fna arris
2011-04-12, 10:51
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أعجبني تعليقان في بلدية اريس كل واحد فيهم يطابق وجهة نظركم جميعا
او بالأحرى يرضي الطرفين في اقتناعاته الشخصية .
المؤيد لرئيس البلدية عيساوي عبد الحميد والمعارض له
واعتقد انه لا يوجد اجمل من هذا التعليق :
نظام رئيس البلدية عيساوي عبد الحميد
نظام جهوي عنصري تتلاعب به مافيا زيت،سكر باءسم علم الشهداء
نظام عسكري عجوز ودكتاتوري و المستبد والظالم و المجرم و الفاسد والمتعفن و السارق والعميل للقومية وأناس لا يحبون الخير للمنطقة فساد و رشوة و محسوبية ، الميزانية البلدية في يد مافياالسوق الصغيرة ، ومؤسسة بيع الزيوت ، و أشباه المجاهدين و عائلاتهم الذين أنقلبوا على إرادة سكان أريس ، 4 سنوات تزوير الصفقات العمومية والفواتير المستهلكة .
همهم بطونهم لا تخطيط ولا حساب للمستقبل ، (لا افق تنموية)، البلدية مغلقة في الطابق الاول لا يدخلها غير البزنس او المعرفة .
في الأخير.
لا يوجد حل لارضاء هذا الشعب غير ان يستقيل رئيس البلدية من منصبه في اقرب الأوقات .
بالله انشروها ولا تتكاسلوا حتى ولو بالكلمة، علموا الناس، وعّيو الناس، ثقفوا الناس، أهدروا مع الناس، انشروا الخبر والتعليق عندكم وفي هواتفكم النقالة وستنتشر المعلومة كالنار في الهشيم وما على الرسول إلا البلاغ.
أعجبني تعليقان في بلدية اريس كل واحد فيهم يطابق وجهة نظركم جميعا
او بالأحرى يرضي الطرفين في اقتناعاته الشخصية .
المؤيد لرئيس البلدية عيساوي عبد الحميد والمعارض له
واعتقد انه لا يوجد اجمل من هذا التعليق :
نظام رئيس البلدية عيساوي عبد الحميد
نظام جهوي عنصري تتلاعب به مافيا زيت،سكر باءسم علم الشهداء
نظام عسكري عجوز ودكتاتوري و المستبد والظالم و المجرم و الفاسد والمتعفن و السارق والعميل للقومية وأناس لا يحبون الخير للمنطقة فساد و رشوة و محسوبية ، الميزانية البلدية في يد مافياالسوق الصغيرة ، ومؤسسة بيع الزيوت ، و أشباه المجاهدين و عائلاتهم الذين أنقلبوا على إرادة سكان أريس ، 4 سنوات تزوير الصفقات العمومية والفواتير المستهلكة .
همهم بطونهم لا تخطيط ولا حساب للمستقبل ، (لا افق تنموية)، البلدية مغلقة في الطابق الاول لا يدخلها غير البزنس او المعرفة .
في الأخير.
لا يوجد حل لارضاء هذا الشعب غير ان يستقيل رئيس البلدية من منصبه في اقرب الأوقات .
بالله انشروها ولا تتكاسلوا حتى ولو بالكلمة، علموا الناس، وعّيو الناس، ثقفوا الناس، أهدروا مع الناس، انشروا الخبر والتعليق عندكم وفي هواتفكم النقالة وستنتشر المعلومة كالنار في الهشيم وما على الرسول إلا البلاغ.