشتركة ما هي سوى المبادرات القديمة التي جاء بها الأبطال والقديسون.وللعادة خطر في المجال الاجتماعي حيث نرى محافظة العقول التقليدية على القديم و الخرافات مع وضوح البراهين على بطلانها إنها تمنع كل تحرر من الأفكار البالية وكل ملاءمة مع الظروف الجديدة ،فالعادة إنما هي رهينة بحدودها الزمنية والمكانية التي ترعرعت فيها وهذا ما جعل روسو يقول(إن خير عادة للطفل هي ألا يعتاد شيئاً).
لكن رغم هذه الحجج لا ينبغي أن نجعل من هذه المساوئ حججاً للقضاء على قيمة العادة فهناك قبل كل شيء ما يدعو إلى التمييز بين نوعين من العادات (العادات المنفعلة والعادات الفاعلة).ففي الحالة الأولى الأمر يتعلق باكتساب حالة أو بمجرد تلاؤم ينجم عن ضعف تدريجي عن الفكر،وفي الحالة الأخرى يتعلق الأمر بالمعنى الصحيح لقيمة للعادة في الجوانب الفكرية والجسمية ولهذا فإن للعادة وجه آخر تصنعه الإيجابيات.
على عكس الرأي الأول فإذا كانت العادة طبيعة ثابتة تقل فيها الفاعلية وتقوى فيها العفوية والرتابة،إلا أن هذه الطبيعة المكتسبة ضرورية لتحقيق التلاؤم والتكيف بين الإنسان وبيئته فلا يمكن لأي شخص أن يعيش ويتكيف مع محيطه دون أن يكتسب عادات معينة ثم أن المجتمع ذاته لا يمكن أن يكون دون أن يفرض على أفراده مجموعة من العادات التي ينبغي أن يكتسبوها كلهم،ومثال ذلك أن يتعلم الضرب أو العزف على آلة موسيقية أخرى وقد بين*آلان*في قوله[]إن العادة تمنح الجسم الرشاقة والسيولة).وإن تعلم عادة معينة يعني قدرتنا على القيام بها بطريقة آلية لا شعورية وهذا ما يحرر شعورنا وفكرنا للقيام بنشطات أخرى فحين نكتب مثلاً لا ننتبه للكيفية التي نحرك بها أيدينا على الورقة بل نركز جل اهتمامنا على الأفكار،إذاً فإن عاداتنا أسلحة في أيدينا نستعملها لمواجهة الصعوبات والظروف الأخرى،وكذلك نجد من تعلم النظام والعمل المتقن والتفكير العقلاني المنطقي لا يجد صعوبات كبيرة في حياته المهنية على خلاف غيره من الأشخاص وكل هذا يجعلنا نقر بإيجابية العادة.
بالرغم من إيجابيات العادة إلا أنها تشكل خطراً عظيما في بعض الأحيان،وهذا ما نبه إليه رجال الأخلاق الذين لهم تجارب عدة في تبيين سلبيات العادة فنبهوا مراراً على استبداد العادة وطغيانها،فمن تعلم عادة أصبح عبدا لها،وعلى الرغم من الفوائد التي تنطوي عليها فإن لها أخطار جسيمة.
إن العادة تكون إيجابية أو سلبية وفقا لعلاقتها بالأنا،فإذا كانت الأنا مسيطرة عليها فإن العادة في هذه الحالة بمثابة الآلة التي نملكها ونستعملها حينما نكون بحاجة إليها وقت ما نريد،لكن العادة قد تستبد بالأنا(الإرادة) فتكون عندئذ عائقا حقيقيا ومن ثم يكون تأثيرها سلبيا بالضرورة.
وخلاصة القول أن السلوك الإنساني مشروط بمجموعة من العوامل الفطرية والمكتسبة و تشكل العادة أهم جانب من السلوك المكتسب،ولتحقيق التوافق بين الشخص ومطالب حياته المادية و المعنوية أو هي كما يقول شوفالي[]إن العادة هي أداة الحياة أو الموت حسب استخدام الفكر لها) أو بتعبير أحسن أن يستخدمها الفكر لغاياته أو أن يتركها لنفسها

نبيل ناوي
2011-06-10, 11:55
أنتظر مروركم..........

الخالد14
2011-06-12, 16:06
http://www.7kawina.com/up/upfiles/4X958781.jpg

لالة مريومة
2011-06-14, 10:57
شكرا لك اخي نبيل وجزاك الله خيرا وجعله في ميزان حسناتك