مشاهدة النسخة كاملة : طلب ملخص الفلسفة نظام جديد
عادل الجلفاوي
2008-08-29, 10:42
السلام عليكم
ومرحبااااا:dj_17::mh92:
لكل من لديه ملخص كامل وكافي ووافي للفلسفة نظام جديد لا يبخل علينا به
تقبلوا تحيات عادل الجلفاوي
كلمني علس ال***** لكي اعطيك ايملي الخاص
ال***** ADELLLL50
عادل الجلفاوي
2008-08-29, 14:19
وين الردود
وشكراااا
عادل الجلفاوي
2008-08-29, 16:57
http://www.******.com/up/uploads/096903b823.gif
اريد الدروس من فضلكم ساعدوني
عادل الجلفاوي
2008-09-03, 11:35
اين المراقبين من اسئلتنا
قوق كمال
2008-11-28, 11:55
اريد مقالة حول العادة والارادة
ABDELHAMIDESS
2008-11-29, 18:30
اريد مقالة الدهشة والحراج
ABDELHAMIDESS
2008-12-23, 17:34
اريد الموضوع لأعطيك الدروس
meftah123
2009-01-24, 10:59
هل العادة تحد من الارادة"؟
نوع المقالة مقارنة:
المقدمة:يخضع السلوك البشري لعدة ضعوطات تم إكتسابها إما عن طريق العادة أو التعلم.لكن العلماء والباحثين أصروا على تغيير السلوك من حالته الجامدة الي إكتسبها الشخص بفعل العادة إلى الحالة الديناميكية التي يتعلمها بالإرادة. غير أن العلماء والباحثين في طبيعة السلوك الإنساني إصطدموا بالنزعة السكونية التي ألزمت الإنسان على القيام ببعض العادات كصعوبة الإتيان بأفعال جديدة أثر الحرية التي يتمتع بها. مما جعل هؤلاء العلماء يقفون حائرين إتجاه الوضع الإنساني الجديد وكأن العاادة مناقضة للإرادة .. والسؤال الذي يتردد في الأذهان هل العادة مناهضة للإرادة؟
المضمون: العلماء والمفكرون والمشتغلون في مختلف الهيئات العلمية والدراسية ينظرون إلى العادة والإرادة على أنهما موضوعان مختلفان وفي نفس الوقت متشابهان مما صعب عليهم عملية البحث. والباحث المثابر والجيد هو الذي يبدأ في بحثه خطوة خطوة نفس الشي الذي إهتدى إليه بعضهم حيث لخص نقاط الإختلاف والتشابه في ما يلي
نقاط الإختلاف:العادة سلوك ألي يعطي الشخص القدرة على تكرار عمل ما مرات ومرات دون كلل بينما الإرادة قوة تدفع بالشخص المريد نحو القيام بالفعل وكأنها محرك..
لكن العادة رغم أنها سلوك ألي إلا أنها تريح الإنسان من بذل الجهد والعناء في كل مرة يكرر الفعل في حين تكون الإرادة الطاقة التي تحرر المريد وتفتح له آفاق العقل والتفكير فتوقض الإنتباه وتشعل فتائل الإدراك...
إن العادة تنزع من الشخص كل الحالات النفسية وتقضي على الإحساس والشعور وتحوله من الحالة الإنسانية إلى الألية كما يقول برودون:الذي تستولي عليه العادة يصبح بوجوده بشر وبحركاته ألة.بينما الأرادة تزوده بالحضور العقلي والنفسي وحتى الميولات والرعبات حاضرة فلا يتعلم الشخص إلا ما يتوافق مغ الميولات...من خلال معرفة نقاط الإختلاف يجدر بنا أن نتعرف على نقاط التشابه...
نقاط التشابه: والعادة والإدرادة قدرتان نفسيتان تتعلقان بالإنسان ويتجلى وجودهما على مظاهر السلوك من خلاله نترف على الشخص الذي يملك عادة والذي لديه إرادة في الوقت ذاته يزودان الإنسان بمهارات جديدة يقتحم المجتمع والعالم الطبيعي فيتكيف مع مظاهرهما وما السعادة التي بحث عنها الحكماء قديما فالعادة والإرادة إلا من تجلياتها
كذلك العادة والإرادة ترفع بالإنسان عن مراتب الدنيا كلما تجدد سلوكه, سواء كانت العادة هي السبب أو الإرادة
من خلال الدراسة التي قمنا بها إن العادة ليست نقيض للإرادة لهذا نلاحظ وجود تداكل بينهما
العادة كقدرة على التكرار تساعد الشخص في إكتساب إرادة إذ تتحول إلى عادة راسخة في الذهن كما هو الشأن لدى العلماء المثابرين على البحث عن الحقيقة.....أم الإرادة فهي بدورها قوة نفسية تمنح المريد الطاقة ليتحدى مختلف الأوضاع والزوايا فيكتسب عادت جديدة.كعادة التفكير والمشي ووو..
مجمل القول العادة أو الإرادة الفاصل بينهما زمني فقط فقد تسبق العادة الإرادة إذ تصبح العادة وسيلة والإرادة غاية أو العكس لكن في كلتا الحالتين هما وسائل يستعملهما الإنسان ليتجاوز مأزق الواقع ويكتسب مهارات جديدة لعله يتكيف معه وكنتيجة نتوصل إليها أن الإنسان في سعيه الدائم يبحث عن طرق ووسائل من إبتكاره ليعيش حياة هانئة........
تمت بالخير عمت (ف ت)
FERHAHJAMAL
2009-01-31, 13:09
العلوم الإنسانية و العلوم المعيارية
الإشكالية:
هل يستطيع المؤرخ يتجاوز العقبات ودراسة التاريخ دراسة علمية ؟
إذ كنت أمام أطروحتين أحدهما تقول <التاريخ ليس علما > والأخرى ترى عكس ذلك حدد المشكلة وأفصل فيها؟
الملاحظة:
هذه المقالة تتعلق ب: هل يمكن تطبيق المنهج العلمي على الحوادث التاريخية.مقدمة :
طرح الإشكالية
يتحرك الإنسان في محيطه الحيوي ويصطدم يوميا بالكثير من الظواهر الطبيعية يحاول فهمها وتفسيرها وأيضا يتفاعل مع الظواهر الإنسانية والتي من أصنافها الحوادث التاريخية , فإذا كنا أمام أطروحتين إحداهما ترى أنه من الممكن دراسة الحوادث التاريخية دراسة علمية والأخرى ترى عكس ذلك فالمشكلة المطروحة :
هل الحوادث التاريخية يمكن دراستها دراسة علمية أم أن العقبات التي تقف في وجه المؤرخ تعجل ذلك مستحيلا؟
التحليل : محاولة حل الإشكالية
عرض الأطروحة الأولى
ترى هذه الأطروحة أنه لا يمكن دراسة الحادثة التاريخية دراسة علمية وحجتهم في ذلك وجود عقبات <عوائق> مصدرها خصائص الحادثة التاريخية وأول هذه العقبات < غياب الموضوعية > لأن المؤرخ يتحكم في الأكثر إلى عقيدته ويدخل أحكامه المسبقة ويتأثر بعاطفته حتى أن فولتير قال < التاريخ مجموعة من الأباطيل والخدع يديرها الأحياء والأموات حتى تناسب رغباتهم > ومن العقبات أيضا < غياب الملاحظة والتجربة > ومن الأمثلة التي توضح ذلك أن المؤرخ لا يمكنه أن يحدث لنا حرب حتى يبرهن لنا على صحة ما يقول إضافة إلى أن الحادثة التاريخية أنها فريدة من نوعها تحدث مرة واحدة ولا تتكرر وليس هذا فقط بل توجد عقبة ثالثة ألا وهي < غياب الحتمية والتنبؤ >وقد وصف جون كيميني ذلك بقوله< التنبؤ يستحيل مع البشر لأنهم يتمتعون بالإرادة والحرية > والنتيجة التي يمكن استخلاصها أنه لا يمكن دراسة التاريخ دراسة علمية .
النقد:
هذه الأطروحة نسبية شكلا ومضمونا لأن المؤرخ قادر على تجاوز هذه العقبات والبحوث التي قاموا بها المؤرخون في عصرنا تثبت ذلك.
عرض الأطروحة الثانيةترى هذه الأطروحة أن الحوادث التاريخية تصلح أن تكون أن موضوع لدراسة علمية وحجتهم في ذلك تطبيق المؤرخين لمنهج علمي يعرف <بالمنهج التاريخي الاستقرائي >والذي يتصف بالموضوعية يظهر ذلك في مرحلة جمع الوثائق والمصادر التي بدونها لا يتحدث المؤرخ لذلك قال سنيويوس < تاريخ بدون وثائق وكل عصر ظاعت وثائقه يظل مجهولا إلى الأبد>والمؤرخ لا يستعمل هذه الوثائق إلا -(بعد نقدها وتحليلها) وهذا يستعين بالملاحظة والوسائل العلمية للتأكد من سلامة مادة الوثيقة ويحتكم إلى المنطق العقل والعلم للتأكد من مضمونها وهو بذلك يحقق شرط الموضوعية وهذا ما أكد عليه ابن خلدون في كتابه المقدمة حيث قال << النفس إذا كانت على حال من الاعتدال في قبول الخبر أعطته حقه من التمحيص والنظر >> ويصل المؤرخ إلى ترتيب الأحداث التاريخية بمنهجية علمية فيضعها في إطارها الزماني والمكاني وكل ذلك يثبت أنه يمنك دراسة التاريخ دراسة علمية أن المؤرخ قد تمكن من وضع الحلول المناسبة فتمكن من ذلك تجاوز مختلف العقباتالنقد : هذه الأطروحة نسبية شكلا ومضمونا لأن الدراسات التاريخية لم تصل بعد إلى الموضوعية التي وصلت إليها العلوم الرياضية والفيزيائية
التركيب :
الفصل في المشكلة
اهتمام الإنسان بالأخبار التاريخية قديم ونستطيع أن نميز بين نوعين من دراسة التاريخ < الدراسة الفلسفية > والتي ترتبط بالجانب الميتافيزيقي والدراسة العلمية كما هو واضح في عصرنا هذا وكحل للإشكالية نقول <يمكن دراسة الحادثة التاريخية دراسة علمية لاكن بشرط التقيد بالضوابط الأخلاقية واحترام خصوصيات العصر الذي ندرسه > والدليل على ذلك أن التاريخ هو أحداث يرويها الأحياء عن الأموات وكما قال كانط << يجب أن يحاط الإنسان بالاحترام>>وفي كل الحالات يجب أن نؤكد أن التاريخ قد أصبح علما.
الخاتمة:
وخلاصة القول أن التاريخ له فائدة كبرى إنه يرسم لنا كيف كانت نهاية طريق الرذيلة ويخبرنا عن الذين دافعوا عن مبادئهم وسلكوا طريق الفضيلة وقد تبين لنا أن المشكلة تدور حول < تطبيق المنهج العلم على التاريخ> وبعد عرض المسلمات واستخلاص النتائج ومن خلال البرهنة ونقدها نصل إلى حل هذه الإشكالية
FERHAHJAMAL
2009-01-31, 13:15
الباعث لمقالة العلوم الإنسانية والعلوم المعيارية السيد بوشيبة
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir