مشاهدة النسخة كاملة : سمير شاعركم الجديد أرجوا التشجيع والتوجيه
samir151174
2008-08-27, 09:50
اقدم لكم اول بيت شعر كتبته في حياتي
كتبت ومن دمي كان مدادي وسقيت الأخرف فصارت سطورا
ولبست الحزن فكان حدادي وألــفت الهـــم فـــكنت صبــــــورا
إزلوان عبد الكريم
2008-08-27, 16:05
أخي سمير تفاءل كثيرا في كتاباتك فإذا كنت مبتدء فامزج كلماتك بشيء من التفاؤل
بارك الله فيك أخي سمير وكلماتك ما شاء الله
samira82
2008-08-28, 17:14
:dj_17:لعبتك معنا جميلة فهل تريد تشويقنا الى كلمات جميلة مثل التي كتبت كنت رائع واصل نحن ننتظر
karim.karim450
2008-08-28, 20:30
مممممممممممممممممشششششششششششششششششششششكككككككككككك كككككككوووووووووووووووورررررررررررررررر
نتمنى ان تاتي من النهاية
samir151174
2008-08-30, 10:20
والله ما كنت اتوقع كل هذه المجاملات التي وان اخبرت بشيء انما تخبر بطيبة قلوبكم وها انا اهديكم نسبي وأصلي:
اسمي سمير بن أبي داوود الأب أحــمـد والجــد مسعـود
والأم غالية في القلب مكرمة وذكر اسمها بالعرف موصود
فنحن عائلة كالجذع متصل أو كحب عنب من خير عنقود
دمتم ودام عطاؤكم
samir151174
2008-08-30, 11:22
كن واثقا بنفسك و لما تكتب،كن موضوعيا في قولك،أمينا على القضايا اللتي تخوض فيها،حزما بالمشاعر المنبثقة من أعماقك.
كن رجلا لا يهاب الجبال ولا يهرب من الكلمة،لاعب الأحرف و رافقها إلى أبعد الأماكن الجميلة،صارع الحزن و الفشل إلى الأيام المشرقة.
كن.......كن كما يجب أن تكون بكلامك هذا.
يا أخي سمير لن أخفي عنك شيء-بإذن الله-وما أقوله لك لا من الخيال أو الدعابة،إنها كلمة من صميم الحقائق في زمننا هذا:
السير في دروب الكلمة صعب الوصال إن لم نقابله بالحزم و القناعة التامة بأن الكلمة هي الهوية بحد ذاتها.أكتب بحبك واصبر عن أعدائك تصل إلى مبتغى الألف و الياء.
كن صبورا تنل الشيء الجميل.وفقك الله فيما تصبو إليه وإياك. تقبل مني هذا.
شكرا اخي على تدخلك لكن اريد ان انبه الى بعض الأمور الثقة نوعان ثقة بالنفس وثقة بالاعتقاد اما الاولى فمذمومة لقول الله تعالى ولا تزكوا أنفسكم واعلم ان من أشد المصائب الاعجاب بالنفس وما نقدمه يجب ان نقدمه على خوف لأن الكمال لله وقال تعالى يؤتون ما اتوا وقولوبهم وجلة . يعني من صفات المؤمن الخوف والرجاء ومهما يقدم الانسان من شيء يبقى رهن الانتقاد لأنه كما قال العلماء كل يؤخذ من قوله ويرد الا النبي صلى الله عليه وسلم وأما الثقة بالاعتقاد فهي محمودة وقد قال تعالى قل هذع سبيلي أدعوا الى الله على بصيرة.
وأما علاقتنا بالكلمة فيمكن اختصارها في اية واحدة من كتاب الله وهي قوله عز وجل: ولا تقف ماليس لك به علم .ان السمع والبصر والفؤاد كان عنه مسؤولا. وبارك الله فيك أخي الكريم
samir151174
2008-08-30, 11:23
كن واثقا بنفسك و لما تكتب،كن موضوعيا في قولك،أمينا على القضايا اللتي تخوض فيها،حزما بالمشاعر المنبثقة من أعماقك.
كن رجلا لا يهاب الجبال ولا يهرب من الكلمة،لاعب الأحرف و رافقها إلى أبعد الأماكن الجميلة،صارع الحزن و الفشل إلى الأيام المشرقة.
كن.......كن كما يجب أن تكون بكلامك هذا.
يا أخي سمير لن أخفي عنك شيء-بإذن الله-وما أقوله لك لا من الخيال أو الدعابة،إنها كلمة من صميم الحقائق في زمننا هذا:
السير في دروب الكلمة صعب الوصال إن لم نقابله بالحزم و القناعة التامة بأن الكلمة هي الهوية بحد ذاتها.أكتب بحبك واصبر عن أعدائك تصل إلى مبتغى الألف و الياء.
كن صبورا تنل الشيء الجميل.وفقك الله فيما تصبو إليه وإياك. تقبل مني هذا.
شكرا اخي على تدخلك لكن اريد ان انبه الى بعض الأمور الثقة نوعان ثقة بالنفس وثقة بالاعتقاد اما الاولى فمذمومة لقول الله تعالى ولا تزكوا أنفسكم واعلم ان من أشد المصائب الاعجاب بالنفس وما نقدمه يجب ان نقدمه على خوف لأن الكمال لله وقال تعالى يؤتون ما اتوا وقللوبهم وجلة . يعني من صفات المؤمن الخوف والرجاء ومهما يقدم الانسان من شيء يبقى رهن الانتقاد لأنه كما قال العلماء كل يؤخذ من قوله ويرد الا النبي صلى الله عليه وسلم وأما الثقة بالاعتقاد فهي محمودة وقد قال تعالى قل هذه سبيلي أدعوا الى الله على بصيرة.
وأما علاقتنا بالكلمة فيمكن اختصارها في اية واحدة من كتاب الله وهي قوله عز وجل: ولا تقف ماليس لك به علم .ان السمع والبصر والفؤاد كل اولئك كان عنه مسؤولا. وبارك الله فيك أخي الكريم
samir151174
2008-08-30, 14:40
يا أخي سمير دعني أقول لك بأن الخوف من الله هو سبيل النجاح،فكيف تصان الأمانة من دون ذلك؟
إذا كنا لا نخاف من الله فما الداعي للكتابة أصلا وهي الراية الأولى اللتي تحمل إسم الأمانة على عاتقها.
يا أخي العزيز الوثوقية بالنفس التي قصدتها هي النفس المطمئنة اللتي خاطبها الله عز وجل بالفلاح بما قدمته من خير ولما تحملته من مشقة السفر القصير.
الكلمة اللتي نرسمها أو نقولها علينا أو لنا يوم القيامة،فالحذر واجب،و الإحتياط ملزوم علينا.
إننا نبغي الثقة بما علمتنا الدنيا في ظل العقيدة،لا نبغي به أجرا إلا كما قال الأنبياء عبر تاريخ الأمة.إنهم لا ينطقون إلا بالحق ولا يزكون أنفسهم،أي،لا يدعون على أنفسهم ما ليس لهم ولا يرقون بأنفسهم مراتب الدنيا و إنما كانوا متواضعين لا وضيعين-وأستغفر الله من هذا-.
يا سمير أين شبابنا اليوم وإن كنت منهم بعزيمة البارحة.
أين هم من همة الفرسان الغابرة.
هل ذهبت مع نقص في المال؟،مع قلة العباد؟ لا و الله لاهي تلك ولا ذاك.ذهبت بانحلال الهمة و النخوة وحب الإنتساب إلى العروبة.
ضاعت أنفسهم في ملذات الدنيا فما عادوا يثقون بها.
و الله أعلم.
كلامك جميل أخي ولكن لا يخلوا من النظر.انت تقول بأن عزيمة البارحة وهمة الفرسان الغابرة ذهبت بانحلال الهمة والنخوة وحب الانتساب الى العروبة وعلى حسب فهمي فان الواو التي استعملتها ساوت بين كل تلك الأمور غير أن كلام الحبيب المصطفى عكس ذلك اذ قال عليه الصلاة والسلام في حب الانتساب الى العروبة قال: أحبوا العرب لثلاث:لأني عربي ولأن القران عربي ولأن العربية لغة أهل الجنةومهما يكن فان حب الانتساب الى الملاح مليح كما قال بعض الشعراء وتقليد الحسن مستحسن اما فيما يخص النفس المطمئنة فهي خائفة أيضا وانما كان اطمئنانها عند نزول المصائب والمحن أما الخوف فهو لزيمها مصداقا لقول الله يخشون ربهم وقال تعالى يرجون رحمته ويخافون عذابه والنفس المطمئنة أخي هي الراضية بقضاء الله وقدره مع عدم اليقين بقبول العمل وان كان هذا لا ينافي الثقة بالله عز وجل فنحن نعبد الله تعالى على أمرين الرغبة والرهبة والخوف والطمع قال تعالى وادعوه خوفا وطمعا بارك الله فيك أخي الحبيب
chahd alger
2008-08-30, 15:02
أشعارك روعة واصل يا سمير و خلينا نقراو الأشعار
samir151174
2008-08-30, 18:14
أرجو ألا تنزعج مني فأنا سأعقب دفاعا عن كلامي.
الرسول عليه الصلاة والسلام أمرنا بحب الله و بحبه و حب من أحبه و ما في ذلك كله من الخير الكثير.
أما ما جئت به أنت في ذكر الحديث هي دلائل قيمة تجعلنا نتمسك بمبادئنا وأول الأمور هي اللغة، وقد كان الرسول، و هو ليس ككل البشر يعلم ما ستؤال إليه أمته وما ستواجهه من عقبات، يعلم أهله وأمته وكل البشر تعاليم ديننا الحنيف من كل الجوانب.
أنا تكلمت عن ذهاب حب الإنتساب إلى العروبة بذهاب عوامل البقاء-لا أقصد البقاء الجسدي فقط-و إننا نلاحظ كيف أن الكثيرين من أمثالنا يتباهون باللغات الأجنبية وهو لا يحفظ أقصر صورة من كتاب الله،ثم يتكلم على لسان العروبة و يقر بها الفشل،بل هناك من يقول على الفصاحة-أنا لست عربيا-وتجده يتحدث عن فشل ديننا في المساوات بين البشر.
أتحدث عن تشتت من يملكون مفاتيح النهوض و إذا كلمتهم يقولون لك-البلد بلدهم-.
لم تذهب اللغة لأننا لم نحب الرسول،ولا لأننا لا نقرأ القرءان،ولا لأننا أحببنا النار عن الجنة.ذهبت اللغة بذهاب المنهج التعاملي الإسلامي في حياتنا.هذا المنهج الذي تباهت به الأعراب والأشراف و كافة الأمة المسلمة.ألم يأت الدين ليتم مكارم الأخلاق-وأقول مكارم الأخلاق-هكذا كانت العرب قبل.وجاء كلام الله فكان معجزة الرسول عليه الصلاة والسلام،لما كانت معجزته القرءان؟ لأنه السلاح الذي تتباهى به العرب.
كانت الفروسية و الشعر سماة العرب يتنافسون فيما بينهم كلما سمحت الفرصة لذلك.كانو فرحين لكونهم عرب،وأشد فخرا كونهم فرسانا بل أعز مرتبة كونهم شعراء،لا لشيء إلا كونهم يستشعرون حجم ما يحملوه من إرث قبائلهم وتاريخ أجدادهم ومدى تمسكهم به.
لا أطيل عليك اخي العزيز اعجبني النقاش معك أريد أن أصل غلى مبتغى الكلمة اللتي قلتها.
أما فيما يخص حرف العطف*الواو*فحرف العطف لا يساوي دوما كما هي المعادلات في الرياضيات.هل عندما أقول أكلت تفاحة و إجاصة تعني التساوي بين الفاكهتين.ففعل الماضي لوقوع الفعل في زمن زال أثره تصبح الاحداث متقاربة في السلم الزمني الذاتي،فتفاديا للإطالة في الكلام لأن المعنى استولى على كل شيء والقارىء يفهم من خلالها كيف سارت الأمور.
فأقول في ما سبق -أكلت تفاحة ثم إجاصة-و القارىء يدرك انه يستحيل أكل كلتا الفاكهتين دفعة واحدة.فهذا من إبداع لغتنا.
لم أفهم ما تقصد بالمساواة في الحديث،ولكن اقول لك إرجع إلى حديث الرسول عليه ازكى صلاة و أطيب سلام فيما يخص نكاح المرأة.
سلام
شكرا أخي على روح الدعابة في استعمال حرب الكلمة ولا اريد التعقيب بكثير الكلام انما اريد توضيح مسألة لغوية فحسب وهي مسألة الواو أنت قلت ان الواو لا يساوي مثلا في قولك أكلت تفاحة واجاصة وهذا خطأ لأنك لم تدرك ما فعله الواو . فالواو يجمع ويساوي بين أشياء مختلفة في أمر واحد واجتماع التفاحة والاجاصة كان حول فعل الأكل يعني بمفهوم اخر أن فعل الأكل قد وقع على التفاحة والاجاصة . ادرك هذا بارك الله فيك
كلمة أخيرة في الأخير : كم نحن محتاجون الى هذه النقاشات البناءة التي تبصر الجاهل وتسدد العالم وتعزز روح المحبة والأخوة بين البشر والسلام عليكم ورحمة الله
samir151174
2008-08-30, 19:23
[QUOTE=rachid ataf;416388]يا اخي لن انزعج منك ما دمت حيا.
شكرا جزيل الشكر على كل ما قلته.واسمح لي أن أضيف قائلا:
أنا معك في مسألة جمع الشيئين و اشتراكهما في نوع وقوع الفعل عليهما.
وأضيف أني تحدثت عن الهمة و النخوة و حب الإنتساب فكان ذهابهم بتسلسل زمني.
هذا ما فعلته الواو هناك.
حب الإنتساب هو بداية الصحوة.
النخوة هي الصحوة وحب التفوق.
الهمة هي بلوغ العلا و تصدر القمة بين الشعوب.
رمضانك كريم بمزيد من العمل و الإبداع.بارك الله فيك وأعود بالله إن كان ما بدى مني من التعنت أو التكبر أو شيئا من التفاخر.
سلام.
بارك الله فيك أخي هو في حقيقة الأمر أنا وأنت لم نختلف في الفكرة ولكن اختلفنا في تنوع القائها وهذا التنوع يزيد اللغة لمعانا ويدل على توسع اللغة واظهار كنوزها واسمح لي في الأخير أن أهديك ابياتا للشاعر حافظ ابراهيم وهو يتكلم على لسان لغتنا الحبيبة
رجعت لنفسي فاتهمت حصاتي وناديت قومي فاحتسبت حياتي
رموني بعقم في الشباب وليتني عقمت فلم اجزع لقول عداتي
ولدت ولما لم اجد لعرائسي رجالا واكفاء وادت بناتي
وسعت كتاب الله لفظا وغاية وما ضقت عن اي به وعظات
فكيف اضيق اليوم عن وصف الة وتنسيق اسماء لمخترعات
انا البحر في احشائه الدر كامن فهل سألوا الغواص عن صدفاتي
فيا ويحكم ابلى وتبلى محاسني ومنكم وان عز الدواء اساتي
فلا تكلوني للزمان فانني اخاف عليكم ان تحين وفاتي
ارى لرجال الغرب عزا ومنعة وكم عز اقوام بعز لغات
اتوا اهلهم بالمعجزات تفننا فيا ليتكم تاتون بالكلمات
اتوا اهلهم بالمعجزات تفننا فيا ليتكم تاتون بالكلمات
الى اخر القصيدة والسلام عليكم
samira82
2008-08-30, 21:03
جميل حواركم حتى بتنا ننتدر ردودككم ليس للتطفل بقدر ما هو اقتناء الكلمات والألفاظ لديكم خييرتم:19:
samir151174
2008-08-30, 22:01
جميل حواركم حتى بتنا ننتدر ردودككم ليس للتطفل بقدر ما هو اقتناء الكلمات والألفاظ لديكم خييرتم:19:
شكرا اخت سميرة وفي الحقيقة الحوار البناء كالصيب النافع أين ما حل نفع حتى وان لم تكتبي واكتفيتي بالاطلاع فقط فهذا نوع من الأدب وكما قال بعض الحكماء الصمت نوع من الكلام .ولكن هذا لا يعني اننا نستغني عنكم فنحن بكم وأنتم بنا ومـــنـــكـــم نــســتــفــيــد
والسلام عليكم
the-shark
2008-09-04, 10:44
بارك الله فيك الاخ الكريم
على هاذين البيتين ننتظر المزيد
سلام
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir