عُضو مُحترم
2011-04-09, 20:43
السلام عليكم و رحمة من الله تعالى و بركاتٌ
كلامي موجه بالاساس للاخوة الاعضاء الجزائريين
( تفصيلا و ليس تفضيلا)
و ذلك بعدما رأيتُ انشغالهُم بأمر اخواننا العرب
و مبالغتهم في الانشغال
و الأخطر هو انقسامُهُم
فهذا يُوالي مصرًا الجديدة و ذاك يُعادي ثورتها
و هذا يُناصر القذافي و الآخر يناصر الثورة
و هذا يُدافع عن السعودية و الآخر يُهاجمُها
و رابعٌ يُسخّر قلمه ووقته للنيل من ايران و شعبِها
و آخرون لهُم بالمرصاد و مُتعصّبون لايران
و آخرون يتهمون بشار الاسد بالعمالة و الاجرام
و نقيضُهُم يعتبر الشعب عميلا و بشار هو البَطَل
و يشتد النقاش
و يحتدم
و للأسف تُخلقَ
العداوة و البغضاء
و لرُبّما يُقاطِعُ احدهُم الآخر
و قد حصل فِعْلاً
لهذا السبب
لي رأيٌ يقول
أهلُ مكّةَ ادرى بشعابها
و سيأتيك بالاخبار من لم تُزوّدِ
و كما يقول الاخوة في مِصرَ
يا خبر اليوم بفلوس
بُكرى ببلاش
فلِماذا كُلّ هذه الشحناء من أجل امر لن يُؤخر و لن يُقدّم كلامنا فيه
مقدار اٌنمُلة
اليس الافضل أن نتحد بالدعاء لهُم بالصلاح و النجاح
و نلتفِت قليلا لهمومنا
لستُ انتقدُ احدا
و لكنّها دعوة ٌ للهدوء
قليس في الامر داعٍ للتباعد و التنابُزِ بالالقاب
في قضية (تُهمُنا) و لكن هناكَ ما هُو أهمّ
اتمنى ان يجد كلامي صدى
و تجاوُبا
فليس من المُفيد ان نختلِف
و نزيد الاُمة تفرُّقًا
على ما هي فيه
و نكتفي بإبداء الرأي
و احترام الرأي الآخر
بلا تجريح أو تلميح
اشكُرُكم لسعة صدرِكُم
كلامي موجه بالاساس للاخوة الاعضاء الجزائريين
( تفصيلا و ليس تفضيلا)
و ذلك بعدما رأيتُ انشغالهُم بأمر اخواننا العرب
و مبالغتهم في الانشغال
و الأخطر هو انقسامُهُم
فهذا يُوالي مصرًا الجديدة و ذاك يُعادي ثورتها
و هذا يُناصر القذافي و الآخر يناصر الثورة
و هذا يُدافع عن السعودية و الآخر يُهاجمُها
و رابعٌ يُسخّر قلمه ووقته للنيل من ايران و شعبِها
و آخرون لهُم بالمرصاد و مُتعصّبون لايران
و آخرون يتهمون بشار الاسد بالعمالة و الاجرام
و نقيضُهُم يعتبر الشعب عميلا و بشار هو البَطَل
و يشتد النقاش
و يحتدم
و للأسف تُخلقَ
العداوة و البغضاء
و لرُبّما يُقاطِعُ احدهُم الآخر
و قد حصل فِعْلاً
لهذا السبب
لي رأيٌ يقول
أهلُ مكّةَ ادرى بشعابها
و سيأتيك بالاخبار من لم تُزوّدِ
و كما يقول الاخوة في مِصرَ
يا خبر اليوم بفلوس
بُكرى ببلاش
فلِماذا كُلّ هذه الشحناء من أجل امر لن يُؤخر و لن يُقدّم كلامنا فيه
مقدار اٌنمُلة
اليس الافضل أن نتحد بالدعاء لهُم بالصلاح و النجاح
و نلتفِت قليلا لهمومنا
لستُ انتقدُ احدا
و لكنّها دعوة ٌ للهدوء
قليس في الامر داعٍ للتباعد و التنابُزِ بالالقاب
في قضية (تُهمُنا) و لكن هناكَ ما هُو أهمّ
اتمنى ان يجد كلامي صدى
و تجاوُبا
فليس من المُفيد ان نختلِف
و نزيد الاُمة تفرُّقًا
على ما هي فيه
و نكتفي بإبداء الرأي
و احترام الرأي الآخر
بلا تجريح أو تلميح
اشكُرُكم لسعة صدرِكُم