[ مختلف ] --- ] لا أحد [......................... (اكتشف الأخطاء السبعة عشر )

[** لا أحد **]

** لا أحد ** (http://www.djelfa.info/vb/member.php?u=209681)
عضو فعّال
http://www.djelfa.info/vb/images/dj1.gifhttp://www.djelfa.info/vb/images/dj1.gifhttp://www.djelfa.info/vb/images/dj1.gifhttp://www.djelfa.info/vb/images/dj1.gif


http://www.djelfa.info/vb/customavatars/avatar209681_5.gif (http://www.djelfa.info/vb/member.php?u=209681)





مَساؤكم متينٌ مُبتسم

(وقبلهُ وبعده وفيه : سلامٌ كثير يملأ الأجواءَ والأرجاء
ورحمةُ تعلوهُ وعفوٌ

وحَوْلَكمُو البركات .







من دُرجِ الهرطقة والتاريخ قرأتُ ذات تجربة :




****نحنُ هنا ؟


في البداية لم أفكّر بالكلمة نفسها ، ولا بمعانيها الفلسفية والجدلية ، ولا فكّرتُ أن أجيب



علامة الاستفهام منها .




ولكن صُوِّر أمامي كأنّنا أُناسٌ فقراء (جدا نقبعُ في قبوٍ مُظلمٍ (جدا لا نرى شروق الشمس



سوى أُمنية ونتّبعُ خيط شعاع من ثقبٍ ضيّق لا يتّسعُ لكلّنا . .


ولا تُصافحُ كفوفنا سوى أكفاف الغروب والليل اليابس

ومن قسوة النّاس علينا وإشفاقهم ..أنكرونا مجرّد مختلِـــــــــ ـف ـــــــــين خرجوا من



الزّمن لينسوا الزمن نفسه.


وهذا في البدايةِ يستفزّ النوايا و يثير أربطة التفكير

أمّا في النهاية والعقل فلابدّ أن نصدّقها ولو في إطارِ ضيّقٍ يكون بيننا ونرضى اتّساعه



فقط لنتأمل وجوهنا أكثر.. عندهم



فهل نقبلُ بوصفهم ونستقلّ بمنطقنا أم نقتنع بأنّا ظالون

إنّهُ كما قال الفيلسوف مختلف قديما (أول أمس :





لسْنا منْ نفسِ الجِــيلْ


لكنّنا من ذاتِ البُعْد ..... وهو الأهمْ


وفي سُنبلةِ القول أكثر من مئة حكمة ، تتجعّد منه وتنتشر :



فــــ لسنا من نفس( .....



لكنّنا من ذات( .......



وهو دائما الأهمّ طالما بقيت مجالات الأقواس مفتوحة





الحقيقة التي أحاول اكتشافها (خارج حدود رأسي..الذي لا يُطيقها هي مُجرّد تفاصيلَ



صغيرة ،لكنّها تستهلكُ عقولنا وتُقايض وقتنا بأشياء ما، وكلاهما ثمين(الوقت والعقل





يؤخذان منّا فما المقابل إذا وما هي تلك الأشياء .



إنّ الفرقُ الوحيد الذي أجده بين هناك وهنا (داخل الزمن وخارجه أنّنا نشعر بالأشياء



هنا دون أن يُسمح لنا بلمسها



فنستغربُ كثيرا ونكرّر : فما نحنُ إذا؟



وربّما هالنا السؤال فتفقّدنا وجوهنا في المرايا لنتحقّق أو ليزيد استغرابنا ، هل أشبهني



حتى في أصغر التفاصيل



ولماذا لا أشعر أنّ هذا الأنف هو أنفي ، وهذه العيونُ التي تراني هي نفسها التي أراها بي

ثمّ إنّنا نترك وراءنا عالما الحس و نجتمعُ هنا أو نهربُ على ذات التفاصيل ونتربّص أقرب الأمكنة



لنستثمرُ أيّ صدفةٍ تتُاح لنا لنمتلأ بالأشياء الغير ملموسة



فهل انتهت الصدف في الزمن هُناك



وهل سيكتشف الفراغ أيّ أناسٍ نحن؟



ثمّ إنّنا حتى هُنا كهناك محكومٌ علينا بالموت والولادة ، وبين اللحظتين يحتاجُ الإنسانُ



لإنسانٍ آخر ويحتاجُ الوجدانُ لوجدانٍ آخر ، وتحتاج الكلمة لأذنٍ وأخرى



فهل فقدنا هذا هُناك حتى نبحث عنه هنا



فهناك مع أمانة التجربة وشهادةٌ من



كلّ المسافات التي عبرتها ، واللحظات التي عبرتني لم تكن كافية لأجد صديقا كمُختلف مع



فارق المقاسات طبعا



ولم أحاول أبدا أن أكتشف الأخطاء السبعة عشر بين صورتي وصورته ، وكلّ ذلك مع



عقوبة ممنوع اللمس وادّعاء الزهد في الفيزولوجيك



والحقيقة أنّنا جميعا نقترب من بعضنا في أقصى حالات الاختلاف وكلّما اقتربنا من بعضنا



أكثر شعرنا أنّنا نستمتع بذلك الإختلاف وذلك التشابه على قدر سواء ، والحب هو القدرة



على رؤية التشابه بين المتباينات



وربّما أكثر الأشياء التي تجعل أحدنا مطمئنًّا ومفتخرا أنّ أعماقنا تتصف بنفس اللون ،



بياضٌ في بياض .





فهل نحنُ هكذا ؟


















****: أدوات الإستفهام السبع

[نظام الفوضى]

ومن قسوة النّاس علينا وإشفاقهم ..أنكرونا مجرّد مختلِـــــــــ ـف ـــــــــين خرجوا من



الزّمن لينسوا الزمن نفسه.



ليس لإختلال وإنما ...لترقب كل ابداعاتك

فكان اسمك هو شعار الجميع

ولأن اسمك يحوي العديد من الإختلافات

التي قد تشتركك مع البعض

كان هناك من هم فضوليون

يتحرون لأجل معرفة الإشتراكات

[مختلف]

كَـــلامٌ كبيرٌ جــدًا



أعلى من قامتِي




عُـــذْرًا
[ لحظــــةٌ فقــطْ ]



سأُحْضِرُ شيْئًا ... لأصــــعَدْ






وكأنَّنِي لمْ اجـــدْهُ ............
رُبمَا لضعْفٍ في [ الكونكسيُون ] حاليًا ........... >>> لذلِكَ إعتبرْنِي لم أقرأْ






ولكنَّنِي بــِ [ إختصارٍ ] مُخلٍ بتسجِيلِ إعجابِي [ السَّمينْ ] ........... أقُول :



بالنسبَةِ لِي :


أنا أبْحثُ عن بقيَّةِ [ التسعةِ والثلاَثين منِّــــي ]





رُبما قد وجدْتُ أحــــــدَهُم ........... ورُبما [ لاَ أحدَ ] .............. وجدْتُ









لِي عوْدةٌ ســــــمِيكةٌ جــــدًا




لا أحـــدْ ...... أصبحْتُ أؤمِنُ بالذبذباتْ ...

[khaoula rouh]

لم افهم الموضوع جيدا اخي لا احد عذرهل تستطيع اخباري عن فحوى الموضوع ....................لكن كلمات جميلة حقا شكرا على الموضوع ودمت بخير

[عُضو مُحترم]

لم افهم الموضوع جيدا اخي لا احد عذرهل تستطيع اخباري عن فحوى الموضوع ....................لكن كلمات جميلة حقا شكرا على الموضوع ودمت بخير

لا أحد .... وَجَدَ ...... (ذات)هُ في ....(ذات) شخصٍ ..... مُختلِف

[س..ع..ي..د]

كلمات جميلة...~رغم اني لا احب الفلسفة~

[رغداء]

جميل جدا هذا الكلام وهذه الفضفضة لكن شاركونا معكم لعلنا نستفيد و اوضحوا لنا فلا احد........فهم واصبح كل واحد منا ..................مختلف عن الاخر.....شكرااااااااااااا

[مختلف]

لاَ أحـــدْ


سلامٌ علــيك .... وبعدُ ..


إنهُ لمْ يدُر ببالِي أن تقُول عني ما قدْ قرأت :




فهناك مع أمانة التجربة وشهادةٌ من
كلّ المسافات التي عبرتها ، واللحظات التي عبرتني لم تكن كافية لأجد صديقا كمُختلف مع

فارق المقاسات طبعا









وصدقنِي أنني إزددت إيمانا بــ [ الأرواح جنودٌ مجندةٌ ]

وإن أضفت لقولك ورؤيتك .... قولاً قد لا يخدشُ بالمعنى [ خدشًا مُثيرا ].... ولا حتى هادئًا

فكُل القرب >> حياةُ الواقع .... وبعض الواقع >> مسن و ***** .....
لمْ يجعلاَنا نرى الآخر الذي نُريد ....... الذي لربما شابهنا



بينما ردٌ وآخر ..... وثالثْ ..... جعلتْنا نعرِف الآخر الذي لم نرى منه سوى [ ظلٍ ] يشبهُه تمامًا


ربما التجانس في الأشياء هو ما يجعلنا نبرهن من [ جزيئةٍ ] على صحة [ الجسم ]



التجانُس الذي يجعلنا بذواتنا نقرأ الآخر ولو لم نتواصل معه

ربما هذه القراءة بالضبط ... [ قراءة الآخر ] .... هي ما نشترك فيه

رُبما لأني عند إنتظار ردٍ ما ..... لا اتوقع أنك فهمتني ...... فتفهمني ... ولوْ لمْ أقلْ ...


أتعرفْ


في علمٍ من علوم الإتصال بين البشرْ يقُول ...... [ لكي تكون محاورًا جيدًا .... يجبُ أن تركز على ما لاَ يقُوله الإنسانْ ]

أو ما يسمى بـِـ [ les non- dits ]




وقولي [ محاورًا جيدًا ] و [ متواصلاً جيدا ] مع البشر هذا في حالِ رؤيتهم وتجليهم امامك


فما بالُك وأنت لم ترى مني سوى بضعِ عشر ردًا ...... وكذلِك فعلتُ



رُبما لا أخفيك سرًا أنني أتفاجئُ من فهمِك لما لم أقلهُ .... ولكن خبأتُه ربما في علامَة تعجُب أو إستفهام



لما وددت أن أقوله .......... فأسمعُه وكأنك تقُوله




هذَا للسبعة عـــشرْ



ولبقيَّة [ الفوارِق ] بيْن [ هُنا ] و [ هناك ] ......... يطول الحديثُ كثيرًا


وسأعود هنا لأنه يهمني بقدر كبير جدا ما ذكرت ...... وقد ناقشتُ ذلك في منتدى آخر


تصوَّرْ .........

كُنت أفكر بكتابة الموضوع في منتدى آخـــــرْ :rolleyes:
أترى ؟

سألني أحدهم .... عن الفرق بين الــ [ هُنا ] و الــ [ هناك ]

قُلت : ربما لأبحث عن بقيةِ [ التسعة والثلاثين ]

وقد انقل شيئًا مما قلتُه







كلامٌ عميقٌ جميلٌ

وإن كنتُ أعتقِدُ أنه أعلى من سقفِ المكان هُــــنا

فلا تستغرِب حينما تسمع [ جُنَّ الولدْ:D ]





لا أحدْ


لي عوْدةٌ .... أسمكُ من التي قبْلها .............




أردتُ أن أسجل حضوري فحسبُ أولاً ........

[** لا أحد **]

..عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أهلا بعيونكم وباندهاشكم
لمن طلب التوضيح دون هرطقة فأقول أبصر :
بالموضوع نقطتين بسيطتين إلاّ أنّهما تنتهيانِ بعلامات استفهام عملاقة :
- أمّا الأولى فنحنُ في عيون بعضنا .
- والثانية نحنُ بين هُنا وهناك .
ثمّ سأكون هُنا أتلّقى وأصف ، فإذا حان موعد النشرة أنصرف

[مختلف]

..عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أهلا بعيونكم وباندهاشكم
لمن طلب التوضيح دون هرطقة فأقول أبصر :
بالموضوع نقطتين بسيطتين إلاّ أنّهما تنتهيانِ بعلامات استفهام عملاقة :
- أمّا الأولى فنحنُ في عيون بعضنا .
- والثانية نحنُ بين هُنا وهناك .
ثمّ سأكون هُنا أتلّقى وأصف ، فإذا حان موعد النشرة أنصرف



هههههههههه




كُنتُ سأكـــتُبث أننِي أفتقِدُك ......... وأنكَ مطْلوبٌ حالاً للعدالة المنتديَاتية :d

أتعلم ......... البارِحة فقط .... كتبتُ موضُوعًا ...... كانتْ الردودُ مفادُها [ ما تقصِدْ ] :1:

ليْس هُنا طــبْعًا








ولكَ الرُدودُ .......... وبعدها سأعودُ لنُكمِـل

[** لا أحد **]

..للأمانة يا زمن : هذا ما أوحى إليّ نصف الموضوع



اللحظة : يستيقظ أبي مرة أخرى ، أكثر شيخوخة من المرّة السابقة
يسألني أبي .. من فوق سريره
يا سي :
جبتْ سْعيدة ؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
تذكّرت أنّه فعلا طلب منّي شيئا
"فاردو" من المياه المعدنية
وأنا من أوّل المساء جاثمٌ في هذه المساحة
مُلتصقٌ بالكرسيّ
حتى أنّي نسيت ، متى آخر مرّة شعرتُ بالعطش .
الحقيقة لم أقل لهُ (أف
وأحبّه أكثر من ...










..وألهمني مُختلف وفارس نصفه الآخر في لحظاتٍ عابرة .

[** لا أحد **]

ومن قسوة النّاس علينا وإشفاقهم ..أنكرونا مجرّد مختلِـــــــــ ـف ـــــــــين خرجوا من



الزّمن لينسوا الزمن نفسه.



ليس لإختلال وإنما ...لترقب كل ابداعاتك

فكان اسمك هو شعار الجميع

ولأن اسمك يحوي العديد من الإختلافات

التي قد تشتركك مع البعض

كان هناك من هم فضوليون

يتحرون لأجل معرفة الإشتراكات




..ونصفٌ آخر يكمّلُ ما نَويتَ :
لو سألتني ماذا تشعُر في غيابي ، هل تتصوّر ما يكون الجواب ؟
هل تحتاجُ لبعض لحظات التفكير ؟
هل صدّقت شُعورك ...هو ذاته (ما كنتُ أحتاج أن أسمعه منك .
أفلا أكونُ جادًّا بطرح السؤال : ما نحنُ ؟

[** لا أحد **]

كَـــلامٌ كبيرٌ جــدًا



أعلى من قامتِي




عُـــذْرًا
[ لحظــــةٌ فقــطْ ]



سأُحْضِرُ شيْئًا ... لأصــــعَدْ






وكأنَّنِي لمْ اجـــدْهُ ............
رُبمَا لضعْفٍ في [ الكونكسيُون ] حاليًا ........... >>> لذلِكَ إعتبرْنِي لم أقرأْ






ولكنَّنِي بــِ [ إختصارٍ ] مُخلٍ بتسجِيلِ إعجابِي [ السَّمينْ ] ........... أقُول :



بالنسبَةِ لِي :


أنا أبْحثُ عن بقيَّةِ [ التسعةِ والثلاَثين منِّــــي ]





رُبما قد وجدْتُ أحــــــدَهُم ........... ورُبما [ لاَ أحدَ ] .............. وجدْتُ









لِي عوْدةٌ ســــــمِيكةٌ جــــدًا




لا أحـــدْ ...... أصبحْتُ أؤمِنُ بالذبذباتْ ...



كنتُ سأستأذنُ منك بخصوص (صوالحك الثمينة((يبدو أنّني استعرتُ كلّ أشيائك ، ولو وقعتُ على ساعة يدك كنتُ سآخذ يدك ..
الحقيقة لم أستأذن ولا يبدو أنّي أرغبُ بالاعتذار .
فقد شعرتُ برغبة كثيرة :
أن يعانقنا الوقتُ بنفس الشوق ، أنا وأنت وحفيدي .
لا أدري من يغيبُ منّا الآن ..
ربّما الوقتُ هو الغائب الأصغر .
ثمّ هل لي أن أطلب منك أمرا آخر غير أمر الساعة
فربّما لن نلتقي كثيرا ،
فقط لأنّي أحبّكم سأزوركم كلّ ثمان سنين .
هل تسمح لي أن آخذ وجهك كتذكار .



لو لم نتقابل ، تذّكرني أرجوك
كلّما حان موعدُ النشرة ... تذكرني

[[مطمئنة]]

فلتغب قدر ما تشاء ...

و ليرحل مختلف ...

و ليكتظ الناس من حولكما ...

بقسوتهم وبإشفاقهم ..

ولْينكَرالمعروف ... بحسب الاختلال ... اعذر كيبوردي ...فهو يقصد الاختلاف


ما عاد يهمني سوى حفيدك


و أظنه أسود الملامح ... أبيض القلب ...


مع أني لا آبه لملامحه ... و لا أنتظر وصفا منك ...

لأنه الوحيد الذي لم ينل حظه من الاكتظاظ ... برغم الاكتظاظ من حوله ...

أتدري لما؟

كان استفهامي غير حقيقي ...

لا تكترث له

و لا تلق بالا لردي ...

فلا أحب ازعاجك ...

كما أحسب ...

يا أحد ... آسفة ... أقصد لا أحد ...

دام حفيدك بود

[الشــــــيخ]

فلتغب قدر ما تشاء ...

و ليرحل مختلف ...

و ليكتظ الناس من حولكما ...

بقسوتهم وبإشفاقهم ..

ولْينكَرالمعروف ... بحسب الاختلال ... اعذر كيبوردي ...فهو يقصد الاختلاف


ما عاد يهمني سوى حفيدك


و أظنه أسود الملامح ... أبيض القلب ...


مع أني لا آبه لملامحه ... و لا أنتظر وصفا منك ...

لأنه الوحيد الذي لم ينل حظه من الاكتظاظ ... برغم الاكتظاظ من حوله ...

أتدري لما؟

كان استفهامي غير حقيقي ...

لا تكترث له

و لا تلق بالا لردي ...

فلا أحب ازعاجك ...

كما أحسب ...

يا أحد ... آسفة ... أقصد لا أحد ...

دام حفيدك بود





علمونا من الشعر الذي عندكم

وجهونا صوب النهج البلاغي

ارشدونا في طرق الاعراب

علنا نضل بين بيوت الشعر

فيكون وزر التيه عليكم


:1::1::1::1:

كاش حلقة تاع النمر المقنع ..............هههههههههه

شكــــرا ............. سلام

[مختلف]

كنتُ سأستأذنُ منك بخصوص (صوالحك الثمينة((يبدو أنّني استعرتُ كلّ أشيائك ، ولو وقعتُ على ساعة يدك كنتُ سآخذ يدك ..
الحقيقة لم أستأذن ولا يبدو أنّي أرغبُ بالاعتذار .
فقد شعرتُ برغبة كثيرة :
أن يعانقنا الوقتُ بنفس الشوق ، أنا وأنت وحفيدي .
لا أدري من يغيبُ منّا الآن ..
ربّما الوقتُ هو الغائب الأصغر .
ثمّ هل لي أن أطلب منك أمرا آخر غير أمر الساعة
فربّما لن نلتقي كثيرا ،
فقط لأنّي أحبّكم سأزوركم كلّ ثمان سنين .
هل تسمح لي أن آخذ وجهك كتذكار .



لو لم نتقابل ، تذّكرني أرجوك
كلّما حان موعدُ النشرة ... تذكرني


يا رجُــــلْ


وكأنّك جادْ


أتدْرِي [ لا أحـــدْ ]


حقيقةً وبعيدًا [ شرقًا ] عنْ كُلِ إيهاماتي أو خيالِي الذي قالَ عنْه أحدهُم انه [ واسعٌ ولا يسعُنِي حتَّى ]




فِي عالم النتْ هــذَا نجدُ تلك الشخصيّاتْ التِي هي [ أعمقُ ] من أن تسطح المشاركة في النتْ

فكما تعلمُ النتْ مليءٌ ..... ويعجّ بمراهقِيه بشتَّى أجناسِهم و [ أعمارِهم ] .... شيخًا أو صبيًا





وهُنالِك شخصيّاتٌ تصادِفُها ..... وتصادِفُ معهَا صدْقًا وقُوة كلمةٍ ووفاءًا تستنشقُه من الحُروفؤ الحانِية



أنا دائِما أيُّها [ العزيز جدًا ] أركزُ على كلمةِ [ القــــصْد ]


فمتَى كانَ القصْدُ نقيًا في كتابتِكَ ..... والتيَهانِ وراءَ الحُروفْ


لتصْطادَ بها من تعتَقِد أنهُم [ يشارِكُونَك ] الإهتمامات والصدْقَ والنّقاءَ




وأيضًا

كمَا الأرواحُ ........ هِي العُقُولْ ..... تُحبُ من يُضاهِيهَا ويفهَمُ [ ما لمْ يُفهَمْ ]







ثُمّ يا لاَ أحدْ

إنَّهُ بقِيَ لي مشاركَةٌ أخرى [ مجنُونةُ الكلِماتْ ] http://www.qassimy.com/vb/images/smilies/biggrin.gif



فتحمّلْنِي ..... وأمُــرْ حفِيدكَ أنْ يفْعلْ ..... ولا يقفِرْ السطْر السَّـــادِسْ http://www.qassimy.com/vb/images/smilies/biggrin.gif







ثُمَّ ما غِيابُكَ :o






نسيتُ أن أقُول أنّ وجْهــــِي ولوْ لمْ يكُن مُباشِــرًا سيسْعدُ برؤْياكْ

ولو لمْ أكُن معـــهْ





تذكَّرتُك اليوْم

عِندَ الثامنة

[** لا أحد **]

سأظلّ آتي إلى هنا كلّما شعرتُ بالاختناق .. سأستنشق من هوائكم ،وكلّما شعرتُ بالمرض سآتي وأرمي عليكم ثقلي و أتعابي وأذيبُ فيكم قرص الدواء فأنتم الكأس التي تمرضني وتشفين ، وأنتم الهواء الذي يخنقني ويحيين
.

زعمتُ أنّي لم أكن أبدو شيئا ، لم أكن أحدكم ، ظننت أنّي كنتُ بعض نقطة من دوائركم الكبيرة لكنّكم كنتم دائما تنظرون نحو المكان الذي لم أكن أتواجد به ، كنتم تنظرون خارج الدوائر وأنا لم أكن سوى نقطة مركزها ، تلك النقطة التي تُغرز فيها شوكة المدور لتتشكّل الدائرة التي جمعتنا .



مجرّد ثقب يشوّه الدوائر ..



ثمّ ما أنا ؟ ما نحن ؟





يبدو انّه حتى النقطة كانت أضيق من أن تتحمّلني

كلّ شيء كان فوق السيطرة وتحت الانفلات ، لم أملك حتى الكلام الذي أحدّثكم به ، ورغم انّه منّي إلا أنّي أتبرّأ منه ولا أفتخر .






كلاّ ، الأمر أصعب ممّا قلت ، وأخطر وأفظع من كلّ ما قيل ، وهو أكبر من أن تتسّع له هذه الصفحات بما تحمل من ثرثرة الأسئلة واتّساع التصوّرات ..

إنّه يلزمني ليل طويل هادئ وساعة صافية وذهن نقي أحاول نفسي وأحاورها لاسترجع بعض ما سُلب منّي ، بعض منّي حينما لم تعودوا بحاجة إليه ! بعضي الذي لم أعد أريد أن يكون أنا بعد ذلك

ثمّ من يشهد أنّ هذه الساعة حقيقة من يقول أنّ هذا ليس وهما ليس باطلا ، ليس مجرّد خيالات سرعان ما تدّق ساعة سندريلا لتختفي كلّ الأشياء الجميلة ، حتى الحذاء ستبتلعه ظلام الليل ، ولن نجد أمامنا سوى أيادي فارغة وجيوب فارغة وقلوب فارغة ، لن نجد إلا الفراغ ، وسيبتلعنا الفراغ ، فهل سيخبرنا الفراغ أيّ أناسٍ نحن وأيّ أناسٍ كنّا؟


إنّ كلّ حكاياتنا حتى تلك التي لم تبدأ جميلة انتهت في الأخير بابتسامة عريضة .

آن أن أقول أنّنا فعلا كنّا ، ولكن رغم ذلك فلن يذكر أحدنا الآخر بعد هذا ..

في كلّ خانة من هذا الأرشيف الممتد من كلّ الأيام والسنوات التي مضت كانت لنا فيها حكاية معا ..

كنّا هنا ، وقد أكلنا الملح معًا ، ملح الحروف ، وشربنا العذب والعذاب معًا حتى ارتوينا ولما نرتوي ولكن .. هاهنا وصلنا ..

ربّما لم يبق لي متّسع كبير لأطرح مزيدا من الأسئلة ، ربّما لم يتبّقى من الوقت سوى بعض الدقّات أغتنمها لمصافحة كلّ أياديكم تلك التي كانت تصنع لنا الحكايات والابتسامات ، وربّما سأتجاوز الأعراف وأقبّل بعضها .

قرأنا هُنا قصص نجاحنا وتشاركنا في الفرحة جميعا ، وقرأنا قصص أحزاننا وتشاركنا في الدموع جميعا
..

الوقتُ يمرّ ، وأنا كلّما مرّ الوقت يزيد ألمي بكم وتبتلّ الأجفان وتتورّد .

[مختلف]

لا أحـــــدْ


أنت جميلٌ في كُلِ حالاَتِك

أفتقِدُكْ


أودُ التعلِيق ولكن يداهِمُني الوقتُ


أنت نادرٌ .... في زمن الظلامْ

[الكوثري]

يا سي :
جبتْ سْعيدة ؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
تذكّرت أنّه فعلا طلب منّي شيئا
"فاردو" من المياه المعدنية


عدّو علي نجيب الما حلوْ:34:

[نجمة ساطعة]

والحب هو القدرة



على رؤية التشابه بين المتباينات



روعة ... من أجمل إبداعاتك ... لي عودة إن شاء الله للتعقيب ...

[كريم الناس]

السلام عليكم

1 + 1 = 1
أرجو أن لا أكون قد أخطأت في حساب المجموع

وإن أخطأت فمعذرة لأنني ضعيف في الحساب :d

تحياتي لك أخي لا أحد ...عفوا ...مختلف

[** لا أحد **]

تمامًا كما في المُسَلْسلات

الحقيقةُ تَظهرُ في آخرِ حلَقة


قبلَ صعُود جينيريكْ النهاية

يقفُ البطلْ لِيعْترفْ
: أنّي كُنتُ سعيدا جدًا في كلّ ما كانَ بيْنَنا من تَشابُهْ