تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : خاطرة: متى؟ من انشاء تلميذ...


غانيهيم
2011-04-07, 20:00
إليكم خاطرتي ما رأيكم فيها:
متى؟
أنا زهرة في صحراء جرداء،
أنا أمام ملايين الحجارة،
أنا محاط بالهناء،
أجمل برائحته...
لكن أين ذوقه؟
لم تدخلني مغذياته.
لم أستفد بمنافعه...
متى سأكون عشبة أمام العشب؟
متى سأسبح في هذا النهر المحبوب
نهر الصداقة... نهر الحب.
متى أجد من يرافقني؟
متى أجد من يحبني؟
متى أجد من يوانسني؟
متى أتخلص من هذا العذاب؟
أن أكون عطشان...
ليس أمامي إلا غساق الكآبة،
متى متى أتخلص من هذه الأحزان؟
متى متى تفتح لي الأبواب؟
متى... متى... متى...

°ஜسوسـنيّةஜ°
2011-04-07, 20:33
أريد أن أكون صريحة لكن اخشى ان تتهمني بالقسوة
لذى سأقول لك سلمت يداك فقط:dj_17:

اصيل الصحراء
2011-04-07, 20:38
لا أستطيع جوابك أخي لذا سأتركها.................................
و أقول خاطرة جميلة
بوركت

غانيهيم
2011-04-07, 20:52
يا إلهي احذفوها إنها صحيح خاطرة نوعا ما ارتجالية آسف
كما أني كتبتها في حالة نفسية نوعا ما انعكست على الخاطرة و لم أرغب إلا اخراجها و فقط و حقيقة كتبتها في 5 دقائق و ضغطت في نشر دون تفكير أعدكم بأحسن و أأسف

°ஜسوسـنيّةஜ°
2011-04-07, 21:31
يا إلهي احذفوها إنها صحيح خاطرة نوعا ما ارتجالية آسف
كما أني كتبتها في حالة نفسية نوعا ما انعكست على الخاطرة و لم أرغب إلا اخراجها و فقط و حقيقة كتبتها في 5 دقائق و ضغطت في نشر دون تفكير أعدكم بأحسن و أأسف


أخي لا تحذفها فقط حسنها قليلا
أنا آسفة حقا هل جرحت شعورك؟
اعذرني أرجوك

صَمْـتْــــ~
2011-04-08, 14:29
إليكم خاطرتي ما رأيكم فيها:
متى؟
أنا زهرة في صحراء جرداء،
أنا أمام ملايين الحجارة،
أنا محاط بالهناء،
أجمل برائحته...
لكن أين ذوقه؟
لم تدخلني مغذياته.
لم أستفد بمنافعه...
متى سأكون عشبة أمام العشب؟
متى سأسبح في هذا النهر المحبوب
نهر الصداقة... نهر الحب.
متى أجد من يرافقني؟
متى أجد من يحبني؟
متى أجد من يوانسني؟
متى أتخلص من هذا العذاب؟
أن أكون عطشان...
ليس أمامي إلا غساق الكآبة،
متى متى أتخلص من هذه الأحزان؟
متى متى تفتح لي الأبواب؟
متى... متى... متى...
أخي الصّغير..
كلّ أمرٍ قُدِّرَ لنا من الله ستشهده أعيُننا وتتحسّسه جوارِحُنا
وما علينا سوى بالصَّبر دون استِعجال رغباتِنا..
فالزّهرة تنمو حتّى وإن لم تجِد من يعتني بها..مادام الله أوجدَها فهو قادِرٌ على العناية بها من دهسِ الأقدام ومن عواصِفِ الرّياح وغزارة الأمطار وغيرِها من الظّروف التي يُمكنُ أن تُؤثِّر سلبا على نُموِّها..
إلاّ إن قدّر لها الذّبول أو ما شابه ذلِك..ولله في كلّ ما أوجَدَ شؤون.
ونفس الشّيء بالنّسبة للإنسان..فمهما استشعَر وحدته أو حاصرته الأحزان فما عليه سوى بالتّقرّبِ من الله،
والثّقة في رحمته التي تسع الكونَ ومن فيه.

ونصيحَتي أن تجعَلَ لبدايتِك في الكتابة نُكهةً تُعزِّز في نفسِك روح الأمَل..
وسوف ترى كيف ستنسجِم أفكارك مع مشاعِرِك الصّادِقة ورغبتِك في ما يستحقُّ تضحياتِنا بهذه الحياة الفانية.
....
كلِماتك بسيطة ولكنّها ترسُمُ خلَجاتِكَ..
ونحنُ نحترِم كلّ الأفكار،
ونشجّعُك على السّعيِ قُدُما،
ونمدُد لكَ يدَ العون بما استَطعنا تقديمه لك.

فمرحا بك بيننا ووفّقك الله وسدّد خُطاك.

غانيهيم
2011-04-08, 14:39
أخي الصّغير..
كلّ أمرٍ قُدِّرَ لنا من الله ستشهده أعيُننا وتتحسّسه جوارِحُنا
وما علينا سوى بالصَّبر دون استِعجال رغباتِنا..
فالزّهرة تنمو حتّى وإن لم تجِد من يعتني بها..مادام الله أوجدَها فهو قادِرٌ على العناية بها من دهسِ الأقدام ومن عواصِفِ الرّياح وغزارة الأمطار وغيرِها من الظّروف التي يُمكنُ أن تُؤثِّر سلبا على نُموِّها..
إلاّ إن قدّر لها الذّبول أو ما شابه ذلِك..ولله في كلّ ما أوجَدَ شؤون.
ونفس الشّيء بالنّسبة للإنسان..فمهما استشعَر وحدته أو حاصرته الأحزان فما عليه سوى بالتّقرّبِ من الله،
والثّقة في رحمته التي تسع الكونَ ومن فيه.

ونصيحَتي أن تجعَلَ لبدايتِك في الكتابة نُكهةً تُعزِّز في نفسِك روح الأمَل..
وسوف ترى كيف ستنسجِم أفكارك مع مشاعِرِك الصّادِقة ورغبتِك في ما يستحقُّ تضحياتِنا بهذه الحياة الفانية.
....
كلِماتك بسيطة ولكنّها ترسُمُ خلَجاتِكَ..
ونحنُ نحترِم كلّ الأفكار،
ونشجّعُك على السّعيِ قُدُما،
ونمدُد لكَ يدَ العون بما استَطعنا تقديمه لك.

فمرحا بك بيننا ووفّقك الله وسدّد خُطاك.
كلام جميل شكرا