مخلص زكريا
2011-03-28, 15:46
التحليل النفسي للقذافي ( تقرير من اعدادي )
القذافي ليس مريضا نفسيا بل مريضا عقليا
لان المرض العقلي ليس كاالمرض النفسي لان المريض نفسيا يشعر بمرضه وعلاجه ليس معقدا
اما المريض العقلي فلا يشعر بمرضه بل يجادلك في انه ليس مريضا وهذا ما ينطبق على القذافي
وعلاجه في غايه التعقيد
وتجد عنده انفصال عن الواقع كثيرا وهو ما ينطبق على القذافي
فهلا لا يدرك الا ما تفكر فيه نفسه
المرض العقلي عموما ينتقل بالوراثه
ولذلك نجده ايضا في ابنائه
ولذلك نقول ان القذافي مصاب بلوثه عقليه وليس مجنونا نفسيا
يعني ايه بارانويا
البارونويا هو شعور المرء بشعورين
جنون العظمه والاضطهاد
الشعور الاول انه عظيم لدرجه انه قد يتخيل نفسه انه نبي او مصلح اجتماعي او شخص ثوري تتحرك الجماهير فقط من صوته
وبدليل انه يعتقد ان كتابه الاخضر هو الاصح للعباد في كل العصور
ان كتابه قد يقارنه بالقران والعياز بالله
ان كتابه الاخضر هو حل لجميع المشاكل الداخليه والخارجيه
هذا والكثير من ارائه
وهؤلاء نجدهم في الشارع بكثره
وصلت لاحدهم انه تخيل نفسه الاله المنظم للكون والعياذ بالله
اونجده ينظم المرور لان المرور غير منظم
الشعور الاخر هو الشعور بالاضطهاد فهو يري ان عبقريته قد جعلت له اعداءا كثيرين ولذلك نجدهم يتوهمون وجود اشخاص يراقبونهم ليل نهار
وان كل الدنيا ضدهم وانهم لولا عبقريتهم الفذه لما كانت لهم الحاسدين
حتى في خطبته الاخيره قال ليبيا اتحسدت
لذلك فان القذافي لديه لوثه عقليه
وتوقعات الاخرين عنه صحيح حيث انه اما يقتل او ينتحر
لان تفكيره لا يجعله انه يهرب وان هرب معناها قمه الخساره له والانهيار
القذافي ليس مريضا نفسيا بل مريضا عقليا
لان المرض العقلي ليس كاالمرض النفسي لان المريض نفسيا يشعر بمرضه وعلاجه ليس معقدا
اما المريض العقلي فلا يشعر بمرضه بل يجادلك في انه ليس مريضا وهذا ما ينطبق على القذافي
وعلاجه في غايه التعقيد
وتجد عنده انفصال عن الواقع كثيرا وهو ما ينطبق على القذافي
فهلا لا يدرك الا ما تفكر فيه نفسه
المرض العقلي عموما ينتقل بالوراثه
ولذلك نجده ايضا في ابنائه
ولذلك نقول ان القذافي مصاب بلوثه عقليه وليس مجنونا نفسيا
يعني ايه بارانويا
البارونويا هو شعور المرء بشعورين
جنون العظمه والاضطهاد
الشعور الاول انه عظيم لدرجه انه قد يتخيل نفسه انه نبي او مصلح اجتماعي او شخص ثوري تتحرك الجماهير فقط من صوته
وبدليل انه يعتقد ان كتابه الاخضر هو الاصح للعباد في كل العصور
ان كتابه قد يقارنه بالقران والعياز بالله
ان كتابه الاخضر هو حل لجميع المشاكل الداخليه والخارجيه
هذا والكثير من ارائه
وهؤلاء نجدهم في الشارع بكثره
وصلت لاحدهم انه تخيل نفسه الاله المنظم للكون والعياذ بالله
اونجده ينظم المرور لان المرور غير منظم
الشعور الاخر هو الشعور بالاضطهاد فهو يري ان عبقريته قد جعلت له اعداءا كثيرين ولذلك نجدهم يتوهمون وجود اشخاص يراقبونهم ليل نهار
وان كل الدنيا ضدهم وانهم لولا عبقريتهم الفذه لما كانت لهم الحاسدين
حتى في خطبته الاخيره قال ليبيا اتحسدت
لذلك فان القذافي لديه لوثه عقليه
وتوقعات الاخرين عنه صحيح حيث انه اما يقتل او ينتحر
لان تفكيره لا يجعله انه يهرب وان هرب معناها قمه الخساره له والانهيار