moholamine
2011-03-31, 23:47
وقع، في حدود الساعة الرابعة والنصف من نهار أمس بولاية تيسمسيلت، حادث مرور خطير أودى بحياة 7 أشخاص وإصابة أكثـر من 12 آخرين بجروح، وذلك في حصيلة أولية لمصالح الحماية المدنية.
"وقع بين حافلة ركاب وموكب عرس"
حسب شهود عيان، فإن الحادث وقع على الطريق الوطني رقم 19 في جزئه الرابط بين بلديتي لرجام وتيسمسيلت، حيث وقع تصادم خطير بين حافلة ركاب من نوع ''ماستر'' قادمة من لرجام، وموكب عرس في الاتجاه المعاكس بمنطقة ''بوعشة'' . ونقل الشهود أن المكان تحوّل إلى ''مجزرة''، حيث صعب على المواطنين وحتى المصالح المعنية التعرف على هوية الجثث. وفي اتصال لـ''الخبر'' بمدير مستشفى تيسمسيلت الذي نقل إليه كل الموتى والمصابين، أوضح بالقول: ''لم نتمكن بعد من إحصاء جميع الحالات نظرا لهول الكارثة، وقد دخلنا في حالة طوارئ حقيقية''. وقد تضاربت الأنباء حول عدد الموتى، كما أكدت مصادر أمنية لـ''الخبر'' أن عدد الوفيات بلغ 7 والجرحى 12 شخصا، يوجد من بينهم حالات خطيرة جدا، وتبقى هذه الحصيلة مؤقتة إلى غاية كتابة هذه الأسطر.
بالمناسبة انا من سكان المنطقة و أخي شاهد مكان الحادث بعد ساعة و أخبرنا أن الأرض كانت مغسولة بالدماء فرحم الله أولئك الموتى و ندعو إخواننا السائقين بالتريث و التفكير بالنفس و الغير.
http://www.elkhabar.com/ar/nas/249213.html
"وقع بين حافلة ركاب وموكب عرس"
حسب شهود عيان، فإن الحادث وقع على الطريق الوطني رقم 19 في جزئه الرابط بين بلديتي لرجام وتيسمسيلت، حيث وقع تصادم خطير بين حافلة ركاب من نوع ''ماستر'' قادمة من لرجام، وموكب عرس في الاتجاه المعاكس بمنطقة ''بوعشة'' . ونقل الشهود أن المكان تحوّل إلى ''مجزرة''، حيث صعب على المواطنين وحتى المصالح المعنية التعرف على هوية الجثث. وفي اتصال لـ''الخبر'' بمدير مستشفى تيسمسيلت الذي نقل إليه كل الموتى والمصابين، أوضح بالقول: ''لم نتمكن بعد من إحصاء جميع الحالات نظرا لهول الكارثة، وقد دخلنا في حالة طوارئ حقيقية''. وقد تضاربت الأنباء حول عدد الموتى، كما أكدت مصادر أمنية لـ''الخبر'' أن عدد الوفيات بلغ 7 والجرحى 12 شخصا، يوجد من بينهم حالات خطيرة جدا، وتبقى هذه الحصيلة مؤقتة إلى غاية كتابة هذه الأسطر.
بالمناسبة انا من سكان المنطقة و أخي شاهد مكان الحادث بعد ساعة و أخبرنا أن الأرض كانت مغسولة بالدماء فرحم الله أولئك الموتى و ندعو إخواننا السائقين بالتريث و التفكير بالنفس و الغير.
http://www.elkhabar.com/ar/nas/249213.html