ما هي حلول مشاكل التربية و التعليم في الجزائر؟ موضوع هام للنقاش شاركوا

[غانيهيم]

السلام عليكم،
سبق لي كتابة مواضيع للنقاش حول مشاكل التربية و التعليم في الجزائر و كانت خلاصته المنهاج و تطبيقه أما الآن لا أطلب منكم التحدث حول هذه المشاكل بل اقتراح حلولا ضدها.
المطلوب ممن أراد المشاركة و أعلم أنكم أحق بالسؤال:
ما هي حلول مشاكل التربية، و على ردودكم من فضلكم أن تكون واضحة و موسعة كأنما طلب منكم رسميا ذلك.
أعطوا مثلا المواضيع التي يجب تدريسها.
توزيعكم للحجم الساعي الأسبوعي و السنوي.
اقتراحاتكم لشكل الامتحانات...
لا تبخلوا عن الجزائر بردودكم
آمل أن نختم النقاش برسالة للوزارة باسم المعلم و التلميذ و الولي

[yyoucef]

1-يجب رفع الحجم الساعي و المعامل لهذه المواد :
اللغة العربية (5) التربية الإسلامية (3) التاريخ (5) وباقي المواد المعامل (1)
على أن يتم امتحان نهاية كل مرحلة في هذه المواد وتعتبر أساسية
2- يجب دراسة المناهج والمقرر بدقة وتوفير الوسائل التعليمية لكل درس من اعلام ألي وأشرطة فيديو ومجسمات وغيرها
3- يجب توفير فضاءات للعب داخل كل مؤسسة وتجهيزها بألعاب تنافسية في الأبتدائي و المتوسط أما الثانوي ففيها ألعاب قتالية كالكاراتي والفول كنتاكت و السباحة وذلك لتفريغ شحناتهم
4- يجب أن يكون التوقيت الأسبوعي كالاتي : الفترة الصباحية من 8 إل 11 ثم غداء والفترة المسائية من 12 إلى 2 مساءا
5- يجب تكريم الأستاذ و المعلم و التلميذ الناجح عقب كل نجاح

[موسى44]

والله ان أساس التطور البلاد والامم هو الاهتمام بالتعليم والرقي به الى اعلى مستوى ، ولكن في بلادنا .......لا تعليق ، وانا اقترح نقطة واحدة فقط للنهوض بالتعليم في الجزائر وهي : العمل على خلق الاحترام بين الاستاذ والتلميذ ووضع قوانين صارمة لكل منهما فالتلميذ ليس له الحق في ضرب الاستاذ مهما كانت الظروف والاستاذ ليس له الحق في ضرب التلميذ الا في ظروف خاصة ( اهانة شخصيته ومحاولة الاستهزاء به)

[غانيهيم]

والله ان أساس التطور البلاد والامم هو الاهتمام بالتعليم والرقي به الى اعلى مستوى ، ولكن في بلادنا .......لا تعليق ، وانا اقترح نقطة واحدة فقط للنهوض بالتعليم في الجزائر وهي : العمل على خلق الاحترام بين الاستاذ والتلميذ ووضع قوانين صارمة لكل منهما فالتلميذ ليس له الحق في ضرب الاستاذ مهما كانت الظروف والاستاذ ليس له الحق في ضرب التلميذ الا في ظروف خاصة ( اهانة شخصيته ومحاولة الاستهزاء به)

و إن كانت إهانة ألا توجد وسائل عقاب و تـأنيب غير الضرب و شكرا حقيقة على الرد

[novosti]

ان الركيزة الاساسية فى التعليم هو المعلم او الاستاذ. واذا لم نعتن بهم فسيبقى التعليم منحطا مهما بدلنا من مجهودات. فعلى الوزارة الوصية ان تهتم برجل التربية وتوفر له مناخا للعمل وان تسوى من اوضاعه الاجتماعية حتى يتحصل على مكانة فى المجتمع. اما اذا بقى على حاله فصلاة الجنازة على التعليم فى الجزائر باتت واجبة.
اللهم اصلح احوال المعلمين والاساتدة وارجع لهم مكانتهم الضائعة وارفع شانهم واجعلهم قدوة لابنائنا. امين.

[hamzahouideg]

je pense ue c'est la responsabilitéde tous: la ministère, le ministre, les enseignants,lesdirecteurs, et spéciallement les parents
le role des parents est absent.

[salimanour]

قرار الادماج الذي اصدرته الوزارة قرار ظالم للقطاع أولا ولكل حامل شهادة جامعية بطال . هو ظلم للقطاع لأنه كان ينبغي للوزير أن يسعى لترقية القطاع من خلال اتحاحة الفرصة لانتقاء النخبة من أبناء الجزائر عن طريق المسابقات العادلة و التي يتم تسيرها في ظروف أشد من ظروف البكالوريا و حتى الامتحان الشفوي الخاص بدراسة الشخصية كان ينبغي ان يتم عبر مقاييس و اختبارات الشخصية بطريقة علمية لأهل التخصص لا للمفتشين و بالبيروقراطية و هكذا قد نتوسم ان الوزارة قد اختارت الطريق الصحيح للترتقي بهذا القطاع الحساس . لا أن يدمج كل من تحصل على منصب لهذه السنة ، و هنا نتساءل أي معيار علمي اتخذه الوزير إذ كان توظيف المتعاقدين يتم اساسا عن طريق المعارف و البيروقراطية و في أغلب الاحيان يأخذ المناصب من هم دون المستوى ، وفي الوقت الذي يطرح الوزير مشكلة ادماج المتعاقدين الذين يشغلون مناصب خارج التخصص ، يتعجب المرء كيف حصل هؤلاء على هذه المناصب إذا كانت الجزائر تغرق بخرجي الجامعة منذ التسعينات في جميع التخصصات .و ماهذا إلا دليل على أن المتعاقدين يحصلون على هذه المناصب بالمعارف . ومن جهة أخرى كيف يسمح الوزبر لنفسه ان يفعل هذا مع التعليم الثانوي و الشهادة المطلوب هي الماجستير و الماستر و البلد فيها الكثير من حاملي هذه الشهادة فلماذالا يدمج هؤلاء بدلا من ادماج ابن البارحة لا لشيئ سوى انه حصل على منصب في هذه السنة .ما قام به الوزير أمر خطير يجب أن يقف ضده كل عاقل لأنه ظلم لأبناء الجزائر و للجزائر قبل كل شيئ و ما يندى له الجبين أن نجد النقابات العمالية تساند هذا القرار دون وعي بخطورته على القطاع لأنه يكرس الرداءة و البيروقراطية على حد السواء . وأتمنى أن أجد عاقلا يفهني أين تكمن عدالة هذا القرار اللامسئول ، أو أي معيار علمي بني علىأساسه غير أنه اسكات للأفواه و حظ حالف كل من تحصل على منصب في هذه السنة . فعلى كل خرجي الجامعة أن يقفوا ضد تطبيق هذا القرار ، بل على كل المعلمين و الأساتذة أن يرفضوه ، رحمة بأبناءهم . أنبه في الأخير أني أستاذة بالتعليم الثانوي وحصلت على منصبي عن طريق المسابقة ولو انتظرت الادماج حتما لن أحصل على أي منصب وإذ أطرح الموضوع فحبا لبلدي و مالي في المعركة لا ناقة و لاجمل فيا من يهمكم الأمر ارفعوا الذل عن أنفسكم

[مناد بوفلجة]

قرار الادماج الذي اصدرته الوزارة قرار ظالم للقطاع أولا ولكل حامل شهادة جامعية بطال . هو ظلم للقطاع لأنه كان ينبغي للوزير أن يسعى لترقية القطاع من خلال اتحاحة الفرصة لانتقاء النخبة من أبناء الجزائر عن طريق المسابقات العادلة و التي يتم تسيرها في ظروف أشد من ظروف البكالوريا و حتى الامتحان الشفوي الخاص بدراسة الشخصية كان ينبغي ان يتم عبر مقاييس و اختبارات الشخصية بطريقة علمية لأهل التخصص لا للمفتشين و بالبيروقراطية و هكذا قد نتوسم ان الوزارة قد اختارت الطريق الصحيح للترتقي بهذا القطاع الحساس . لا أن يدمج كل من تحصل على منصب لهذه السنة ، و هنا نتساءل أي معيار علمي اتخذه الوزير إذ كان توظيف المتعاقدين يتم اساسا عن طريق المعارف و البيروقراطية و في أغلب الاحيان يأخذ المناصب من هم دون المستوى ، وفي الوقت الذي يطرح الوزير مشكلة ادماج المتعاقدين الذين يشغلون مناصب خارج التخصص ، يتعجب المرء كيف حصل هؤلاء على هذه المناصب إذا كانت الجزائر تغرق بخرجي الجامعة منذ التسعينات في جميع التخصصات .و ماهذا إلا دليل على أن المتعاقدين يحصلون على هذه المناصب بالمعارف . ومن جهة أخرى كيف يسمح الوزبر لنفسه ان يفعل هذا مع التعليم الثانوي و الشهادة المطلوب هي الماجستير و الماستر و البلد فيها الكثير من حاملي هذه الشهادة فلماذالا يدمج هؤلاء بدلا من ادماج ابن البارحة لا لشيئ سوى انه حصل على منصب في هذه السنة .ما قام به الوزير أمر خطير يجب أن يقف ضده كل عاقل لأنه ظلم لأبناء الجزائر و للجزائر قبل كل شيئ و ما يندى له الجبين أن نجد النقابات العمالية تساند هذا القرار دون وعي بخطورته على القطاع لأنه يكرس الرداءة و البيروقراطية على حد السواء . وأتمنى أن أجد عاقلا يفهني أين تكمن عدالة هذا القرار اللامسئول ، أو أي معيار علمي بني علىأساسه غير أنه اسكات للأفواه و حظ حالف كل من تحصل على منصب في هذه السنة . فعلى كل خرجي الجامعة أن يقفوا ضد تطبيق هذا القرار ، بل على كل المعلمين و الأساتذة أن يرفضوه ، رحمة بأبناءهم . أنبه في الأخير أني أستاذة بالتعليم الثانوي وحصلت على منصبي عن طريق المسابقة ولو انتظرت الادماج حتما لن أحصل على أي منصب وإذ أطرح الموضوع فحبا لبلدي و مالي في المعركة لا ناقة و لاجمل فيا من يهمكم الأمر ارفعوا الذل عن أنفسكم

لله في خلقه شؤون